عشق ظلام

بارت رابع وعشرون

نظرت  إلى خارج من نافذة كان ليل قد حل لكن ناس مازالوا بخارج تناولت كوب شوكولا خاص بها لتنظر إلى مغتصبها عفوا أقصد زوجها خفيه لتراه يتناول كوب قهوه بارد و يعمل بحاسوبه 

أشاحته نظرها عنها بعدما نظر لها لتنظر إلى مطعم راقي أكيد هذا مطعم مخصص للطبقة غنية ليس للطبقة التي كانت تعيش فيها  قبل أن تتزوج  لكنه  خالي من ناس  حسنا هي لا تتجرأ على سؤاله لما ناس ليسوا في مطعم 

أغلق حاسوبه ليعطيه لأحد حراس و يقول لروزالين :هيا تأخر وقت لنعود

أومأت لتنهي كوب شوكولا بسرعه أكيد لن تغادر بدون ان تكمله  شهقت عندما شعرت بشيء علق في حنجرتها لتبدأ بالسعال 

نظر لها ماركوس بقلة حيلة ليطبطب على ظهرها بخفه و يردف بغضب :غبيه 

توقفت عن سعال لتقول بخوف منه : أسفه 

أمسك يديها ليغادر مكان و يفتح لهما حارس سيارة ليقول للسائق:  فل نتوجه إلى برج إيفل 

إبتسمت بفرح فلطاما رأت برج إيفل فقط في صور و أن ستراه بعينيها إثنين  ظهرت شبه إبتسامة على وجه ماركوس بسبب سعادة روز

شهقت روزالين  لينظر ماركوس لها بقلق ليردف: ماذا حدث 

هزت رأسها لتضحك بسعادة و تقول: طفل يتحرك 

وضع ماركوس يده على بطن روزالين ليبتسم بعدما شعر بتحرك طفل بين يديه  

تكلم سائق بإحترام بعدما قد وصلوا إلى مكان  :سيدي قد وصلنا إلى برج أيفل 

إزدات سعادة روزالين ليترجل ماركوس و تتبعه روز

حاوطهم حراس ليقول ماركوس: لا داعي 

إبتعدوا عنهم لتتصنم روز من شدة جمال منظر ليردف  ماركوس بسخرية :حمقاء و بلهاء 

لم تسمعه حتى لتتحرك بدون شعور منها إلى  برج أمام نظرات ماركوس متفحصة ليلعن نفسه كيف دمر طفله بسبب ثمالته لعينة

بدأت بقفز كالطفلة و لكنها طفلة ليصرخ بها ماركوس :توقفي عن قفز ستؤذين طفل 

عبست فور ما صرخ بها  لترى عشاق يقبلون بعظهم بعض في كل مكان أن فهمت لما يسمون باريس مدينة عشاق تمنت أن تكون واحده منهم لكن للقدر دور أخر على كل حال

نظرت إلى ذلك جرو صغير لتركض إليه بسعاده عارمه  متناسية ماركوس و كل   لتلتقطه بين يديها و تبدأ بإحتضانه لتقول بحزن : أين والدتك هل غادرت كما غادرت والدتي  و تركتك وحيدا كما تركتني والدتي وحيدة

تلألأت دموع في  عينيها فور ما تذكرت أن والدتها متوفيه ووالدها تركها في ميتم بحجة أنه لن يستطيع تكفل بها جيدا 

نظر لها ماركوس جيدا كيف تلاعب جرو ليمسك سيجاره له و يتكئ على سيارة ليدخن وسط نظارته التي تخترقها 

نظرت له لتراه يناظرها لتنزل رأسها بسرعه كالعاده مازالت تهابه  تقدم لها شاب ليمد يده لها و يقول بالفرنسية:مرحبا 

نظرت بخوف لماركوس لتهز رأسها بنفي و تغارد لكن شاب أمسك يدها ليقول: أعتذر إن أز...

لم يكمل كلامه حتى سقط أرضا من ركله قد تلقاها من ماركوس ليردف بخوف :من أنت 

إنحى ماركوس له ليلكمه ويقول أيضا بالفرنسية  : أنا لعنتك حتى تموت و سألحقك حتى في جحيم 

أمسك سيجاره من فمه ليضعها على وجه  ذلك شاب ليصرخ متألما حاول ناس تدخل لكن فور ما رأو حراس إبتعدوا فورا ليمسك ماركوس يد  روزالين ويغادر ليقول بغضب:  إرمي هذه العنه من يديك 

نفت برأسها لتقول ببكاء: أكيد أمه ذهبت و  تركته و لايوجد أحد يرعاه 

نظر لها بغضب ليقترب منها أكثر و يهمس في أذنها :هل تساومين حياتك بحياة جرو 

شهقت بخوف ليقول رئيس حراس الذي عينه مازن خصيصا لحماية روزالين :سيدي  سيد مازن أمرني  أن أذكرك أنه يتوجب عليك تنفيذ طلبات سيدة روزالين 

نظر له بغضب ليمسك مسدسه و يوجهه في وجه ليصرخ به :لا أحد يملي علي أوامر 

إبتلع حارس ريقه ليردف بحزم :إنها أوامر سيد مازن و سيد مهدي 

لعن ماركوس نفسه ألف مره ليلكم حارس و يقول للسائق :فل نغادر 

إبتسمت روزالين بفرح من أجل إحتفاضها بجر و لتقول للحارس بصوت منخفض :أشكرك 

أكيد حارس لن يساوم حياته و يرد عليها فهو مازال يريد عيش أكثر من ذلك

صعدت للسيارة ليمسكها ماركوس من شعرها بقوه و يقول :إذا تكلمت مع رجل غيري سأقص لسانك هل فهمتي

هزت رأسها بنعم ليتركها  و يقول للسائق : قد بأقصى سرعتك

أومأ سائق له ليقود بسرعة و يتوجه بهم إلى منزلهما

لم يستغرقوا كثير من وقت و وصلوا إلى منزل فخم الذي أهداهما إياه توأمين أسد و ألكس

نزل ماركوس لتليه روز التي كانت خائفة منه أن يؤذيها مرة أخرى

أمسك يدها بقوة ليجرها معه إلى منزل صعد   الى غرفتهما ليرميها على سرير  و يصرخ بها :لا تتجرئي مرة ثانية على تكلم مع حراس او أي رجل هل فهمتي

أومأت بخوف لتتجمع دموع في عينيها  ليكمل كلامه :  لن تغادري غرفة حتى أأمرك بذلك

هزت رأسها بطاعة ليخرج و يتركها غارقه بدموعها

ضحكت بقوه  لتقول له: ما الذي تفعله توقف سيرونا

أكمل دغدغتها ليقول بغضب مصطنع  :إعتذري هيا إعتذري لي

هزت رأسها بنفي لتصرخ فور مازاد دغدغتها لتردف بدموع بدأت بنزول من عينيها من ضحك :حسنا أعتذر لن أكررها

إبتسم على شكلها اللطيف لتطرق عليهما سكرتيرة و يأمرها أسد بدخول

دخلت إلى مكتب لتنزل رأسها و تقول: سيدي تفضل قهوه

أعطته قهوه لتخرج بعدها فورا بسبب نظرات هند غاضبه

إبتسم أسد على غيرة هند واضحه ليقول بإستمتاع : إنها جميلة أليس كذلك

نظرت له بغضب لتقول :من جميلة

أراد أن يضحك على شكلها لطيف حينما تغضب لكنه قاوم نفسه ليكمل :سكرتيرة جميلة جدا لدرجة تجعني أريد أن  أقبلها و ...

لم يكمل كلامه بسبب إنتفاض هند من حظنه لتصرخ بوجهه :توقف عن مغازلة عاهرات أمامي .

قهقه على ردة فعلها ليمسك يدها و يرجعها إلى حضنه ليقول بعشق :من لما عشقتك لم أنظر لنساء بعدك

زمت شفتيها بغضب أكيد لن يطلي عليها كلامه لتبعد و جهها عنه رافضتا نظر له

أمسك و جهها بيده و يد أخرى قربها إليه أكثر ليهمس في أذنها :أنت أجمل مرأة بالنسبة لي

قبلها ليعض على شفتيها لتردف بعدما هدأت أنفاسها :أريد أن أخبرك شيئ 

قرص وجنتيها ليقول؛ ما الذي تخفينه عني 

إبتسمت لتضع يده على بطنها و تقول بفرح: سيكون قريبا فرد ثالث في عائلتنا

عانقها بقوه ليقبل جبينها و يردف بسعاده :حقا 

أومات له لتقول بسرعه من فرح: أجل قد إكتشفت ذلك بعدما رأيت ذلك في كاشف الحمل فقد كانا هناك خطين واضحين تماما

حملها لينزل بها إلى أسفل لتقول بحرج :أنزلني سوف يرونا عاملين

همس في أذنها ليجعلها تغطي وجهها من حرج : ألست أنت من إغتصبتني بالأول إذا لما تخجلين أن 

ظل حاملها وسط همسات عمال بكم هم ثنائي جميل و رائع ليقول أسد: هنيئا لكم  يوم إجازة للجميع و سيكون لكم أجورا  مضاعفه لمدة ثلاث أشهر جراء خبر سار بمناسبة  هناك  مولود ينتظرني 

هنؤهم كل  عمال ليغادر أسد و هند إلى قصر عائلة  يريدون ان يخبروا عائلتهم

أما عند توأمه ألكس الذي هو مع أنفال في جزر مالديف يتمتعون بشواطئ رائعه و جميلة

إبتسمت أنفال فور حمل ألكس لها ليرميها على بحر وسط قهقهاتها مستمتعه باللعب مع حبيب قلبها

رشت  عليه مياه ليبادلها أيضا برشه عليها مياه وسط نظرات حراس لهم الذين هم  واقفين فوق أشعة شمس ساطعه بدون حراك 

إبتسمت أنفال لتقول لألكس : إن مياه صافية لما لا تسمح للحراس بالسباحة

ضرب رأسها بخفه ليردف :هل أنت غبيه أم ماذا

نظرت لهم أنفال بخبث لتقترب منهم وترشهم بالماء ايضا  لتضحك على تعابيرهم مزعجه لتردف: أردت فعل هذا أعتذر إن أزعجتكم 

لم يردوا  حراس عليها فهي سيدتهم و يتوجب إحترامها صفعها ألكس على مؤخرتها لتطلق صرخة ألم 

حملها على كتفه ليقول بغضب :لا تمزحي مع رجال غيري و لا تبتسمي أو تضحكي لأحد غيري 

ضربت ضهره بخفه لتردف بخجل : أنزلني ناس كلهم ينظرون لنا 

حملها ليتوجه إلى فندق و يصعد إلى غرفة رماها على سرير ليقول بخبث لن تهربي مني  هذي مرة 

غطت وجهها من خجل ليبدأ بنزع ثياب سباحة خاصة بها هو أكيد لم يكن يسمح لها بارتداء فقط قطعتين بل أمرها بارتاد ملابس تخفي جسدها و سط إعترضها 

+18 (نحن برمضان لذا يتوجب قراءته بعد إفطار )

نزع ثوبها لتبقى فقط بملابسها داخليه أبعد يديها عن وجهها ليمس في أذنها: لا تخجلي مني 

نزع حمالت صدرها  ليرميها أرضا غطت صدرها بيديها ليبعد يديها و يعض أذنها بخفه تأوهت بخفه ليقول :هيا أبعدي يديكي أنا زوجك

هزت رأسها بنفي ليبتسم و يردف: أنت من أردت هذه طريقه 

أبعد يديها ليقبل شفتيها و ينزل إلى عنقها ليعضها عليه بخفه تاركا علامات ملكيه خاص به لعق صدرها لتتأوه بإستمتاع 

بدأ بطبع علامات مليكه في كل أنحاء جسدها لينزل إلى بطنها مسطح ليضع عليه قبل متفرقة نزع أخر قطعة تبقت من جسدها ليلعق أنوثتها وسط تأوهاتها مستمتعه ليردف: تأوهي بإسمي 

نزع ملابسه ليدخله بها بتريث لأنه يعلم أن هذه مرتها أولى تأوهت من  ألم لتقول: توقف أنه مؤلم 

قبلها على شفتيها ليهمس في أذنها: إهدئي سيذهب ألم 

دفعه بداخلها لتصرخ هذه مرة من وجع لتبعده عنها لكنه لا يتزحزح من فوقها لتردف بألم أرجوك إنه مؤلم لا أستطيع تحمل أكثر 

أغمض عينيه على كلامها ليفعل مثلما قالت و يبتعد عنها أخرجه ليرى دماء فوق سرير أبيض إنها دماء عذريتها 

قبل وجنتها ليهمس بأذنها : أظن أن ألم قد خف قليلا 

أومأت ليمسح ألكس دموعها و يردف : أعتذر على إيلامك 

هزت رأسها بلا لتقول :أنا من يتوجب عليه إع...

قاطعها بقبله ليجعلها في حظنه و يغطيها بالغطاء ليقول :هيا نامي أن  

أغمضت عينيها لتنام في أحظانه 

إنتهى +18

جالسة تشرب قهوتها في شركتها التي إشتاقت لها ولعملها  ليرن هاتفها و تراها خادمتها و مربية أطفالها و ترفع سماعه لتردف: نعم ماذا حدث

أجابتها خادمة و التي تعدى عمرها أربعون سنة :سيدتي إن إبنتك كبرى قادمه لكي 

إبتسمت لتقول لها :دعيها تأتي 

بدأت بقلب أوراق بملل لتنظر إلى ساعة و تجدها لم تتعدى رابعه ليدخل دارك كالإعصار محطما كل شيئ وقع أمامه 

أمسكها من شعرها ليصرخ بوجهها : أيتها اللعينه كيف ترسلين لي أوراق طاق و أوراق حضانة  أطفال 

أبعدته عنها لتصفعه وتصرخ به هي أيضا :أنت من جعلتني أفعل هذا أتعلم أنا سأتطلق و أتزوج برجل يحبني ويحترمني أما أطفال فهم لي أنا 

أمسكها من شعرها ليجرها أمامه و يصرخ بها : لست أنت من يقرر بل أنا 

صفعته للمرة ثانية لتلوي يده و تبعده عنها وسط إندهاشه لما تفعله منذ متى تعلمت فنون دفاع عن نفس و منذ متى رفعت صوتها أو يدها عليه هل جنت  أكيد جنت بل أصبحت لها شخصيه فولاذيه من لما حطمت مشاعرها 

أمسكت مسدس لتوجهه على وجه و تقول :خطوه واحدة وسترى نفسك بالجحيم 

دخلت إبنتهم التي تبلغ من عمر 15سنة لترى امها توجه مسدس في وجه أبيها لا تعلم هل تقف مع والدتها أو والدها 

نظرا لها إثنين ليخرج دارك فورا من مكتب وتنهار بعده ألاء لتقول :لين تعالي عندي يا صغيرتي 

ركضت لين إلى والدتها لتضمها و تهمس في أذنها ؛
: أعتذر لأني جعلتك ترين أمورا لا يتوجب عليك رؤيتها 

هزت لين رأسها بنفي لتقول : أمي هل حقا كنت توجهين مسدس في وجه أبي

إبتسمت ألاء بألم لتقول لها : أن أصبحت كبيره يتوجب عليك معرفة كل شيء

هزت لين رأسها بنعم لتردف والدتها : أنا و والدك نمر بمشاكل كثيرة هو لا يحبني كل ما يهمه أن يتملكني فقط في أخرة مرة لي معه رمى علي نقود كأنني عاهره ألا تظنين أن هاذا كافي لأكرهه ثم إن قلبه لمرأة أخرى على كل حال 

نزلت دموع لين لتقول لها والدتها: لا تبكي أنا أعيش فقط من أجلكم أنتي وإخوتك حياتي ملككم بالفعل

عانقت ألاء إبنتها لتمسكها و تقول :هيا نذهب إلى منزل دعينا نرتاح 

أومات لها ليغادروا شركة و كل منهما حائره كيف ستكتمل حياتهما هل حقا ألاء ستنفصل عن زوجها أو ستبقى معه

دخلت للقصر حاملة أكياس تسوق خاصة بها لترى فارس أحلامها أقصد جاد يرتدي بدلته أنيقة و وسامته التي تجعلها تذوب عشقا به لتتقدم نحوه و تقول  : أهلا أبي

نظر لها والدها الذي كان واقف مع سيد فابيان و إبنه رفاييل ليقول : كيف حالك صغيرتي

قبلت والدها على  شفتيه لتردف بمرح :أنا بخير
ثم إلتفتت إلى فابيتن و إبنه رفاييال :أهلا سيد فابيان

مد رفاييل كفه لتضربه تيا على كفه وتقول :أهلا رفاييل

لم تلتف إلى جاد و لم تعره إنتباه فكل ما تتذكر أنه كاد أن يقتلها في حفل زفاف

صعدت إلى غرفتها لتضع أكياس تسوق خاصتها و تبدأ بترتيبها ف يحقيبتها كبيره أكيد إنتهت عطله مخصصة لها و ستذهب إلى نيويورك كي تكمل دراستها  و أيضا مسابقات جومباز ستبدأ قريبا لذا يتوجب عليها أن تغادر غدا لتبدأ بتدرب

إستدارت لتشهق بخوف بعدما وجدت  جاد ينظر لها بغضب

أمسكها من يدها ليقول بغضب :لما قبلت والدك على شفتيه

حاولت أن تبعد يده لكنه لا يتحرك أبدا لتقول بألم :إنك تؤلمني إبتعد

صفعها على يدها لتمسكها من ألم و تقول :لما تعاملني بقسوه

عض شحمة أذنها ليردف :لأني أغار عليك أيتها غبيه

دخلت خادمه لترى وضع حميمي الذي بينهما لتخرج فورا

دفعت تيا جاد لتقول له : هل جننت إنه والدي و أكيد سأقبله أينما أريد أنا

نظر للحقيبة و للملابس موضوعة فيها ليردف بإستغراب :لما ملابسك موضوعة في حقيبة

أشاحت بوجهها عنه لتقول بغضب :أنا سأغادر إيطاليا سأعود إلى نيويورك

أمسكها من يدها ليصرخ عليها :لن تذهبي إلا أي مكان هذه مرة

عضت يده و لكنه لم يتحرك أو يبعده يده عنها ليركمل بغضب : لن أسمح لك بالمغادرة هذه مرة

ضرب يده لكنه لا يتزحزح أبدا لتصرخ به :هل أنت مجنون سأخبر أبي بكل شيئ

أفلتت من يده لتركض ويلحقها هو بدوره إصطدمت بعمها مهدي لتقول له بخوف و رجاء :عمي قل له أن يبتعد عني

نظر مهدي لجاد بمعنى ماذا يحدث ليقول :جاد ما الذي تفعله

قلب جاد عينيه ليردف :أريد تكلم معها لا أكثر

إقترب جاد منها لتلتصق بعمها كالقرده وتقول :عمي سيضربني هو مجنون يقول لي لن تغادري قصر و يريد أن يمنعني من أن أذهب إلى نيويورك

نظر جاد لها بمعنى سأقتلك ليضحك مهدي عليهما : حسنا صغيرتي لا تقلقي إذهبي لغرفتك و أنت جاد تعال معي

أرقصت تيا حواجبيها بمعنى قد أنا فزت و أنت خسرت ليبتسم جاد و مهدي عليها

مرت بجانبه كسرعة ريح ليقول مهدي بعدما غادرت تيا :إذن جاد مالذي يزعجك من مدللة تيا

إبتسم جاد على كلام مهدي ليردف :  لن أدعها تذهب هذه مرة

إبتسم مهدي ليردف :إحصل على قلبها ودع أمور تجري  كما تريد أنت

أعتذر بارت قصير بس بوعدكم ماطول بالبارت قادم

رمضان كريم على كل

من تريدون أبطال في بارت قادم