أعشق جحيمك || I LoVe Your Hee...

By ZaWzaW14

1.9M 20K 2.1K

عشقته و أذاها... و كم أحبت أذيته.. أهانها و خانها.. ضربها و تخلى عنها.. و لم يزدها ذلك إلا هياما له.. كانت غ... More

نبذة عن القصة
إهانة 👊
النوع الثالث 👇
قبله 💋
عقاب 😈
أنا ملكك ❤
Note
إعتراف 👄
ذكرى جميلة 🌈
مشكلة 😱
علاقة عابرة 😢
ألم 😖
إمرأة ناضجة 💃
زواج 👰
لقاء من جديد
أرغب بك 😍
ماااااذااا ؟!!! 😱
عودة للماضي
جنون 😛
خيانة 💔
إعلان
أسرار مخفية
بداية الحقيقة ( تم تعديل شابتر يرجى إعادته )
تنبيه
الحقيقة
مايك مايكلسون
الحقيقة 👄
واخيرا عدت إليكم 😘🥰
٠ حب
السعادة 🥰
النهاية
البداية
فضلا و ليس أمرا .. 🥰
إلى متابعيني الأعزاء ❤️

مكافأة 💐

86.7K 756 15
By ZaWzaW14

*ميغان*
.
.
كان عشاء مع عائلتي كالجحيم..
نتاشا فعلا كالألم في مؤخرتي..
دائما تسمم أبي بأفكارها المقززة مثلها..

كنت أهم بالذهاب لمنزل إلينا.. لأتفاجأ ب كريس الجالس أمام منزلي..

ميغان: كريس ما الذي تفعله هنا في هذا الوقت..؟!
إلتفت لي بتفاجأ.. نهض ليقول لي..

كريس: كنت قلقا عليك..
يا إلاهي إرحمني.. سيقتلني هذا الفتى بلطافته الزائدة..

كريس: إلى أين أنت ذاهبة في هذا الوقت المتأخر..؟!
ميغان: سأذهب للمبيت عند إلينا الليلة..

إبتسم لي و كم كانت تزلزلني إبتسامته..
كريس: سأوصلك إذن..

تمشينا بجانب بعضنا تحت ضوء القمر..
كنت متوترة جداً.. قلبي ينبض كالمجنون..

كريس: هل أزعجتك زوجة والدك بسببي اليوم ؟!
ميغان: إنها تزعجني طوال الوقت.. ليس بسببك فقط

كريس: لماذا أنتما على خلاف..؟!
ميغان: أنا لم أنزعج عندما أراد والدي الزواج منها.. فهي كانت زوجة صديق والدي و والد إلينا.. توفي منذ وقت طويل.. و كان أبي و عمي ستيف يهتمان بها و بأطفالها ف عائلة زوجها لم تتقبلها أبداً.. لكنها دائما كانت تشعر بالغيرة مني بسبب إبنتها..

كريس: إبنتها..؟!!
ميغان: أجل.. كاثرين.. إنها بنفس عمري أنا و إلينا لكنها كانت مريضة بالقلب.. دائما تكون تحت المراقبة و لا تترك بمفردها..
كريس: يا لها من مسكينة..

كم سحرت بملامحه الحزينة.. إنه حقاً
يمتلك أطيب قلب في كل العالم..

ميغان: أجل بالفعل.. هي دائما كانت لطيفة و مرحة.. لكن نتاشا كانت تغار لكوني أخرج و أدرس عكس إبنتها.. لذلك دائما ما تحاول إهانتي لحبي لسيارات و لكوني أشبه الفتيان.. حتى إنها قالت ل إلينا أني سأكون عارا لها لكونها صديقتي.. و أنها أجمل مني
و تستحق الأفضل..
كريس: هذا فضيع..

ميغان: من الجيد أن صداقتي أنا و إلينا كانت متينة و لا يهزها شيئ.. حتى أنها أقنعت والدي ليأخذ صوفيا مني.. لكني وقفت في وجهه
أخبرته أني سآخذ سيارتي و أغادر المنزل..
و هناك.. تراجع عن قراره.. و أصبح لا يتدخل في
حياتي إلا لضرورة..
كريس: لم أعرف أنك تعانين لهذه الدرجة..

ميغان: لا بأس لقد تعودت.. و أنا أحب نفسي كما أنا و لا يهمني الأخرون..

كريس: أنا أراكي جميلة جداً..
نظرت له بصدمة..
أيريد أن يسبب لي.. سكة قلبية..

إحسست بخدودي تحترق.. لا أصدق ما يفعله بي..

ميغان: ااووه لقد وصلنا..
كريس: بهذه السرعة..
سيكون موتي بسببه أنا متأكدة..

ميغان: كريس هل تناولت العشاء..؟!
كريس: لا.. لم أفعل..
ميغان و هي تمسك بيده
و تجره خلفها : تعال إذن ستتذوق ألذ طعام
في حياتك.. إيميلي بالفعل
أفضل طباخة في العالم..

كريس: لا ماغي.. لا أريد التطفل..
ميغان: لا تكن عنيداً.. عمي ستيف ليس هنا.. فقد ذهب للعمل مع والدي تعال..

طرقت الباب لتفتح إيميليا الباب..

ميغان: مرحبا إيميلي.. أنا جائعة جداً..
دخلت المنزل و أنا أتحدث.. لتبقى إيميلي تنظر ل كريس بتفاجأ..
ميغان: أدخل كريس لا تخجل..
كريس: أنا آسف سيدتي أتينا دون موعد ..

إبتسمت إيميليا إبتسامتها الحنونة..
إيميليا: لا داعي للإعتذار بني.. تفضل لا تخجل..

ميغان: أين إلينا ؟!
إيميليا: خرجت.. ستأتي بعد قليل..
ميغان: إلى أين ذهبت..؟!
إبتسمت إيميليا و قالت: لترى طبيبها..
كريس: لماذا أهي مريضة..؟!

ضحك كلانا على كلامه.. إلينا و أخيرا عرفت معنى.. الحب الحقيقي.. بعد أن حرمت منه..
لمدة طويلة..

كنت جالسة أنا و كريس على مائدة العشاء ..
لتأتي إيميليا و تضع أمامنا أشهى الأطباق..
ميغان: متى حظرتي كل هذا إيميلي..
إيميليا: هذه أول مرة يأتي فيها صديقك للمنزل يجب.. أن نحسن ضيافته..
كريس: أشكرك سيدتي..
إيميليا: توقف عن مناداتي سيدتي.. يمكنك مناداتي إيميلي..
كريس: لا أستطيع فعل ذلك سيدتي أنتي أكبر مني يجب.. أن أحترمك..
إيميليا: أنت بالفعل فتى مهذب.. بالتأكيد والديك فخورين بك كثيراً..

تحولت ملامحه للحزن..
لتنظر ميغان ل إيميليا و تنفي برأسها..
إيميليا: آسفة بني.. لم أقصد..
كريس: لا بأس..
إيميليا و هي تمسد على شعره: لا بأس بني.. يمكنك إعتباري مثل أمك إذا أردت..
نظر لها بحب لتبادله نفس النظرات..

إستغربت.. فأنا لم أرى إيميلي بهذا التأثر من قبل..
.
.
.
*إيلينا*
.
.
مشيت خلف مايك.. و جسدي يرتجف بكله..
ما الذي سيفعله في غرفة النوم يا ترى..؟!
لن يكون ما أفكر به..
بالتأكيد لا.. نحن لا نعرف بعضنا البعض
جيدا بعد..
لن ننتقل لتلك الخطوة.. سيكون ذلك متعجلا جداً..

إنتفضت عندما توقف عند الباب..
مايك: لن يكون هنالك تراجع إن دخلتي هذا الباب..
أنا أمنحك فرصة الآن.. فل تفكري جيداً..

ماذا يعني بكلامه هذا..؟!
فكرت قليلا.. أنا أحب المخاطرة..
و لقد قررت أن أغوص في جحيمه..
و لن أتراجع عن قراري..

إبتلعت ريقي و وقفت بإستقامة..
إلينا: لقد كنت جيدة.. و أطعت كل أوامرك لهذا أنا أريد مكافأتي..

إبتسم إبتسامته الشيطانية.. هذا الوغد سيقتلني..

مايك: حسنا إذن..
حملني في لحظة غفلة و إبتسم قرب شفتي..
عضيت شفتي.. و أنزلت رأسي بخجل..
فتح باب الغرفة و دخلنا..

كانت حقاً.. لا توصف.. سرير ملكي بلون أسود و ذهبي..
بإنارة خفيفة و طلاء أسود..
كانت كبيرة.. و مساحتها واسعة..
مع مكتب صغير و أريكة سوداء
يتخللها اللون الأحمر

بقيت أتجول بنظري أرجاء الغرفة..
و نسيت تماما ذلك الذي يحملني و ينظر لي بمكر..

مايك: لستِ خائفة..؟!
كنت خائفة نعم.. لكني لن أتراجع..
شيئ يدفعني للإقتراب منه.. لتنفيذ أوامره..
جسدي يحترق للمساته.. و شفاهي تتوق لقبلاته..

إلينا: أجل.. لكني أرغب بمكافأتي..

ضحك.. ليخطف أنفاسي لحظتها..
هو قريب مني لدرجة كبيرة..
يستطيع سماع صوت دقات قلبي المجنونة..

أنزلني على الأرض بخفة..
ثم توجه و جلس على أريكته..

مايك: هل أنتي متأكدة أنكي تريدينها..؟!
قال بمكر و هو ينظر لي

هل يرغب بأن أتوسله أيضا للحصول على مكافأتي..

حسنا تريد إمرأة خاضعة.. لك ذلك..

إلينا: أرجوك.. أرجوك مايك.. أريد مكافأتي التي وعتني بها.. هيااا أرجوك..
قلت له بدلع..و أنا أخرج شفتي بطفولية..

إبتسم في وجهي حتى تحولت عيناه لظلام..
مايك: إنزعي ثيابك..كلها
قال بنبرة آمره..

لا أصدق ما يطلبه مني..
هل سوف..؟! ماذا أفعل..
يجب أن أهرب.. هذا ما قاله لي عقلي..
لكن لقلبي رأي آخر..

رفعت يدي المرتجفة ببطئ.. فتحت حزام فستاني..
و أزحته عن جسدي ببطئ.. ليسقط أمامي
بقيت بملابسي الداخلية أمامه..
عيناه تشتعلان من الرغبة..
و هو يفترس جسدي بنظراته..

رفعت يدي مجددا لأمسك حمالتي
ليصرخ بي..
مايك: توقفي ..
نظرت له بصدمة.. لينهض و يقترب مني..

بقيت متصنمة في مكاني..
وقف أمامي لا يفصلنا سوى إنشات
مايك: أتثقين بي ؟!

كان سؤاله مفاجأ.. الإجابة المنطقية كانت لتكون..
لا.. فأنا لا أعرفه أبدا..
لكن نظرا لكوني لست منطقية.. و للأحاسيس التي تشاركناها خلال الأيام الماضية..
جعلتني أومئ له..
إلينا: أنا أثق بك..

أمسك بيدي و جرني خلفه..
لنتوقف عند ذلك الباب..
فتحه بخفة لندخل..

لا أصدق ما تراه عيني.. ما كل هذه الأدوات
تبدو كغرفة لتعذيب..
كانت غرفة صغيرة داخل غرفة النوم..
بطلاء أحمر قاتم يجعل الغرفة أكثر إخافة..

كانت تحتوي على عدة أدوات لم أعرف الغرض منها..
و كرسي جلدي أحمر في وسط الغرفة..

ترك يدي ليتجه نحو تلك الخزانة الكبيرة..
أخرج عصابة أعين حمراء من الدرج و تقدم نحوي..

شعرت بخوف شديد..
إلينا بتعلثم: ه..هه..هل.. أخ.خخ..خطأت..ف.ففي شيئ..؟!
كنت أرتجف من الخوف.. خائفة مما سيفعله..
مايك: لماذا تقولين هذا..؟!
إلينا: لماذا ستعاقبني إذن..؟!

إقترب مني و وضع يده خلف ظهري و قربني إليه..
تجولت يده الأخرى على خدي و نظر لي ب هيام..

مايك: لن أعاقبك..بل سأكافئك..
نظرت له بحيرة.. و لكنه ما هي هذه مكافأة اللعينة..؟!

مايك: قلت إنكي تثقين بي..؟!
أومأت له ليكمل..
مايك: سأجعلك تشعرين بمتعة لن يستطيع أي شخص تقديمها لكي غيري..
شعرت بالإحراج و يده تلامس كل جزء في جسدي..

حاولت إخفاء إبتسامتي لأغمض عيني..

وضع عصابة العين على عيني.. ثم قام بظفر شعري..
إستنشق عنقي من الخلف..
و يده تلامس معدتي..

ماذا أفعل.. أنا أستسلم له بكل سهولة..
حملني من الخلف.. ثم وضعني بعد لحظة..

قرب شفتيه من خاصتي.. فأنا أستطيع الشعور
بأنفاسه الحارة على وجهي

أمسك يدي اليمنى و رفعها فوق.. و فعل المثل مع يدي اليسرى
أحسست به يربط يداي كل في جهة..
و شفتاه تقبل كل جزء في وجهي..

إبتعد عني في لحظة لأنتفظ..
لا أستطيع أن أراه بسبب عصابة..
ما الذي يفعله.؟!

كنت منغمسة بالتفكير لأحس بذلك الشيئ
الرطب الذي يلامس ظهري..
إلينا:مايك..
لم أكمل لتفاجأني ضربة على مأخرتي..
صرخت بخفة..
مايك: لم أسمح لكي بالكلام..

أغلقت عيني.. لم تكن الضربة قوية..
لكنها كانت حارقة..
لا أعرف ما هذا الشيئ الذي كان يلامس به جسدي..
لكنه كان رطبا جدا.. و مدغدغا..

حاولت كتم ضحكتي.. لكن إبتسامتي وصلت لحد أذناي..
مايك: أنتي مستمتعة..؟!
إلينا: إنه يدغدغ..
ضحك بخفة.. ليقرب جسدي من جسده..

كان قد نزع قميصه.. أحسست بعضلاته تحت جلدي..
لأشعر بنشوة لم أشعر بها في حياتي..

كان يقبل عنقي ثم بدأ يقبل ظهري..
نزل حتى توقف عند مؤخرتي..

مايك: كم أرغب بضرب هذه المؤخرة حتى
يحمرّ جلدك..
عضيت شفتي.. هذا الفتى يقتلني..

إبتعد مرة أخرى..
بقيت للحظات معلقة هناك لا أعرف ماذا يفعل..
كان الهدوء يعم المكان..
و لا أستطيع رؤية أي شيئ..

فاجأني مجددا..
تؤوهت بخفة.. ما هذا..؟!
هل هذا مكعب ثلج..
بدأت تؤوهاتي تزداد..
لا أستطيع إيقاف أنيني مهما حاولت..
لمساته كانت حارقة.. و قطعت الجليد تلك
كانت تفعل المعجزات بجسدي..

كان يمرر مكعب الثلج على كامل جسدي..
و كم كان يحب أن يعذبني..
فقد كان يطيل وضعه على أنوثتي المحترقة..

إلينا: ااااه.. مايك.. أرجوك..
وقف خلفي و همس في أذني..
بينما يديه تعصر جسدي .
مايك: أخبريني إلينا.. ماذا تريدينني أن أفعل الآن..؟!
إلينا: أنا أحترق مايك.. إفعل شيئا..

مايك: أحقاً.. تريدين..؟!
إلينا: أجل أريد..

توجه نحو خزانة مجددا.. ثم حمل أحد الأدوات..
إقترب مني ثم وقف خلفي مجددا..

مايك: توسليني أكثر..
إلينا: اااااه مايك.. أرجوك.. أرجوك ..
كنت أصرخ بقوة الألم كان فضيعا..
و لذيذا في نفس الوقت..
صرخت بقوة أكبر و تلك الآلة تتحرك بداخلي .

ذبذباتها كانت تحرقني من الداخل..
رجعت للخلف.. لكنه كان يحاصرني..
صدره الحجري..
أحسست برجولته المنتفجة على مؤخرتي..

تريد لعب سيد وسيم صاحب الجحيم
حسنا لنلعب..

حركت مؤخرتي بإغراء قرب رجولته..
لأسمعه يلعن..
كان الأمر مثيرا أكثر مما أتحمل..
إلينا: اااه مايك.. لا أستطيع التحمل..

صرخت مرجعتا رأسي واجدة متعتي..
لم تقوى رجلاي على حملي..
كنت سأسقط لكنه أمسكني..

فك حزام يدي و حملني كطفل رضيع..
بينما كنت في النعيم..
توجه بي لكرسيه.. حيث جلس ووضعني في حضنه..
نزع عني عصابة العين.. لكن لم أتجرأ على فتح عيني..
مايك: أنظري لي..
رفعت بوجهي لأقابل وجهه.
كان ينظر ل وجهي الأحمر من الخجل..
ما الذي فعلته.. لا أصدق أني لمست عضوه بمؤخرتي
لتو..

أغمضت عيناي عندما تذكرت فعلتي..
لمس خدي بلطف..
مايك: أنتي تفقدينني سيطرة و هذا ليس جيد..

ماذا يعني بكلامه.. هذه المرة الثانية التي يقولها لي..
إنه ليس من النوع المتعجل
أعلم ذلك..

لكن لن أكذب.. فرغبتي الشديدة به..
تجعلني أفكر بتقبيله الآن..
و الذهاب معه إلى أبعد مدى..
أريد الشعور به داخلي..
أريد أن أكون معه بكل ذره فيّ..

عانقني دافنا وجهي في صدره.
لأغلق عيناي بتعب..
.
.
.
🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼

#ZaWZaW 💋

Continue Reading

You'll Also Like

61.4K 1.6K 10
مافيا - حب - قسوه - غيره renad231_5 مرت سنه والقلب ذابحهه الهجر ومرت سنه والهجر عيا يستحي الروايه موجوده في انستا : renad2315
CONSUME By [ Mary ]

Mystery / Thriller

191K 5.9K 19
There's something odd about the town's most beloved police officer, he is utterly obsessed about a girl and will go to any lengths to have her.
10.6K 698 37
Jeon Jungkook, he completed his graduation in business. he is sweet but for only his family and cold for other's. he doing internship in his father'...
7K 465 25
Yoongi is a ruthless Mafia who disguise himself as a college student in his college (his college means he's the fucking owner of the college) for an...