أعشق جحيمك || I LoVe Your Hee...

By ZaWzaW14

1.9M 20K 2.1K

عشقته و أذاها... و كم أحبت أذيته.. أهانها و خانها.. ضربها و تخلى عنها.. و لم يزدها ذلك إلا هياما له.. كانت غ... More

نبذة عن القصة
النوع الثالث 👇
قبله 💋
عقاب 😈
أنا ملكك ❤
مكافأة 💐
Note
إعتراف 👄
ذكرى جميلة 🌈
مشكلة 😱
علاقة عابرة 😢
ألم 😖
إمرأة ناضجة 💃
زواج 👰
لقاء من جديد
أرغب بك 😍
ماااااذااا ؟!!! 😱
عودة للماضي
جنون 😛
خيانة 💔
إعلان
أسرار مخفية
بداية الحقيقة ( تم تعديل شابتر يرجى إعادته )
تنبيه
الحقيقة
مايك مايكلسون
الحقيقة 👄
واخيرا عدت إليكم 😘🥰
٠ حب
السعادة 🥰
النهاية
البداية
فضلا و ليس أمرا .. 🥰
إلى متابعيني الأعزاء ❤️

إهانة 👊

99.4K 949 27
By ZaWzaW14


.
كانت إلينا تكسر كل ما جاء أمامها لتصرخ بها ميغان من تحت السيارة التي كانت تقوم بإصلاحها..
فهي لم تكن تثق بأي ميكانيكي للإهتمام بصغيرتها..
هكذا كانت تسميها..

ميغان: توقفي عن تحطيم غاراجي
إلينا: لا أستطيع التوقف عن التفكير في ذلك الوغد.. هل رأيتي كيف أهانني اليوم أمام الجميع.." أنتي لستي ماريا كلارا"
كانت تعيد كلماته بشكل ساخر و كأنها تقلده.. لتضحك ميغان على تصرفاتها الطفولية..

ميغان: أنتي من تجاوزتي حدودك.. لم يكن الأمر يستحق ما فعلته بالشاب فهو لم يكن أول شخص إلتقط صورك خفية..
إلينا: لا تزيدي همي ميغان.. كنت غاضبة و قد فقدت السيطرة قليلا أعلم.. لكن مللت طلبات المواعدة منذ أن أتيت هذه المدينة الغبية و كأنه ليس هناك إمرأة غيري.. لم يبقى شخص لم يطلب مواعدتي..

ميغان و هي تنظف يديها: ليس الجميع..
نظرت لها إلينا بتساؤل لتكمل: ذلك الفتى لم يطلب مواعدتك.. أول مرة أرى رجلا لا يتوسل لكي.. بل و أهانكي.. ضحكت بخفة لترمي إلينا قارورة الماء عليها..
لتزيد ضحكات ميغان..
إلينا: ذلك الوغد الأحمق من يضن نفسه..
ميغان: لكنه وغد وسيم جدا.. أنا لم أرى شخصا بوسامته من قبل..

إلينا: غير صحيح..
قالت كلماتها لتتذكر تلك الأعين.. أجمل عينين رأتهما في حياتها.. لم يأسرها شخص بنظراته من قبل.. بل لم يتجرأ أحد على النظر في عينيها مباشرة.. لكن هو كان يتغلغل داخلها.. شعرت بنظراته تحرقها.. كيف تصف الأمر هي حتى لم تستطع التكلم و كأنه قام بحبسها في قفص عينيه الشريرتان..

ميغان: هاي إيلي أين شردتي..!!
إلينا: لا شيئ.. إذن متى موعد السباق..؟!!
ميغان: السادسة مساءاً.. أمازلت تريدين الذهاب..؟!!
إلينا: أجل فأنا أرغب بنسيان حادثة اليوم.. و ربما ألتقي بشاب وسيم و أغرم به..ههه

ميغان بسخرية: أنتي واقعة بالحب لا أستطيع تخيل الأمر..
إلينا: حسنا حسنا.. وفري سخريتك لوقت آخر.. سأغادر الآن وداعا..
ميغان: وداعا..
.
.

توجهت للمنزل لأجد الخدم فقط.. أبي مشغول بمشروع البناء..
إلينا: إميليا..
إميليا: نعم عزيزتي.
إلينا: لماذا المسبح فارغ.. ؟!!
إميليا: ليس هناك من ينظفه .. ف إدوارد كبير في السن و لا يستطيع تنظيفه بمفرده..
إلينا: ألا تعرفين أحدا في هذه المدينة يكون صغيرا في السن و يحتاج المال.. لن يكون عملا يوميا فقط بنهاية الأسبوع
إميليا: ربما أجد أحدا..
إلينا: رائع.. فأنا أرغب بإقامة حفلة في العطلة الأسبوعية و ستكون بجانب المسبح.. لذلك أريده جاهزا لذلك الوقت..
إميليا: حاضر صغيرتي.. هل أحضر لكي العشاء..؟!!
إلينا و هي تصعد الدرج: لا سأخرج الليلة مع ميغان أخبري والدي عندما يعود ..قد أتأخر ..
.
.

صعدت لغرفتي لأستلقي على السرير.. مازلت لا أصدق أني سمحت له بإهانتي و لم أفعل شيئا..

بدأت بضرب السرير بيديها و رجليها بطفولية..
أنا محرجة جدا أهانني أمام كل المدرسة.. سأقيم حفلا ضخما و أدعو الجميع هكذا سينسون تلك الحادثة بسرعة.. ااااه كله بسببه..
عندما أراه المرة القادمة سأرد له ٱهانته بشكل مضاعف..

توجهت نحو الحمام من أجل أن أجهز نفسي.. لا أريد التفكير في ذلك الحقير.. يجب أن أكون مثيرة اليوم..
و سأحصل على حبيب بالتأكيد فأنا أشعر بالملل...

إرتديت شورت جينز قصير و ضيق.. و قميص بدون أكمام يظهر القليل من بطني.. تركت شعري منسدل على كتفاي و قمت بوضح كحل على عيني لأزيد من إثارتي..

حملت مفاتيحي و توجهت مباشرة لمنزل ميغان..
.
.

صوصو.. صفرت ميغان عند رؤيتي لتردف..،: ما كل هذه الإثارة يا فتاة هل تريدين أن يتقاتل الجميع من أجلك الليلة..
ضحكت بخفة : أنا مثيرة دائما.. هيا لنذهب لا نريد التأخر..

ركبنا في صغيرة ميغان صوفيا.. لا أصدق كم أن صديقتي مجنونة.. فقد قامت بتسمية سيارتها صوفيا.. إنها سيارة عزيزة جدا على ميغان فهي كانت آخر هدية لها من والدتها قبل أن تفارق الحياة.. منذ سنتين.. لهذا هي تحب هذه السيارة من أعماق قلبها و لا ترضى بأي سيارة أخرى رغم عشقها الكبير لكل أنواع السيارات..
.
.

وصلنا لحلبة السباق التي كانت على طول طريق العام القديم.. فبعد إنشاء الطرق السريعة.. قامو بإهمال هذه الطريق فإستغلو الفرصة لتحويلها لمضمار سباق..

كان المكان مزدحما و تقريبا كل الثانوية كانت هنا..
إنزعجت للحظة و أنا أتذكر حادثة الصباح ليتبدد كل حزني و أنا أنظر للمتسابقين..
إنهم مثيرون حقا..

تقدمت بجانب ميغان لتأخذ مكانها من أجل السباق ليأتيها شخص و يقول بتقزز

....: هل تظنين أن هذا مكان للفتيات.. هيا خذي قطعة الخردة هذه و عودي من حيث أتيت يا صغيرة.. أو توجهي لإحدى الملاهي من أجل المتعة هذا مكان للكبار..

تحولت ملامح ميغان للغضب.. كانت على وشك تحطيم أسنانه الوغد كيف يتجرأ على نعت سيارتها بالخردة ليوقفها صوته و هو يخاطب الشاب..

كريس: مابك جورج.. هل خائف من أن تهزمك فتاة..؟!! قال بسخرية..
جورج: لا تتدخل كريس هذا لا يعنيك..
كريس : بل يعنيني.. إن كنت تظن أن هذا المكان للكبار.. إذن هو لا يناسبك أيضاً..
كان جورج على وشك الكلام.. ليقف مايك خلف كريس.. مما جعل جورج يبتلع كلماته منزلا رأسه للأرض..
إبتسم كريس من منظر جورج الخائف و هو يركض بسرعة بعيدا عنه..

ميغان بخجل: شكرا لك..
كريس : لا بأس لا تدعي هكذا أشكال تحبطك.. ثم نظر لسيارة ميغان و أكمل: وااااو سيارة بي أم دابليو 2017 إنها رائعة.. بمحرك ثلاثي صدمات و سرعة تقدر ب3000 آلاف حصان.. من أين حصلتي عليها..؟!!

ميغان: كانت هدية من أمي.. رأى ملامحها تتغير للحزن ليفهم الأمر..
كريس: أنتي محظوظة حقاً.. لم يعودو ينتجون هذه السيارات إنها نادرة حقاً..
ميغان: معك حق.. إنها واحدة من أصل خمس في كل العالم..
كريس بإندهاش: واااو إنها رائعة حقاً.. بالمناسبة إسمي كريس..
ميغان: إسمي ميغان فوكس..
كريس: هل أنتي مشاركة بالسباق..
ميغان: أجل..
.
.

كانت ميغان و كريس يتبادلان حديث عن السيارات و ما إلى ذلك.. و أنا كنت في عالم آخر.. قد أسرني مجددا..
عينيه ظلام دامس إبتلعني مجددا لكن هذه المرة لم تكن حادتان.. كان ينظر إلي و كأنه متفاجئ من رؤيتي في مكان كهذا..

لم نقل كلمة إكتفينا بالتحديق ببعضنا.. لا أدري كم إستمر الأمر.. ثواني أم دقائق أم ساعات.. فقدت ٱحساسي بالوقت.. كما فقدت قدرتي على الكلام.. كل ما كنت أريد قوله له.. تبدد في لحظة.. و قد أحس بالأمر.. عرف من عيني أني كنت أريد قول الكثير.. لكني لم أستطع..

إبتسم في وجهي.. و كم كانت إبتسامته مرعبة و مثيرة في آن واحد.. ميغان كانت على حق هذا الوغد وسيم حقاً.. عضيت شفتي السفلى لا أعرف لما.. لكن تملكتني مشاعر غريبة.. لم أشعر بها من قبل..

جسدي بدأ يرتجف و لم أستطع أن أنظر له أكثر..
نظرت نحو ميغان لأجدها منغمسة في الحديث مع كريس بأرياحية.. لينقذني ذلك الصوت الذي يدعو المتسابقين لتأهب..
نظرت مجددا لكنه إختفى.. بحثت عنه.. لكن لا أثر له.
إبتلعت ريقي براحة.. وجوده كان يوترني و هذا أصبح يغضبني.. كيف يحدث هذا ..لم يحصل معي أمر كهذا من قبل.. في المرة القادمة سأواجهه بالتأكيد..
.
.

وقفت بعيدا.. لا أعرف كل حماسي برؤية السباق.. أقصد المتسابقين تبدد.. نظرت ليدي مازالتا ترتجفان.. " ما هذا الذي يحدث معي بحق الجحيم..؟!!"

صرخت بخفة لأسمع صوتا خلفي..
...: لماذا الجميل غاضب.. أخبريني من أزعجكي و سألقنه درسا من أجلك..

نظرت نحو الصوت لأرى شابا وسيم بشعر أشقر و عينين بنيتين.. كان لا بأس به لكن لم أكن في مزاج..

تجاهلته متوجهة نحو السباق ليمسك بيدي بقوة..

الشاب: لا تتجاهلني أيتها المثيرة..
جورج: توقف نيك.. نحن لا نعامل الجميلات هكذا..

لم أستطع تحمل سماع ثرثراتهم الفارغة أكثر..
رفعت يدي و ضربت نيك على وجهه : لا تلمسني بيدك القذرة مرة أخرى أو سوف أكسرها..
رأيت الغضب يتملكه.. و في لحظة أعاد الضربة لي..

سقطت على الأرض و شفتي بدأت تنزف..
جورج: نيك هل جننت..؟!!
نيك: سأقوم بتعليم هذه العاهرة درسا لن تنساه أبدا..

قام بفتح حزام سرواله و بدأ ينظر لي بمكر..
بدأت أصرخ و أقاوم بكل قوتي.. ليأتي جورج و يمسك يداي بقوة مثبتا إياهما على الأرض..

إعتلاني نيك و بخفة قام بتمزيق قميصي لتظهر حمالتي.. تأوه بنشوة و هو ينظر لصدري..
صرخت و تجمعت بعض الدموع في عيني...
صرخت مجددا لكن بلا فائدة.. ضننت أن هذه نهايتي..
لكن تفاجأة ب نيك ينهض عني بسرعة..
لألمحه..
نظراته.. مظهره.. كان مرعبا بحق..

وجه لكمة ل نيك.. أسقطته على الأرض.. رأيت جورج يركض بكل قوته هاربا من مايك.. و لم أكن ألومه..
كان مظهره كالجحيم المشتعل.. عروق رقبته بارزة من الغضب..
لم يكتفي بل جلس على ركبتيه و قام بإفراغ لكماته في وجه نيك.. لدرجة أني أقسم قد سمعت صوت تكسر جمجمته..
خفت أولا لكن تقدمت منه و أمسكته من كتفه.. و قلت ببكاء

إلينا: مايك.. أرجوك توقف.. يكفي ستقتله..
رأيت عيناه تعود للونها الطبيعي..
نهض بعد أن ترك جسد نيك.. إلاهي إنه يبدو كجثة هامدة..
بقيت أنظر لذلك الملقى أمامي.. لأشعر بيداه حولي..

نظرت إليه.. قام بنزع جاكيته و ألبسني إياها.. لم أنتبه لقميصي الممزق سوى الآن.. أردت أن أشكره لكن ميغان أتت في تلك اللحظة مع كريس..

ميغان و هي تنظر لي بفزع: إيلي ماذا حدث..؟! لماذا أنتي هكذا..؟!!
نظرت ميغان إلى مايك بحدة.. لأمسكها من يدها.. أومأت لها بالرفض.. لتعانقني.. كنت أعرف صديقتي جيدا.. بالتأكيد كانت ستحاول مقاتلة مايك من أجلي كما كانت تفعل دائما.. لكن ما رأيته منه لتو عرفت أنه لا فرصة لها معه..

كريس: مايك ماذا حدث..؟!
مايك: فل تتصل بالإسعاف لنقل هذا الوغد.. ثم رحل ببرود دون قول شيئ آخر..

بقيت أنظر لظهره و هو مغادر ." لا تذهب.." أردت أن أصرخ به.. لكن لما..؟!!
بدأت شهقاتي تزداد..

ميغان: حبيبتي ماذا هناك.. أرجوكي أخبريني..؟!
كريس: لا تضغطي عليها ميغان.. فل نأخذها من هنا و عندما ترتاح ستخبرك.. لا تقلقي..
أومأت له ميغان لنتجه لمنزلها..

أوصلنا كريس لعند الباب.. فلم يطاوع قلب ميغان تركي..كانت تعانقني طوال الطريق.. و هذا أشعرني براحة كبيرة بالفعل..

كنت قد هدأت في طريقي.. لكن الآن كل ما أفكر به هو مايك.. كان غاضبا جدا.. رغم أنه يبدو شخصا عقلانيا إلا أنه فقد سيطرته.. هل..؟!! لا مالذي أفكر به..
هو لم يبدي أي إهتمام بي..

نظرت ل كريس و قلت: كريس أين مايك الآن..؟!!
نظر لي كلا من كريس و ميغان بصدمة..
ميغان: لماذا تبحثين عنه..،؟!
إلينا: لقد أنقذني في وقت سابق من هؤلاء الأوغاد.. و يجب أن أشكره..
ميغان: فل تشكريه غدا أنتي متعبة اليوم..
إلينا: لا يجب أن أشكره اليوم..ثم نظرت نحو كريس و كأني أنتظر إجابته..
كريس: عادتا في هذا الوقت يكون في الحانة الجنوبية.. إنها ليست بعيدة من هنا..
إلينا : خذني ٱلى هناك..

و بدون مقدمات توجهنا نحو الحانة..
نزلت بسرعة ليصرخ بي كريس: ستجدينه بالغرفة السوداء.. أطلبي من النادل أن يوصلكي إلى هناك..

جريت بسرعة.. لا أعرف سبب لهفتي.. لكني أريد أن أراه..

دخلت بسرعة و توجهت لغرفة السوداء بعدما سألت النادل عن مكانها.. المكان يبدو أشبه بملهى على أنه حانة.. وقفت أمام الباب.. " هل يا ترى هو مع فتاة الآن.. ؟!! " و لما أهتم أتيت لأشكره فقط..

فتحت الباب دون أن أطرق.. لأجده جالسا على أريكة.. مقابل الباب..يضع رجلا على رجل و يرتشف شراب من كأسه.. إلتقت عينينا مجددا في صراع عنيف فور دخولي الغرفة..

كانت حركة خطيرة مني و أنا أغلق الباب خلفي.. رأيت إبتسامته الشيطانية ترتسم على شفتيه فور رأيتي.. لم يكن متفاجئ و كأنه كان يتوقع قدومي...

تقدمت ووقفت أمامه.. لم يقل كلمة.. بقي صمت سيد المكان.. لكني كنت أشعر بنظراته على كل أنحاء جسمي.. كنت لا أزال أرتدي سترته..

إلينا: أأاام.. جئت من أجل أن أشكرك..على ما فعلته.. لقد..
لم أنهي كلامي
لأسمع رده البارد: لا داعي .. إرتشف القليل من كأسه.. ليقول و هو ينظر لعيني بإبتسامته اللعينه..: كنت سأقوم بنفس الفعل لأي شخص..

صريت أسناني بغضب.. احكمت القبضة على يداي و الغضب يغلي بداخلي..
إلينا: إعتذر..!!!..قلت بغضب
نظر لي بحاجب مرفوع لأكمل..

إلينا: إعتذر عن ما قلته لي صباحا.. بأني لست مهمة كماريا كلارا.. أأنتى أعمى أنا أجمل منها بألف مرة..

ضحك.. أجل سمعته يضحك ..لم أكن أتخيل.. و يا ليتني لم أستمع للحن الجحيم ذلك.. الذي قيدني جارا إياي لأعماق جحيمه..
مايك: هل تريدين مني الإعتذار لأني لا أراك جميلة..؟!.

غضبي وصل حده.. كيف يجرأ.. أهو يهينني الآن مجددا.. لا مرتين في يوم واحد هذا كثير..

إبتسمت بثقة: نوعين من الرجال لا يلاحظون وجودي.. الواقعون بالحب و أنا متأكدة من أنك لا تحب أبدا.. و الثاني.. و إبتسمت أكثر..: الشاذون.. أتعلم هذا يناسبك أكثر..
شهقت بخفة و أنا أراه يسحبني لأستلقي على الأريكة و هو يعتليني.. إتسعت عيني بصدمة لم أتوقع ذلك..
بدأ يتحسس بيده على طول فخضي.. ليلامس بطرف أصابعه معدتي.. التي ولدت داخلي نيران بركان تتفجر..

أردت دفعه بكلتا يدي لكنه كان أقوى.. أمسك يداي و ثبتهما فوق رأسي بيد واحدة.. و هو يدفن وجهه في عنقي..
قلت بصوت مهزوز: ما الذي تفعله..؟!!

مايك: أريك النوع الثالث من الرجال الذي لن يلاحظ وجودك..
.
.
🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼

رأيكم ✌✌😍💋

Continue Reading

You'll Also Like

Peer E Kamil By storybyaina

Mystery / Thriller

30.1K 381 22
salar sikandar & imama he waits 9 years for her bad boy become religious for a girl by = umera ahmed
524K 21.1K 89
Join the ride full of possessiveness, love,hate,pain,happiness,joy,rudeness.
46.5K 1.4K 80
"𝐻𝑎𝑛𝑠𝑒𝑜𝑘𝑎𝑎,𝑎 ℎ𝑒𝑎𝑟𝑡𝑙𝑒𝑠𝑠 𝑝𝑠𝑦𝑐ℎ𝑜𝑝𝑎𝑡ℎ 𝑙𝑖𝑘𝑒 𝑦𝑜𝑢 𝑑𝑜𝑒𝑠𝑛'𝑡 𝑑𝑒𝑠𝑒𝑟𝑣𝑒 𝑡𝑜 𝑓𝑒𝑒𝑙 𝑙𝑜𝑣𝑒 𝑤𝑖𝑡ℎ 𝑠𝑜𝑚𝑒𝑜𝑛�...
2.1M 87.9K 93
•UNDER EDITING• Abhimanyu Chowdhary-A mysterious 28 years old man. CEO of Chowdary group of companies. He has looks that every girl craves and go cra...