فاكهةُ الشّيطان √عهرٌ مُباح |...

By kookie97girl

2.5M 138K 83.7K

"أنتِ فقط عاهرة إستأجرتُها لتجلبِ لي إبني...لذا لا ترفعِ من شأنِكِ فأنتِ كُنتِ ولازلتيِ دونيّة كلبةٌ أموال" أ... More

Intro
عُهرٌ مُباح_01_
عُهرٌ مُباح~02~
عُهرٌ مُباح~03~
عُهرٌ مُباح~04~
عُهرٌ مُباح~05~
عُهرٌ مُباح~06~
~07~⁦عُهر مُباح
عُهرٌ مُباح~08~
عُهرٌ مُباح~09~
عُهرٌ مُباح~10~
عُهرٌ مُباحْ~11~
عُهرٌ مُباحْ~12~
عُهرٌ مُباحْ~12~
عُهر مُبَاح~13~
عُهرٌ مُباح~14~
عُهرٌ مُبَاح~15~
عُهرٌ مُبَاح~17~
عُهرٌ مُبَاح~18~
عُهرٌ مُبَاح~19~
عُهرٌ مُبَاح~20~
عُهرٌ مُباح~21~
عُهرٌ مُباح~22~
عُهرٌ مُباح~23~
عُهرٌ مُباح ~24~
عُهرٌ مُباح~25~
عُهرٌ مُباح~26~
عُهرٌ مُباح~27~
عُهرٌ مُباح~28~
عُهرٌ مُباح ~29~
عُهرٌ مُباح ~30~
عُهرٌ مُباح~31~
عُهرٌ مُباح~32~
عُهرٌ مُباح~33~
عُهرٌ مُباح~34~✓
عُهرٌ مُباح ~الفصل الخاص1~

عُهرٌ مُبَاح ~16~

62.2K 3.4K 1.7K
By kookie97girl

فوتز وكمونتز+متابعة بتسعدني أميرتي 🥀












جَالسانِ بجانِب بعضهما في ذلك الصقيع ،جيمين بالفعل قد قام بإشعال نارٍ تدفئهم ،هو متحمّس لتقرّب سوزان منه بغير طريقة ،لا يريدها على أن تراه كأخوها أبداً..........

قطع أفكاره سوزان التي أحكمت على ذراعه متمتةً "جيمين سمعت هذا الصوت! ألا يبدو كصوت ذئب!؟"

بخوفٍ أردفت ليخرج تشه ساخرة  من ثغره ضارباً بسبّابته جبينها "غبيّة  الذئاب لا تتواجد بهذه المناطق" تحدّث بثقةٍ لتومئ له آخذة بذراعه إلى حيث تحسر نفسها في حضنه ،" إذن إبقى مستيقظاً وأنا سأنام" تعجّب من ما قالته ليقوم بنثرها عنه ذاهبًا ناحية السيّارة مخرجا قارورة جعّة ليجلس يقابِلها .......

"أعطني قليلا أنا أتجمّد " توسّلت له لينفي موبّخها كونها للبالِغين وليست للأطفال الصغار،

"أنا لست صغيرة" ضربت بقدمها الأرضيّة بغضبٍ ماإن استقامت ذاهِبةً ناحيَة السيّارة بعيدا عنه وهذا جعله يضحكُ بخفّة على أفعالها الطفوليّة.......




أطال مدة جلوسه وهو يشرب ويعاني من جعل نفسه بعيدا عنها في هذا الوقت لذا هو أبعدها عنه ،فلن يضمن نفسه وأفعاله .....يريد كسبَها بطريقةٍ أخرى.....

توجّه ناحية السيّارة نصف ثملٍ ،يتلمّس وجهها من خلف زجاج نافذة السيّارة ،تنام كالملائِكة تحدّث بتنهّدٍ .....






















رَمشَت مرّاتٍ لما أخرَجه من ثغرِه هذا المُتعطّش لِجماعِها،هي قد قامَت بوضعِ كفّ يدها الصغيِر على شفتيهِ مانِعته من أن يُقدم على ذلك ،نظراتُها المظلمة والتي أجزمت بأنّها تُطالِب بها جعلتها تخافُ منه ...

"لا تفعَل" همسَت له ليَضع مرّة أخرى جبيِنه على خاصّتها مستنشِقاً أكبر قدرٍ من الأكسجين الذي هو رائِحتها ليستَرجع روحَه ...

"حسناً" هو طاوعَها في الكلامِ ولكنه قالها بتنهّدٍ كون رجوليّته تُطالبُ جسدها بكلّ ذرّة لعينة منه ...

حمَلها بين ذراعيْه ليجدها تنظُر له كأنّما تقول له أحقا ماتفعله!! لكنّه رفع لها حاجِبه الأيسر بتحدٍّ رادفاً

"ماذا أحمِل زوجتي لِغرفتنا!" جعلَها هذا ترسِم شبح إبتساَمةٍ على شفتيها بسبب كلامه، هي لاحظت تغيّره بالتعامل معها ،هو لم يعد نفس ذاك السّافِل المنحط...،حسنا هو لايزال سافلاً في بعضِ الأحيان ...كثيرا! ربّما!، نعم جوليا جنّت وهي تتناقش مع أفكارِها غافِلة عن عينيها التي تثقُب الذي يحمِلها ...

أغلق بابَ الغُرفةِ بقدمِه ليَصعها على السّرير "نامي،أنا سأستحِم الآن"

تحدّث بهدوءٍ تام كما لو أنّه تغيّر!, إلى أين ذهب!هاته الأيام!، أشغبها فصولها الدائم لذا هي ستسأله...دثرت الغطاء على جسدها متكئةً بجذعها على رأسِ السرير تنتظِر خروجه من الحمّام لكي تسأله ....هي أرادت أن تسأله حول جونغهان ومالذي سيحصل له ولكنّها في غنى عن مشاكلٍ وغضبٍ قد يخرجه بها ....هي بالفعل هناك شيء يتغير.ّر بها، كونها لم تخمّن بردّات فعله بتاتاً سابقاً بل حتى أنها كانت تستفزّه وتُخرج أقبح مافيه....



ربع ساعةٍ على الأكثر ليخرُج جونغكوك من الحمّام يلبِس بنطالا واسعاً ومريح باللون الرّصاصي ،عاري الصدر وقطرات الماء لازالت عالِقة بعضلاتِ معدته المشدودة، كان يقوم بِتجفيفِ سعره الأسود بالمنشفة التي بيَده ، .....هو لم يلحظ التي بلعت مابِحلقها عدّة مرّاتٍ للمَنظر الذي تراه أمامها....

شعرت بحرارةٍ تلهبُ جسدها الصغير ذاك وهي تراه هكءا، هو وسيم حدّ اللعنة ،كيف لم تُلاحظ أنّ لديه ملامحٌ مميّزة عن أخاه؟!.....

مسكتْ على الملائات التي تدثرها على جسدها لتوقِف تلك النسوَة التي تصِلها منه ،...تقدّم جونغكوك بدورِه ناحية السريرِ  جالِساً على جانبه ،م يأخذ لها بالاً فقط قام بوضع هاتفه على الوضعِ الصامِت مراسلاً سكرتيرته حول أن تقوم بإلغاء جدوله الصباحي فهو متعبٌ من السفر .



أسدل جسده على السرير واضعاً ذراعه كالعادة فوق عينيه والأخرى على معدته بإهمال ،نظراتها لها قد لاحظها لذا إستَدار ناحية التيِ تقوم بتغطِية جسدها بالغطاء متعرّقةً وبشدّة....هو هلعَ لما رآه من تغيّرات تطرأ عليها لذا إعتدل بجسلتِه ليعتليها نادراً بخوفٍ لوجهها وهو يمسح على صدغيها المتعرٌقين...

"جوليا !,ماذا بكِ حبيبتي؟هاا أخبريني؟؟" بخوفٍ سألها ،هي فقط عضّت شفتها كاتمةً ذاك الشعور المُلح له ،هي تُريده .....

جونغكوك كان على وشكِ أن يستقيِم ليتّصل بطبيبِ العائِلة ولكن جوليا مسكت رِسغه نافيةً برأسها .

"لا تفعل سأكون بخير" تمتمت ليرفعها قليلا حاشِرًا وجهها بِصدره، هو يزيدها تألّمًا هكذا ....أصبحت تلهث وهي بين ذراعيه غارزةً أظافرا على لحمِ صدره العاري....أنفاسُها الحارّة تلفحُ عنقه ....وتنفّسه غير المنتظر جعلها غير مسرورةً بتاتاً، وّست شفتيها لأنّها عاجزة عن كبتِ شعورها الذي يجزِم بأنّها عاهرةٌ فعلا ولكنّها تريده....

رفعت رأسَها لتقابلُه وهو قابلها بتركِيز تام حامِلا هاتفه كونهكان على وشك الإتصال بالطبيب ،لن يبقى جالساّ يراها تتعذّب أمامه .....

"إفعلهاَ" همست بتلعثُمٍ ،هو حتّى لم يسمع الكلمة جيّدا! أو أنّه سمعها وأستبعد أن ماسمعه هو نفسُه....

مسح على خصلاتِ شعرها بكفي يديه مهدّءاً إياها ولكنّها جذبته نحوها مقبّلةً شفته بسطحيّة كونها لا تفقه شيئاً في تلك الأشياء فهو من كان يتولى كلّ شيء....

فصلتها مغلقةً جفنيها بخجلٍ وهي تعضّ على شفتيها "أريدكَ "

تمتمت بها وحرارتها ترتفع بسببِ قربِه الشديد منها ....

جونغكوك فورًا لاحظ عضّها الميتمرّ على شفتها وهو يجزِم أنه بتلك الحركة هي محتاجة ، لذا قلبها على السرير معتليها .....

أنفاسُ كليهما تتقافزُ ،قبلاتُه التي جعلهاَ تكسو جُلّ جسدها ،تُجاريه في قبلاتِه الرّطبة معانِقة رقبته سامحةً له بأن يفعل مايرده بجسدِها، بملء إرادتِها ...

هي ليست بوعيها ولاهو قمّة النشوة والذروة وصلها كليهما وهو يدفعُ بذكوريّته إلى أعمق نقطة يريد الوصول لها في أنوثتِها ،تأوهاته الرجوليّة والتي إمتزجت بخاصّتها الخافتة والتي تزيده رغبةً بها والشكر للرّب أن الغرفة عازلة للصّوت كون صرير السرير كفيلٌ بإيقاظ الكل....

يلهثانِ بتعبٍ حالما إنتهى من جماَعها مقبّلا جبينَها بشغفٍ ، يَمسحُ على وجنتها وهي التي تتهالك أنفاسها وأهدابها التي لا تهدء من علوّها من فرط مافعله هذا الثور الهائج بها ...


إستحمّ كليهما بعد أن حملها جونغكوك فهي قواها خارت بالفعل وهو من قام بتغيير ملائاتِ السرير للتي فقط تحاول ارتداء أي شيءٍ يسترها...


قبلٌ سطحيّة ينثرها على شفتها تلك...جوليا كانت متعبة نائمة على صدره، تمسحُ على صدره بأناملها بوتيرةٍ بطيئةٍ....... و فقط تُردّد شيئاً واحد

"رائحته زكيّة"

هو كان في عالمٍ آخر من السعادة اللامتناهية ،جوليا أرادته....محبوبته أرادته....

نام كليهما بعد تلك الليلة بين أحضانِ بعضهما



























صبَاحاً إستيقظَت جولياَ بتعبٍ ممرّرة حدقتيها تتذكّر مالذي حدث بالضبطِ الليلة الماضيَة، وسّعت عينيها متلمٌسةً نفسها وجسدها.....نعم جازمة أنه حصل ذلك ولم يكُن حلمًا .....

نظرتْ للسّاعة لتجدَها الواحدة ظهرًا بالفعل ،استقامت تُريد الخروج من الغرفة ولكنّ جونغكوك دلف إليها وهو يرتدي بذلته الرياضية من نوعيّة بوما المريحة .....

تبسّم جاذبًا أنظارها التي توتّرت محكمةّ على قبضتها،

"صباح الخير....أو لنقل مساء الخير زوجتي" هو يبدو بأنّه يستفزّها ،لم تضع نظراتها بخاصّته فقط إنتصبت من مكانِها مُرادة دخول الحمام ولكنّه جذبها بعناقٍ خلفي مقبّلاً عنقها بطريقةٍ جاعلها تغلق جفنيها من التخدّر الذي يصيبها بسببِه.....تلمّس بكفّه الكبير بطنِها سائلا "كيف حالُ فاكِهتنا؟" ،ياله من سافل وغد هذا ماتلفظت به جوليا فنبرته أشبه بأنه قد أحكمها من يدها التي توجعها بسببِ إسقاطِها لحصونِها له ليلة البارحة ولكنّها ماإن تراه كلّ شيؤ يبدو مثاليّا، تريده ....النشوة ترتفع درجاتها بجسدها طالبته....

حتّى أنها تناست حول فضولِها ورغبتها بمعرفة أين ذهب!.

قبّل جبيِنها متحدّثا.ً "لقد جلبتُ لكِ هديّة" ولكنّ حديثهم قطع بسببِ الذي طرق الباب ،لذا جونغكوك قد قام بالسماح له بالدخول وقد كانت الخادمة التي إنحنت لهما متحدّثة

"الآنسة جيني هنا تنتظُر السيّدة "

تحدّثت ليعقد حاجبيه لجوليا منتظِرًا تفسيِرًا فهو قد تناسى أن يسألها عن سبب.ِ مجيئها البارحة ،فكلّ شيءٍ يصله أولا بأوّل.....



"جوليا!.......تفسير" بنبرةٍ جامدة أردفها



































رأيكم؟!






بعرف زق في زق كتبتو هلء وكتير تعبانة من الدوام بس قلت مابخليكم متحمسين⁦:'(⁩








الكيوتين سومين كوبل؟







برأيكم رح تبدأ العلاقة تتعدل مابينات جوليا وجونغكوك؟








برأيكم شبيها جوليا وتغيرها المفاجئ*-*؟





















إختاروا إسم للكوبل جوليا وجونغكوك واللي بلقا عليه أكثر ردود هو إسم الكوبل مع نشر حساب مخترعة  الإسم بالبارت الجاي💜؟؟





أحداث صادمة قادمة لذا شدوا الهمّة(:
















Purple u 💜💜 💜

Continue Reading

You'll Also Like

120K 4.7K 22
《 مُـكْتَـملة 》يُقال أن الحُب هو مُتبادل مِن الطَرفين ولا يُمكن إجبار الطَرف الاخر على الاستجابة, ولكن حينما يكون هُناك شَخص مهووس بك ستعلم ان هناك ج...
36.4K 2.8K 27
" إرتدي أجملُ ملابسَكِ ، غداً سَتذهبين لأجراء مقابلة عمل في شركة بيق هيت " ♡__♡__♡__♡__♡ كُنت أعرف رُغم كل هذا الحب الذي كُ...
321K 14.5K 45
[ DEVIANT CONTENT ] مــزيــج بــيــن عــالــم المــافــيــا الــدمــوي و عــالــم يــوري المــشــحــون بالكــومــيــديــا و الاحــداث المــشــوقــة...
594K 17.3K 34
اقترب منها ووضع يده على خصرها يعتصره قائلا: "الثقة شيء والغيرة شيء آخر صغيرتي" حاولت ابعاد يده على خصرها لكن محاولتها باتت بالفشل حين رفعها فوق مكتبه...