فاكهةُ الشّيطان √عهرٌ مُباح |...

By kookie97girl

2.5M 138K 83.8K

"أنتِ فقط عاهرة إستأجرتُها لتجلبِ لي إبني...لذا لا ترفعِ من شأنِكِ فأنتِ كُنتِ ولازلتيِ دونيّة كلبةٌ أموال" أ... More

Intro
عُهرٌ مُباح_01_
عُهرٌ مُباح~02~
عُهرٌ مُباح~03~
عُهرٌ مُباح~04~
عُهرٌ مُباح~05~
عُهرٌ مُباح~06~
~07~⁦عُهر مُباح
عُهرٌ مُباح~08~
عُهرٌ مُباح~09~
عُهرٌ مُباح~10~
عُهرٌ مُباحْ~11~
عُهرٌ مُباحْ~12~
عُهرٌ مُباحْ~12~
عُهر مُبَاح~13~
عُهرٌ مُباح~14~
عُهرٌ مُبَاح~15~
عُهرٌ مُبَاح ~16~
عُهرٌ مُبَاح~17~
عُهرٌ مُبَاح~18~
عُهرٌ مُبَاح~19~
عُهرٌ مُبَاح~20~
عُهرٌ مُباح~21~
عُهرٌ مُباح~22~
عُهرٌ مُباح~23~
عُهرٌ مُباح ~24~
عُهرٌ مُباح~25~
عُهرٌ مُباح~26~
عُهرٌ مُباح~27~
عُهرٌ مُباح~28~
عُهرٌ مُباح ~29~
عُهرٌ مُباح ~30~
عُهرٌ مُباح~32~
عُهرٌ مُباح~33~
عُهرٌ مُباح~34~✓
عُهرٌ مُباح ~الفصل الخاص1~

عُهرٌ مُباح~31~

50K 3.2K 1.8K
By kookie97girl

فوتز وكمونتز+ مُتابعة بتسعدني أميرتي 🥀✨.









ضحكةٌ رنّانة صدرَت من جوليا التي حالمَا أخبرها جونغكوك بأنّ حادِثه كانَ متعمّدًا ، نظرةٌ ساخرةٌ رسمتهاَ على وجهِها تُطالِعه بنبرةٍ حانِقة لتتحدّث بإستهزاء من ماقالَه

"لستُ مغفّلة جونغكوك لتتلاعَب بي، أوراقكَ كلّها مكشوفةٌ لدي"

"الصّفعة حِسابُكِ معها بعد أن أنتهيِ من المهزلة التي نحنُ بِها "

زادت قهقهاتُها من كلامِه لتسألهُ بمكرٍ

"ماذا؟، أضربُك لي ذلِك اليوم تُريد إعادته؟"

أغلق على جفنيهِ متنهّدًا فالمصائِب لا تنفكّ عنِ الولوجِ لحياتِه ،كونَ الغبيّة التي أمامه تظنّ بأنّه يكذِب عليها ليوقِفَ كلامَها اللاّذع عن حدّه وهو يصرخ "أتظنّين أنّني أمزح؟، جوليا سنة ونصف ، مجنونٌ أنا لأبتعِد عنكم !!، مجنونٌ أنا لأحرِقكم بغياَبِي!"

لم تلِن ملامحها لكلامِه ولو بشيء كونَ مانعتها بِه لايزالُ يتردّدُ صداه بأذنها، هو من البداية من فعلَ بِها ذلِك جعلهاَ ساخِطة وهو من ركضَ خلفهاَ وليست هيَ ..

"لا تظُن بأنّني سأصدّقك" نبَست بهدوءٍ وجفاء ردًّا على كلامِه المؤثّر والذي أجزمت بأنّه تمثيلي لقد كسِر الثّقة التي بنتهاَ له ولوحْدِه بعدَ أن حارَبت نفسَها ،حرّكت رأسها وهي تدفعهُ عنها فهو كان سيتقدّمُ نحوَها ...

"لا تُصدّقينيِ ولكن لن تخرُجِي من منزلكِ أنتِ هنا السيّدة جيون ولِمماتِكِ ستظلّين " نطقهاَ وهو يكُزّ على أسنانِه ، اللّعينة لا تُصدّقه وهذا جعلهُ في أوجِ غضبِه ، لقد أضحَى مثلَ المجنون ، هو في الحقِيقة مجنون فعليًّا....

جوليا فورَ أن غادَر هي جلَست تلتقِطُ أنفاسها ، هي لم تخَل أن يكبُت غضبهُ ففيِ السّابق كانَ شيطاناً لعيناً مع كلّ كلمةٍ تردِفها ، هل ماقاله صحيح؟ تسائلت لتنفيِ قلقهاَ عنه من قلبِها وعقلها فهوَ لا يستحِقّه حتّى ولو شعورَ شفقةٍ منها اللّعين ، نبضاتُها هدئت قليلاً وهذا جعلها ترغبُ بأخذ حمّامٍ يُزيل تعبَها وإرهاقها ...






ومن جهةٍ أخرى كانت سوزان تُصارِع للخروُج من أحضانِ جيمين التيِ تخنُقها ، هي خجِلة حقاً حتّى من مُجرّد النظر إليه بعد الذي حدَث، خاطَبت نفسها بكم هيِ حمقاء ومُغفّلة وتتغزّل بِسماه بصوتٍ مسموع ...

"لِما تحشُرين وجهكِ في صدري؟، لن أترُككِ حتّى ترفعيِ نظراتِكِ وإن لم تفعلي فهو رائِعٌ أن نقضيَ اليوم كُلّه في السّرير"

ومع كلِماته تلكْ هي فوراً رفعت رأسهاَ ناحِيته بتوسّل وهنا أذابَت قلب العاشِق الذي يكبُت نفسه كي لايفعلَ شيئاً يندمُ عليه لذا هو إبتسمَ مقبّلاً أرنبةَ أنفِها آخذاً بأصابِع يدها الرّشيقة يُلاعِبُها بخاصّتِها ..

"اليومَ عُطلة كيفَ تُريدينَ مِنّا قضائه ؟" سأل وهو يطبعُ قلبةً على سطحِ كفّها المُشابِك لخاصّته ، بلعت رمقهاَ وهي تقوم بتشتيتِ نظراتِها عنه كونَ خاصّته ليست مُريحة لها بتاتاً ، وهنا إستوعبت ماقاله لتعكِف بحاجِبيها موجّهة حديثها له...أو لنقل سؤالها المستغرِب...

"مِنّا؟، مالذي تعنِيه؟" سألت ببلاهةٍ لتتلعثمَ كونهُ أصبح مائلاً فوقها بجسدِه..

"نحنُ بالطّبع خاصّتي، أنا وأنتِ لوحدناَ"  قالها ليطبَع قُبلةً سطحيّة على شفاهها سريعاً كي لايتهوّر واستقامَ مُباشرةً مِن السرِير...

"أنتظِرُكِ بعد ساعة"

سوزان ماإن غادر جيمين غرفتها حتّى نفضت جسدهاَ على سريرهَا بهستيريّة وهي تحجِب وجهها بكفيهاَ تصرُخ ..

"قبّلني الأحمق و ..إنتظر هل هو موعد؟؟ جوليا!!" صرخت بنجدتِها لتخرُج من غرفتِها فوراً إلى جوليا ....




جوليا خرَجت من الحمّام ولازالَ حديث جونغكوك لا يخرُج من رأسِها ،جزءٌ منها يصدّقه فمِن المستحِيل أن يغيب لسنةٍ ونصف هكذا!، ملل؟! أخبرهاَ بأنّه مل عندما ولّى ، تدور وتدور بأفكارِها إلى مافعله بها وماقاله فليتعفّن بالجحِيم السّابع لايهُمّها....

"جولياا" صرخةٌ سوزان جعلت منها تفزع تاركةً المنشفة التي تحمِلها بيدهاَ ،خافت أن يكون حدث مكروه ولكن لهفةُ سوزي بدّدت مخاوفها وهي تتصرّف بغرابة وتقول

"نمناَ مع بعض وقبّلني وقال سنخرُج اليوم و ...." كلّ شيءٍ نبسته خلفَ بعضه لم تُعطي أشواطاً لجوليا كي تستوعِب، المسكينة تُحرّك رأسها مع كلّ حركةٍ تفعلها سوز ....

"على مهلكِ سوزان وأخبرينِي" تمتمت وهي تهدِء التي جُنّت فعلاً، أليست هي من كانَت ترفُضه ولا تُريد مشاعره التي نكرَتها والآن تغيّر كلّ شيء....

"او ، آسفة نسيت أنكِ مريضة" تكلّمت وهي تحُكّ مؤخّرة رأسِها لتنفي جوليا مبتسمةً وهي تُكتّف يديها....

"هيّا أخبرينيِ !، جيمين وأنتِ مالذي فعلتموه؟" بنظرةٍ ماكرة تلفّظت وهذا جعل سوزان تجذبها للجلوس فهي حقاً تُريد سردَ كلّ شيءٍ لها .....







جيني كانت تنتظِر بالدّورِ العلوي أختَها ، صُدمت وهي ترى جونغكوك يمُرّ من أمامِها لتستقيِم مباشرةً حتّى أنّها لم تجِد ماتقولُه له ، رفع حاجِبه بغرابة كونَ الكثير من الأشياء تغيّرت بغيابِه وهناك من لم تُعجِبه بتاتاً وأغلبها لا تُعجبه ....لذا تقدّم ناحيتها ...

"أرى أنّكِ هنا؟! ماسَبب الزيارة؟"

"جونغكوك ! أنتَ!" بعدمِ تصديق قالت ليَرفع حاجِبه وهو يضع إحدى يديه بجيبِ بنطالِه ...

"نعم أنا حي لستُ ميّت" أجابها بجفاء ...


"أختِي" جوليا ركضت فوراً تُعانِق أختها ناظرةً بسخطٍ لجونغكوك الذي قلبَ عينيه من عنادِ جوليا الزائِد لكن هناكَ جانِبٌ إجابي هو لم يُغلق بابَ الغرفة ولا حتّى المنزِل لما لم تُغادِر؟....

"هل لكَ أن تُغادر إلى أشغالِك سيّدي ، فالعاهِرة هنا تُريد لقاء أختِها" بتحدٍّ قالت وياليتهاَ لم تفعل لأنّ الجحيِم نشبَ بعينيهِ التي زادت سوادًا ليقوم بدفعِ تلكَ المنضدة التي أمامهم جاعلاً كلّ خزفةٍ بها تتفتّت لأشلاء وصدع صوتٌ جعل كُلّ من فيِ المنزل يأتِي لتفقّد ماحدَث ، جونغكوك فقد أعصابَه ليردِف وهو يرمِش

"مالذي قلتِه؟، لم أسمعكِ؟"

جوليا قلبُها سيتوقّف من الخوف ، فجانِبه السّيئ هذا مُخيفٌ حقاً وهي أدرى النّاسِ به ، تراجعت للخلفِ وكذا أختِها ولو جيمين الذي طوّقه من الخلف لكانَ فعلَ بِها شيئاً...


"جونغكوك إهدء" يصرخ به جيمين ولايزال مُمسكاً به ولكنّه لايهدء فهو حقاً في قمّة غضبه  اللّعينة كم من مرّة نبّهها أن لا تنعتَ نفسهاَ بِما تفوّهه فمهُ اللّعين....

مايكَل وستيفان من قدِما ليُساعدا السيّد بارك بتوقيفِ هذا الجاغوار الهائِج ، العمّة بارك غير متواجدة وهذا ماجعل الأوضاعَ تفلِت...


"جوليا إصعدي لغرفتك" تحدّث جيمين لها فإن لم تبتعِد من ناظِريه فهو من المُحتمِل أن يُقدم على فعلٍ متهوّرٍ بها ....

وهي فعلا فعلت ماأملاهُ لها جيمين جاذِبةً أختها معها ، جيني إرتعبت مِن الذي يحدُث...
وسوزان التي كانت ستخرُج هي وجيمين قد تبدّد موعدهما بسببِ الذي حدَث وهاهي تقف خلفَ جيمين الذي يحاول تهدِئة جونغكوك...

جونغكوك نثرَ نفسه من بينِ أيديهم ليذهبَ ناحيَةَ مكتبِه .....

إستدار جيمين ليتبعه فهو يجبُ أن يعلم مالذي يحصُل، فمن البارحة  ومنذ عودةِ جونغكوك وهو يرى أشياءً لاتُعجبه لكنّه صمت ولكن ليس للآن....

ناظَر التي تمسحُ على الأرضِ بقدمِها بحسرةٍ وشفتيهاَ تتراقصُ بغيض ليبتسِم متقدِمًا ناحيتها ...

"مابِها خاصّتي؟" رفعت رأسها مباشرةً بعد أن همسَ ناحيتها ...

كوّب وجنتيهاَ بين يديه متوعّدًا " سنذهب حتّى ولو في منتصفِ اللّيل فقط أرى مابِه جونغكوك همم!" انتظرَ منها رد لتغلق عينيها وهي تهمهم له بسعادة وهذا جعله يضحكُ مبيّنناً أسنانهُ بفضلِ سوزان....







حالمَا دخل لمكتبِ جونغكوك والذي وجده يشربُ بلا توقّف ، حرّك رأسه بقلّة حيلة من تصرّفاتِ المتسرّع والمتهوّر الذي أمامه، من المؤكد قد نبَس بشيء أو فعله لجوليا فهي أذكى من أن تتشاجرَ مع جونغكوك بدونِ سبب....لذا سحبَ الكأس من يدِ جونغكوك ناطِقاً...

"أخبرنيِ"

"لا شيء"

ببرود ليقهقه جيمين بصخبٍ لجواب الآن ومنه علم أنّه افتعل مصيبةً ما لذا نظراتُه المستفزّة لجونغكوك وكونه سينفجِر جعله يتنهّد لاعناً تحتَ أنفاسِه....

"سأخبرك" تمتمَ وهو يفرِك صدغه فصُداعٌ قد زاوله ....









"جيني أعطِني تلكَ الحفّاضة" أردفت جوليا بعدمِ إهتمام وكأنّه لم يحدُث شيءٌ وكأنّه لم تكن على وشكِ الموت من قبلِ جونغكوك ...

"اوه ياحبيبةَ أمّكِ" تمتمت وهي تُلاعِب إبنتها لتسألها جيني بشك

"جوليا جونغكوك قد عاد!، وعلاقتكما لا تبدو لي جيّدة إطلاقاً؟!" وهي تُقدِم لها ماطلبته...

"ومالغريب مِن البداية علاقتنا ليست بِخير "
وإجابتُها هذِه أكّدت  أنّ بها شيء لم تُرد الضّغط عليها كونها وعلى مايبدوُ لاتُريد التحدّث عن الموضوع....

"أتيتُ لأخبرَكِ أنّني ودانيال حدّدنا موعِد الزفاف وهو تعلمِين أريد رأيكِ بكذا أمور" قالتها وهي تعُضّ شفتها بسعادةٍ جاعلةً من جوليا تُبارك لها بفرح ....

"شهر؟ كيف ذلك؟!!"

"جوليا نحن معاً لمدّة سنة ونريد أن نرتبِط بأسرع وقت " ومن نظراتِ جيني العاشقة لانَت وفرِحت لها ، يبدوُ أنّها ستكوُنُ سعيدة مع خطيبها فهو حقاً يُحبّها ليس كمِثلها مع شيطانٍ لعين لايعرف في حياته سوى الكلام الوسِخ مثله والتصرّفات الهمجيّة، ذلك المستهتر ...اوه كم شتمتهُ في سرّها ولن يهدء لها بال حتّى تجعلهُ يحترِق.....











"من اللّعين إبن العاهرة الذي قام بذلِك" هنا ليس جونغكوك من غضب بل جيمين الذي لايستوعب كون هناك من يضمِر الأذى لجونغكوك وقد قام بمحاولةِ قتله!، جونغهان وقد مات ودفنوه هو حضر الجنازة فمن الذي له رغبة بجوليا ويريد قتل جونغكوك؟...
...

"هل تشكّ بشخصٍ محدّد؟" سأله وماوجده غير النّفي من جونغكوك لذا هو فعل مافعل فقط ليجذبه وكم هو أحمق أيراها لعبة بين يديه ليجعلها ترحل وتأتي له كما يُريد وأيضاً كلامٌ مقّزّز خصّصها به .....

لذا صمَت الإثنانِ يخمّنان مَن مِن المُمكِن أن يكون هذا المُنحط؟.....














المساءُ حل وهدوءٌ عمّ المنزل بعد مغادرةِ جيني وجيمين مع سوزان ، حتّى العمّة بارك ليست هنا فهي بالأحرى حمِلت نفسها وغادرت فقلبها لم يعُد يتحمّل المزيد من الصدمات لذا ستُريح أعصابَها بِبوسان لبضعةِ أيّام.....

جونغكوك قد غادَر بسببِ حفلةٍ لعينة ألصقها بهاَ جيمين حولَ أحدِ المُسثمرين لديهم وبما أنّه قد عاد وجنونه تصِل للّاحُدود فمن المستحيل أن يسمَح لجوليا بأن تذهب وتُخالِط بيئةَ عمله والتي أكثرها رِجاليّة ....


وهاهوَ ذا يشرب مِن كأسِه بلا حياة فقط مافعلتهُ وقالته صباحاً يجعله ليس بخير ، يعتصِر الكأسَ الذي بيدِه تائهٍ عن مايتحدّثه الذينَ أمامه عن أنّهم قد فرِحوا بعودتِه ، يالهم من ملاعيِن!...بسخريةٍ قالها وهو يرتشف من شرابِه...ليهمِس أحدُ الرّجال الذي بجانِبه....

"أوه السيّدة جيون هنا؟"

إستدار فوراً لما قاله ذلك الرّجل وأسناَنه بدأت تتراقصُ منذرةً أنّ نوبته الإنفصاميًة ستبدأ...

"لم تُخبرناَ بأنّ السيّدة ستحضُر!، حقاً كانَ العمل معها رائعاً ستُسعدُ زوجتي بالتّعرّف عليها"

كفّ يدِ جونغكوك قد أبعدته عنه ليفسح المجال لعينيه وهو يراها خرقت كلّ قوانينه ، هي الآن تتمرّد عليه ، الجحيم الذي هو به وهي تزيد ، نظراتُ الكل عليها! أهذا ماتُريده أن يفقد أعصابه؟......

تبتسِم !!، هذا ماتوارى في عقله لتقِف أمامه تُناظِره وهي تتلمّس ياقته ...

"هل تُريدينَ الموتَ جوليا؟"

"لا، فقط أتيتُ لحرقكَ...إنّك تغار صحِيح!"

حشَرَ أنفهُ في تجويفِ عنقها ويدهُ الأخرى غرزها بخصرِها ، يُصارع أمام النّاس لكي لا يفتعلَ بها شيءاً ما....

"نعم أغار، إنّني أحترِق"

آلمتها أصابِعه التي تجزِم أنّ آثاراً لها قد طُبعت بِخصرها....

"تغارُ على العاهِرة!!؟"















هاي⁦:-)⁩



رأيكم؟

رومانسيات سوزمين فيضانات ⁦;-)⁩

جوليكوك عيار ثقيل الأخوة بيتقاتلون؟

نقولو لجوليا ربي يرحمك؟

وأنا واشراني توحشتوني؟⁦^_^⁩

Love u sun of my life ✨🥀.

Purple u 💜💜💜.

Continue Reading

You'll Also Like

350K 15.4K 29
« الملك جيون، ملك المماليك انه جيون جونغكوك العظيم ملك لمملكة "روناموف" البالغ من العمر 28 سنة، وسيم حد اللعنة، انه جيون لطالما ارعب اعدائه ذا قلب ق...
43.6K 1.4K 30
عندما كنت أبحث عن مكان لتدريبي الجامعي لم أكن أظن أنني سألتقي بمن ينتشلني من آلامي . جونغكوك "جيمين مارس معي الجنس " جيمين "الهذا السبب قبلتني بالعم...
1.6K 153 15
"لا يجب ان تعلم ذلك ماضٍ وهي لم تكن فيه لقد ذهبت لم تعد موجوده بعد الان.. لايجب ان تعرف جوهرتي بأمرها... " . .«تبا سيرينا انه من المافيا الا تفهمي...
37K 2.9K 27
" إرتدي أجملُ ملابسَكِ ، غداً سَتذهبين لأجراء مقابلة عمل في شركة بيق هيت " ♡__♡__♡__♡__♡ كُنت أعرف رُغم كل هذا الحب الذي كُ...