تصويت + متابعة لحسابي 💙✈🤍
................
كان جسد منغ تشن متيبسًا جدًا ، وكان الرفض الغريزي واضحًا أيضًا.كان من الواضح أنهم فعلوا أكثر الأشياء حميمية ، ولكن في هذا الوقت ، عندما لمس جسده ، كان أي مكان سيثير. مطبات صغيرة
كانت يد منغ تينغ مشدودة في قبضة دون وعي ، وكان يجبر نفسه على قبول يان سوي وعدم إيذاء يان سوي
خلع يان سوي سترة بدلة منغ تينغ وفك أزرار قميصه ، ثم غطى رأسه بالبجاما . ولكن عندما غطت الملابس نظر منغ تينغ ، تحرك فجأة ، على الرغم من أن ذلك لم يؤذي أحدا. ، لكنه تراجع فجأة ، إذا لم يمسك يان سوي ساقه بسرعة ، فسيضطر إلى التدحرج من الجانب الآخر من السرير
قام يان سوي بقمع ساقه التي كان منغ تينغ على وشك مقاومتها دون وعي ، ثم ساعده في خلع ملابسه
نظر يان سوي إلى منغ تينغ بثبات ، ثم واصل حركات يده ، وخلعه عن سرواله ، ثم البسه بيجاما
ثم فعل الشيء نفسه ، تغير للجلوس على السرير ، ثم جلب منغ تينغ بين ذراعيه
ربت على ظهر منغ تينغ بيديه واحدة تلو الأخرى
كانت عيون منغ تينغ لا تزال مفتوحة على مصراعيها في هذا الوقت ، كان يجب أن يغمض عينيه ويشعر بالنعاس ، لكن في هذا الوقت لم يجد أدنى نعاس. شعر ببرودة شديدة. حتى لو حمله يان سوي ، لا يزال يشعر بشيء بارد جدا يغزوه
ربت يان سوي على حركاته ببطء ، ثم استمر في عناقه
"لا تخف ، لن تؤذيني ، دعني أبقى معك"
قال يان سوي ، الضيق في عينيه أصبح فجأة لا يمكن السيطرة عليه ، فرك شعر منغ تينغ "أنا هنا ، سأكون معك "
رفع منغ تينغ رأسه ببطء لينظر إلى الشخص امامه. كان هناك فراغ لا يمكن وصفه في تلك العيون ذات اللون البني الغامق ، ولكن مقارنة بالماضي ، كان هناك المزيد من الغيبوبة التي تومض من وقت لآخر فيها ، ليست قوية ، لكنها كانت مختلفة دائمًا
شعر يان سوي بالحزن الشديد ، وقبل عيون منغ تينغ إلى الأمام
"من أنا؟"
نظر منغ تينغ إلى يان سوي ، ثم رد ببطء
"يان سوي ..."
لقد رأى ملابس يان سوي النحيفة للغاية ، ورآه يفتح رقبته الهشة أمامه ، وعانقه بين ذراعيه ، وفضح أضعف أجزائه وأكثرها ضعفًا
فكيف يقول إنه لن يؤذيه في حالة ما إذا أساء إليه
لم يكن لدى منغ تينغ أي رد على ما قاله. لم يرد يان سوي أن يشعر بالقلق ، لكنه لم يكن يعرف ماذا يفعل سقطت عيناه على شفاه منغ تينغ الجافة إلى حد ما ، واكتسحته مرة أخرى ورأى الغلاية على الطاولة أمام الأريكة. ، ربت على ظهره برفق ، ثم قام ...
ولكن قبل أن يستدير ، قام منغ تينغ فجأة بلف ساقيه ، وشد يديه مرة أخرى. تغيرت مواقف الاثنين. حاصر منغ تينغ يان سوي تحته ، اتسعت عيناه ، نظر إلى يان سوي ، لا توجد طريقة لإخفاء ذعره
"ألم تقل ... هل تريد مرافقتي؟"
ارتجفت يده قليلاً | اهتزت ، وسقطت على ياقة يان سوي ، "لا تذهب "
"لن أذهب " لم يرد يان سوي أن يسقط. جعل الماء منغ تينغ يعتقد خطأً أنه سيغادر. رفع يده وسحب الشخص لأسفل وعانقه بشدة "لن أذهب"
ارتجفت أطراف منغ تينغ قليلاً ، ثم ترك يان سوي يحكم عناقه مرة اخرى
يد يان سوي تسير على طول ظهر منغ تينغ ، ويؤكد مرة أخرى له "لن أذهب سأرافقك دائما "
سمع منغ المياه الراكدة سقطت ببطء ( كلام جنسي غير مباشر ) والعواطف القوية تصل أخيرًا لحدها ، همس "يان سوي ، أنا غير مرتاح "
ابتلع يان سوي ما في حلقه و تردد في قول اي شيء او فعل اي شيء كان مترددا في التصرف مع منغ تينغ لم يفعل هذه الامور من قبل مع احد و كان منغ تينغ اول شخص له يتعرض لهكذا موقف
عانق منغ تينغ وتركه يستلقي بجانبه ، ثم دعم جسده قليلاً ونظر إليه بعيون منخفضة "أخبرني أين هو غير مريح "
"اشعر بعدم الارتياح هنا " صفع منغ تينغ صدره. ، من الصعب القول أنه مؤلم ، لكنه كان يتنفس مما جعله ينفث
فتح يان سوي ملابس منغ تينغ قليلاً ، وسقطت شفتيه على جلد منغ تينغ المتموج قليلاً. لم يُقبله بشدة ، لكنه لم يكن خفيفًا للغاية. تقارب الضوء في عينيه قليلاً ، وكان جسمه كله مركّزًا للغاية ، يبدو أن هذا يمكن أن يخفف حقا من انزعاج منغ تينغ
نظر منغ تينغ إلى الأسفل ، وأصبحت مشاعر جسده واضحة تدريجيًا.شعر بقبلة يان سوي مع قليل من الحرارة والقوة ، وكانت يده تلامس شعر يان سوي دون وعي ، وكانت لا تزال قاسية قليلاً في البداية ، ولكن ببطء أصبحت الأرض لطيفة
همس منغ تينغ مرة أخرى بعد فترة طويلة "المعدة غير مريحة"
رفع يان سوي عينيه ليلتقي بنظرته ، وارتعشت زوايا فمه قليلاً ، لكنه ما زال لا يستطيع الضحك.لقد رفع بيجامة منغ تينغ وقبّل بطنه المسطح ، ورفع عيناه مرة أخرى ، "هل هذا هو ؟ "
شعر منغ تينغ بها لفترة من الوقت وصححها ليان سوي ،" لا ، الصعود أكثر قليلاً "
ثم كانت هناك قبلة مركزة ولطيفة ، وأحيانًا حكة قليلاً ، تراجعت عيون منغ تينغ لبعض الوقت ، وبقية الوقت نظروا إلى يان سوي باهتمام ، على الرغم من أن معظمهم لم يروا سوى شعره
قال منغ تينغ مرة أخرى بعد أن شعر بتحسن بسيط في معدته "الرأس غير مرتاح" في الواقع ، لم يكن هناك أي شيء مزعج تقريبًا في جسده بالكامل ، ولكن بعد أن قبله يان سوي ، بدا أنه يشعر بتحسن كبير
سمع يان سوي الكلمات وسحب ملابس منغ تينغ بلطف ، ثم عاد إلى قمة منغ تينغ مرة أخرى ، أولاً قبل شعره ، ثم جبهته ، وحاجبيه ، وعينيه ، وطرف أنفه ، ثم شفتيه
ما زال منغ تينغ لم يعطه أي رد ، واستمرت عيناه في الاتساع ، ولكن عندما كان يان سوي على وشك المغادرة ، تم وضع يده على مؤخرة عنق يان سوي ، مما منعه من المغادرة
" قبلة "
توقف يان سوي، ورفع منغ تينغ فكه. و مسح برفق شفاه يان سوي، كما لو أنه يريد أن يتذوق شيئا، ولكن كان لا يزال رأسه فاسدا ، أنه لا يمكن أن يشعر به لكنه أراد أن يشعر مرة أخرى ، إن المظهر المرتبك ولكن المثابر لمنغ تينغ جعل قلب يان سوي ناعمًا مرة أخرى
قام بلمس خد منغ تينغ ، وكانت يده تغطي معظم وجهه تقريبًا ، وسبابة يده تداعب حاجبيه بلطف ، ثم خفض رأسه مرة أخرى وقبل شفتي منغ تينغ . هذه المرة لم يقيد نفسه. مشاعره الخاصة ، نوع العواطف المحزنة للغاية لدرجة أنه أراد دمج منغ تينغ في دمه
لا يزال منغ تينغ يلعق الناس (يان سوي ) بلطف وحذر ، لكن هذه الاستجابة كانت كافية ليان سوي عندما جاء
بسبب القبلة ، وأيضًا بسبب وجع القلب ، ارتفع دافع يان سوي مرة أخرى. فاض القليل من العرق من جبهته ، وهو يلهث وغادر شفتي منغ تينغ ، لهث منغ تينغ بخفة وكان على وشك الخروج مرة أخرى
انحنى يان سوي عن قرب ، لكنه ضغط على خده ضده ، وقال في أذن منغ تينغ "لا تفكر في أي شيء ، فقط انظر إلي و اشعر بي "
لم يستجب منغ تينغ جيدًا ، ولم يستجب جيدًا. ، لم يكن يان سوي بحاجة إلى إجابته أيضًا
قام بتقبيل وجه منغ تينغ الجانبي ، ثم خلع كل الملابس التي كان يرتديها من قبل
انتشرت قبلاته في جميع أنحاء جسد منغ تينغ واستخدم شفتيه لإثارة رغباته ، ثم اقترب خطوة
امتلأت عيون منغ تينغ تدريجيًا بالشهوة ، وكان جسده أكثر حساسية من أي وقت مضى ، وما زال لا يجرؤ على القيام بحركات كثيرة ، وتذكر دائمًا عدم إيذاء يان سوي
لقد أخذ كل شيء بشكل سلبي ، لكن عندما اعتقد يان سوي أنه قد يصل إلى الحد الأقصى ، ربما لا يريد ذلك ، توقف عن تردده و تذكر
إنه يحب الاتصال الجسدي مع يان سوي ، حتى لو كان وعيه مشوشًا بعض الشيء و كان منتشي ، فهو متأكد من ذلك
هذا هو ارتباط منغ تينغ ب يان سوي ، وهو أقوى من الرفض الجسدي. يجب أن يتفاجأ يان سوي بسرور بالنسبة إلى منغ تينغ انه ، نادر جدًا ، أو يجب أن يطلق عليه معجزة ، ربما هما الاثنان كانا بحاجة الى معجزة و تشكلت هذه المعجزة بينه و بين زوجه الرائع
عندما اصطدمت عينا الشخصين ، قد يلاحظ يان سوي أن منغ تينغ كان في نشوة ، وكان يعمل بجهد أكبر ، وسحب عقله الذي لم يكن يعرف أين كان يطفو
رمش منغ تينغ عينيه برفق ، ثم حرك جسده ، والذي يعتبر متماشياً مع يان سوي ، لكن بشكل عام ، كان لا يزال كسولاً ولا يريد أن يتحرك كثيرًا.
لكن الاستجابة العرضية التي كان سيقدمها كانت كافية لجعل يان سوي متحمسًا وسعيدًا.
كانت المداعبة طويلة ، والمتابعة في الحب الطويل جعلتهما في نهاية الأمر غارقين ، انحنى منغ تينغ قليلاً ، وانغمس في الفرح الذي جلبه الجسد ، انحنى يان سوي واستمر في تقبيل الناس بلطف
لفترة طويلة ، رفع منغ تينغ يده وعانق يان سوي مرة أخرى ، وفرك جسد يان سوي ، ويبدو أنه يتذكر هذا الاتصال الجسدي الذي يسبب الإدمان.
بعد مرور وقت طويل ، رفع عينيه ونظر إلى يان سوي ، "لنفعل ذلك مرة أخرى "
قال ، وهو يقبل شفتي يان سوي ويخبر يان سوي بصراحة أكثر عن رغبته "ما زلت أريد ان نفعل ذلك "
منغ تينغ يبدو انه تعافى قليلاً ، ورفضه لجسد يان سوي كاد أن يختفي ، ولكن في مقابل الرغبة في العودة مرة أخرى ، فهو قوي ولا يريد إخفاء احتياجاته ، ولا يحتاج لإخفائها
توقف تعبير منغ تينغ قليلاً ، وبدا أنه يريد رؤية شيء ما ، لكن الاثنين كانا قريبين جدًا لدرجة أنه لم يستطع رؤية ما يريد رؤيته.سأل يان سوي مرة أخرى ، "هل يمكنك ... هل يمكنك فعل ذلك؟"
كان منغ تينغ غير متأكد بعض الشيء مما إذا كان صعبًا جدًا عليه
تجمد تعبير يان سوي. لم يرد على كلمات منغ تينغ وعانقه. لقد كبح جماحه لأنه شعر بالأسف تجاهه ، لكنه جعل منغ تينغ يشعر بأنه لم يكن جيدًا بما يكفي. لقد كان مضحكًا وعاجزًا ، ولكن هذه المرة كان منغ تينغ يستجداي الرحمة ، لن يتركه بسهولة.
يمكن استخدام هذه الليلة تقريبًا بلا نوم ، إلى متى منغ تينغ مستيقظًا لا يعرف شخصيا ، كان نشاط الجسم عاليا ، وسيرافقه يان سوي ليطفأ ناره ، ويلمسه شخصيًا ، ثم يثير الرغبة به ، لم يعد ضبط النفس باقيا كأن لا غد لهذه الليلة إنه مثل عدم العودة مرة أخرى ، أو ربما هذه هي الحالة الذهنية لـ منغ تينغ في الوقت الحالي
...............
تصويت + متابعة لحسابي 🌤🥂
رجاء اوصلوا التصويت ل ٣٥ 🍷🙂
ارائكم ؟
مشاعركم ؟
ماذا تتوقعون ؟؟
يان سوي و منغ تينغ : نحبكم شكرا لدعمكم لعلاقتنا "