King Of Wolves||Zayn

By Moon7115

596K 35.8K 2.9K

#1في المستذئب #1في الكوميديا #5 مغامرة #3زين #3 الفا تذهب في رحلة مع عائلتها الى غابة معروف بكونها لا تحتوي... More

кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/1
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/2
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/3
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/4
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/5
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/6
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/7
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/8
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/9
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/10
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/11
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/12
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/13
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/14
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/15
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/16
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/17
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/18
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/19
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/20
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/21
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/22
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/23
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/24
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/25
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/27
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/28
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/29
تنويه
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/30
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/31
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/32
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/33
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/34
نهاية اخرى
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/35
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/36
кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/37
The end
(Special)
New

кιηg σƒ ωσℓƒєѕ/26

11.4K 773 86
By Moon7115

فوت كومنت  لطفا
...

((‏"ثم يحدث فجأة ما كنت تخافه لوقتٍ طويل، يأتيك مثل صفعة دون أن تشعر، فتتوقف الأشياء عن إثارة خوفك بعدها."))

استمعت لصوت الأعصافير العالي  وضوء الشمس قد سلط على  جفونها ، فتحت  عيناها لتتأوه فورا  حين شعرت

لسعات بيدها التي كانت  مضمدة بأهتمام

ادارت رأسها محدقة بحزن برفيقها النائم بتعب على الكرسي ، لا تستطيع ان تكرهه او ان تحقد عليه..الأمر ليس بيده  وهي تعرف

لو كان قد اذاها بقصد فهي لن تسامحه  لكنها تدرك انه حين يأذيها يتعرض للكثير من الأذى معها  نفسياً وجسدياً

ارادت تحريك يدها المصابة لتصرخ بتألم يا إلهي  انها تؤلمها كثيرا! فزع زين على اثر صوتها  محدقا بها بعيونه المتورمة المحمرة هل بسبب  بكائه ام تعبه؟

تبادلا النظرات  لتزفر هامسة "عانقني" امتلئت عيناه بالدموع  ليدفن رأسه

بعنقها منفجرا في البكاء  كان خائف..وشعور الذنب لم يفارقه ليجعله يتأذى اكثر مما  هو متأذي

مسدت خصلاته بيدها الغير مصابة "انه ليس ذنبك" همست ليشهق متمتم بقهر "لقد  كنتي تترجيني اللعنة علي"

ضحكت وهمست بأذنه "نحن ملعونين اساساً " رفع  رأسه بعبوس "انتي لستي ملعونة !" اعترض 

"ساعدني في الجلوس  لكن لا تلمس يدي" بخوف حذرته فالألم لا يطاق حتى  وهي لا تحركها ابتعد  عنها ليرفعها من خصرها  بلطف مجلساً اياها

"ستعتني بكِ امي واليكسا" مسد وجنتها  "اين ستذهب " سألته  بقلق  وهو رمش  مبتسما بجانبية "يجب  علي ان انتقم حبيبتي...لن اجعل دمائك مهدورة" وقبل ان تنطق  بأي كلمة اختفى من أمامها 

...

كانت ميرا تمسح الطاولة  وتضحك على تذمرات رينيه التي جلبتها اللونا لتجلس في الصالة 

وجلست  قربهم اليكسا ايضا لكن ملامحها  شحبت حين لمحته واقفا في الخارج ينظر لها  بهدوء

رفع اصبعه واشار لها بالمجيء لترتعش وتحدق باللونا لتخبرهم..لكن ماذا لو قتلها حقا؟ لازالت لم تنسى كيف كادت  ان تفقد حياتها اخر مرة على يد صديقه!

خرجت ليجرها فورا بعيدا  عن النوافذ والصقها على احد الجدران "اشتقت لكِ" همسها مستنشقا عنقها  بخمول لتغمض عيناها جاعلة  من دموعها ان تنساب بخوف

"لماذا تبكين؟" همسها ليبتسم  بعدها بسخرية "على أي حال اين وضعوا لوكاس؟"

نظرت له بغضب  وسط دموعها "اقسم بأني لن اخبرك  هذه المرة!فالتقتلني ايضا لا يهمني " بقوة مزيقة نطقت

ثم اخرجت نفسا مهزوزا على اثر  نظراته الغير مفهومة لها ، لم تفهم  لماذا يأتي  لها هي بالذات من دون الخادمات الاخريات

انه غريب للغاية! "لا تصدقين بأني استطيع  قتلكِ " همس بأذنها ليختفي من أمامها  فورا بشكل  افزعها

ماذا يعني!!

عادت للقصر لتجد رينيه جالسة وحدها بعبوس "اين ذهبوا؟" سألتها وترددت في الجلوس  قربها لكنها فعلت  حين اشارت لها رينيه

"لدى اللونا اجتماع  فأخذت اليكسا معها " تبسمت ميرا بخجل قبل ان تخبرها

"غدا  عيد ميلادي الثامن عشر "

...

"لكن الفا ذلك سيكون مستحيل؟" آريون جادل اخاه المجتمع بجميع  وزرائه  مع البيتا خاصته ووالده واخاه

"لو هجمنا عليهم بدون اي تحذير ، وفاجأناهم  سيكونون ضعفاء"

زين بجدية  نطق ليسمع ضحكة والده الساخرة "هكذا اصبحنا نحن   ، غدارين جبناء'

لم يتجرء ويعلق اي احد  على  كلامه عدا زين الذي طرق بالقلم الذي بيده بقوة على مكتبه محدقا  بوالده بحدة

"انا لم اعد اهتم بالقيم والمبادئ السخيفة  هذه ، لقد غدرنا هو ودخل لقطيعنا بطريقة غير قانونية لأكثر  من مرة ، لا والأعظم انه حاول  قتل رفيقتي..اللونا  لهذا القطيع!! لديه الكثير من الأخطاء  التي تجعلني اتجاهل كل شيء علمتني  اياه"

صمت ليكمل بينما يرص على  اسنانه بعنف "فقط  لو امسكته بين يداي  اقسم اني لن ارحمه"

...

اليوم التالي  كانت رينيه مشغولة  بتزيين الكعكة مع ميرا  السعيدة حتى دخل زين وكل الخادمات توقفن عن العمل  حالما دخل

تجاهلهن وعانق رفيقته من الخلف  لتفزع لكنها  هدأت حين عرفت من يكون "حبيبي" همست بخجل ليقبل عنقها براحة "روحه " ضحكت على  ما  قاله بسبب خجلها

لتدفعه عنها "اليوم عيد ميلاد ميرا" نظر زين لميرا المتوترة  بهدوء "هكذا اذن.." عبست رينيه حين لم يعايدها لكنها لم تناقشه على هذا

"ستكونين طيلة  اليوم  في القصر ولن تبقين وحدك  ، اجعلي امي او اليكسا معكِ"

قاطعته رفيقته "ميرا  معي " زفر زين بحدة فاجئتها "انا قلت اليكسا او أمي!!! لا تثقين بأي احد غيرهن"

انحرجت ميرا ورينيه حدقت به  باستغراب لكنها همهمت "حاضر  حبيبي" تنفس وهز رأسه بخفة قبل أن  يغادر

"اصبح يكرهني"  التفتت رينيه لميرا بتعجب "ولماذا؟" ميرا حدقت بها

هل يعقل  انه عرف هي  من اعطت جون عنوانهم وعرضت رفيقته للخطر!

لكن..هل  سيبقى هادئ هكذا  لو ادرك الحقيقة؟ ام انه يخطط لشيء اخر  يجعله يصمت على ما فعلته؟

"لنكمل"

...

"ماذا ستفعل معها؟" جاك سأله  ليبتسم زين بجانبية محدقا ً بالفراغ "لازال يقابلها..انا تعمدت جعله  يدخل  لقطيعنا ، اريده ان يتقرب منها أكثر "

استغرب جاك على كلامه  ليتسائل مميلا رأسه "ولماذا؟"

بخبث  ومكر زين بادله النظرات هامساً بحذر "لأنه يريدها لسبباً ما"

...

المعني ، في منتصف  الليل  تسلل لغرف الخدم  بحذر وبطئ ، عليه ان ينقذ صديقه لوكاس  لكنه واثق انه لن يستطيع  بهذه السهولة

دخل  لغرفتها ليجدها جالسة مغمضة عيناها وامامها شمعة مضيئة ومبتسمة بأشراق وتأمل

"اتمنى ان أجد رفيقي"

حالما  انهت جملتها  اشتمت رائحة  منعشة وجديدة ، جون يخفي رائحته كمصاص دماء لكنه  يدرك انها ستشتم رائحته..

فتحت  عيناها  وحدقت بمصاص الدماء بقلب ينبض بسرعة  شديدة

"رفيقي" بعيون ممتلئة بالدموع  همست   محدقة  بعيون  جون الباردة رغم لمعان زراقها

"لدي ميزة أخرى..وهي اني استطيع معرفة  رفقاء المستذئبين قبل ان يبلغوا حتى "

...

رحبوا بالكبل الجديد _الرفيقين_

رأيكم؟

البارت ممكن مبيه أحداث  اهواي بس اعتبروه تمهيد👈👉

توقعاتكم؟

احس  ميرا سيئة الحظ لأن مصاص الدماء  ما عندهم رفقاء بقصتي يعني جون ما يحس برابطة الرفيق "مثل رينيه يعني "😭

يا بطل توقع  من البداية  انه رفيقها؟

Continue Reading

You'll Also Like

75.9K 4.1K 28
أخيراً أتمت ليلى بلاك الثامنة عشر وهي تعلم أن لديها قدرات اقوى من بقية البشر حولها ، حياتها كانت سيئة جداً ولكن كل ذلك تغير أو زاد سوء حين اتى والدها...
570K 28.3K 29
ايميليا فتاة عادية محبة للقراءة تعيش بسلام مع والديها فجاة تقتل امها ثم والدها امام عينيها على يد الفا فوي و ماكر فتتاثر بما حدث معها مما يجعلها تك...
7.2K 658 20
تظن أن كل شئ كان قدراً ، فقدان ذاكرتها ووالديها في حادث مريع ، تمر بعقبات في حياتها تجعلها تلعن اليوم الذي ولدت فيه ، رغم كل ذلك تحاول ان تعيش حياتها...
1.8M 89.6K 55
لقد كان قاسياً جدا ، لا يرحم وشرير. من المستحيل الفوز بقلبه. يعلم الجميع أنه لن يتغير أبدا. ولا حتى من أجل رفيقته. كان قاتلا و أفعاله مرعبة للغاي...