تصويت + متابعة لحسابي 💙✈🤍
...................
نام منغ تينغ بين ذراعي يان سوي ، وتلاشت صلابة أطرافه ، لكنه في الوقت نفسه أصبح أكثر تشابكًا
كان يان سوي مترددًا في النوم ولم يطمئن إلى أن كان منغ تينغ نائمًا بمفرده. أخيرًا أخرج يده وحصل على الهاتف ليرى أن الساعة 4:30 صباحًا بالفعل. أرسل رسالة نصية إلى كل من وانغ فنغ ووانغ بو. تم إغلاق الهاتف ورجع إلى عناق منغ تينغ ، أغلق عينيه أيضًا
اليوم ، خطط في الأصل لمسار الرحلة. كان يخطط أصلاً لمرافقة منغ تينغ إلى المدرسة. ولكن الآن في هذه الحالة ، يحتاج منغ تينغ إلى الراحة. طلب من وانغ فنغ الذهاب إلى المدرسة و القيام ل منغ تينغ بالإجراءات الرسمية. وطلب أيضًا إسبوع إجازة
اما وانغ بوفو طلب منه تمامًا ألا يأتي ويزعجهم يحتاج هو و منغ تينغ إلى الراحة والحصول على قسط جيد من الراحة
لفهما لحاف رقيق وعانقهما للنوم ، ولم يزعج الضوء الذي سقط في الغرفة من خلال الفجوة في الستارة ايا منهما كان منغ تينغ متعبًا ، وكان يان سوي متعبًا ايضا
عندما كانت الظهيرة تقريبًا ، أرادت العمة وانغ الصعود إلى الطابق العلوي لإلقاء نظرة ، وطلبت من العم وانغ أن يوقفها ، وفي الوقت نفسه طلبت من الخدم الآخرين عدم المشي في الطابق الثاني
في حوالي الساعة الثانية بعد الظهر ، وصل تشن هان و غو لانغ إلى منزل يان في نفس الوقت تقريبًا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصل تشونغ مينغ و منغ تشي واحدًا تلو الآخر ، لكنهم علموا من العم وانغ أن سيدا القصر لم يستيقظا بعد
قام الأربعة بتجعد حواجبهم ، لكنهم لم يفكروا كثيرًا ، شعروا أن وضع منغ تينغ كان خطيرًا بعض الشيء ، ربما لم ينام الاثنان حتى الفجر ، لذلك لا يزالان غير قادران على النهوض
"ماذا تفعل هنا؟" سأل تشن هان منغ تشي كام مستائا كثيرًا من منغ تشي لانه مستهتر. من أصدقائه ، يمكنه استنتاج شخصيته. إنه يهتم بمنغ تينغ كثيرًا. كان يشعر دائمًا بالريبة في أنه كيد ، لذلك كان عليه أن يسأل
ليس من المستغرب أن يسأل تشن هان منغ تشي ، فقد رفع حاجبيه وقال بشكل طبيعي "أنا قلق بشأن شياو تينغ ، كما تعلم أنا أخوه الأكبر "
نظر تشن هان إلى منغ تشي وأعطى
" تسك " ( صوت شفوي ) ناعمًا ، أصبح تعبيره أكثر إثارة للاشمئزاز.عندما لم يكن يعرف عن منغ تينغ ، كان قد تربى في الخارج بطريقة سيئة و لم يعره احد اي اهتمام و الان يأتي منغ تشي و يدعي انه كان خائفًا على منغ تينغ لو كان يان سوي هنا لاختلف الحديث !
"لا تأت من أجل حبك الصغير ..."
أي أن منغ تشي وسو سيو يعتقدان أن علاقتهما سرية ، لكنهما لا يريدان التفكير في مدى سلوكهما السابق بصورة عاهرة ، ناهيك عن جو جيا هوايوان هنا ، رآهم منغ تينغ ويان سوي. وفي المآدب أو التجمعات الأخرى ، لم يشاهدوا نادرًا وهم يترابطون مع بعضهم البعض
كل ما في الأمر أنه لم يعيق أي شخص من قبل فبالنظر إلى وجه عائلته منغ ، لم يعرف الجميع
لم يتحدث كل من غو لانغ و تشونغ مينغ مع بعضهما البعض ، لكن تعبيراتهم أظهرت أيضًا أن لديهم نفس موقف تشن هان . ناهيك عن أن هوية منغ تشي لم تكن كافية لمناشدة الآخرين.حتى لو كان ذلك كافياً ، لم يتمكنوا من الاتفاق معه
لن يفعلوا أبدًا هذا النوع من "بيع زوجة اخيهم " ، وإلا فإنهم "يثقفون" بان يان سوي سوف يعيد اليهم عذاب التمرينات اليومية الدؤوبة على مر السنين
لوح منغ تشي بيده ، متوسلًا الرحمة ، ثم غمغم مرة أخرى "إنه حقًا لا علاقة به " ( يقصد انه هنا ليس بسبب سو سيو )
وجهه أغمق تدريجياً ، وأصبحت حواجبه مجعدة قليلاً ، وتضخم الغضب في قلبه ببطء. ما هو الامر ؟ كان لديه علاقة بسو سيو لكنها لفترة قصيرة كيف يتمكن الناس من معرفة ذلك ؟ ، ولم يكن يريدهم أن يتسببوا في مشاكل قبيحة للغاية ، لكنه لم يكن يريد أن يكون سو سيو قاسيًا جدًا معه
.. ولكن ليس فقط منغ تينغ تم تدميره لانه ابن غير شرعي ، لم يكن استثناءً. من أجل سمعة عائلته ، سيختار السيد منغ بالتأكيد التخلي عنه في حالة سبب منغ تشي ضررا للعائلة
نظر تشن هان الى منغ تشي بشكل مثير للاشمئزاز ، ثم تجاهله. ثم نظر الى العمة وانغ "ساحصل على شيء لأكله ، لم يكن لدي وقت للأكل في الصباح حتى الآن "
"أوه " ردت العمة وانغ ثم ملئت اطباق الطعام فوق المائدة ، لم تكن تعرف ما حدث ، و لكن مزاجها لا يزال جيدًا ، وأعطت هان تشن ابتسامة " اريد انا ايضا بعض الاطباق "
شعر غو لانغ وتشونغ مينغ بالجوع عندما رأوه يأكل ، وأخذوا أيضًا وعاءًا وشربوا ببطء
تناول منغ تشي رشفة من الشاي ولم يذهب للاستمتاع بهذه المتعة ، ولكن يمكن أيضًا ملاحظة أن منغ تينغ قضى وقتًا ممتعًا في منزل يان من حيث الطعام لا يمكن مقارنته بمنزل منغ ... كان جائع لعدة أيام
بينما كانوا يأكلون ويتحدثون ، استيقظ منغ تينغ أخيرًا ، فتح عينيه ببطء ، ثم قابل عيون يان سوي الدافئة ببطء ، وميض ، وكان هناك تموج واضح في عينيه. مع أدنى ضباب ، رفع فكه وقبل شفتي يان سوي مباشرتا
"صباح الخير"
يفرك يان سوي شعر منغ تينغ ، ورفع حاجبيه قليلاً ،
" اليس الوقت مبكراً ؟ "
لم يستيقظ طويلاً ، لكنه فحص الوقت أيضًا. لقد كان بالفعل بعد 2:30 بعد الظهر
"لا عجب ... أني جائع للغاية" واصل منغ تينغ الغمغمة ضد خد يان سوي ، وفتح فمه وعض شفة يان سوي مرة أخرى ، ولكن بدون قوة ، تحولت إلى لعق لطيف مرة أخرى مع لدغة خفيفة
أمسك يان سوي بمؤخرة رأس منغ تينغ ثم حول قبلة اللعق هذه إلى قبلة عميقة ولطيفة وحنونة
عندما انتهت القبلة ، عانق يان سوي منغ تينغ كانا مسعوران للغاية الليلة الماضية.في النهاية ، قام بتنظيف منغ تينغ لفترة وجيزة ، ثم عانقه لينام ، ولكن الآن من الضروري الاستحمام أولاً
عانق منغ تينغ بشكل طبيعي رقبة يان سوي ، وزوايا فمه ملتفة قليلاً ، وعيناه مثبتتان على يان سوي ، ثم لمست شفاهه رقبة يان سوي ، ثم ضغط على خد يان سوي وابتسم بلطف
المخاوف التي قد تكون في قلب يان سوي جعلت منغ تينغ يختفي هكذا ، وضحك بعيدًا. أجاب منغ تينغ
" هيي، لنستحم ونغتسل أولاً ، ثم ننزل لتناول الطعام "
"أنا بخير ، أستمع إليك " ثم قبل شفتي يان سوي
استحم يان سوي و منغ تينغ ، وأغلقت حواجبه تدريجيًا.لم يكن يعرف مدى خطورة الليلة الماضية كان هناك الكثير من العلامات على جسد منغ تينغ لم يشعر بذلك في ذلك الوقت ، لكن لم يستطع يان سوي إلا أن لوم نفسي
تابع منغ تينغ نظرة يان سوي ونظر إلى نفسه ، ثم مد يده لربط رقبة يان سوي ، وفرك خد يان سوي ، وقال له ، "هذا لا يؤلم ، سأفعل ذلك بنفسي"
هو الذي أزعج يان سوي الليلة الماضية. لقد تذكرها بوضوح. في الأصل ... لا يجب أن يتذكر كل هذه الأشياء بعد تناول الدواء ، لكنه تذكرها جميعًا الليلة الماضية ، لأنه لم يستطع أن ينسى ، أراد أن يتذكر يان كلمات سوي ، تذكر لطفه تجاهه
"أنا على استعداد لفعل مثل هذا دائما معك "
كلمات منغ تينغ الصريحة و المقنعة ، والتعبير الجاد والهادئ ، جعلت يان سوي غير قادر على الرفض ، وكبح جماحه ، وتنهد بلطف ، ثم أحنى رأسه وقبله كثيرًا ، كانت عيون الخوخ جميلة جدا ( عيون منغ تينغ )
بفضل تعاون منغ تينغ ، كان يان سوي بارعًا بالفعل ، وأكمل الاثنان الحمام بسرعة
تحول منغ تينغ إلى سترة بيج بأكمام طويلة و بنطال اسود ، وارتدى يان سوي البذلة والقميص الذي اختاره منغ تينغ له وكانت الأنماط مختلفة قليلاً ، لكن الملابس المعلقة في خزانة ملابسه كانت مناسبة تمامًا
"إنها تبدو جيدة عليك "
نظر منغ تينغ إلى يان سوي في المرآة وأشاد بصدق
لا يزال يان سوي صغيرًا جدًا مقارنة برؤساء العائلات الأخرى. فقط الأسود يمكن أن يجعله يبدو كبيرًا في السن ومستقرًا. بعد سنوات عديدة من ارتداءه ، اعتاد هو والأشخاص من حوله على ذلك ، ولكن فقط منغ تينغ يعتقد أنه عندما يرتدي بهذه الطريقة إنه "حسن المظهر"
بعد النظر في المرآة ، استدار منغ تينغ وصافح يان سوي ، "أنت تحملني ، أنا جائع جدًا لدرجة أنني لا أستطيع المشي بعد الآن " لقد تقيأ كل ما استطاع أن يتقيأه ، وعندما عاد للتقيؤ حتى تلك الليلة ، ما زال يقوم بهذا النوع من القدرة على التحمل للغاية لقد كان مرهقًا تمامًا من كل قدرته على التحمل ، وكان جائعًا جدًا لدرجة أنه كان ضعيفًا تمامًا. ، أراد أن يحمله يان سوي
خفض يان سوي جسده برفق ، ثم اصعد منغ تينغ على بطنه
رفعت زوايا فم يان سوي قليلاً ، وكان مزاجه أفضل قليلاً. بعد الليلة الماضية ، لقد سلم منغ تينغ نفسه له امس لدرجة ان جسده انهك تماما كان من الطبيعي أن يطلب ذلك ، وسيأخذ زمام المبادرة إلى العلاقة الحميمة بدلاً من السؤال مقدمًا. لقد كان سعيدًا ومتضايقًا من هذا التغيير
لقد كان سعيدًا لأنه كان يأمل دائمًا أن يكون منغ تينغ هكذا ، وكان حزينًا لأن منغ تينغ عانى وتغير
نزل يان سوي مع منغ تينغ على ظهره ، ونظرت جميع أزواج العيون الأربعة اليهما
"هذا ... ما هو الخطأ مع زوجة اخي ؟ إنه ليس جيدًا بعد ؟"
كان منغ تينغ بجوار يان سوي ، ولم يتمكنوا من رؤية وجهه بوضوح ، ظنوا لا شعوريًا أن منغ تينغ لم يكن على ما يرام ، لدرجة أنه يحتاج إلى أن يحمله يان سوي
"أنا بخير ، فقط ... أريد من يان سوي أن يحملني "
رفع منغ تينغ وجهه ونظر من فوق اليهم ، ثم شرح بجدية للمحقق تشن هان
تم عرض وجه تشن هان بشكل غير مفهوم ، ولم يتمكنوا من دحض حقيقة منغ تينغ على الإطلاق ، لذلك لم يتمكنوا من النظر إلى الوراء إلا قليلاً بضبط النفس
لم يتحدث يان سوي ، لكنه استمر في الاقتراب ، وحمل منغ تينغ مباشرة إلى الطاولة قبل وضع الشخص على الأرض
"اشرب كوبًا من الماء أولاً ، ثم سنأكل"
"حسنًا " أومأ منغ تينغ، ثم أخذ يان سوي للجلوس معًا
سكب له يان سوي الماء ، فالتقطه وشربه ، لم يكن الكوب كافيا ، وشرب نصف آخر
شرب يان سوي أيضًا كوبًا من الماء ، وأحضر العم وانغ بعض الناس لإحضار الطعام ، وكلها كانت خفيفة ومغذية
"أوه ، ما الأمر مع السيد الصغير ، لماذا بشرته سيئة للغاية ..." تمكنت العمة وانغ من تربية الناس لذلك استطاعت كشفهم بشكل أفضل. لماذا حدث هذا لقد فقدت البصر عليه لمدة نصف يوم ، وبدا أنه فقد الوزن مرة أخرى؟ قالت العمة وانغ إن هذا غير صحيح نظرت إلى يان سوي بنظرة استياء
شعر تشن هان والآخرون أن يان سوي قد ظُلم ، لكن يان سوي لم يستطع التفكير في ذلك ، لقد ألقى منغ تينغ كثيرًا الليلة الماضية
قال للعمة وانغ على وجه اليقين "سأعيده كما كان بعد الأكل والأكل " شعر منغ تينغ بالراحة ، ثم سكب الحليب ليان سوي لم يشربه بنفسه ، لكنه أكل الكثير من العصيدة والكعك على البخار
يأكل يان سوي بمفرده ، ولكنه يعتني أيضًا بمينغ تينغ ، ويأخذ العصيدة ويقطف الخضار ، وكانه ماهر جدًا في الطهي
راقب تشن هان وغو لانغ بحزن. لم يهتم يان سوي بهما بهذه الطريقة أبدًا.عندما كانا صغيرين ، لم يرغبوا في تناول الطعام وأكلوا ببطء. سيكون من الجيد ألا يأكل يان سوي نصيبهم
" لماذا لا تأكلان ايضا؟" رفع منغ تينغ عينيه فجأة لينظر إليهما ، وسأل بريبة
"لا ، لقد أكلنا للتو " طبخت العمة وانغ الكثير من العصيدة ، وكانوا ممتلئين تقريبًا بعد شرب وعاءين
أومأ منغ تينغ برأسه ، ونظر إلى يان سوي مرة أخرى ثم واصل تناول الطعام
انحرفت زوايا فم يان سوي ، لكنه أدرك المعنى الحقيقي لسؤال منغ تينغ يجب أن يريد أن يقول ، تشن هان والآخرون لم يأكلوا ، لماذا يجب أن ينظروا إليه ، أو النظرة في عينيه الغيورتين ( لقد شعر منغ تينغ بالغيرة على يان سوي عندما حدق به الشابان )
بعد أن تناولوا الطعام ، جلسوا على الأريكة ، ثم بدأ غو لانغ في الكلام
ليس من الصعب التحقيق في الأمر حقًا. لم يكن جيوشي يعرف ، ولكن في طريقه لتوصيل العصير ، صدمه شخص ما. بعد مقارنة الصور ، أكد صحة الشخص. جاء صديق منغ تشي لإغلاق الباب ، و الشابان لاحظا لانغ في القاعة ، ثم تم أرسال شخصًا ليتبعه
"هذه محادثة قمت بتسجيلها "
لم يكن هناك عقل مدبر واحد في هذه الحادثة ، ولكن شخصان لم يبدوا جيدًا ل منغ جين لقد صدموا في الأمر ، من كان وراء كل هذا هما منغ شياو و سو سيو !
"ما الأمر؟ أنت لا تقصد منغ تشينزين ؟ ! "
..........................
تصويت + متابعة لحسابي = بارت 💙🌊
لا تنسوا ايصال التصويت ل ٤٠ فضلا 💙