أعشق جحيمك || I LoVe Your Hee...

By ZaWzaW14

1.9M 20K 2.1K

عشقته و أذاها... و كم أحبت أذيته.. أهانها و خانها.. ضربها و تخلى عنها.. و لم يزدها ذلك إلا هياما له.. كانت غ... More

نبذة عن القصة
إهانة 👊
النوع الثالث 👇
قبله 💋
عقاب 😈
أنا ملكك ❤
مكافأة 💐
Note
إعتراف 👄
ذكرى جميلة 🌈
علاقة عابرة 😢
ألم 😖
إمرأة ناضجة 💃
زواج 👰
لقاء من جديد
أرغب بك 😍
ماااااذااا ؟!!! 😱
عودة للماضي
جنون 😛
خيانة 💔
إعلان
أسرار مخفية
بداية الحقيقة ( تم تعديل شابتر يرجى إعادته )
تنبيه
الحقيقة
مايك مايكلسون
الحقيقة 👄
واخيرا عدت إليكم 😘🥰
٠ حب
السعادة 🥰
النهاية
البداية
فضلا و ليس أمرا .. 🥰
إلى متابعيني الأعزاء ❤️

مشكلة 😱

59.4K 624 31
By ZaWzaW14

*إيلينا*
.
.
وجودي معه أصبح أشبه بالنعيم.. أهذا هو الحب..؟!
بعد اللعب بالأرجوحة لعدة ساعات
متواصلة.. طلبنا طعام من الخارج و جلسنا تحت
الشجرة.. حيث نام مايك في أحضاني..
لابد أن ثرثرتي أشعرته بالنعاس. ،
ملاك حقيقي.. يبدو كملاك هادئ و هو نائم..
لا أريد تركه.. أريد أن أبقى بجانبه دائما.. لكن لماذا
قلبي يشعر بالخوف يا ترى.. ؟!
كنت شاردة لأنتفض من كلماته..
مايك: هل كنتي تسترقين النظر لي و أنا نائم.. ؟!
تعلثمت بالبداية.. لم أكن أضن أنه مستيقظ..
إيلينا: لا.. ممم.. في الحقيقة.. كان هناك شيئ على وجهك..
مايك: حقا ؟! قال بعدم تصديق ليكمل : إذن فل تزيليه..

ماذا أفعل.. ماذا أفعل.. ؟! هل يريدني أن ألمس وجهه
الآن.. !!
حملت يدي المرتجفة.. و لامست وجهه ببطئ..
أغمض عينيه للحظة.. و تنهد بصوت عال..
ثم إنقلب علي بسرعة.. ليكون فوقي..
كان يحاصرني بكلتا يداه.. التي ثبتت يدي فوق
رأسي.. و ثقل جسده يمنعني عن الحركة
لكن ذلك لم يغضبني.. بل أعجبني في الواقع
إنه وسيم.. وسيم جدا.. لدرجة أني أصبحت
أغار من كل فتاة كانت معه.. تنظر إليه.. أو تقبله..
فهو ملكي.. أحبك سيد جحيم..
أعشق جحيمك بكل ذرة شيطانية به..

مايك: بماذا تفكرين الآن.. ؟!
أعلم أنه يكره أن لا أجيب عن أسئلته.. لكن
بماذا سأجيبه.. ؟!
نظرت له بهيام.. سأقولها.. سأفعل..
إيلينا: أفكر بك.. منذ أول لقاء بيننا.. أنت هو كل ما أفكر به..

رأيت عينيه تظلم و تمتلآن بشهوة مخيفة و مثيرة..
مايك: أخبريني إيلينا.. بطبيعة الأفكار التي تراودكي عني.. ؟!
إنه ماكر حقا.. و منحرف.. بالتأكيد أفكر فيما تفكر به الآن..
فأنا لا أنكر أن أفكاري كلها تتمحور حول العلاقة الجنسية
فهو يجعلني أشعر بمتعة.. لا وصف لها.. كالنعيم و الجحيم في آن واحد
إكتفيت بإبتسامتي الماكرة له.. لينهض من فوقي فجأة..
مايك: غادري..
تحولت ملامحه للجدية التامه.. و عيناه مظلمتان..
أيريد مني المغادرة..؟! بهذه البساطة..
إيلينا: لما.. ؟!
نظر لي بنظرة حادة.. جعلت مفاصلي ترتجف من الخوف..
ماذا حصل له.. ؟!
مايك: لا تناقشيني.. نفذي ما أطلبه منكي أو ستعاقبي..

لا أريد الذهاب.. ولن أذهب.. سأعاقب..
إن كان يعني ذلك أن أبكي بأحظانه.. سأعاقب
إيلينا: لن أذهب.. لن أذهب قبل أن تخبرني لما.. ؟!

حاصرني ملسقا إياي على الشجرة بقوة..
نظر في عيناي بعينان غاضبتان
لما هو غاضب.. ؟! ماذا فعلت له.. ؟! كل شيئ كان مثاليا قبل لحظة..
لما تغير فجأة.. ؟!
في ثانيه تحولت ملامحه الغاضبه.. إلى لعوبه..
تفحص وجهي.. ثم كامل جسدي..
مايك: تبدين جميلة بهذا الفستان..

ألديه إنفصام.. مابه أهو مجنون..!!
أم أنا من أصبحت مجنونة..؟!
إيلينا : لماذا تريدني أن أغادر.. ؟!
مايك: ألا تريدين المغادرة.. ؟!
دائما.. يجيب عن سؤالي بسؤال.. سيقتلني هذا الفتى.
بالطبع لا أريد الذهاب.. أريد العيش معك هنا..
هذا ما أريد قوله له.. لكن هذا سيكون إعترافا
مني بحبي له.. بل بعشقي..
فما أحسه إتجاهه فات مفهوم الحب.. بل أصبح جنون
أصبح مايك جنوني.. هوسي و كل شيئ في حياتي..
مايك: ستعاقبين الآن..
أنزلت رأسي للأسفل.. أنا أردت ذلك..
...
تبعته لحد تلك الغرفة.. تذكرت مرتي الأولى هناك..
مكافأتي.. متعتي.. و نومي في أحضانه..
سأتقبل العقاب دائما.. إن كان سيحتضنني
ككل مرة
مايك: يبدو أنك سعيدة بهذا العقاب..
بدون أن أنتبه.. كنت أبتسم بمفردي كالبلهاء..
تقدم بي عند تلك الطاولة الخشبية
و ثبتني فوقها..
تحسس مؤخرتي و أسفل ظهري بيده..
و كم جعلني ذلك أشعر بقشعريرة..
أحسست بإبتلال ما بين ساقي.. و هذا ما سيجعله
بقمة السعادة
تأوهت و هو يضع أصابعه على أنوثتي المبلله
و كأن الوغد يقرأ أفكاري..
كان يستغل نقطة ضعفي.. أراد أن يحسسني بالأمان..
مايك: أتعلمين سبب عقابك..؟!
إيلينا: نعم سيدي..
مايك: جيد.. ستجلدين 07 مرات و أنت ستعدين كل جلده.. و إن أخطأت أو نسيتي العد.. نبدأ من جديد.. مفهوم.. ؟!
إيلينا: نعم سيدي..
لم أكمل كلماتي ليفاجأني بالجلدة الأولى..
صرخت بألم و نسيت العد..
مايك: نسيتي.. سنبدأ من جديد

جلدة.. إثنتان.. ثلاث.. حتى وصلنا ل سبعة..
كانت دموعي قد نزلت بالفعل..
لا أعرف من الألم.. أم من كبرياء إيلينا غلبرت
الذي تبخر أدراج الرياح..
لم يكن ليتجرأ أحد.. حتى على الإشارة بإصبعه
نحوي.. لكن هو.. كيف.. و متى أصبحت ملكا له..
لكن كل ألمي إختفى و هو يحملني بين
يديه كطفل رضيع
مقربا إياي من صدره أكثر.. لتزيد شهقاتي..
مايك: ششششت لا بأس.. سيختفي الألم..
إيلينا: هل أستطيع سؤالك..؟!
جلس بي على تلك الأريكة الصغيرة و رفع بوجهي
ليقابل وجهه..
مايك: أنظري إلي و اسألي..
إيلينا: لما طلبت مني المغادرة فجأة.. ؟!
صمت للحظة.. و كأنه يفكر.. كيف سيجيبني..
مايك: يا لكي من عنيدة.. ألا تريدين الذهاب لمنزلك.. الوقت متأخر.. لهذا أمرتك بالمغادرة..
لا أعرف لما.. لكن إجابته لم تكن ما كنت أنتظره..
لا أعلم حتى ما كنت أنتظره
لكن لسبب ما شعرت بخيبة أمل كبيرة جدا
إيلينا: حسنا.. سأغادر إذن..
رفعتي بجسدي من حضنه.. تمنيت لو يوقفني لكنه
لم يفعل.. نهض معي و تمشى بجانبي
حتى وصلت سيارتي..
كان الوقت متأخر.. فالشمس قد غربت بالفعل
إيلينا: تصبح على خير..
لم أنهي كلماتي.. ليمسكني من يدي و يقربني منه أكثر..
كنت بين يديه.. كنت أسيرة عينيه.. لا يمكنني مقاومته.. لا يسعني إلا الإفتنان به..
ملاكي بهيئة الشيطان..
ضمني إليه أكثر.. و همس قرب أذني
مايك: أتريدين أن تعلمي لما طلبت منك الرحيل.. ؟!
أومأت له.. و أنا أتوسله في أعماق قلبي
أن لا يفلتني أبدا.. و أن نبقى نعانق بعضنا
حتى يفنى الوجود..
مايك: لأني عاجز عن السيطرة على نفسي معك.. أرغب بأذيتك أكثر.. أرغب بأن أكون بداخلك بشدة..
أرغب بفعل كل المحرمات معك.. أريد أن أسمع تؤوهاتك.. صرخاتك بإسمي.. أريدك أن تتوسليني من أجل المزيد.. و الكثير من الأفكار المنحرفة و التي لا تخطر على بالك تراودني و تتوسلني لأطبقها كلها على جسدك.. أخبريني أمازلتي تريدين البقاء.. ؟!

الوغد المنحرف.. حبيبي المنحرف.. شيطاني المنحرف
منحرف.. منحرف.. منحرف.. و كم أحبه
أصبح وجهي كالصبغة الحمراء.. أرغب بالبقاء
أرغب بتجربة كل شيئ معك.. أريد أن أشعر بك
داخلي..
لكن هيهات كيف سأقول له كل هذا..
عضيت شفتي و نظراتي موجهة للأرض.. لا أريد
رؤية إبتسامة الإنتصار على وجهه
إيلينا: حسنا سأغادر الآن.. وداعا

أمسك بوجهي بين يديه.. و أخذ شفتاي في قبلة حميمية..
إن وغد يحب إستغلالي.. شعرت بفراشات تتراقص في معدتي
و إرتجاف بين ساقي.. لماذا تعشق تعذيبي مايك..
ربما هذا هو الحب بالنسبة له..
لكن بالنسبة لي فاق كل الحدود.. أصبحت
مغرمة به حد النخاع..
.
.
.
*ميغان *
.
.

مازلت لا أصدق للآن.. أني جالسة هنا مع كريس
نراقب غروب الشمس
و يديه تشابك يدي.. و تضغط عليها بقوة..
قال إنه سيعطيني فرصة.. الحب الجديد الذي سينسيه كل آلام الماضي..
سأرضى بهذا للآن.. و متأكدة أنه سيحبني أكثر
في المستقبل..
كريس: إذا أظهرت لكي كل عيوبي.. إن لم أستطع أن أكون قويا مستقبلا.. أخبريني بصدق
هل ستظلين تحبيني كما الآن.. ؟!
سؤاله غريب.. و مفاجئ..
لم أفهم معناه.. أو ماذا يريد أن يوصل..
كريس: أذا إفتعلت مشكلة و حكم علي مؤبد..
هل ستظلين بجانبي.. أم ستقولين لي وداعا.. ؟!
ميغان: لما هذا السؤال الآن.. ؟!
غريب ما يتفوه به.. لكنه متوتر.. أشعر به..
شعور سيئ.. و كأن مشاكل في طريقها..
كريس: كل ما أريده هو شخص حقيقي لا يحتاج الكثير.. فتاة أعلم بأنني أستطيع الثقة بها..
ستكون بجانبي عندما أحتاجها..
أخبريني.. إذا لم أمتلك أي شيئ لأعطيكي إياه سوى حبي.. هل سيكون ذلك كافيا.. ؟!
ماغي أريد أن أعرف..
ميغان: إنه كإمتلاك العالم بالنسبة لي.. أنا أحبك كريس.. سأظل معك مهما حدث..
يبدو قلقا.. أضن أن مشكلة تكمن بكوني من عائلة
غنية.. و هو لا..
لكن ذلك لا يهمني.. أنا أحب كريس ولن يقف شيئ في طريقي..
.
.
* إيلينا *
.
.
وصلت للمنزل بعد عناء..
كان تركي ل مايك أصعب مما تخيلت..
رغم أني سأراه بعد عدة ساعات.. عندما يحل الصباح
لكن ذلك ليس كافيا بالنسبة لي..
أصبحت الثواني التي لا أقضيها برفقته
أو بقربه.. تبدو كسنين تمر ببطئ شديد..
دخلت لأجد إيميليا جالسة في غرفة الجلوس..
الوقت متأخر لما مازالت مستيقظة..
تقدمت منها أريد سؤالها
عن سبب سهرها لساعة متأخرة..
لكن عندما نظرت في وجهي.. كانت تبدو شاحبة
و متوترة..
إيلينا : إيميلي.. ما الأمر.؟!. تبدين شاحبة جدا..
سألتها بقلق..
أهي مريضة يا ترى.. تبدو كمن رأى شبحا..
لأنتفض من صوت..
عرفت تماما سبب توتر إيميلي..
ستيف: أخبريني أين كنتي.. ؟!!
أنا في مشكلة حقيقية..
.
.
.
* كريس *
.
.
.
لقد إعترفت.. فعلت ذلك أخيرا..
لم أتخيل يوما أن أقع في حب فتاة أخرى غير لارا
لكنه بالفعل شعور مريح
أشعر بالسعادة.. أشعر أني أنتمي لشخص ما
عائلة..
أحس أم ميغان هي عائلتي.. هي كل ما أحتاج بحياتي
أنا حقا سعيد جدا..
لكن سعادتي لم تكتمل.. ففور دخولي لغرفتي
وجدت لارا تنتظرني..
هل هي تحاول نسيان ما حدث مع مايك
بإقامة علاقة معي..
هذا لن يحدث أبدا.. لن أستطيع خيانة ماغي
مهما حدث..
كريس: لما أنتي مستيقظة لهذا الوقت.. ؟!
لارا: لدي خبر سيفرحك كثيرا..
تقدمت مني و إبتسامة كبيرة مرسومة على وجهها
أمسكت بيدي ووضعتها فوق بطنها..

غير معقول.. هذا مستحيل..
لارا: أنا حامل كريس.. أنا حامل بطفلك..

إنها حقا مشكلة حقيقية..
.
.
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸

ZaWZaW 💋
Love %

Continue Reading

You'll Also Like

8K 1.2K 6
In the elite ranks of DRDO, Ardik Rajwasnhi, a young prodigy, is fueled by ambition to secure a coveted position among the legendary Team Phoenix. Ho...
177K 2.8K 9
❝ fate. a word meaning destiny. fate. a word meaning doom. ❞ [ a f4 thailand fanfic ] [ thyme paramaa x fem!oc ] [ currently being rewritten ] © 𝐬𝐭...
CONSUME By [ Mary ]

Mystery / Thriller

190K 5.9K 19
There's something odd about the town's most beloved police officer, he is utterly obsessed about a girl and will go to any lengths to have her.
20.3K 947 24
*𝒘𝒉𝒊𝒔𝒕𝒍𝒆* "𝑾𝒐𝒓𝒍𝒅 𝒘𝒉𝒆𝒓𝒆 𝒂𝒓𝒆 𝒚𝒐𝒖 ~" "𝑫𝒐𝒏𝒕 𝒌𝒆𝒆𝒑 𝒎𝒆 𝒘𝒂𝒊𝒕𝒊𝒏𝒈. 𝒚𝒐𝒖 𝒌𝒏𝒐𝒘 𝑰 𝒅𝒐𝒏'𝒕 𝒍𝒊𝒌𝒆 𝒊𝒕 " "𝑾𝑶𝑹...