ثالِـث خَـطيـئة.

Bởi RanaAR_

47.6K 3.3K 2.2K

" ليسَ العيبُ في أن تُخطئ ، بَلِ العيبُ كامنٌ في أن تُكَرِّر نفسَ خطأِك ، و اعلم أنه لا يوجَد خطأ لا يُغتفَر... Xem Thêm

الفصل الأول.
الفصل الثاني.
الفصل الثالث.
الفصل الرابع.
الفصل الخامس.
الفصل السادس.
الفصل السابع.
الفصل الثامن.
الفصل التاسع.
الفصل العاشر.
الفصل الحادي عشر.
الفصل الثاني عشر.
الفصل الثالث عشر.
الفصل الرابع عشر.
الفصل الخامس عشر.
الفصل السادس عشر.
الفصل السابع عشر.
الفصل الثامن عشر.
الفصل التاسع عشر.
الفصل العشرون.
الفصل الواحد و العشرون.
الفصل الثاني و العشرون.
الفصل الرابع و العشرون.
الفصل الخامس و العشرون.
الفصل السادس و العشرون.
فصل النهاية - الجزء الأول.
فصل النهاية - الجزء الثاني.
فائز أُسوة

الفصل الثالث و العشرون.

679 72 52
Bởi RanaAR_

كان يدفعني بواسطة مسدسه الموجه لرأسي ، شريط لاصق وضع علي فمي ليمنعني من التحدث بينما يداي مقيدتان خلف ظهري ، و فقط انطوني يسير امامي و رالف و الرجل الآخل الذي امسكني خلفي ، كنا قد قاربنا علي الخروج من الغابة ، بينما انا حقا ارتجف ، انظر حولي آملة ان اجد احدهم لينقذني و لكن لا احد ، و كأن امري انتهي بالفعل ، و لكنني اواجه صعوبة في تصديق هذا.

اضع امل صغير سيُدهس بعد ساعات ، تنفست بضيق بعد شعوري بدفعة اخري من مسدس هذا اللعين الذي خلفي و صوته الساخر " لما تتحركين كسيدة عجوز ؟ "

كان يقصد تباطؤي في السير و الذي اتعمده.

اردت الصراخ بوجهه و لكن اللاصق يمنعني ، اردت جعله يخجل من نفسه و لكن لم استطع.
الصراخ ، الركض ، الهروب ، اي شئ ..
لم استطع، وصلنا لنهاية الارض العشبية لنبدا السير علي تلك الارض المستوية ، متجهين لاتجاه ما حيث يقودنا انطوني ،

نظرت للامام لاجده توقف للحظة ، لم اري ما الذي اوقفه كونه يسد عني الرؤية ، و لكنه تحرك سريعا بتردد و قد لحظت حذره ، مِلتُ لليمين قليلا لاري من خلفه ، و فوجئت بسيارتهم التي كانوا يلاحقوننا بها محطمة .. رجاله مستلقون ارضا حولها ، او لاكون اوضح.. مقتولون !.

توقف الاثنان خلفي و رالف شدني ليوقفني ايضا تاركاً انطوني يستمر في تقدمه الحذر نحو السيارة ، او حطام السيارة.

اراه يتوقف و ينظر حوله بضيق ، ليثبت نظره نحوي ، او نحو رالف الذي خلفي كما يبدو.
" انت امرت رجالك بفعل هذا " حدثه بحدة ، و قد شد قبضته علي سلاحه مستعداً لرفعه .

سمعت صوت رالف يتحدث بدهشة من خلفي " هل تسمع ما تقوله ؟ لقد اتفقنا و انا لم تكن لدي ادني نية بفعل هذا كما تري " كانت نبرة رالف تمتزج ما بين الدهشة و الضيق .

" و ما الذي سيثبت لي ؟ ربما اردت الحصول عليها لتفعل بها افعالك القذرة كعادتك "

" جدياّ ؟ هدفي هو هدفك ، انت اتفقت مع الزعيم و انا فقط تحالفت معك "

" تجالفت معي و لم تتفق ، لا اضمنك"

" كان علينا التحدث بشأن هذا قبلاً " سخر رالف هامسا بها و شعرت بقبضته تشتد علي ذراعي ، تنفس انطوني بعمق قبل ان يتحدث محاولا حفظ اعصابه " سلمها لي لنرحل من هنا "

ابتسامة جانبية ارتسمت علي شفتا رالف مع همهمة غامضة " لترحل انت و هي وحدكما صحيح ؟ "

" تعلم انني لن افعل "

" اري هذا " همس رالف من خلفي بهدوء لينظر انطوني له بحدة ، قبل ان افاجأ به يرفع سلاحه و يوجه فوهته نحو رالف ، او نحوي لأن رالف فورما فعل انطوني هذا ثبتني تمامه ..

توسعت عيناي و اردت الصراخ و لكن هذا لم يخرج سوي علي شكل همهمة خائفة ، سمعت همس رالف من خلفي للرجل الآخر و الذي بدا تابعاً له " لا تصوب عليه".

اري ذراع رالف التي امتدت من خلفي ليصوب بها نحو انطوني ، بينما ذراعه الاخري احاط بها كتفاي من الامام ليثبتني ضد جسده.

رص انطوني علي اسنانه بغيظ لفعلة رالف بينما سمعت تهديد رالف " اذا اردت حقا نجاتها فانصحك بعدم استعمال تلك الطرق في الحصول علي ما تريده " .

" لا يهمني موتك او موتها " القاها انطوني و لم يتحرك حركة صغيرة من مكانه ، بينما انا ارتجفت ، بدأت احاول الافلات من رالف بينما اري انطوني يستعد لاطلاق رصاصته محاولا التصويب علي رأس رالف .. و اراهن انه قد يصيبني انا.

رالف شد قبضته علي لاسحب نفساً عميقاً و كانني استعد لما سيحدث ، سمعت صوت طلق ناري لاغمض عيناي فورا منتفضة ، و لم اعلم حتي من الذي اطلقها..

لكن قبضة رالف لم تنفك عني ، شعرت بانزاله لذراعه الممسكة بسلاحه بينما انا فقط متصنمة في مكاني ، لافتح عيناي ببطئ ، لا شئ ، لا سلاح مصوب نحوي ، فقط انطوني الممسك بصدره و الدماء تندفع من فمه ، جاثياً علي الارض امامي .

" كانت تدريباتي كافية لاصابة عنقك بدقة و لكنني تعمدت تعذيبك " همس رالف ولكن انطوني بدا انه سمعه ، لانه رفع رأسه ببطئ ليواجهه ، بنظراته المتألمة ، كان يصارع الموت..

قبل ان يميل ليسقط مغمضا عيناه و مفارقا للحياة ، قتله !.
تقدم مساعد رالف علي ما اظن ناحية جثة انطوني ليحركها بقدمه و كأنه يتأكد من كونه ميت ..

" تحركي " شعرت بدفع رالف لي للامام لاسير ببطئ للأمام ، مارةً بجانب جسد انطوني الغارق بدمائه اسفل قدماي ، كنت اسحب انفاسي بصعوبة ، بتثاقل ، كنت خائفة ، يمكنه قتلي ببساطة كما قتله! .

" تأكد ان كانت تلك السيارة تعمل ام لا " امر رالف مساعده ليتجه الآخر ناحية تلك السيارة ذات الزجاج المحطم ، من مظهرها اظنها حطام بحق.

ابتلعت ريقي لمرة اخري برعب عندما شعرت بتلامس فوهة المسدس مع رأسي من الخلف ، و تجمدت في مكاني " لما تبدين خائفة هكذا ؟ كوني هادئة ، " تكلم خلفي ثم شعرت بوجهه قريبا مني و سمعت همسه الذي سبب رعشة لجسدي " لأن وقت الخوف لم يحن بعد. "

تخيلته يبتسم ، او شعرت بهذا ، تحركت فجأة آملة الهرب و لكنه قبض علي ذراعي بقوة ليعيدني امامه مجددا و اشعر بفوهة المسدس خلف رأسي مباشرة " لا تجبريني " همس بحدة .

اطعته و اكملت سيري باتجاه تلك السيارة ليتوقف موقفاً اياي بجانبها ، " يبدو ان محركها لا يعمل ." تحدث مساعده بينما يخرج من السيارة مجدداً .

" اذن اتصل بالزعيم و اخبره ، سيرسل احدهم ليأخذنا من هنا " امر رالف ليومئ الآخر بينما انا فقط واقفة هكذا.

انظر حولي و قد شعرت بتلك الدموع تتجمع بعيناي ، لا يعقل اللا انجو ، لا يعقل ان لا ينقذني احدهم.

زوي ، او زين او حتي ذالك الحارس الذي اتي معنا ، او حتي ليام.
ابي علي الاقل ؟
او ايثن ؟

لا احد ..
لا - ..

لم اكد اكمل تفكيري السلبي و تفاجأت بحركة رالف المفاجئة حلفي ، لم اره و لكنني شعرت بالمسدس يبتعد عني ، و شعرت بقبضته علي كتفاي مجدداً ، كان يصوب باتجاه ما ، داخل الغابة ، يمرر المسدس يميناً و يسارا تحسباً لأمر ما ، " هل سمعت هذا ؟" سمعته يسأل مساعده.

و الذي كان ينظر حوله تماما مثله ، دفعني رالف بعيدا عنه باتجاه مساعده " امسكها جيدا و ساذهب لأري ان كان احدهم يتبعنا "

لاحظت ان نظرة رالف الحادة هي طبيعة نظرته ، هو حاد النظرات ، بشرته الخمرية و حاجبه البني الايسر الذي حلق جزئاً منه ، مقلتاه العسليتان بدرجة تميل للاصفر ، جسده بدا قوياً ، و قبضته التي شعرت بقوتها ، هيئته توحي بحدته و حذره الدائم في كل خطوة يخطوها.

حولت نظري للغابة لالمح تحرك شئ ما وسط ظلامها في الداخل ، نظرت لرالف لاجده ينظر للجهة الاخري و يتجه اليها ليختفي وسط اشجار الغابة ، و بقيت انا مع مساعده الذي احكم امساكي .

حاولت الافلات منه و لكنه جذبني ليلقي بجسدي ضد باب السيارة المغلق بحيث اصبح جسدي من الامام ملتحم مع السيارة ، و هو يثبتني من يداي و كتفي من الخلف ، انفاسه قريبة مني و هو يهدد بحدة " انتِ عنيدة و لن ينتهي هذا اللا عند تخديرك " ، الم البث مدة بعد ما قاله لانني انتفضت بخفه حينما شعرت بشئ حاد قد انغرز بذراعي ، مصل !.

مخدر ، انه يخدرني ، بدأت بفقدان الاحساس بقدماي ، كل ما ثبتني و انا واقفة عليهما كان هو ، المكان دار حولي بشكل مرهق ، و حمله انزاح عني فجأة لاسقط ارضاً بعدما تركني .. كنت عاجزة عن الحركة و انا غير مدركة لما اراه امامي .

اري اقدام عدة اشخاص ، اري جسد مساعد رالف الذي ارتطم بالارض بعيداً عني و هناك بقعة دماء ظاهرة من اسفل ملابسه عند صدره ، لم ادرك ماذا يحدث لانني فقط اغلقت عيناي مستسلمة لهذا الشئ الذي يحرقهما بشدة.

_____

عبس بانزعاج لتلك المياه التي تصتدم بوجهه ليحرك رأسه للجانبين ببطئ محاولاً ابعاد تلك المياه ، فرق بين جفناه ببطئ ليقابله وجه ذالك الحارس ، ذالك الذي تركهم ليذهبو  ، كان ليام بجانبه ..

عقد زين حاجبيه متذكرا اخر شئ حدث ، كاد يسأل عن متي جاء ليام و لكنه صمت حين لاحظ كونهم في الصباح ، و انه في المقعد الخلفي في السيارة ، اتسعت عيناه و نظر حوله باحثاً عنها ، لم يكن هناك سوي هنري الذي يقف امام باب السيارة المفتوح و ليام بجانبه ممسكاً بذالك الكوب الذي سكبه علي وجهه كما يبدو ، و الحارس الجالس في المقعد الامامي و يتابعه بنظره.

" اين هانا ؟" سأل سريعا ناظراً لليام لينظر له ليام بصمت " الا تعلم اين هي !" سأله.

" و هل ابدو لك كشخص يعلم ؟" سأل زين بضيق و حول نظره للحارس " اين هانا ؟" سأله ..

" لقد افترقت عنكم ، كنت انت و زوي فقط وحدكم في الغابة و هي قالت انها ستذهب و لم تعد "

" ماذا ! " صرخ زين لينتفض الحارس بدهشة و يلتفت له ، بينما ليام تحدث سريعا " لقد بحثنا عنها بانحاء الغابة و لا اثر لها " حول زين نظره لليام بصدمة ثم نظر للفراغ امامه " لا .. لا يمكن ان يكون قد اخذها " تمتم زين ثم هدأ لوهلة قبل ان يتحرك مندفعاً خارج السيارة من الجهة التي لا يجلس ليام بها ، " ديلان ! الي اين انت ذاهب " صاح هنري و لحق به .
" انتظر و اللعنة ، ديلان " صرخ ليام في وسط الطريق و لكن الآخر لم يسمعه حتي ، مسح وجهه بحيرة ثم التفت لسيان - الحارس - الذي كان واقفاً بجانب السيارة يتابع الطريق الذي ركض زين منه ..

" لنتبعهم ، هيا " قال ليام ليومئ له سيان و يتبعاهما بالسيارة ..
تحركا من امام منزل هنري الذي كانت السيارة متوقفة امامه ليتجها بنفس الاتجاه حيث ركض زين مبتعداً عنهما..

وصل لذالك المكان ليدفع الباب الحديدي بعيدا عن طريقه و يكمل ركضه للداخل ، دلف ليركض باتجاه ذالك المبني ، هو يتذكره جيداً ، بدا قديماً بعض الشئ عن ما يتذكره و لكنه اكمل طريقه ناحية ذالك الباب ليتوقف امامه لاهثاً بصعوبة ..

ضغط الجرس عدة مرات و بدأ بطرق الباب ، يلتقط انفاسه بتثاقل ، قطرات العرق التي التمعت علي وجهه و نظرته المتعبة ، صامت ، هو فقط صامت ..

لم يتكلف عناء الانتظار ليبتعد عن الباب و يلتف حول المنزل متجها لمكان ما ، هو حتي لا يعلم ان كان احدهم فيه ام لا ، توقف امام تلك الفتحة التي تؤدي لقبو المنزل من الخارج ، و التي كانت غير مغلقة .

هو انخفض ليمسك بهذين البابين ليجذبهما للأعلي مفرقا بينهما ليفتح القبو ، الجو المكتوم خرج منه ليقابل وجهه ، شعر و كأن هذا المكان لم يفتح منذ فترة طويلة للغاية ، نهض ليتمسك بطرف تلك الفتحة و يزلق جسده بداخلها ليتعلق في السقف ، افلته لينزل علي قدميه في ذالك القبو و يقابل التراب الكثيف به ..

تحرك فيه بتيه و هو يحاول التذكر ، ممرراً عيناه علي تلك الفوضي به ، ممرراً عيناه علي الخشب المحطم ، قطع الحبال المنثورة ارضا ، الاتربة ، و الاختناق المنتشر في الجو ، الدماء .. و هنا توقف.

تلك الدماء علي الارض جعلته يتبع اثرها الممتد علي شكل قطرات و نقاط ، ممتدة من نقطة ما حتي ذالك الدرج المؤدي لخارج القبو ..

كانت دماءاً جافة ، استطاع رؤيتها بوضوح بسبب ضوء الشمس الذي اضاء جزئا من القبو ..

اسرع في خطواته متسلقا ذالك الدرَج ليفتح باب القبو ، كان المنزل مضائا قليلا بواسطة ضوء الشمس المتسلل له ، الاثاث مغطي بأقمشة بيضاء ، الارض الخشبية كانت عليها آثار تلك الدماء امتدادا من باب القبو و حتي باب المنزل ..

هو توقف يشاهدها ، ينقل عيناه لينظر حوله ، يلامس سور الدرَج بيده و يمر ممررا يده علي الجدار ..

يصعد الدرَج ببطئ لتلتقي عيناه مع تلك الصور المعلقة علي ذالك الحائط بجانب الدرج..

لتتعلق عيناه بأول صورة مر بها ، كان هو ، كان هو و هو صغير ، طفل لا يتعدي الخمس سنوات ، نقل نظره للايطار الذي يليه ليصعد درجتين ايضا ، و يقف مقابلا لذالك الايطار الذي ضم اب و ام ، و ابنهما الصغير الذي يجلس فوق كتف والده .

السعادة ، هي كل ما رآه في تلك الصورة ، هو فقط رفع انامله ليلامس زجاج الاطار البني المحيط بالصورة بهدوء ، لا يعلم لماذا لا يشعر بشئ.

لا يعلم لماذا رؤيته لوالديه فقط تشعره بالفراغ .

انتقل بنظره للاطار الذي يليه صاعداً درجة اخري ، و كان هذا يضم صورته فقط ، صورته في شبابه ، يبتسم للكاميرا و ذالك البريق الواضح في عيناه ، لم يتذكر في اي سن كانت تلك الصورة ، و لكنه لاحظ ذالك الشريط الاسود الذي يدل علي وفاته ، موضوعاً علي طرف الاطار ..

حدق به لثوان قليلة قبل ان تمتد يده بتردد ليسحبه من علي الاطار ، نزعه و القاه بعيدا ناظراً لتلك الصورة ، صورته تنعكس علي زجاج الاطار بنظرته الغامضة .

السكون هو كل ما حوله ، ضوء خافت للشمس تسلل من نافذة المنزل ليضئ جزئا من ارضيته الخشبية ، بينما هو يتراجع ليستند علي سور الدرج بصمت ..
هو لا يعلم من اين يبدأ بحثه ، هل سيجد ما يريده هنا ام لا ..

~~~~~~~~~~~

انا عارفة اني اتاخرت
و عارفة انو صغير
بس انا بقالي فترة مبكتبش فعلا

تجاهلو اي خطأ املائي لاني مراجعتش علي الشابتر

رأيكو ايه ؟
انا داخلة في نهاية القصة كدا 😂

تفتكرو هانا ممكن يكون حصل معاها ايه ؟

و رالف برضو ؟
و مساعدو دا ؟

توقعاتكو ؟

في بنت بتكتب رواية حلوة اوي اسمها the doctore 
الرواية فيها امراض نفسية و حياتهم في المستشفي و كدا نوعا ما و حوارات دي يعني و جميلة جدا

دا اليوزر بتاعها
ayamohseen

اقراوها و قولولها رايكو و ان شاء الله هتعجبكو ♥

و شكرا ل MayarFariad انك نشرتيها عندك  انتي و اية ♥♥ لاڤ يوو

Đọc tiếp

Bạn Cũng Sẽ Thích

2.1K 240 7
فتاة روسية تعيش طول حياتها مع والدتها وإخوتها توأم تبحث عن والدها الذي لم تره لمدة 16 سنة إختفى في ظروف غامضة. فهل ستطول مدة بحثها أكثر...
1.6M 91.2K 36
إقترَبَ مِنها هامِساً.. " أقِطعة مِن الجنة أنتِ! ، ما الذي تَفعلينهُ بِرجُلاً بارِد مِثلي يا صَغيرة! ، كيف يَنصَهِر هَذا الجَليد في قُربُكِ! ، أنتِ ت...
1.4K 252 9
•‏ · · · · · · · · · 🎸 · كارولين وفيديريكو مغنين روك في الخمسينيات حيث بداية انتشار الروك آند رول في الولايات المتحدة الأمريكية. ...
214K 13K 17
لم أكن يوما بشخص مؤمنٍ ليس بالصدفة ولا القدر لكن كل شيئ فجأة يصبح منطقيا . الفتاة المحجبة قلبت عالمي انا الأن أغير الطريق بمسار واحد نحوها ،هي ستكون...