I'm Not Your Cinderella !!

By xiichan1

1M 60.2K 30.8K

" انت تعلم القواعد، اميرة، اذا لم تستطع الدفع بالمال، عليك الدفع بجسدك " Copyright ©2017-2018 For Arabic ver... More

- 0 -
- 1 -
- 2 -
- 3 -
- 4 -
- 5 -
- 6 -
- 7 -
- 8 -
- 9 -
- 10 -
- 11 -
- 12 -
- 13 -
- 14 -
- 15 -
- 16 -
- 17 -
- 18 -
- 19 -
- 20 -
- 21 -
- 22 -
- 23 -
- 24 -
- 25 -
- 26 -
- 27 -
- 28 -
- 29 -

- 30 -

34.8K 1.8K 645
By xiichan1

× لِما بعد الأبدية ×

كان هناك صوت حفيف ناعم يرافقه طنين مكيف الهواء داخل الغرفة. ضوءٌ دافئ وخفيف يُلقي بنفسه على الاثاث، يخلق جوًا مناسبًا للنوم. يوجد سريرٌ ملكي بمنتصف الغرفة، محشوٍ بالوسائد اسفل الغطاء المخملي. وشخصان يحتلان تلك المساحة الواسعة.

" ببطئ " تأوهٌ قطع الصمت. بيكهيون كان فوق حبيبه، يزفر بشدة، قطرات العرق الباردة على صدغه جعلته يرتجف لـ برودة الغرفة. ويديّ تشانيول على فخذيه، تضغط على جلده الناعم، لم تساعده ابدًا " ببطئ، يول... " أنَّ بيكهيون، يديه على وشك ان تستسلم وتخونه.

لقد مرت ساعات منذ ان اخذه تشانيول للسرير بعد ان استحموا معًا، ومنذ ذلك الحين هم لم يفعلوا شيئًا سوى ممارسة الحب. بيكهيون قد اشتاق لزوجه الذي ذهب لرحلة عمل قبل عدّة ايام. هو يخطط لإفتتاح فرعٍ اخر لـ بلو بالاس بمدينة اخرى ولهذا لديه الكثير من الاجتماعات والمخططات قبل ان يبدأو عملهم.

بيكهيون، بالجانب الاخر، كان مشغولًا ايضًا مع مدرسة الفنون التي يبنيها. فقط القليل من اللمسات لينتهي المبنى. لقد حصل على تصريح بالفعل واهتم بـ بقية الاوراق لذلك سيبدأون عملهم قريبًا. 

يديّ تشانيول مسحت على خدّيه الرطبة، لـ يُعيد انتباه لحبيبه. بينما كلاهما رقِصا على موسيقى أفروديت، يأخذون وقتهم بتخفيف إجهاد حياتهم. الليلة كانت لهم وعنهم فقط.

" لا تشرد بعيدًا عني، اميرة " قهقه تشانيول.

" وكأنني استطيع " زفر بيكهيون، يريح يديه حول زوجه، يلهق. العرق يغطي كامل جسده، لكن هذا لم يمنع تشانيول من رسم لوحاته عليه.

لم يأخذوا طويلًا قبل ان يصلوا لذروتهم. مع انهم لايزالون يشعرون بأنه ليس كافيًا، اجسادهم كانت تحتاج للراحة.

رمى بيكهيون نفسه على السرير، نصف جسده فوق تشانيول، والذي وضع يده تلقائيًا حول خصره. هو رسم اشكالًا غريبة على صدر تشانيول، جفنيه ثقيلان بمتعة وتعب " ما هو جدولك للغد ؟ " سأله. وتشانيول همهم " لديَّ فقط  اجتماعٌ واحد مع حامليّ الاسهم بالتاسعة صباحًا وبعدها سأكون حرًا "

رفع بيكهيون رأسه، يريح ذقنه على صدره " لنذهب بموعد بالمركز التجاري "

قهقه تشانيول " هل تريد الذهاب لموعد في بلو بالاس ؟ "

" لماذا ؟ هل هناك خطأ بهذا ؟ "

" لا ! " ضحك تشانيول، يدير نفسه ليستطيع احتواء اميرته الصغيرة بكامل جسده " لا شيء خاطئ، اعتقدت فقط ان نوعك المفضل من المواعيد سيكون عشاءًا لذيذًا وكأس شمبانيا، او حفلٍ ملكي "

بيكهيون تمتم بشيء ضد صدره والذي لم يسمعه " ماذا قلت ؟ " سأله. يشعر بوخزة حادة في معدته جعلته يزمجر " لقد قلت انك تسخر مني مجددًا ايها العملاق ذو الاذنين العملاقة !! " بيكهيون كان محمّرًا عندما ابتسم زوجه بعدها. وقبل ان يتحدث بأي كلمة، الاصغر سحب الغطاء نحوه، يترك زوجه عاريًا على السرير.

" ياه، بارك بيكهيون !! "

" لتنم وتمت !! "

" ماذا ! انا لم اقل شيئًا— "

" اخرس !! "

تشانيول ضحك، يضع يديه حول الفتى البوريتو، يريح وجهه على ما يفترض ان يكون عنقه بداخل هذه الشرنقة " انا احبك جدًا اميرة " تمتم بلا إنذار. بيكهيون لم يقل شيئًا، لكنه يعلم انه يحبه كثيرًا ايضًا. اميرته فقط لم تكن كـ بقية الاشخاص. جوهرة نادرة، وهو سيقدّره للأبد.


-----------



باليوم التالي، بدلًا من الانتظار بالمنزل مثلما اخبره تشانيول، بيكهيون ذهب لمكتب زوجه لإنتظارع. لم يرد من تشانيول تكبد عناء القيادة للمنزل فقط ليأخذه، هو حتى يملك قدمين ويمكنه اخذ الحافلة. وحقًا تشانيول ينسى انه على الرغم من ان بيكهيون من عائلة غنية، انه عاش معطم حياته كـ مواطنٍ عادي. هو لا يريد العيش كـ غني حقًا. نعم، من الضروري ان نملك المال، ان يكون لدينا منزل، سيارة والاشياء المادة الاخرى لكنك لن تأخذهم معك عندما تموت. هي ستأتي وتذهب، كالغيوم. هي ستتحطم، ستحترق، ستتحول من شيء لـ لاشيء. 

ما يريده بيكهيون ويبحث عنه هو اللحظات. اللحظات التي سيقضيها مع زوجه و اصدقائه زملاءه. هو يريد المشاركة بالاشياء التي يعرفها، يصنع ذكرياتٍ لا تنسى. لذلك بغض النظر عن المكان، هو سيذهب بمواعيدٍ كثيرة معه. بغض النظر عن الوقت، هو سيقبّل تشانيول ويُشعره بحبه. بغض النظر عن المكان، هو سيذهب معه، و سيمسك بيده. بغض النظر عن مدى صعوبة الحياة، حبه لن يتغير ابدًا.

بيكهيون كان يشعر بالنعاس من الانتظار، عندما صوت المصعد يُفتح. هو وقف من على الاريكة التي كان مستلقيًا عليها، معتقدًا انه كان تشانيول لكن حالما سمع صوتًا مختلفًا، هو سريعًا اطفأ مشغل الاغاني.

" لقد سمعت صوت الموسيقا، انت تكذب، ابني هنا بالداخل— "

بيكهيون التقى بأخر شخص توقع رؤيته اليوم.

لقد كانت والدة تشانيول. لاتزال انيقة كعادتها بمعطف الكشمير ذا لون الخُزامى، ترفع شعرها، اذنيها واصابعها وعنقها مرصعة بالذهب والفضة. ومن الواضح انها لم تتوقع رؤيته هنا. وعندما رأى سكرتير زوجه خلفها، بيكهيون اخبره انه يستطيع الذهاب.

وعندما اصبح لوحده بالمكتب معها، بيكهيون اخبرها ان تجلس. وهي فعلت بدون الرد عليه مما فاجئه. بيكهيون جلس على الاريكة المقابلة لها، بعقد ساقيه ويريح ظهره ضد  ظهر الاريكة بكل اريحية.

" تشانيول سيكون هنا بأي دقيقة. الاجتماع انتهى تقريبًا " هو قال، والمرأة امامه لاتزال صامتة، وبيكهيون لم يعلم ما اذا كان هذا شيئًا جيدًا ام سيئًا. وبدلًا من محاولة جعل المرأة تتحدث معه، بيكهيون وقف ليذهب خلف مكتب تشانيول ويجلس على مقعده، يلعب ببعض الالعاب المملك بهاتفه قبل ان يسمع صوت الباب يُفتح مجددًا.

وهذه المرة كان زوجه من اتى.

تشانيول لم يبدو متفاجئًا برؤية والدته. يراهن ان سكرتيره قد اخبره بالفعل. وبدلًا من تحيتها، هو ذهب لـ بيكهيون ليقبله.

" اخبرتك ان تنتظر بالمنزل "

دحرج بيكهيون عينيه " وانا اخبرتك انني استطيع الانتظار هنا "

" حسنًا اذًا، هل انت مستعد ؟ انا جائعٌ بالفعل، اين تريد ان نأكل اولًا ؟ " بيكهيون لاحظ ان تشانيول يحاول الخروج من هنا بأسرع ما يمكن. ويستطيع ايضًا من رؤية كيف كانت المرأة واقفة وكيف تنظر لـ تشانيول بإشتياق انهما يحتاجان بعض الوقت لوحدهما هذه المرة.

بيكهيون ضغط على يد زوجه " سأنتظر بالخارج. اعتقد انكما تحتاجان بعض الوقت لـ...تتحدثا "

" اميرة " تشانيول حذره لكن بيكهيون أصمته بقبلة اخرى. يقف على اطراف اصابعه ويعانق تشانيول قبل ان يهمس " هي والدتك تشانيول. مهما كنت تكرهها، هي لاتزال والدتك " ثم خرج من الغرفة، يترك الاثنان لوحدهما.

وبالردهة، فقط عندما جلس، هاتفه اهتز. بيكهيون اجاب على المكالمة فورًا عندما رأى اسم لوهان. اعتادوا على الاتصال ببعضهم من حينٍ لأخر وهو لم يمنع نفسه من اخبار صديقه بالذي حدث ومن اتى لرؤية تشانيول بمكتبه.

" هل تعتقد انها ستتسبب بالمشاكل مجددًا ؟ " لوهان سأل. وليكون صريحًا، هو لا يعلم. لكنه ليس خائفًا من مواجهتها، لأنه مهما حاولوا وفعلوا، هو بالفعل متزوج تشانيول.

وهذا ما يهم.

وبدون علمه، هو ترك الاك وابنها بجوٍ محرج. لكن مهما كان تشانيول غاضبًا لترك بيكهيون له مع احد الاشخاص الذين لا يريد رؤيتهم، هو يعلم ان زوجه على حق. بيكهيون فعل الشيء الصحيح، اعطاهم الخصوصية التي يحتاجونها.

" مالذي تفعلينه هنا ؟ " سأل تشانيول، عينيه تنظر من خلال زجاج نافذة مكتبه، عينيه تحلق للغيوم فوق المباني العالية بالخارج.

" رأيتك في الاخبار، تشانيول..." بدأت والدته. وعندما الاخر لم ينطق بشيء هي اكملت " انا سعيدة لأنك بخير—" قالت بصوتٍ مرتجف " كنت قلقة عندمت غادرت–لقد حاولت جاهدةً إيجادك— "

تشانيول قاطعها عندما شخر. يهز رأسه، ابتسامة مريرة على شفتيه " اشك بهذا، امي " قال " انا لا اهمك، الشيء الوحيد الذي تهتمين به هو اسمك وسمعة العائلة "

" هذا ليس حقيقي "

" اذا لم يكن كذلك اذًا لما كنتي ضد بيكهيون مسبقًا ؟ " انفجر تشانيول " حتى قبل ان تعرفي انه كان كريستن ؟ "

عندما لم تنطق والدته بكلمة، تشانيول اراح جسده ضد مكتبه " أترين ؟ لا يمكنك الاجابة لأنني اقول الحقيقة. لقد سمعتها من فمك امي. لقد احرجتيها امام الكثير من الماس. وعندما علمتي انه من هينسورث، بحق الجحيم امي، لقد احتقرتيه لِما حدث لـ يورا " اخذ تشانيول خطواتٍ كبيرة ليقف امام والدته. 

" أتفهم اهتمامك لها، لكنها من فعلت هذا لنفسها. عليك ان تعلمي انها لوحدها من فعل هذا وانها كانت تستطيع تصحيح الوضع "

انزلت والدته رأسها، شفتيها ترتجف ويديها تقبض على حقيبته بقوة " لا تخبريني انك كنت قلقة بشأني امي " اكمل تشانيول " لقد كنت فقط قلقة على الشركة، وعلى ما سيحدث لاعمالنا "

" تشانيول— "

" لو انك حقًا حاولت إيجادي، كنت ستلجئين لملاذك الاخير، كنت ستتصلين بـ ابن اخيك وتسألينه لو كنت هناك معه. لكن منذ انك لاتزالين الابنة الغيورة لـ جدي، انت لن تبتلعي كرامتك لتتحدثي مع جونميون. لما ؟ لأنك تحسدينه على امتلاكه لكل شيء. حتى الميراث الذي يفترض ان يكون لكِ " اخذ تشانيول نفسًا عميقًا " عندها جدّي وجدك انانية ومغرورة، وبعد كل هذه السنين انتِ لم تتغيري ابدًا "

" تشانيول، عزيزي انا اسفة— "

" انا لست من يحتاج هذا امي. انا وانتي نعلم من يستحق اعتذارك. مهما كنت اكره هذا الجانب منك انتِ انه لا يمكنني تجاهلك عندما تحتاجيني. انت لاتزالين والدتي. لكن امي، انا لن اتمكن من تقبلك ابدًا اذا لم تتقبلي بيكهيون كـ نصفي الاخر "

هذا ما احضرها للردهة، حيث كان بيكهيون يقرأ بصبر مجلة وجدها تحت الطاولة. وفقط عندما لاحظ وجودها هو انزل المجلة و وقف. وقبل ان يمكنه التحدث حتى، هي امسكت بـ يده، تلك التي تحمل خاتم زواجهم.

" كل ما اريده هو حياةٌ افضل لـ تشانيول. انا اعمل بجهد مع والده لأننا نريده ان يحظى بحياةٍ جيدة. سابقًا، اردت ان اظهر لجده انه يمكنني اعطاءه حياةً مريحة بنفسي ومع عائلتي لوحدها ولهذا، لم ألاحظ انني كنت افقد ابني "

بيكهيون يمكنه رؤية الصدق بعينيها ويشعر به بكلماتها " اذا كنت سعادته اذًا انا سأقبل بك كـ ابني بالقانون..."

هو اعتصر يدها وابتسم " لا يمكنني شكرك كفاية لولادتك له، سيدة بارك " قال بيكهيون " بدونك، هو لن يكون الرجل الذي هو عليه الان. وانا لن اكن لألتقي به ابدًا، لم أكن سأحبه، ولن اكون معه. اذا كان هناك شخصًا عليّ شكره الان، فـ سيكون انتِ " سحبها بيكهيون لعناقٍ دافئ.

" شكرًا لإحضار تشانيول لهذا العالم... "


-----------



لعب بيكهيون بالمياه، يشاهد انعكاسه على سطحها " هناك الكثير من العملات هنا " هو قال، يغمس اصابعه بالمياه " يالها من مضيعة "

قهقه تشانيول، عينيه تركز بحب على وجه بيكهيون. كان يجلس بجانبه، ملتفًا بجسده للجانب ليستطيع رؤية كامل وجه زوجه " هذه ليست مضيعة، اميرة "

" ولِما هذا ؟ "

همهم تشانيول، مفكرًا بكيف سيقول اجابته " حسنًا، بالنسبة لي لا اهتم بـ ما اذا عملة لإجل امنية " هو قال، تسقط عينيه على العملات بالنافورة " ما يهم هو إيمانك بتحقق امنيتك، وان تعمل جاهدًا لتحقيقها "

ابتسم بيكهيون " هل قد تمنيت مسبقًا بهذه النافورة، يول ؟ "

قهقه تشانيول " اعتقد ان معظم العملات هنا كانت ملكي "

" حقًا ؟! " ضحك بيكهيون " مالذي كنت تتمناه ؟ "

تشانيول، بدًلا من الاجابة، اخذ يد بيكهيون عقد اصابعهما معًا " دائمًا ما كنت اتمنى نفس الشيء بكل مرة ارمي عملة "

اعتصر بيكهيون يده " وما هي ؟ "

" اريد ان احد سندريلا... " تشانيول نظر لعينيّ زوجه " اميرتي تركتني لكنني اعلم انها لم ترد هذا. كنت ضائعًا جدًا بدونها والشيء الوحيد الذي تركته معي كان رمز حبنا "

يرفع يده لشفتيه، يقبّل اصبعه الذي يحمل الخاتم، تشانيول ترك سخونةً دائمك على بشرة بيكهيون " وايضًا ؟ هل وجدتها ؟ "

" نعم، لقد فعلت... " ابتسم تشانيول " واشعر كأني اسعد رجلٍ بالعالم "

قهقه بيكهيون " حسنًا اعتقد ان سندريلا حصلت على نهايتها السعيدة بعد كل شيء "

همهم تشانيول " لا اعتقد هذا " ابتسم، يقترب اكثر من وحه بيكهيون مما جعله يحمّر. 

" اعتقد ان هذه هي البداية فقط لسعادتهم، لما بعد الابدية... "

وابحرت قصتهم الخيالية لـ نهايتها مع قبلة.

-THE END-
Started:11/11/2017
Finished: 30/9/2018

ام نوت يور سندريلا اكتلمت بعد ١١ شهر تقريبًا
شكرًا لكل ما قرر يضيع وقته ويقراها وشكرًا لكل من تحمل كسلي بالفترة الاخيرة 💗💗

امس ارسلت تنبيه ان عندي قرار مهم وبستشيركم بحاجة بسيطة جدًا

اولًا ام نوت يور سندريلا بتكون اخر فيك - طويلة - بترجمها لأسباب كثيرة

اولها الكسل وثانيا المدرسة وثالثا معد فيه اشياء طويلة تستحق اترجمها حرفيًا

لذلك بصير اترجم ونشوتز طويلة تقريًبا بحدود ال ٢٥الف كلمة او اكثر

وهنا الشيء اللي بستشيركم فيه

تفضلون احط كل ونشوت ب بكتاب لوحده

او اجمعهم كلهم بكتاب واحد

انتم كـ قراء ايش تفضلون ؟

طبعًا بس اتركوا تعليق على الفقرة اللي تبونها سواء كل ونشوت بكتاب لوحده او كل الونشوتز مجموعة بكتاب واحد

اشوفكم بأعمال جديدة ان شاء الله 💗💗💗

Continue Reading

You'll Also Like

125K 8.2K 14
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
113K 4.7K 25
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
164K 7.9K 27
‎"أنت تملك إصدارات أكثر من فوغ." issues: اصدارات/مشاكل . Original Writer: jongnugget (https://archiveofourown.org/works/19240288/chapters/58229413?ut...
354K 23K 31
‏[مكتمل~] في رحلة مُتعبة للحفيد الأصغر من حيث تفادي فِخاخ أعمامه للتنازل عن الورث و البحث بحرص عن المُساعد المثالي لشخصٍ في وضعه.. يخوض الرئيس الكفيف...