اليوميات المدرسية لطلاب الثان...

By ALZAHRAA-36-

8.6K 659 314

طلاب من دول مختلفة يدرسون في بريطانيا (منحة دراسية) ، تحولت كلّ من حياة الشباب والبنات (من كره إلى قصة حب )تر... More

تعريف عن الأبطال
البارت رقم 1/..
البارت رقم 2/..
البارت رقم3/..
البارت رقم4/..
البارت رقم 5/..
البارت رقم 6/..
البارت رقم 7/..
البارت رقم 8/..
البارت رقم 9/..
البارت رقم 10/..
البارت رقم 11/..( الجزء الثاني).
البارت رقم 12/..
البارت رقم 14/..
البارت رقم 15/..
البارت رقم 16/..
البارت رقم 17/..
البارت رقم 18/..(الأخير)

البارت رقم 13/..

289 30 21
By ALZAHRAA-36-

مرحب،
.
.
.

( الزهراء و محمد)

مارح أطول عليكم


° °
• ♡ •
° °

° °
• ♡ •
° °

° °
• ♡ •
° °

استمتعوا..

رغم المسافات الطِوال التي أجهشت قلبي المتيم

إلّا أن القدر قد أرفد للقاء فرصة أخرى

ماذا أقول عن قلب طفلٍ عاشق متيم

قد أنهل قلبه الضمآن بلال أنهرا

ولكن..هيهات هيهات

فقد فرّق بيننا آباء وأمهات

و فكرٌ ظل يستعيد الذكريات

وجمرٌ ملء القلب غمٌّ وحسرات

ولكن الزمن رقّ على الفؤاد

وجعل من لقاء الصدفة هي المراد

وتكررت عدد الصدف و المرات

حتى قَطَعْتُ وعدا بعدم البِعاد.

.......

في أحد أيام سبتمبر..

..في أحد شركات البناء المعروفة ..

( جوال المكتب يرن)

....:
آلو.

المتصل:
آلو استاذ محمد، تذكرتني ؟، أنا أحمد الي طلبت منك ترسم لي خريطة البيت.

محمد:
اي اي تذكرتك.

أحمد:
إلا بسألك جهزت الخارطة ولا باقي.

محمد:
اي خلاص جهزت الحمد لله.

( يرن جوال محمد) .

محمد:
السموحه أحمد عندي مكالمة، أرد عليه وارجع اكلمك.

أحمد:
خذ راحتك الغالي.

محمد:
ما تقصر، يلا بحفظ الله.

أحمد:
على خير ان شاء الله.

..وأنهوا المكالمة..

حط محمد جواله على أذنه:
آلو محمود.

محمود قام يتنفس بقوه :
محمد!!.

محمد وقف بخوف :
وش فيك؟.

محمود وانفاسه مو منتظمه وهو يبكي :
محمد! أمي!! .

محمد بخوف اكثر من قبل وقال بصراخ:
وش فيها أمي؟.

محمود:
مادري شفيها فجأة قامت تصرخ بألم "قلبي قلبي ااااخ"،و بعدها فقدت الوعي.

وقتها محمد طلع من الشركة يركض بهلع ، وقام يسوق السيارة بطريقة جنونية، حتى وصل بسلام للبيت، ، وركّب أمه للسيارة وبسرعة لأقرب مستشفى.

((ولكن هذا المستشفى معروف عند الناس بإسم المقصبة» بمعنى آخر، هذا أكثر مستشفى ممكن يسجل عدد وفيات« أعاننا الله وإياكم)).

( تسريع الأحداث)

محمد بخوف:
هاا دكتورة وش فيها أمي؟.

الدكتورة ببرود:
أساسا مارح نقدر نسوي شي لأن باقي دقائق وبتموت.

محمد بعصبية:
وش تموت؟، هي لعبة عندكم؟.

الدكتورة بقلة اهتمام:
اخفض صوتك انت بمستشفى، طيب الحين تقدر تشوفها.

( وبعدها راحت الدكتورة)

بعدها محمد دخل لأمه، وقال ببكاء:
والله مارح اخليك دقيقة بهالمكان المقصبة.

وشال محمد أمه بطريقة متهورة، وبسرعة ركّبها في السيارة، بينما كانوا الأطباء والعمال يجرون وراءه ولكن ما لحّقوا له(( بأمانة شكلهم مضحك ههه)).

وبقدرة قادر وصلوا لمستشفى توّه جديد مفتوح، نزل محمد يجري للمستشفى، وقام بنادي الأطباء و جابوا لأمه كرسي متحرك( كرسي الإعاقة)، وبسرعة دخلوها للعناية المركزة، و قاسوا نبضات قلبها وضغط الدم ،، وما إلى ذلك..و سوو الإجراءات اللازمة لها.

بعدها طلعت الدكتورة ..

محمد بخوف:
طمنيني ، وش فيها أمي؟.

الدكتورة:
للأسف أصيبت بأزمة قلبية ، ولكن إحنا قمنا بالإجراءات اللازمة لهالحالة، بس الحين نخليها ترتاح شوي، وإن شاء الله تكون بخير.

تناظر محمد بابتسامة:
وألف سلامة على أمك يا محمد!.

محمد يبادلها الإبتسامة:
الله يسلمك من الشر.

تنهد براحة:
الحمد لله.

( كأنه تذكر شي):
عفوا؟؟، ايش عرّفك بإسمي؟.

الدكتورة بضحكة:
Günaydın
.(صباح الخير).

محمد بقهقهة :
ههه، لا والله أتكلم جد، كيف عرفتي اسمي؟.

الدكتورة:
بالله احلف إنك ما عرفتني؟.

محمد:
والله مشبّه عليك بشخص أعرفه بس مو متأكد.

الدكتورة:
لا أنا متأكدة إن اللي ببالك هي أنا.

محمد:
اها يعني انتي طلعتي بنت عم زوجتي.

( عفوا!! ، هو انت متى تزوجت؟).

اختفت الإبتسامة تدريجيا بصدمة ، وشوي رح تبكي.

محمد بضحكة:
على بالك انتي بس تعرفي تسوي مقالب ههه.

( الحمد لله طلع مقلب، كان قلبي بيطيح في بطني من الصدمة).

الدكتورة مفهية..

محمد سكت، وبعدها نزل رأسه لمستوى الزهراء.

وقال بجدية:
لا يجي في بالك اني نسيتك أو رح انسيك.. صوتك يرن باذني، مسجاتك من أيام لندن وللحين هي معي، أصحى من النوم على المسج الصوتي اللي تقولي لي فيه" قونايدن جنم، اليوم هو اليوم المميز اللي ننتظره من زمن ليس بالقريب، بس في نفس الوقت أتمنى ما يجي هاليوم، تدري ليش؟، عشان مارح أشوفك ولا رح أشوف أصدقائنا مره ثانية، جد رح اشتاق"..

محمد وهو يكمل:
وأنام على صوتك لما تقولي لي " صباح الليل جنم هه، أنا آسفة على المقلب اللي سويته اليوم لك، بس رح تسامحيني مو؟ ، لأنك عارفني ما اقدر أترك المقالب..المهم..تصبح على خير، ونوم الهنا و أحلام سعيدة فيها أنا بإذن الله ههه".

ابتسمت الزهراء بخجل.

محمد بصوت هادئ ونظرات كلها حب:
زوزو للحين تحبيني؟.

الزهراء بخجل ممزوج بضحكة:
محمد، بالله هذا سؤال ينسئل ههه؟.

محمد بجدية:
اي عشان اتأكد اني للحين مكاني بقلبك.

الزهراء:
" ...يا قلب لاموك إذ لم يسمعوك فقل:
هل للغريق إذا ما صاح آذان...".

محمد بعدم فهم:
يعني!!.

الزهراء:
يعني بالعقل مين يقدر ياخذ مكانك لو ايش.

محمد تنهد براحة:
يا قلبي انتي.

الزهراء:
هاا بشّر ، ايش من الوظائف توظفت؟.

محمد:
مهندس معماري.

الزهراء بحماس:
ما شاء الله، يعني رح ترسم خارطة بيتنا!

( بعدها حست بنفسها والموقف المحرج اللي حطت نفسها فيه، والتزمت السكوت).

محمد بابتسامة:
بيتنا جاهز أساسا بس ناقصته حاجة.

الزهراء:
ايش اللي ناقصه؟.

محمد:
انتي.

(بعدها الزهراء رحمها الله هههههه ميته من الخجل).

الزهراء خبّت وجهها بأيدينها :
محمد!!.

محمد:
عيونه.

الزهراء:
ياخي خلاص ترا استحي .

محمد بقهقه:
ههههه طيب.

*****
مر أسبوع تقريبا على حالة أم محمد.

صارت الزهراء تعتني بأم محمد بس أم محمد ما تعرف إن هذي بنت أخوها، رغم إنها ارتاحت لها كثير وانعجبت بأسلوبها.

****
خرجت الزهراء ..

بعدها دخل محمد للغرفة اللي فيها أمه.

محمد:
هاا يما بشري ، كيف صرتي الحين؟.

أم محمد:
الحمد لله أحسن.

بعد فتره ليست بالطويلة..

أم محمد:
محمد ولدي، انت الحين كبرت وعندك وظيفة سنعه(زينة) ، ليش ما تخليني أخطب لك من اختياري.

محمد بتوتر:
لا يما أنا باقي صغير، وبعدين أنا أساسا ما أفكر بالزواج.

أم محمد:
صل ع النبي، أساسا انت تعرف مين هي البنت اللي ابي اخطبها لك؟.

محمد باهتمام:
من؟.

أم محمد:
الدكتورة اللي اسمها الزهراء، هذي خوش بنت.

محمد انصدم و كان رح يطير بدون جناح من الفرحة.

محمد والدنيا مو سايعته:
يما انتي من جدك؟.

أم محمد:
اي والله من جدي.

وبعدها محمد ضم أمه وتنهد براحة:
الله يخليك لنا .

بعدها دخلت الزهراء للغرفة، وبإيدها مقياس الضغط.

الزهراء بابتسامة:
ما شاء الله الله يحفظكم.

أم محمد:
وياك يارب .

أم محمد بتردد:
حبيبتي الزهراء، أبي أقول لك شي بس مترددة.

الزهراء حطت المقياس على الطاولة وتقدمت باهتمام:
آمري يا خالتي افا عليك ، ومايردك إلا لسانك.

أم محمد:
يا بعد قلبي..إحنا نبي نجي بيتكم، ونخطبك من أهلك لولدي محمد.. وإذا شي نصيب كان بها وإذا لا سمح الله مافي نصيب الله يوفقك.

الزهراء ابتسمت بخجل، ورفعت رأسها تناظر محمد، كان محمد يناظرها بنظرة رجاء و كأنه يقول لها تكفين وافقي.

الزهراء بابتسامة خجل:
خالتي نتشرف فيكم بأي وقت، حياكم الله.

بعدها ناظرت محمد، وكان يناظرها بنظرة ممزوجة بفرح بشكر بحب إلخ... •

أم محمد:
الله يحفظك ي بنتي.

الزهراء:
صح خالتي نسيت أقولك من اليوم العصر بإذن الله رح تطلعي من المستشفى، وألف سلامة على قلبك إن شاء الله.

أم محمد:
الله يبشرك بالجنة.

وبعدها خرجت الزهراء..

محمد:
يما أنا بنزل أشوف لي شي أشربه.

أم محمد:
طيب الله يحفظك.

وبعدها طلع محمد بسرعة خلف الزهراء.

محمد بنداء:
زوزو ، زوزو.

إلتفتت الزهراء لمحمد.

بابتسامة:
لبيه!.

محمد:
زوزو وربي أحبك، مو مصدق اللي صار قبل شوي بالغرفة عند أمي، أحس اني بحلم مو واقع.

الزهراء:
ربي يسعدك دوم، بس..

محمد:
بس ايش؟.

الزهراء:
إذا عرفت أمك إن أنا بنت أخوها اللي ما كلمته سنين، ويش رح يصير برأيك، أكيد رح يخرب كل شي.

محمد:
لا تقدمي الخير شر، بس تأكدي مهما صار مارح اخليك لغيري.

الزهراء:
إن شاء الله الله يرزقنا باللي فيه خير لي ولك.

محمد:
آمين يارب.

( تسريع الأحداث)..

في يوم الجمعة..

البيت كان معفوس ،كلٍن يسوي شغله ، منتظرين الضيف الغامض اللي جاي يخطب بنتهم..بينما كانت الزهراء تجهز نفسها و واضح عليها التوتر من اللي رح يصير بعد كم دقيقة..

( رن جرس البيت)

أم الزهراء بابتسامة:
حيا الله من جانا تو ما نوّر البيت.

أم محمد:
الله يحييك ويبقيك.

( للمعلومية مع الوقت والسنين صار تغير شوي في أشكالهم، فلذلك هم مو عارفين بعض).

ودخلت أم محمد و اخذوا علوم بعض وعيّنوا من الله خير، وبعدها نزلت لهم الزهراء مع إبتسامة خجل ممزوجة بقلق.

الزهراء بصوت خافت:
السلام عليكم.

أم محمد بأعجوبة:
وعليكم السلام ورحمة الله، ما شاء الله ، الله يبعد عنك عين الحسود.

الزهراء:
آمين يارب.

وبعدها جلست الزهراء جنب أمها..

أم الزهراء :
إلا بسألك يا أم محمد، من أي عايلة انتوا؟.

وقتها الزهراء حست قلبها طاح فبطنها من الخوف ،

أم محمد:
من عايلة اليـ..(ما كملت كلامها)..

دق باب الصالة.

بعدها طلعت الزهراء..وكان أخوها.

أحمد:
يلا قومي أدخلي المجلس الرجال يبي يشوفك.

.......في مجلس الرجال، قبل نص ساعة تقريبا......

رن الجرس..

خرج أحمد، ولكن كانت الصدمة هنا..

أحمد:
ما شاء الله، انت المهندس محمد، معقولة انت اللي تبي تخطب أختي.

محمد:
سبحان الله ايش هذي الصدفة.

أحمد:
تفضل تفضل، إن شاء الله يكون في نصيب.

محمد من قلبه:
الله يسمع منك.

ودخلوا..وخذوا واعطوا علوم بعض..إلى أن دخلت الزهراء بخجل وارتباك وكل أنواع التوتر.

وقالت بصوت خجول وهي منزله رأسها للأرض:
السلام عليكم.

وقتها فز قلب محمد بشوق.

الكل:
وعليكم السلام.

محمد وهو يناظرها بابتسامة:
وعليكم السلام ورحمة الله.

( انتبه له أبو الزهراء)

أبو الزهراء:
خلاص روحي الصالة مع الحريم.

كان محمد رح يمنعها ، بس التزم الصمت لما شافها متجهه عند الباب قاصدة الخروج.

..في صالة الحريم..

دخلت الزهراء والابتسامة شاقه وجهها ، بعدها اختفت تدريجيا من لما شافت إن الأجواء متوتره في الصاله.

الزهراء تبلع ريقها بخوف:
ايش فيك يما؟.

أم الزهراء بغضب ممزوج بصراخ:
وخري عني.

طاحت الزهراء على الجدار، بعدها أمها راحت مجلس الرجال.
قامت تطق الباب بصوت مرتفع.

فتح أحمد الباب باستغراب:
يما؟ ايش فيك؟.

أم الزهراء بعدت ولدها من عند الباب ودخلت.

قام أبو الزهراء بفشيله يبي يخرج زوجته من مجلس الرجال، ولكنها منعته.

أبو الزهراء:
وش فيك يا مره؟.

أم الزهراء:
وش فيني؟ ، تدري إن هذول اللي قدامك( تأشر على محمد وأخوه ) هذول هم نفسهم عيال أختك اللي اتهمتك بحرقة آليات شركة زوجها.

أبو الزهراء:
وش قاعده تقولي انتي.

أم الزهراء:
أنا قاعده اقول الحقيقة واذا مو مصدق اسألهم من أي عايله هم.

أبو الزهراء يطالعهم:
كلامها صحيح؟.

محمود:
لا عمـ..( ما كمل كلامه)

قاطعه محمد بوقوف:
أي نعم ، كلام عمتي صحيح، انت خالي وأمي أختك.

(دخلت أم محمد بصدمه)

أم محمد بصدمة:
انت اخوي؟؟؟.

أبو الزهراء التزم الصمت..

أم الزهراء بصراخ والدموع على خدها:
اي أخوك..أخوك اللي اتهمتيه بحرقة الآليات وهو بريء .. أخوك اللي صدقتي فيه الكلام الـ مو زين من الناس.. أخوك اللي المفروض تكوني له سند ظهره ..بس انتي كسرتيه.. وش تبين بعدك،، تبين تكسرين بنتي؟ اطلعي.

الزهراء ببكاء:
يما لا.

أم الزهراء بصراخ:
أنا قلت اطلعي!!!.

أبو الزهراء:
خلاااااص!.

لحظة صمت..

أبو الزهراء ماسك أعصابه:
اطلعوا بالحسنى.

الزهراء برجاء:
يبا!.

أبو الزهراء:
ننهي الكلام، و انتي نصيبك بيجيك، وبدله عشرة.

محمد ماقدر يسكت:
لا يا عمي إلا هذي.

( يناظر أمه و عمه وزوجة عمه):
آسف اذا رح أتدخل.. بس انتوا أهلنا كبرتونا على الخلق الحسن ، علمتونا ما نقطع صلت الرحم.. علمتونا المسلم أخ المسلم.. علمتونا نسامح من يخطئ بحقنا..علمتونا إن العم أب، والخاله أم.. وكثيير من اللي علمتونا، بس الظاهر انتوا تعلمونا ولا تسوونها، ليش؟؟، ترا إذا الأهل كذا يعني أكيد الأبناء رح يكبروا على تصرفات أهلهم ، وأنا آسف على هذي الكلمة، بس انتوا تبون تكبرون في قلوب أبنائكم الكراهية و الحقد؟.، الحين مين يسوي مثل هالسواة، في أحد يخاصم أخوه سنده ..عضيده..لمدة 15 سنه.. بالله ايش هذا، لا وكأنكم أعداء وآخرتها كل المشكلة إشاعة.. معقولة ما فكرتوا طول هالـ15 سنه، إن هذي إشاعة ؟ ، بس خلاص مافيني أقول شي إلا لا إله إلا الله، و إي بعد نسيت أقولكم، اللي حرق الآليات صديق أبوي الحميم، عشان إن شركة أبوي المرحوم ناجحة اكثر من شركته، أنا تبحّثت في الموضوع وظهرت الحقيقة ، قبل ما أجي أخطب الزهراء، عشان اظمن إن أهلها رح يوافقوا، وش قلت ي عمي؟.

الزهراء تناظر أبوها بخوف وتوتر..

أبوها ناظرها ثم ناظر محمد،

وقال بابتسامة:
يشهد الله علي إني سلمتك بنتي بموافقتي وموافقتها، وإلا ايش؟.(يناظر زوجته واخته).

أم الزهراء و أم محمد يهزوا راسهم بموافقة بين دموع الفرح.
وبعدها أبو الزهراء ضم أخته.

وأم محمد تردد:
سامحني يا أخوي سامحني،، جعلي قبلك.

أبو الزهراء:
جعل عمرك طويل يا أختي.

(( المهم انخطبوا و عقدوا قرانهم و صاروا زوج و زوجة،، مبرووووك للإثنين عنجد فرحت لهم كثير» ههه))

*********

يتبع//..
بليييييز رأيكم يهمني[^•^]

Continue Reading

You'll Also Like

143K 4.9K 53
اول رواياتي"معذورة لو تكبرت مغرورة يا بخت الغرور" أُفضل عدم التصريح عن اسمي الحقيقي"الاسم مُستعار" الكاتبة:الشيهان العُمر✍️
90.8K 2.9K 18
تالا فتاة تضطر إلى التنكر على هيئة أخوها عبدالله في مدرسته لسبب ما ? وتصير لها مغامرات وضحك ولعب في مدرسة العيال والسؤال هنا : وش راح يصير لـ تالا ؟
328K 5.8K 8
نوفيلا صغيرة وخفيف بمناسبة عيد الفطر
1.5K 192 16
مجموعة من القصائد التي تعبر عن شعوري تجاه هذا العالم المزري بالجور، ثم إنها تحمل في طياتها مجموعة من العبر و القيم المتمثلة في الشعر الحر سواء بالقاف...