تصويت + متابعة لحسابي 💙✈🤍
......................
حتى منغ تينغ ، نفسه ، فهم هذا المبدأ. لماذا لم يفهم يان شويا ذلك على الإطلاق؟ كان يجب أن يذكره منغ تينغ؟
"وأنت لست هو ، كيف عرفت؟" كانت نبرة منغ تينغ لا تزال جيدة ، لكن ما قاله كان جيدًا ويصعب دحضه خاصة ليان سوي ، الذي كان متحفظًا ، من الواضح أنه يشاركه نفس الموقف. كان منغ تينغ مهيبًا جدًا عندما كان يعلم يان شويا درسًا
"أنت تدافع عنه لأنه لم يكن أنت من كان يتم التعرض له ، أم أنك تريد رؤيته يتحرش بي ؟" حتى لو كان رجلاً ، فسيظل يعتبر اجراما إذا أراد الرجل الأجنبي تقبيله. علاوة على ذلك ، كان متزوجًا بالفعل من يان سوي. كلما فكر منغ تينغ في الأمر ، شعر بالاشمئزاز.
وسط كلمات منغ تينغ الصريحة ، لم يستطع يان شويا الحفاظ على تصرفه المثير للشفقة بعد الآن. هذا الجزء من الثانية من التردد كشف حقيقة نيته. كما قال منغ تينغ ، أراد فقط أن يرى منغ تينغ بموقف لا يحسد عليه أراد يان سوي أن يرى منغ تينغ يخدعه
لم يكن سوى طفل غير شرعي. بالتشبث بيان سوي ، كان قادرًا على الحصول على السمعة التي يتمتع بها الآن. خلاف ذلك ، من كان أمام طموحه بترأس عشيرة يان؟؟
"شويا ، اركع !" فتح يان زينبو فمه فجأة. شعر يان شويا ويان مو فجأة بالخدر على ظهورهما. كان جميع المتفرجين المحيطين في غرفة الرسم هذه أشخاصًا مرموقين. ماذا سيحدث لسمعته في F في الأيام القادمة إذا ركع على ركبتيه؟
"أبي ، شويا شاب وغير مدرك. سوف يضع ذلك في الاعتبار."
بعد أن تحدثت ليندا إلى يان زينبو ، نظرت إلى منغ تينغ. "سأعتذر لك نيابة عنه"
كانت أصغر من يان مو بسنة واحدة. أنجبت يان شويا عندما كانت في التاسعة عشرة من عمرها. الآن في السادسة والثلاثين من عمرها ، كانت قد رتبت نفسها جيدًا. يمكن حتى أن يعتقد أنها خريجة جديدة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كانت بشرتها مروعة بعض الشيء. من الواضح أنها لم تتوقع أن يهتم يان زيينبو كثيرًا بما قاله منغ تينغ ، حتى إلى حد جعل يان شويا يركع
لم يستجب منغ تينغ. لقد قلبه يان سوي جانبًا ، لذلك لم يعد بإمكانه رؤية الحشد. رفع عينيه لينظر إلى يان سوي
لم يستطع الكلام. لقد تحدث لفترة طويلة ، ومع ذلك لم يكن هناك حل لهذه المسألة. بدأ يان سوي العمل واستقر الأمر ببضع كلمات
"ليست هناك حاجة للاعتذار ، ولكن يجب أن تشرفي على حضور و اخلاق شويا . الخطأ الفادح هو خطأ فادح ، لكنه دفع المسؤولية إلى مينجيا ... ليس لدينا هذا النوع من السلوك الدنيء في عائلتي "
تحدث يان سوي عندما سقطت نظرته على ليندا. كانت ليندا مسؤولة بشكل أساسي عن سلوك يان شويا ، ولكن عندما نظر إليها ، لم يكن يان سوي يلومها على ذلك.
"البطريرك ، يرجى الهدوء. سأؤدبه بشكل صحيح ". انحنى يان زينبو بتواضع. لقد افترض قوسًا منخفضًا للغاية. هذا جعل الجميع ، بما في ذلك يان مو ، مندهشًا. ومع ذلك ، كان هذا هو حكم يان. لم تكن سلطة رئيس العائلة بالبساطة التي تبدو عليها.
"العم متواضع جدا" لا يزال يان سوي يبدو غير مبالا. حتى أنه لم يتخذ خطوة إلى الأمام لدعمه. أومأ برأسه ، ثم أمسك منغ تينغ من الخصر ، واستدار ليغادر.
أعطى يان زينبو يان مينجيا نظرة ذات مغزى ، ثم تابعهم على عجل لتوديعهم
بدلاً من العودة إلى غرفة الضيوف الخاصة بهذه الأسرة ، خرجوا مباشرة من البوابة الرئيسية حيث كانت تنتظرهم سيارة أمام المدخل.
ركب يان سوي ومنغ تينغ السيارة. تدحرجت نافذة السيارة. عندما ظهر وجه منغ تينغ أمامه ، توقف يان مينجيا وتراجع خطوة
"إنه سيء بعض الشيء ولا يقول الحقيقة. إذا تعرضت للتنمر ، لا تتراجع. إذا كنت تستطيع القتال
فقاوم. إذا لم تستطع ، فأخبر يان سوي. سيساعدك في تأديبه"
بعد أن انتهى منغ تينغ من التحدث ، سحبه يان سوي ، وتحدث يان سوي أيضًا.
"ما قاله عمتك الصغيرة كان صحيحًا. فقط اتصل بي أو تشن هان إذا حدث شيء ما."
ظهرت ابتسامة من وجه يان مينجيا الجاد للغاية. انحنى وقال ، "شكرا لك يا عمي. شكرا لك يا عمتي الصغيرة."
عندما تراجع ، بدأت السيارة ، ثم اختفت في التقاطع
اليوم ، لولا يان سوي ومنغ تينغ ، لكان قد أسيء فهمه حقًا وله سمعة للتنمر على زملاء أبن عمه الأصغر (يان مو )
لم يكن الحادث نفسه هو الذي جعله يحزن. بدلا من ذلك ، كان رد فعل يان مو. كان هذا العم الذي أحبه كثيرًا ذات مرة وكان لطيفًا معه ... كما هو متوقع ، لم يكن ابنه. بالطبع كانت المعاملة مختلفة.
ولعل من لم يتخذ الحق هو نفسه
نظر إلى الشارع الذي كان هادئًا بالفعل ، استدار ببطء. لحسن الحظ ، لم يتغير يان سوي وكان هناك أيضًا عمة صغيرة صريح ورائع. علاوة على ذلك ، كان لا يزال لديه والديه وجده. لم يكن هناك سبب ليهزمه يان شويا
في السيارة ، انحنى منغ تينغ على كتف يان سوي ولم يعد يفكر في حادثة المأدبة "اين نذهب الان؟"
"الفندق" استدار يان سوي وقبّل جبين منغ تينغ "غدًا ، سأصطحبك إلى الخارج للاستمتاع ببعض المرح "
"حسنا" رد منغ تينغ. أمسك بيد يان سوي وجعلها تلمس جانب شفتيه ، ثم واصل رمي نفسه في حضن يان سوي الدافئ
حرك يان سوي يده وداعب بطن منغ تينغ. نظر منغ تينغ إلى يان سوي ، الذي بدا وكأنه في منتصف التفكير بعمق. بعد فترة وجيزة ، تمتم لنفسه واستمر في تحمل الشعور بالحكة الذي أحدثه عناق يان سوي
لم يكن ذلك بسبب عدم تمكن يان سوي ومنغ تينغ من الإقامة في مسكن يان في f ، ولا لأن يان سوي نفسه لم يكن لديه مكان للإقامة في f كان ذلك لأنه قبل المأدبة مباشرة ، تلقى مكالمة هاتفية من صديقه. غدًا ، سيعود صديق يان سوي إلى F ودعاه هو و منغ تينغ لتناول وجبة ، كما رتب لهم جناحًا في الفندق
كان الفندق قريبًا جدًا من مختلف المواقع السياحية. كما قام بترتيب سائق خاص لاصطحابهم
لذا ، قبل يان سوي بوقاحة ضيافته
كانت الساعة العاشرة بالفعل عندما وصلوا إلى الفندق ولم يمض وقت طويل قبل موعد نوم منغ تينغ المعتاد. تثاءب ، ثم أمسك بالملابس والمنشفة التي أعدها له يان سوي ، ودخل الحمام
عندما خرج من الحمام ، كان يان سوي جالسًا وظهره مواجهًا له. كان ينظر إلى حاسوبه المحمول
لنكون أكثر تحديدًا ، تم تشغيل الكمبيوتر المحمول ، لكنه كان ينظر خارج النافذة ، يفكر في شيء ما. منذ المأدبة ، بدا أن يان سوي يفكر باستمرار في شيء ما. في الوقت الحالي ، لم يكن يعرف ما إذا كان يان سوي قد انتهى بالفعل من التفكير فيه أم لا
بخطوات خفيفة ، مشى منغ تينغ نحو ظهره وفجأة احتضن رقبته
عندما كان منغ تينغ يقترب منه ، كان يان سوي قد رأى ذلك بالفعل من خلال انعكاسه من النافذة. لم تصل يده المرفوعة إلى وجه منغ تينغ عندما ضغط منغ تينغ شفتيه على خد يان سوي. دوى صوت القبلة التي يمكن أن تجعل قلب المستمع يشعر بالحكة
عندما قبله بما فيه الكفاية ، تمتم متسائلاً "ما الذي تنظر إليه؟"
نظر إليه منغ تينغ. كان نفس البريد الإلكتروني الذي أطلعه يان سوي عليه في اليوم السابق. بدلاً من الجزء المكتوب ، كان عبارة عن صورة تم عرضها على الشاشة
"هل هي يو ميكسوان؟"
لم تلتحق يو ميكسوان بالمدرسة مرة أخرى بعد سنتها الجامعية الثانية. على الكمبيوتر المحمول الخاص بيان سوي كانت صورة التسجيل الخاصة بها. كانت ببساطة متأنقة ، وحساسة ، وجميلة ، وشابة ، وعديمة الخبرة
كيف يحدث عندما نظر يان سوي إلى صورتها ، فقد في أفكاره مرة أخرى؟
" معذرة ؟ " أجاب يان سوي. أمسك بيد منغ تينغ التي كانت تعانق رقبته "ألا تعتقد أن المرأة في هذه الصورة تبدو مألوفة جدًا؟"
بعد أن سمع ما قاله ، حدد منغ تينغ نظرته بجدية على الصورة. بعد فترة قصيرة تسائل "والدة يان شويا؟"
لولا حث يان سوي ، لما ربط منغ تينغ الاثنين. بالنظر إلى الصورة ، كان هناك الكثير من التغييرات ، سواء في المظهر أو المزاج
"ثم يان شويا ، هو ..."
أومأ يان سوي برأسه "لا يمكن أن يكون هناك الكثير من المصادفة والعمر مناسب تمامًا. سأطلب من رجالي التحقق من ذلك مرة أخرى " في الأساس ، يمكن تأكيد ذلك بالفعل
كان يان شويا في الواقع الطفل غير الشرعي الذي يجب أن يبحث عنه المنغ. لم يمت بدلاً من ذلك ، تم نقله إلى الخارج بواسطة امه ، التي أصبحت الآن ليندا. في تلك الأيام ، كانت علاقتها العاطفية مع منغ يدي هي حديث المدينة ، لكنها في النهاية حملت بطفل يان مو تم التخلي عن الطفل في البداية ، ثم أعيد
أشار الملف إلى أن الطفل البالغ من العمر شهرين مات قبل الأوان ، لكن هذا الطفل ، يان شويا ، كان في الواقع على قيد الحياة وبصحة جيدة. ربما كان الأمر كذلك أن تلك السجلات من وقت طويل كانت خاطئة ، أو ربما كانت يو ميكسوان قد جعلت هؤلاء الناس يقولون ذلك عمدًا
نظر منغ تينغ إلى الصورة وشعر بالضيق قليلاً "إنه محظوظ للغاية. لديه أم محبة وأب وأفراد آخرون من العائلة "
قد لا يشعر يان شويا بمدى روعة أيامه السابقة ، لكنه كان محظوظًا تمامًا مقارنة بمينغ تينغ
لم يكن يتضور جوعًا حتى يأكل الدواء كغذاء. لم يتم رفضه منذ الطفولة حتى سن الرشد. لم يتم إرساله إلى الحبس في مدرسة ثانوية حيث لن تأتي أي مساعدة مهما كان يبكي كل يوم. لم يكن يسيطر عليه منغ وكان لديه حياة ليست ملكه
ومع ذلك ، حتى لو أراد حقًا إلقاء اللوم عليهم ، فمن الواضح أنه لم يكن هناك الكثير من اللوم. كان يان شويا أيضًا طفلاً في ذلك الوقت ولم تكن يو ميكسوان ترقى إلى أي شيء أمام منغ . كان البادئ في تلك الأفعال الشريرة هو وو فنغجياو وبعض أفراد منغ
"لقد تغير حظي للأفضل أيضًا. لدي انت " التفكير بهذه الطريقة لم يعد محبطًا للغاية
استدار يان سوي إلى جانبه ، ثم سحب منغ تينغ قليلاً ، وقبله على شفتيه. تشابكت أنفاسهم واختلطت درجات الحرارة المختلفة قليلاً مع بعضها البعض. ظل لسان يان سوي بين شفاه وأسنان منغ تينغ بلطف مع بعض القوة الحقيقية
في نهاية القبلة ، التقت جباههما وكانت أنفاسهما غير منتظمة قليلاً
أغلق يان سوي الكمبيوتر المحمول ، ونهض ، ثم مشى ، وأخذ يد منغ تينغ وأحضاره إلى السرير
لم يصلوا إلى السرير بعد عندما قبلا مرة أخرى. لم تكن هذه القبلة مثل قبلة الطمأنينة على الأريكة. بدلا من ذلك ، مثل النار ، يمكن أن تحترق. كانت القبلة عاطفية لدرجة أنها يمكن أن تشعل النار فيه هو والطرف الآخر
قبّل الاثنان بعضهما البعض وسقطا معًا على الفراش لكن التقبيل لم ينتهِ أبدًا
مرر يان سوي يده عبر شعر منغ تينغ الناعم. هذا الشعور بالأسى غمر قلبه مرة أخرى. نادرا ما شعر بالأسف تجاه آلاخرين مثل هذا. لقد كان مخدرًا منذ فترة طويلة ، حتى من خلال تجربته الخاصة. ومع ذلك ، عند التعامل مع أمور منغ تينغ ، كان لديه مثل هذه المشاعر التي لا يمكن السيطرة عليها
"بماذا تفكر؟ "
سأل منغ تينغ. بقيت التقلبات في صدره دون تغيير. رفع وجهه وفركه على يان سوي "أنت بحاجة إلى التركيز"
التقبيل يتطلوب التركيز تتطلب ممارسة الحب أيضًا التركيز
"حسنًا ، سأركز "
خفض يان سوي شفتيه مرة أخرى. من جبين منغ تينغ ، نزل إلى حيث يمكنه تقبيل كل جلده عندما لمست شفتيه ، جلس كلاهما وقبلا بعنف مرة أخرى