Abe 4

By zara_l99

152K 12.5K 12.2K

آب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب... More

Abe
P a r t : 258
P a r t : 259
P a r t : 260
P a r t : 261
P a r t : 262
P a r t :264
P a r t : 265
P a r t : 266
P a r t : 267
P a r t : 268
P a r t : 269
P a r t :270
P a r t :271
P a r t :272
P a r t : 273
P a r t :274
P a r t :275
P a r t : 276
P a r t : 277
P a r t : 278
P a r t : 279
P a r t : 280
P a r t :281
P a r t : 282
P a r t : 283
P a r t :284
P a r t :285
P a r t : 286
P a r t : 287
P a r t : 288
P a r t :289
P a r t:290
P a r t : 291
P a r t : 292
P a r t : 293
P a r t : 294
P a r t : 295
P a r t : 296
P a r t : 297
P a r t :298
P a r t : 299
P a r t : 300
P a r t : 301
P a r t : 302
P a r t : 303
P a r t :304
P a r r : 305
P a r t : 306
P a r t : 307
P a r t : 308
P a r t :309
P a r t : 310
P a r t : 311

P a r t : 263

2.8K 243 186
By zara_l99

على بالكم بخليكم , و الله بزن عليكم دوم نريد كومنتات يلددددد ياللله انتشروواا فالبارت وعلقوا ع الفقرات خل نتسلى , وصحيح قولولي مبروك ع الثلاثة مليون قارء لرواية آب ! 

خلو فرحتي تكمل بهالثلاث ملايين و خل الاقي تعليقات الكومنتات كثار لو سمحتو رجاءً , ما اريد احس بتملل و انتو عارفين عدد القراء مش شوي بلا ما اكتب نوتات كل مرة و اقولكم علقوا يالله بنات حلوا كلكم تعلقوا ع الفقرات و بالكمتات عن رايكم بالقصة ..ياللهي يا بلسم عمر لا أبلسم روسكم 

--

" آب .. آب حبيبتي "

انها همسات هاري الذي استشعرها منذ البارحة ، رابتً باحتوائي على صدرة ، مستشعرة شفته على وجنتي ليس مقبلاً أكثر من كونه يحتك بوجهي .

" هاري.."

همستُ بكسل ، اكاد لا استطيع الحراك فيداه حولي ملتفة و بإحكام لا وبل قدماه الاثنتان كذلك .

" أفتقدكِ لصتي.."

" هاري لا تحاول ! انا لست غبية !"

احاول صدمة انزعاجً الا ان لجي ومحاولتي وإصراري على إبعاده عني باتت فشلاً .

" لنحضا بمضاجعة صباحية إضافية كالأيام الخوالي !"

متوسلاً وبنبرة اهداء مني قال ناظراً الى اعماق عيناي ويتحدث

" ابتعد عني !"

صحت ملفته عنه و انا اترابت سريعاً الى حمامي ، مستندة بويل على طاولتي الرخامية بكلتي يداي امامي متعمدة ارفاق راسي اسفلاً و بتفكير ..

" آب ..حبيبتي انا حقا أسف ، لم اكن اعني ان يحدث كل هذا بيننا , أنا متعذب أقسم لكِ"

دخل من الباب سارداً الحديث مقترباً مني باكيً ، وجهه محمر و عيناه متورمتان كاللعنة .

" لا اود ان اتحدث هاري ، اكثر من الذي حدث لا استطيع ! فعلتك لا تغفر ليس لي فقط بل لطفلك و للجميع !"

" لا يهمني احد اريدكِ انتِ ارجوكِ "

امامي محاول الامساك بيداي المنزاحتان من عليه الان ، قد اكن بلهاء وغير صارمة بقراري الا ان منظرة يقتلني ولا استطيع ان اراه مهزوز هكذا ..

" اتركني و شأني .."

طرق الباب المخصص للغرفة ليشيح هاري بعيداً مخفي ملامحة الباكية وانا من تكلفت بأن يذهب ليفتح الباب بهدوء , ليس من طبع الخدم ان يطرقوا بابي وهاري متواجد مثل ما هو أمر

" مرحبا يا بلسم حياتي.."

ابتسمت بتزمت ، لست بالمزاج ، الا ان خالة كميليا قد اتت واشعر بانها سوف تشك بأمري ان تفاديت ، امسكت بتشارلي المتعلق قبلها بها و ها هو يطمح للامساك بي . .

" لحظة واحدة آب!"

نظرت الي بنظرات متطلعة اكبر و هي تشيخ الي نظراً بتركيز اكبر.

" ما الامر .."

ازلت عيني من على عيناها العسليتان سريعاً و متقصدة واضعة خصلاتي مباشراً خلف اذني .

" هل كنتي تبكين؟"

" لا انا الان استيقظت من النوم!"

" بلا كنتي تبكين ! انا أعلم بكي منذ سنين أيتها الحمقاء السخيفة ليس ليوم وليلة فقط ، امسكي بهذا هنا "

وضعت تشارلي بين يدي مباشراً , لم اقوى على ردعها و اقبض الباب فبيدي صغيري و قلقت ان يقع منه

" أمسكِ , أمسكِ, أمسكِ"

تشارلي يقتبس كلماتها ويضحك مقهقها

" هاري , ايها الاحمق ! "

بهمجيه قد صرخت و بدون حتى ان تهتم وهي تقوم بالبحث عنه , لم تقوى على فتح باب الحمام فهو قام بإغلاق الباب قبل ان تقحم اليه اكتشافً , فوجه هاري متغير بطريقة تجعلني اراء بها عيناه تبكي بهذه الطريقة الكبيرة للمرة الاولى لي بحياتي برفقته!

لم ينام طوال الليل فمن حركته على جسدي كان مبان و لا اريد ان استبعد طريقته بتوسلي واحتضاني , يكسرني مظهره الا ان صبري نفذ و لم اعد اهتم , انا بسببه اصبحت يتيمة بدون والد و لا حتى والده , و حيدة وفي عاتقي مملكة كبيرة وعرش يكسر الاضلاع !

" انا لا افهم ما الذي يدور بينكما انتما الاثنان , الا انني احب ان انوه واقول بأعلى الصوت يجب ان تنضجا و تتعدا هذه الغمائم التي بينكما بأسرع وقت ممكن , الان هنالكــ مملكة و عرش يجب ان تفكران به بطريقة اكبر و اعمق . "

" خالة كميليا "

" بدون خالة كميليا و لا بطيخة , انا اريد ان اراكما الاثنان على طاولة الافطار المخصص لنا كعائلة , لا تنبتوا في شعر الشيب لقد صبغته الاسبوع الماض "

خرجت من الباب لأتنهد وانا اقبل كتف هاري

" واتي الي بالصغير , لا اريد ان يتعقد من والداه المراهقان "

عادت لتصطاد تشارلي من بين يداي , هو كان سعيد ويضحك مقهقها وهي تجري به , يظن بانها تداعبه و لا يعلم بانها غاضبة من الاساس , هي هكذا كميليا و لن تتغير , حتى في غضبها تضحك و لو وصلت لمرحلة الازعاج .

لم يمر كثيراً على وقوفي و شرودي الا وصوت باب حمامي قد فتح لألتفت الى هاري الخارج منه , ينظر الي لاستند متعمدة ان اتجاهله , لم تكن نظراتي حقيرة بل عادية فانا لست حقيرة على ايت حال حتى و ان اردت !

" يجب ان تكن على استعداد هاري , فنحن سنجتمع بالقس اليوم , و سنذهب الى المحكمة الملكية العليا "

" تقولين هذا وكأنه امر طبيعي آب"

جلس على كرسي تسريحتي وهو يضرب بيده على وركه وهو يتحدث ملقي الكلام بطريقة تكاد تكن محتارة وغاضبة

" موت ابي ليس طبيعي أيضا ! "

" و الحب الذي جمعنا ليضيع شي عادي , انت ستقتلينني بذلك و ستقتلين طفلك فوقك , انها مشكلة عائلة كاملة!"

" اصمت , كفى ! لا تستخدم تشارلي ليعيدني , انا لن اتخلى عن قراري من اجلك بعد الان "

" وأنا لن اذهب الى ايت مكان انا لا ارغب به آب , و طلاق لن يحدث اتفهمين , أنتِ لي , شي يخصني أنا"

وضع الحديث بين يداي عناد و بملامح متحددة قد قال و هو يذهب الى غرفة الملابس المخصصة لنا , احتمال لم اعد استطيع اكثر , لذاك المكان الانسب الي وهو ان اشيح بجسدي الى ايت مكان بعيداً عن نظري الى مكانه و التفكير بحديثة !

_

بمجرد انتهائي من حلتي وردائي , ها انا الان ذاهبة الى مكتب لوي المخصص لشؤون القصر و الاستشارة بخط مستقيم و خطوات سريعة تمرجح وشاحي و خصلاتي معاً , من الجيد بأن خالتي قد نفذت الدعوة و قد اتت و اخيراً الى القصر , فانا لم اراها حتى في وقت التتويج الذي كان يجب لها ان تكون به !

" سمو الملكة !"

بفم محدد باستقامة قد قال وهو يقف , لم يكن تواجده الوحيد هنا فالمكتب هذه المرة , فمادلي كانت من المرشحين بالجلوس امامي الان , فمن غيرها متبقي الي من رائحة والداي , بعيداً عن حنان آني على صغيرها الملك المدلل , و خالته !

" انا احتاج ان افتح هذا الموضوع في اقرب وقت ممكن , انا اريد ان اتخلص و ارى ما الذي لي و الذي علي ان افعله ! "

قلت بطريقة سريعة الى لوي الذي نفخ الهواء مباشر قولي

" أيت موضوع آب , نحن الى الان لا نفهم ما الامر و لما انتي من الاساس جامدة و متوترة وطلبتي هذا الاجتماع المغلق اين هاري واين الجميع ؟ "

خالتي من قالت لتجعلني اتنفس الهواء و انا انظر الى مكانهما هي و مادلي الاثنتان أمامي

"أنا أريد الطلاق من هاري "

" يا اللهي "

يد خلتي التي قد سدت بها فمها و عيناي مادلي المنصدمتان تبان الي كم الامر سيكون صدمة على الجميع

" ما الذي تقولينه آب الان , ما الذي يحدث لي ؟ هل انتي متأكدة من الذي تقولين ؟ أنه هاري ؟ هاري حبيبك اتتذكرين الذي لا تريدين ان تتخلي عنه ! "

خالتي تقدمت بالقول وهي تمسك بيدي وتقول

" نعم انا متأكدة كل التأكيد "

" هذه هي صغيرتي و هذا ما اتحدث عنه , برغم انك متأخرة الا ان الامر لا يزال في بداياته وحمد الله بأنك بدأتي تعودين الى وعيك صغيرتي ! "

مادلي من امسكت بيدي الثانية داعمة للأمر الذي اريد , برغم انني اود حقا الطلاق الا ان نظرتها لا تزال لا ترضيني من ناحية حبي الى هاري

" لوي"

ألتفت اليه ليبدأ

" الحكم المقدر لهاري هو من الاصل مرجوع الى والدة المستشار السابق كارلو , لكن كونه تنحا و أخلته الملكة عن دورة في العرش الملكي قد سحبت عنه الحق ليكون يحمل الشارة الملكية مسلمة الى شقيقة الملك الراحل كالرو , اما بالنسبة الى كونه زوجً اليك ووالد للأمير تشارلي من الاميرة الحفيدة لوحيدة للملك السابق فهذا يعطه احقية الامساك بالحكم رجعً لصغر سن تشارلي وعدم قدرته على حمل و فهم مراجع وتقسيمات رسالة العرش العظيمة ! "

استمع الى ما يقوله لوي وانا فقط صامته

" ماذا في حال حدث طلاق بينها وبين الملك سيادة المستشار ! "

" سيسلم الحكــــم إليـــكِ ! "

نظرت مباشراً الى ابتسامة وجه مادلي الذي قد رسمتها وهي تراني

____________________________________

( تتوقعوا آب بتسويها ؟ 

Continue Reading

You'll Also Like

45.8K 3.4K 50
جيمين وجونغكوك، أصدقاءِ منذ أيامِ دارِ الأيتام، تتعرض علاقتُهما لاختبارٍ صعب عندما يعترفُ جونغكوك بأنَّه لم يُقبِّل أحدًا من قبل. حينها يقترحُ جيمين...
774K 15.8K 73
لقد أخذ مني أغلي ماتملكه كل فتاة 💔 دمر حياتي بل أنهاها عند لمسي أول مره 💔 ولكني أشعر بالضعف ولا أستطيع الإنتقام لشرفي الضائع.. بل فقط أكتفي بالصمت...
38.2K 2.9K 18
بيون بيكهيون، أحب بارك تشانيول حد النخاع ... بارك تشانيول، لم يرى بيكهيون سوى مجرد وسيلة للحفاظ على سعادته وكل ذلك الحب يؤدي للتهلكة •رواية تشانبيك •...
25.6K 2.4K 24
إيثان يعيش حياة هادئة ومملة بحثا عن العمل. ولكن يومًا ما، يصبح خادمًا شخصيًا لفتى عصبي ومتقلب المزاج. كيف تتطور العلاقة بينهما هل يتقبل إيثان ان يت...