i want sleep - L.S

By weddas_28

542K 30.2K 29.2K

" عليك أن تختار بين كونك معلم ، أو ان تضع مهنتك على المحك من أجل طالب " " لكنه يحتاجني " " وأنت تحتاج مهنتك ل... More

part - 1
part - 2
part -3
part - 4
part - 5
part - 7
part - 8
part - 9
part - 10
part - 11
part - 12
part - 13
part - 14
part - 15
part - 16
part - 17
part - 18
part - 19
part - 20
part - 21
part - 22
part - 23
part - 24
part - 25
part - 26
part - 27
part - 28
THE END - 29

part - 6

19.3K 1.1K 1.3K
By weddas_28

قبل تبدون بسألكم هو يعني انتم ما تحبون تتفاعلون والا احداث الفانفيك سامجه ؟
يعني بالله ما استاهل تفاعل اكثر من كذا؟ ☹️💔


-

راودني حُلم عنك ، حلم جميل ، كانت تلك المره الاولى التي أحلم بها بمثل تلك الأحلام منذ حدث ما حدث ، أو لنقول أنها المره الاولى التي احلم بها أصلاً ، أنت تدفعني لحافة الجنون ، كيف تفعل ذلك ؟

كيف يمكن ليدك فعل ما عجزت أدوية التنويم عن فعله !

أنا أدركت الان ، إني لن أفلح دون يدك ، والامر الاشد قسوه هو أنني لا أعرف ما سوف يحدث الان ، او غداً ، وكيف سيكون مصيري ومصيرك

كل ما أريده هو النوم ! النوم فحسب.


-
صوت طرق القلم فوق مكتبي أصبح يملأ سكون الغرفه ، أعين ليام تنظر الي تارةً وتاره تحدق بالأوراق ، بينما بصري كان معلق به منذ دخلت الى هنا ، ليس لاني اريد التحديق به لكني شارد الذهن تماماً لدرجة اني لا استطيع ابعاد بصري

تلك اللحظه عندما تحدق بنقطه معينه وتبدأ الخوض في عالمك لتدرك أنك تنظر الى أحدهم لكنك قد وصلت الى نشوة افكارك فلا تستطيع تحريك حدقة عينك ، حتى لو حاولت تجد نفسك كما لو انك مقيد

" هاري ؟ " خاطبني ليام بحيره وهو يرفع بصره الي ، نظرت لداخل عينيه دون حرف قبل ان يزفر الهواء بضيق ويضرب الطاوله بقوه ، جفلت بخوف لاقطب جبيني قائلاً " لما فعلت ذلك ؟ "

" لتستيقظ ، ما الامر ؟ انت لا تبدو بخير منذ الصباح " قال ليام وتوقفت عن طرق القلم لأنظر في نقطه اخرى بعيداً عنه ، غرقت مجدداً داخل افكاري التي تأبى ان تنتهي ، انا لا اجد منها مخرجاً

" هل حدث شيء مع إيميلي ؟ " سأل ليام وهو يحجب عني تلك النقطه الفارغه التي انظر اليها لأضطر لرفع بصري اليه ، ضيق عيناي قائلاً بإستفهام " من إيميلي ؟ "

تبادلت النظرات انا وليام للحظات قبل ان ادرك الامر لتتسع عيناي ، ما اللعنه ! أبعدت بصري عنه لأقول بعدم تصديق " لقد نسيتها ! ما الخطب معي "

" اعتقد انه انا من يجب عليه سؤالك ، ما الخطب هاري ؟ انت بالفعل لست طبيعياً "

في الحقيقه ليام محق بشأن هذا ، انا لا أتصرف بشكل طبيعي منذ يومين

وقفت بهدوء وعبرت من جانب ليام الذي قال " الا تريد الحديث حول الامر ؟ " لأرفع يدي له بمعنى "لا" واخرج من المكتب

عبرت الممرات الهادئه دون وجهه ، كنت احدق في الارضيه واعد المربعات لمحاولة طرد افكاري لكن دون جدوى ، لقد نسيت من هي إيميلي ! كيف حدث ذلك ، واقعياً انا لم أفكر بها حتى

وقفت في مكاني لأحاول ضبط نفسي ، تنفست الصعداء ثم صفعت جبيني لأطرد الأفكار الغريبه وأمضي في طريقي قبل ان يوقفني صوت من خلفي

" أستاذ ستايلز "

استدرت الى الصوت الانوثي الآتي من الخلف لأجد انها أحد الطالبات من الصف ، ابتسمت لها بهدوء قائلاً " أهلاً ديما ، هل هناك أمر ما ؟ "

" في الحقيقه اجل " قالت حتى وقفت امامي مع ابتسامتها الصغيره والتي تظهر غمازتيها لتكمل قائله " اولاً ، انت بالفعل فوت صف الأدب هذا اليوم ، هل انت بخير ؟ "

نظرت اليها بحيره لتقطب جبينها قائله " مهلاً ، لا تخبرني انك نسيت ؟ "

" هل لدي صف أدب اليوم ؟ " سألت بإستفهام لتومئ هي برأسها وتعود لتضحك ، اغلقت عيني لأتمالك نفسي قبل ان اقول " ما الذي يحدث بحق الجحيم "

" هل هناك خطب ما أستاذ ؟ " قالت ديما لأومئ برأسي رفضاً ، قالت لي مجدداً بصوت هادئ " انا اتمنى ان تكون بخير حقاً ، والآن هل يمكننا أن ننهي خطط الحفل ؟ لان المدير قد اتى قبل بضع دقائق وقال بأن علينا ان .. "

قاطعتها سريعاً قائلاً " الحفل ؟ اللعنه لقد نسيت أمره تماماً ، سوف اتي بعد لحظات حسناً ؟ "

" يا الهي ، أستاذ انت لا تصدق حقاً " قالت ديما بضحكه قبل ان تستدير وترحل لأعود أدراجي الى المكتب سريعاً ، ما اللعنه علي ان اخرجه من عقلي ، هذا لم يحدث لي ابداً

دخلت الى المكتب والتقطت الاوراق بسرعه تحت مراقبة ليام الذي قال بقلق " هل انت بخير ؟ "

" لقد نسيت امر الحفل ، ونسيت امر الصف اليوم ، ما الذي يحدث ليام " قلت بخوف ونظرت الى اعين ليام بحثاً عن اجابه ، وقف ليام وتقدم الي مجيباً " هاري اهدأ ، دعنا نتحدث في هذا الموضوع لاحقاً حسناً ؟ الان انهي ما تريد فعله وسوف نذهب بعد العمل الى مقهى قريب من هنا ، اتفقنا ؟ "

اومأت له وذهبت سريعاً الى الصف ، بعد أن دخلت الى هناك لم يكن احد يجلس في مقعده بينما الأصوات مرتفعه حقاً ومزعجة ، فور دخولي توقفوا عن الحديث ليقول احد الطلاب " بربك أستاذ ستايلز لا نريد دروس "

" لست هنا من اجل الدروس ، سوف ننقاش الحفل بما انكم لا تملكون صف الان ، اريد الطلاب المتطوعين فقط والبقيه يمكنكم إكمال حديثكم " قلت سريعاً وانا أضع الاوراق على المكتب ليتقدم الطلاب ناحيتي بينما عاد البقيه للحديث مع بعضهم

بدأت أناقش خطط الحفل ، ماذا سوف نفعل وماذا نحتاج وأي الصفوف سوف يشارك ، كنت منغمس في عملي ، لوي لم يكن في الصف كالعاده ، لذلك انا استطعت التركيز فيما يقوله الطلاب

" أستاذ ، أنت رشحت لوي ليقوم بنشاطات الحفل معنا ولكن الى الان لا نعلم ماذا سوف يفعل " قال مارك ونظرت اليه لأزفر الهواء قائلاً " صدقني ولا حتى انا ، ماذا عن حمل الاشياء ووضعها في مكانها ؟ اعني هو لن يقوم بالمشاركه حقاً في هذا الحفل ، انتم تعلمون ، لذا من الأفضل وضعه ليد ألمساعده "

أومأ الجميع بتفهم وعدنا لخوض المحادثات المتعلقة في الحفل مجدداً لننتهي مع انتهاء الصف ، خرجت قبل الطلبه عائداً الى مكتبي ، تبقى ساعه واحده على انتهاء اليوم الدراسي ثم بعد ذلك سوف اتحدث مع ليام عن ما يشغلني

كان المكتب فارغ ، لابد ان ليام يمتلك صف ما الان لذلك انا وضعت رأسي على الطاوله وغطيت في النوم ، كنت مرهق من التفكير لذلك لم انام جيداً البارحه

سمعت همساً لصوت مألوف ينادي بأسمي وشخص ما يهز كتفي ، استيقظت بإنزعاج وحدقت في الاعلى لأرى لوي يقف بإبتسامه كبيره ، أعدت ظهري على الكرسي ونظرت اليه بينما هو قال " صباح الخير هازا خاصتي ، يبدو أني لم احييك هذا الصباح ، اعتذر "

قطبت جبيني وانا انظر اليه ، شيء ما خاطئ ، لوي يبدو مختلف ؟ تقدم حتى وضع يداه على المكتب ثم قفز فوقه ليقترب مني ، كنت عاجز عن الحركه وانا اشاهد لسانه يتحرك على شفتيه بطريقه قذره حتى وصل الي ، انزل قدميه عن المكتب لأصبح بين ساقيه وهو يحدق بي في الاسفل ، أمسك بيدي ليضعها على منطقته بينما يهمس بطريقه مثيره قائلاً " حرك يدك ، اجعلني اشعر بك "

هناك شيء خاطئ

بدأ لوي يحرك يدي على منطقته وهو يرفع رأسه بمتعه ليخرج أنينه ، وضع يده أسفل قميصه ليكشف عن جسده ثم اصبح يحرك يده حول صدره ليمتع نفسه ، في تلك اللحظه كنت متجمد في مكاني ، لوي يبدو مثير الان ! كان جسده شبه متعرق وهو يعض على شفتيه ليخفي أنينه المكتوم ، انا حتى شعرت بنفسي أثار لهذا المنظر

" هاري .. هاري هل انت بخير ؟ " صوت ليام اقتحم المكان فجأه ، بحثت عنه ببصري ليمسك لوي ذقني ويجعلني انظر اليه ، اقترب ليهمس فوق شفتي قائلاً " دعك منه ، انظر الي انا "

" هاري .. هاري استيقظ " صوت ليام عاد مجدداً ليتلاشى لوي من امامي فجأه ، فتحت عيناي لأجدني لا ازال على المكتب ، رفعت رأسي ببطء حتى نظرت الى وجه ليام القلق قبل ان تتسع عيناي عندما شعرت به من بين قدماي ، ما اللعنه ؟ هل انا مثار الان !

" هاري .. " تحدث ليام لكني وقفت بسرعه وانا احدق في منطقتي بغير تصديق لأهمس " يا ألهي هذا ليس حقيقي ، اللعنه المضاعفة "

" انت منتصب ! " قال ليام بصدمه لأشعر بحرارة جسدي ، وضعت يدي على جبيني وكنت متعرق ، شتمت تحت أنفاسي قبل ان اقول لليام " دعني اذهب الى الحمام ، بسرعه "

" لن تتخلص من هذا في الحمامات هنا ، سيكشف امرك دعنا نخرج " قال ليام وتحركت خطوه للأمام قبل ان اتأوه بغير قصد وانا أمسك ذراعه ، تباً ، نظرت اليه قائلاً " لا استطيع السير هكذا ليام ، اللعنه ، انه كالجحيم الحي "

زفر ليام الهواء واعادني على الكرسي قبل ان يقول " اخفض صوتك وافعلها هنا ، سوف أراقب في الخارج ، ارجوك اسرع "

لم يترك لي فرصه لأرد لانه خرج واغلق الباب خلفه ، نظرت الى نفسي بحيره قبل ان تراودني ذكريات الحلم ذاته لأتنفس بصعوبه ، شعرت بالضغط أسفل معدتي قبل أن انزع عني البنطال بإحباط ، حالتي حقاً ميؤوس منها

حاولت التخلص من مشكلتي ولم أفلح حتى تذكرت الحلم مجدداً لأعض على يدي واكتم صوتي ، كانت عيناي تغرق بالدموع لأشعر بأني حقاً شخص بائس

عندما انتهيت وقمت بتنظيف نفسي فتحت الباب لأرى ليام يستند على الحائط الذي امامي ، أبعدت بصري عنه كما لو اني مذنب ليتقدم الي ويمسكني قائلاً " هل تريد الذهاب للمنزل ؟ سوف أقلك ، انت لا تبدو بخير "

استسلمت ليده التي امسكت بذراعي جيداً ليضعها حول عنقه ويسير الى الخارج ، عندما أوشكنا للوصول الى الباب سمعت صوته من خلف وهو يقول " هاري؟ هل انت بخير ؟ "

اغلقت عيناي لأحاول عدم سماعه ، بحته تجلب القشعريرة لجسدي ، وصوته يجعلني ارتعش ، انا حقاً لا أبدو بحير مع هذا كله ، كما اني مرهق منذ يومين ، ارجوك لوي اذهب

" انه بخير لوي " قال ليام لأهمس له " دعنا نخرج ارجوك "

" هل تريد بعض ألمساعده ؟ " قال لوي ويبدو على صوته انه قلق ، تنهدت لأضغط على يد ليام الذي نظر الي بحيره قبل ان يقول " لا ، نحن سنخرج الان شكراً لك "

خرجنا من المكان حتى سيارة ليام الذي قاد بي الى منزله ، دخلنا غرفة المعيشه قبل ان يقول ليام " سأجهز لك بعض الملابس ، عليك ان تستحم "

لم اتحدث بشيء ، فعلت ما أمرني به ليام بهدوء وأخذت حمام بارد قبل ان اعود مجدداً الى غرفة المعيشه حيث يجلس ليام هناك على طرف الاريكه ، نمت على الجهه الاخرى وأسندت رأسي فوق ساقي ليام الذي ابتسم قائلاً " كيف تشعر ؟ "

" اريد النوم فقط ، انا متعب " قلت وانا أغلق عيني لأشعر بيده تلعب بخصلات شعري المبلول ، شعرت بالخمول ولكن سؤال ليام جعلني انظر اليه بتوتر عندما قال " ما الامر مع لوي ؟ "

" ما الامر معه ؟ لم افهم " قلت وانا اشتت بصري ليبتسم قائلاً " لا اعلم اي نوع من الأحلام كنت تشاهد ، لكنك بالفعل كنت تأن بأسمه "

اتسعت عيناي لأبتعد عنه وانظر اليه بصدمه قائلاً " هل فعلت ؟ "

" اجل فعلت ، والآن اخبرني ما الذي يحدث بينك وبينه ؟ "

شعرت بالاحباط فجأه لاحتضن ساقاي على صدري قائلاً " انا لا اعلم ايضاً ، لا شيء يحدث بيننا ، هو فقط يحدث لي "

" لم أفهم "

" ليام ، قبل يومين لوي اتى لمنزلي ، لانه أراد ان ينام بجانبي لذلك انا فعلت .. " تحدثت ليقاطعني قائلاً " نمت معه ؟ "

" لم انام معه لقد قلت بجانبه " أجبت بغضب لينظر الي كما لو انه يبحث عن الحقيقه ، قلبت عيناي وقلت له مجدداً " ليام دعني انهي حديثي حسناً ؟ الامر سوف يبدو غريب ولكنه يحدث ، هل تتذكر ذلك اليوم الذي وقع لوي في المدرسه؟ "

" اتعني عندما نام فجأه ؟ " سأل ليام واومأت له لأكمل " في الحقيقيه حدث ذلك بعد ان أمسكت بيده ، وقد كان زين متفاجئ لما حدث ، ثم بعد ذلك بدأ الاثنان يراقباني وهما يبحثان عن مساعده ، لم افهم الامر جيداً لكن بعد ذلك دخل لوي الى منزلي وكنت أتشاجر معه حول الصور ، وعندما امسكت بيده هو نام مجدداً كما حدث في المره الاولى ، ولا تنسى تلك المره التي كانت في المشفى ، انت قلت بأنك رأيته يمسك بيدي عندما كان نائم ، هذا كله حدث ليام وهو حقيقي ، وقبل يومين لوي اتى لمنزلي لينام بجانبي وعندما امسكت بيده هو غط في النوم سريعاً "

كنت اتحدث بينما ليام ينظر الي بدهشه قبل ان يقول " انت تعني بأن لوي ينام عندما يمسك بيدك ؟ "

" اجل ، لذلك انا أريد ان التقي بوالدته لأفهم الامر "

" وماذا عن انينك بأسمه؟ " قال ليام مضيق عيناه لأعبس واعود للنوم فوق قدميه قائلاً " هذا امر اخر ، انا لا استطيع فهم شيء من ما يحدث "

" ما الذي يحدث هاري ؟ "

" عندما نام لوي بجانبي ، انا اردته في تلك اللحظه وبشده ، انها المره الاولى التي اشعر بها اني اريد شخص بهذا القدر ، حتى اني لم افكر في كونه فتى ، وطالب ، وانا معلمه "

" انت تعني انك تريده .. " قال ليام بصدمه وقاطعته مجيباً " اجل ، انا أريده على الفراش ، لقد فكرت به بطريقه جنسيه عندما كان نائم بجانبي حتى اني انتصبت ! هل تصدق ؟ ذلك حدث فقط من التفكير به وانظر على ماذا حصلت اليوم ، انتصاب من حلم ! هذا سخيف حقاً "

" هاري لا تتورط معه " قال ليام محذراً وأغلقت عيناي قائلاً " حسناً سأفعل ، ثم انه فتى بحق الجحيم "

" انا لا اتحدث عن كونه فتى ، انا اتحدث عن كونه طالب تحت السن القانوني " قال ليام مجدداً وزفرت الهواء بضيق ، لم ارد بل تظاهرت بأني نائم لانني لست في مزاج للجدال معه

كل ما افكر به هو لوي ، منذ أصبحت معلمه ولا شيء هناك يشغل تفكيري عداه

انا ارى أني بالفعل اتمادى بالتفكير به ، ولكن على الرغم من ذلك ، انا اريد ان اشعر به ، انا حقاً اريد ذلك

Continue Reading

You'll Also Like

14.7K 1.2K 20
عاد بعد خمس سنوات من سفره حيث كان يدرس خارج بلاده بمنحة دراسية بعيد عن والدته وشقيقه الأصغر لكنه ...... عاد ولديه مرض ومتردد بأخبار عائلته بأمر مرضه...
38.9K 1.3K 12
- مجموعة ون شوتز لـ مونستا اكس✿
26K 1.5K 26
‏ستجدنّي بين ذراعيكَ ، رائحتي بين خيوط قميصكَ ، قبلاتي ملتصقة برائحة عنقكَ ، إطمئن لن تستطيع الهرب مني ابداً سيهون! Sekai . Start: 15 / 7 / 2020 En...
2.3K 123 12
" يَانغ جُونغُوون، لَو كَانَ هُنَالِكَ خَرَابٌ أَسفَلَ تِلكَ القُبعَة، سَأَتقَبَلُه، وَ أُقَبِلَه.. ، أَنتَ حَار كَالجَحِيم تَوقَف عَن المُقَاومَة...