Abe 4

By zara_l99

152K 12.5K 12.2K

آب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب... More

Abe
P a r t : 258
P a r t : 259
P a r t : 260
P a r t : 261
P a r t : 262
P a r t : 263
P a r t :264
P a r t : 265
P a r t : 266
P a r t : 267
P a r t : 268
P a r t : 269
P a r t :270
P a r t :271
P a r t :272
P a r t : 273
P a r t :274
P a r t : 276
P a r t : 277
P a r t : 278
P a r t : 279
P a r t : 280
P a r t :281
P a r t : 282
P a r t : 283
P a r t :284
P a r t :285
P a r t : 286
P a r t : 287
P a r t : 288
P a r t :289
P a r t:290
P a r t : 291
P a r t : 292
P a r t : 293
P a r t : 294
P a r t : 295
P a r t : 296
P a r t : 297
P a r t :298
P a r t : 299
P a r t : 300
P a r t : 301
P a r t : 302
P a r t : 303
P a r t :304
P a r r : 305
P a r t : 306
P a r t : 307
P a r t : 308
P a r t :309
P a r t : 310
P a r t : 311

P a r t :275

3K 284 239
By zara_l99

( اولا , كل عام و انتو احلى و اجمل جنة و هدية لي , ثاناً اشوف فقط 400 كومنت من الكل بينزل باكر بدل البابت بارتين ! وخير الكلام ما قل ودل , وبتلحقوا تحطوها على الفقرات علقوا كاملين

_



" الان انا يجب ارحل! "

بمجرد ان خرج ضيوف قصرنا هنا قد قلت كلمتي , الجميع يحملق بي بنصدام فهم الى الان لم يجلسوا على تلك الارائك المتواجدة بصالة الضيوف , يداي افركهما معا و ليس من الان , بل منذ ان صرحت لي مادلي عن ما قالته برغم انكارها الساذج للأمر , الا انني اشعر بانني اصدقها و اصدق كل كلمة كنت لا استوعبها بهاري .

" ترحلين ؟ الس.."

" طفلي! يجب ان اكون بجواره , من الصباح لم يراني عمتم مساءً "

استندت بعيداً عنهم وانا احاول السير هروباً , قدماي لا احتمل وقوفها و لا حتى ساقاي استطيع ان اشعر بها .

" ولما العجلة لقد وعدنا هاري بجلسة عائلية جميلة , لما يا بلسم عمري سيكون هذا رائع لإعادتك... "

توقفت لوهله على كلام خالته , حاجباي منعقدتان وانظر الى ملامح آني هي تحاول ان تعاتب كميليا بنظراتها المتحددة

" انا لست لأي شخص خالة كميليا , فمن سيبيعني و يقوم بتغافلي لا يستحق ان اعود اليه . هذا الامر منهي , و لا يجب ان يطرح بين ايت شخص كان , حتى و ان كان هاري نفسة "

كنت قاسية ووقحة بعض الشي الا انني قلت و انتهاء الامر .

" انا لا اريد ان اكون غير مبالية او حتى وقحة بالحديث , الا ان هذا ما لدي لأقول الى الان !"

" لكن آب عزيزتي .. "

تقدمت الي اني بنفذ صبر واضح منها , توقفت امامي الان وهي تسند بكلتي يداها على يداي

" انا لا اريد ان اضغط عليك , الا انني اريد ان تتخذي امر الفرصة التالية في توقعاتكـ صغيرتي , اعلم بانه معتوه و يفعل الكثير من الامور الغبية الا ان هذا لا يعني بانكما ستفترقان الى الابد , الا تتذكري ما فعلة بكي في البرازيل ؟ رغم هذا بكى بين يداي كالطفل يريد ارجاعك إليه . "

نفس الحديث يتكرر , و لا استطيع ان اشفع برغم تصديقي , فمثل ما قلت , انا اعلم بان هاري لا يزال يحبني و متمسكً بي , لكن قبح ما فعل هو ما يقوم بتغشية قلبي بسحابة سوداء مغيمة حول قلبي .

" مثل ما قالت , يجب ان ترحل ! "

مادلي من قامت بالرد بدلا عني , لم كن قادرة فالحقيقة على الصمود , فعينان هاري المتصلة بي بتحليل تقول لي كل شي و تترجم ما بي بدون حتى ان يحاول وهذا هو السيئ

" الى اللقاء جميعاً "

" يا اللهي يا فتاة , لتمكثي قليلا , نحن حقا نفتقدك , الا يكفي بان ويكند ليس برفقتي "

كميليا قالت

" ارسلي اليه قبلاتي الحارة , الى اللقاء الان "

سحبتني قدماي الى الباب متاربته العبور من الباب

" بإمكانك المغادرة كاتيا عزيزتي , الوقت متأخر حقا و تحتاجين الى الراحة !"

قلت ما بي لكي اقوم بترحيلها , فانا لا اريد ان يدقق أحد على استيائي .

" مثل ما اردتي سموك , الا انني اريد ان اسأل عن الامير الصغير تشارلي , انا حقا افتقد وجودة ! "

" لا تترددي بزيارتي كاتيا ! بإمكانك المجيئ في ايت وقت تريدين "

حاولة ان اكون ودودة برغم كل شي و انا امسح بيدي على كتفها .

" انت حقا انسانة لا تعوضين سمو الملكة , انت حقا رائعة . "

" تصبحين على خير كاتيا . "

مشيت سريعا بعد ان قلت و انا احاول ان اتمكن بالحملقة الى كل جزء من هذا الجناح بالتحديد بالقصر , افتقد ابي و لو كان يقوم بتعذيبي , و لا استثني امي , ولكن صريحاً اكثر , انا لا ازال متعلقة بحياتي هنا وجعلتني اكثر اماً برفقة هاري بها , وضعنا الغريب هو من جعلني انفر , و التصرف الاخير هو ما طردني بإرادتي من هذا القصر , عنابر القصر و قاعاته , او حتى غرفتي ..

بابها كان قريب لأتذكرها , لم اصمد وها هي يدي قد لمست الباب لقوم بفتحة , مشيت بهدوء على ارضيتها و انا اتنفس هواءها فقط , رائحتها هي .. هي ولم تتغير .

" أوه .. "

همست بمجرد ان رائية صورتي السابق عهدها معلقة على الجدار , صورتي الضخمة هنا , نعم مستغربة برغم انها غرفتي , فانا منذ انتقال هاري برفقي هنا بالقصر قد أزيلت , لم اكبح يدي وها انا قمت بالتماسها بأطراف اصابعي

" اعدتها .. "

انتفض جسد هلعاً وانا ألتفت خلفي الى هاري المتوقف أتكاءً على الباب , يبدو لي منتظراً منذ وقت .

" ماذا ؟ ما بكِ تنظرين الي هكذا , اشتقت لكِ وأعدتها "

" سأرحل "

قبل ان اقع الى عيناه قلت , فهاري المحرك الاول و الاخير الى الان لغريزتي الانثوية .

" ليس بهذه السرعة .. "

قال وهو يقوم بقفل الباب , مقابله اليه و انا انظر اليه بصد .

" توقف عن الطفولية !"

" واذا كانت الطفولية ستبقيك امامي آب , فمرحبا بالطفولية ! "

قال مبتسماً بجانبية وهو يقوم بالقبض بيدي

" اترك يدي .. "

" اذا كنتي تظنين بأنني سوف اتركك بعد ان اتيت الى مصيدتك بنفسك ايها الفأر .. ستكون مخطئ , و مخطئ كبير !"

يده الاثنتان كانتا مقبضتان على خاصرتي و لم استبعد تنهدتِ التي القيتها الان من لمسته , كان هذا سيئ وقام بفضح ما يجول بي من مشاعر جسدية افتقدها من ناحيته .

" لا تزالي تستجيبين الى لمساتي كالسابق , كحبيبك .."

لم أكن اود ان افكر بما يقوم بفعلة بحكم انني اريد ان اشعر بذلك الإحساس المفتقد بداخلي , مثير و شفقي بحالتي الان وانا اترك تلك الشفتان تنال من اسفل اذني وهو يهمس سابقاً و مقبلاً لها حالاً , رطوبة لسانه كانت لا توصف و لا زائلة بالنسبة الي .

" يجب ان .. نتوقف "

برغم انني أوقفه , و هو حلى حلة لم يعيرني اهتمام , انا لست واقعية و صادقة بواقعية الى ما اقول , فقط مشاعري متحكمة وبذاكرة و مشاعر صادقة لا تزال تحتوي جسدي اتجاهه , الرابط الجسدي الذي قد تشاركناه معاً انا لا ازال لا علم كيف ابدأه مع شخصاً اخر

" يا اللهي ما الذي تفعله بي .."

اهمسها بمجرد ان اصدر آهاتي الحارقة للمسته العميقة على رقبتي وشعرت بها , عيناي مغمضتان بير ارادية مني ومتمسكة بكلتي يداي على كتفاه العريضة كتمسكي بحياتي ..

" أنا أحبــــك , لا و بل مغرم بكـِ , ردي الي علي و قولي كالسابق حبيبتي .. قولي .."

قبل ان ينتقل الى شفتاي قد قال ليجعلني فقطج حملق به , لم اترابت ردداً مترافعة , شفته على شفتي قد ارصنها قبل ان يتعجل بها نظري وعيناي المفتوحة تغمضان بناعس الى ذلك الشعور الذي يجعل مني مختفية عن العالم الواقعي تحت موضع يداه المتنقلة حول جسدي بطريقة سريعة مشابهة قبلته .

طرق الباب لينفرني منه مثل ما هو فعل

" ماذا ايها الاغـــبيـــــاء النكرة .. "

صرخ بغضب مبالغ وهو يضرب الباب مكتفية بالنظر اليه وانا امسح بيدي على شفتي .

" سائق سمو الملكة بانتظارها ! "

صوت الحارس قد رن ليجعلني ابعد بناظري عن هاري مباشراً لأنهض ذهاباً من هذه الغرفة , بتعده عن شي قد فعلت و لا اصدق كيف سمحت لنفس ان افعل شي كالذي حدث قبل قليل.

_

"اتيتي !"

يقول الي روبن بمجرد ان رأيت جلوسه على تلك الاريكة ،يبدو الي منتظر .

اتنفس الصعداء و انا اغمض بعيناي محاولة الهدوء ، يكفي الحوار الساذج الذي قد تبادرناه بالقصر او حتى تلك القبلة التي قد تبادرتها بغباء برفقة هاري الساذج البغيض ..

"نعم اتيت ! هل نام تشارلي و روز !"

"نعم الاطفال غطا بنوم عميق منذ ثلاث ساعات تقريباً ،فكما تعلمين الساعة اصبحت الواحدة بعد منتصف الليل"

"ما بك روبن ، هل اتيت هنا لتحاسبني على الذهاب و الاياب ايضا ! اللهي هل كل الرجال هكذا .."

"انا هادئ ! ولم اتحدث بسخط ،كل ما فالأمر بانني فقط نوهت على تأخيرك ،و كل ما اردته هو فقط اجابة !"

اجابته جبارة و هدوئه كان راق جعلني ادخل لساني الغاضب بفمي و اصمت .

"حسنا انا حقا اسفة روبن ! انا حقا اسفة لا اعلم ما بي و ما خطبي ! ارجوك سامحني"

" مسامح ! ولم استاء من نبرتك هذه ، كل ما قتلني بانك ذهبتي البارحة بعد موعدنا الى غرفتك منزعجة و غير مهتمة ! حسنا انا متأسف بانني ردعت انوثتك الا انني حقا بررت ما بي .. "

" روبن رجاءً"

"لا بل ستسمعينني آب ، اذا كنت صغيرة السن انا لا ! لا اريد ان اخاطبك بتوبيخ او تقليل لتلك الهيبة كيانك , الا انني لا استطيع ان اقارن ما ممرت به بعلاقتنا الان , انا هنا احاول ان ابدو افضل و اتناسى هذا واتعامل معك ..على الاقل "

تجرعت ريقي ، برغم انه معاتب الا انه لا يزال هادئ.

" لم استطع ان اتجاهل كوني اراى هاري يخرج من غرفتك بليلتها تلك ، و لم اتحمل ان اصمت عن ذهابك الى القصر في النهار التالي ومباشراً ، كل هذا حقا غير مقبول بالنسبة الى شخصان قد تواعدا الليلة الماضية . ."

"كنت مضطرة ، ووجوده لم يكن مقصود مني ! روبن انا حقا لست على امل ان اكون برفقة هاري من جديد ! أطمئن!"

صمت وهو يهزز براسه بالإيجاب ، ليس موافق و لا يزال مستاء الا انه سلم للأمر .

"حسنا ، بإمكانك الذهاب الى النوم !"

"رو.."

"تصبحي على خير اب "

كنت سأبرر الا انه اصمتني

" حسنا "

وانا استسلمت لا اريد ان يطول الشجار بيننا و في الحقيقة قرار الابتعاد عن بعضنا البعض الان وعدم الحديث سسكون حل جيد لكي لا يكرهني او اكرهه ، فروبن رجل جادي و لا يستهان به ابداً .

_

لا ازال احاول ان اتقلب على الوسادة التي اعانقها و كسولة ، اريد النوم اكثر الا ان عقلي يريد إيقاظي لأقوم بمراعات هذا المنزل كأية أمرآه لديها طفل جميل ورجل وسيم بالخارج..

"اللهي .."

اكتفيت بغسل وجهي وغسل اسناني ، صففت شعري الطويل على كتفي و انا اذهب طريقاً الى المكان المخصص للتواجد لنا كعائلة منذ وجودي هنا , ولكن صريحة اكر انا افتقد صغيري و اشعر بانني غبت عنه سنة .

" صباح الخير"

قلت ، ليلتفت روبن الي ، كان فقط يقوم بسكب العصير على كؤوس الاطفال .

"انت منشغل"

قلت الى تشارلي وهو يقوم بتناول طعامه يبدو منهمك ولم يلاحظ وجودي حتى

"خالة آب .. لقد افتقدتك !"

ابتسمت و انا اقبل وجنتها الصافية ، روز الجميلة .

" صباح الخير ملكتي.."

قبل وجنتي روبن بمجرد ان توقفت بجواره ،بصراحة لم امنع نفسي عن الرد بهذه الحالة بعناق .

"صباح الخير ايها الوسيم"

يده حولي قد ربطها بينما عيناي تنظر الى خاصتاه المبتسمتان هذا جيد لأطرد انزعاجه .

" اذا .. "

صوت بكاء تشارلي الغير مسبق قد لفتني الان لأنظر اليه هالعه

"ما الامر تشارلي .."

تفرقت يداي من على يد تشارلي ذاهبة جرياً الى تشارلي الباكي .

"ما الامر حبيبي ، ما الامر ؟"

حملته بين يداي و انا انظر الى وجهه .

الاغرب من بكاءة المفاجئ هو صمتة المفاجئ عندما حملته بين ذراعاي و هو يقوم بالقبض بي بكلتي يداه احكاماً .

"اظن بانه لاحظ وجودي الان فقط ، صغيري يتدلل."

قلت حذقة و انا ابتسم .

"بإمكانك الجلوس هنا سأغسل يدي من جديد .

روبن قال وهو يفتح لي الكرسي المجاور اليه .

بمجرد جلوسي تذكرت يد هاري الذي كان يمكثها على ساقي بمجرد ان اجلس على الكرسي و الطاولة .

"شردتِ .. "

شاح روبن بيده على الفضاء امام عيناي .

"كنت اقول باننا سوف نرسم اليوم ايضا ؟ "

ابتسمت الى روز

"بالطبع سنفعل ! "

لم اكن ممانعة و انا ارى الصغيرة روز ترى بان الشي الذي احب يلهمها و ووجودي مهم برفقتها و عذا بحد ذاته فخر ، فالطفل لا يفرق ان كنت ملك او امير او حتى عامل براتب دولاران .

بدأنا بالرسم فعلا و كل منا متفرد في مكان اخر ملتوي بين رسماته الصغيرة ، الخطوة الجميلة بان تشارلي يجعلني ارى نفسي به وهو يقوم بالرسم باللوح المخصص به ، ليس ماهر بمسك القلم حتى الا انه بحركته تجعله ساكن بداخل قلبي ليجعلني فقط اريد ان اصلي لرب واشكره على هذا الصغير المنعم به كل شي يجعلني اشفع للحياة و اتمسك بها اكثر بوجوده لدي .

"مرتاحة بالرسم ارضاً"

سأل روبن و هو يتكا بالجلوس مجاورا مني .

" اجل"

"الرسمة ليست واضحة الى الان ، الا ان هذه الالوان المستخدمة رائعة !"

"سأبهرك فقط انتظر!"

حاولت التباهي

" فاجئيني!"

اقترب اكثر و هو يهمسها ، نعم ! فشفته لامسة خصلاتي المنثورة على كلتى كتفاي بتقصد .

" اوه .. آب !؟ "

التفت الى روبن فنبرته بدت غريبة وهو يقول اسمي .

" هل هذه العلامة .. علامة غرام ؟على عقك ؟ اعني هل هي اثار تقبيل ؟ "

اثرى واضعاً خصلاتي جانباً ، بينما نظرته كانت فقط .. محتدة

______

( كون في علاقة بين اب و روبن بتحسوا بيكون هالشي اجابي او سلبي ؟ ولماذا .

Continue Reading

You'll Also Like

28.3K 3.4K 6
لقد ظَنّ إنها النِهاية ..... ولكنها لم تكن سوى البِداية . رواية مثلية. تايكوك ..... Taekook جونغكوك توب ...... jk top حمل رجال ....... Mpreg فرق...
112K 3.9K 24
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...
102K 5.9K 57
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...
10.5K 565 5
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...