و لِفَخَامتك سيّدي.. سأرقُص.

By NORIIKU

1.5M 118K 65K

اقرئي التعويذة و لا تلتفتي لأيِّ صوتٍ كان، أو حركة! فالكائنات الغير مرئية بالجِوار ___ # حائزة على المركز 1 ف... More

الفصل الأول.
الفصل الثاني.
الفصل الثالث.
الفصْل الرابع.
الفصل الخامس.
الفصل السادس.
الفصْل السابع.
الفصْل الثامن.
الفصل التاسع.
الفصل العاشر.
الفصل الحادي عَشَر.
الفصْل الثاني عَشَر.
الفصل الثالث عشَر.
الفصل الرابع عَشَر.
الفصْل السادس عَشَر.
الفصْل السابع عَشَر.
الفصْل الثامن عَشَر.
الفَصْل التاسع عَشَر
الفصْل العِشرون.
الفصْل الواحد و العِشرون.
الفصل الثاني و العشرون.
الفصْل الثالث و العِشرون.
الفصْل الرابع و العِشرون.
الفصل الخامِس و العِشرون.
الفصل السادس و العِشرون.
الفصْل السابِع و العِشرون.
الفصل الثامن و العشرون.
الفصل التاسع و العشرون.
الفصل الثلاثون.
الفصل الواحد و الثلاثون.
الفصل الثاني و الثلاثون.
الفصل الثالث و الثلاثون.
الفصل الرابع و الثلاثون.
الفصل الخامس و الثلاثون.
الفصل السادس و الثلاثون.
الفصل السابع و الثلاثون.
الفصل الثامن و الثلاثون.
الفصل التاسع و الثلاثون.
الفصل الأربعون.
الفصل الواحد و الأربعون.
الفصل الثاني و الأربعون.
الفصل الثالث و الأربعون.
الفصل الرابع و الأربعون.
الفصل الخامس و الأربعون.
الفصل السادس و الأربعون.
الفصل السابع و الأربعون.
الفصل الثامن و الأربعون.
الفصل التاسع و الأربعون.
الفصل الخمسون و الأخير.

الفصْل الخامس عَشَر.

31.6K 2.5K 963
By NORIIKU




بالمنزل الذي تسكن فيه نيسا

تجاهل أوروس اعترافها، ليخرج من الغرفة، فما سمِعه منها سابقًا كان أهمّ بكثير من التفكير بمشاعرها

عاد لقصره ( قصر ميوريل سابقًا )

لا يعرف لما قادته نفسه للدخول للغرفة التي كانت لوريا تسكُن بها

ما زال أريج رائحتها يعبق بالمكان، أو ربما لأن حاسّة شمِّه قوية؟

نظر لأرجاء الغرفة قبل أن يقترب من السرير، المُغطّى بفراشٍ ثقيل ذا لونٍ أبيض

رمى بجسده عليه، غير مُكترثٍ بشعره الذي تبعثر، رغم أن الفوضوية عدوّته الأولى

أغمض عينيه ليسترجع أحداث ماضٍ جميل، دومًا ما ترنّمت ذكرياته بعقله و دغدغته، فيبتسم

-عودة للماضي، قبل أربعة سنوات-

أوروس، بعُمر السِتة عَشرة عام

كان دائمُ التجوّل خارج منزله، ففِكرة أنّ هناك أربعة جُدرانٍ تحبسه ليومٍ كامل تؤرِّقه و تكتم أنفاسه

في يوم ما، صُدفةً عَثر أثناء سيره لوحده على بوابةٍ كانت مفتوحة، تؤدّي لعالم البشر

و لم يكُن على دِراية بماهِيّتها، و لا أين تؤدّي

جهل كذلك : من فتحها؟ و متى ستُغلق؟

رُغم أنّ شكًّا عن كونه يتعلّق بعالم البشر يُراوده، لم يعرف لمَ؟

لكن ما يعرفه يقينًا أن رغبته في رؤية ما يُخبِّئ ازدادت، و ها هي فرصةٌ أمامه ربما لن تتكرّر!

تلفّت من حوله بشكلٍ سريع، ثم و بتهوّرٍ منه، خَطى خطوة فثلاثة، ليدخل من خلال البوابة "غريبة الشكل"

و ما إن انتهى بالطرف الآخر، ليرى نفسه بمكانٍ ما، مُختلف كلّ الاختلاف عمّا كان يعيش به

حيث الحياة، أصواتٌ تصدَح من حوله، و الروائح التي يستنشقها سِحرٌ آخر

بعيدًا عن روائح الدم المُنتشرة، هناك روائح جميلة

ظنّها عطور، فالبشر حتمًا يعشقونها! فقد سَبَق له و تعامل معهم

تأكّد أنه وقع بين البشر، بل الملايّين منهم

بعدها انطلق برحلته لاكتشاف عالمهم الغريب عليه، فهذه أوّل مرةٍ له

لكنه قبل كلّ شيء، حفظ مكان البوابة للعودة~

--

مرّ النهار كاملًا و هو يحوم بأرجاء المدينة الضخمة

و قد امتلأ رأسه الصغير بأفكارٍ و أمورٍ جديدة

فبعالمه الذي يعرف، ظلامٌ و دماء، و إطلاقًا لم يشعر بالحياة و مُتعتها

لكنه وجدها هنا، و أُعجِب بها

أخذ لنفسه مكانًا على كرسيٍّ أسفل شجرةٍ ضخمة

استغرب و هو يسمع رنين جرسٍ قريبٍ منه، فيكتشف بالنهاية أنه بباحة مدرسة

و الطُلّاب بدؤوا بالخروج، فالمساء قد حلّ، و الساعة تتم على الرابعة

لم يرغب بالتحرّك من مكانه، ففضوله عن حياة البشر المدرسية تُرغمه على البقاء و رؤيتها

خلال عشرة دقائق كانت المدرسة خَلَت من أكثر من نصف طُلّابها

عجبًا لسُرعة انتشارهم! إنهم كالذُباب!

تثاءب بملل، و هو يُفكّر بأفكارٍ سخيفة عن العيش بهذه المدينة و ترك عالمه الكئيب

لكنه طرد كلّ شيء حينما التقط أنفه رائحة دمٍ شهية جدًا!

ميّزها جيّدًا، فيندُر وجود مثل هذه النوعية الفاخرة من الدماء

و لرغبته الطبيعية المغروسة بأعماقه، قرّر معرفة صاحب الرائحة، و اللحاق به

لاحقًا خرجن مجموعة فتياتٍ تتضاحكن، و ألسنتهُنّ لم تتوقّف عن الثرثرة

خرجن من بوابة المدرسة، لينهض هو بدوره مُلاحِقًا صاحبة دمه الفاخر

اكتشف من هي تحديدًا، و بقي يتبعها حتى وصلت لمنزلها

بعدها عاد لذات البوابة و لمنزله~

لَيلتها بقي يُفكّر مُطوّلًا، و الأفكار تسبح به يمنةً و يَسرة

حتى أخذ النوم مكانه بعينيه~

و في اليوم التالي قامَ بذات الأمر، بقي يتتبّع الفتاة و ما تفعله؛ بدافع الفضول

--

مرّ أسبوعٌ و هو على هذه الحال

يفيق صباحًا باكرًا، يذهب للبوابة التي حفِظ مكانها منذ أوّل نظرة، و لمُراقبة تفاصيل حياة فتاته

إلّا أنه و كفتى ببداية المُراهقة، وقع سريعًا بحبها، فهي تمتلك روحًا جميلة قبل الملامح اللطيفة

و قرّر الاعتراف لها ببساطة

كانت عائدة من المدرسة، و كعادتها في كلّ يوم تجلس بمقهىً بالقُرب من منزلها قبل العودة

جلس معها و تعارف بها، و فاجأها باعترافه

رغم أن الأمر يبدو غريب، لكنها و لبساطتها قبِلت ذلك

كانت فِكرة رفيقٍ وسيمٍ لها، تتفاخر به بين صديقاتها التافهات تُداعب عقلها

--

مرّ أسبوعٌ آخر و هُما يتقابلان

علِمت حقيقة كونه مصاص دماء منذ الموعد الأوّل، فقد وعدته بحِفظ السِرّ

رُغم أنها لم تُصدّق بالبداية، لكن امتصاص دمائها خير دليلٍ على كلامه

و وقعت هي الأخرى بحُبه

و ظلّت تُقابله في كل صباح، بالحديقة القريبة من منزلها، فهو الوقت الأنسب لهُما

فهي تذهب للمدرسة و لا تعود حتّى المساء، و هو يتواجد بعالم البشر بالصباح الباكر و يعود قبل حلول الليل

خَشيةً من اكتشاف أحدهم له، و لما يفعل

حتى مرّ شهرٌ على لقائهما الأوّل

--

كانَ صباحٌ خريفيٌّ بارد، و الغيوم كثيفة

استيقظ أوروس كعادته، لكنه هذا اليوم تأخّر عِدّة دقائق عن الموعد المُحدّد

رُغم أنه نامَ باكِرًا

ذهب في طريقه للبوابة، سارَ حتّى وصل لينهلع حينما رأى هيزارد " الحاكم " يقف أمامه

ارتبك و لم يعرف ما يقول، هل يسأله عمّا يفعل في هذا الوقت؟ أو عن البوابة التي اختفت؟

أو يتّخذ من الصمت سؤالًا؟

لم يكُن يحتاج للتفكير طويلًا، فصفعةٌ من هيزارد أخرست أسئلته، و عرف أنه كُشِف

لكن هل يُلام لأنه أحَبّ بشرية؟

--

بعدها عُوقِب أوروس بعدم وطء قدمٍ بعالم البشر، و إن حاول فتِلك نهايته

لم يعرف ما حدث بعشيقة مُراهقته، لكن نسيانها كان واجبًا عليه

و من بعدها تغيّرت طِباعه، كان هذا الموقف كفيلًا لتحوّلٍ جذري في شخصيّته

أمّا عن مشاعره، فهو نسيَ كلمةَ الحُب؛ فقد لقِي منه ما لا يُطاق

****

-عودة للحاضر-

باليوم التالي 9:00 صباحًا

قصر هيزارد

لوريا تحبس نفسها بغرفتها، و تجلس بكُرسيٍّ مُجاورٍ للنافذة

تُحدّق بها و هي تُفكّر بالهرب!

بالطبع ستفعل، فهي خلال كم من يوم ستقع " هدية " بين يدي أحد مصاصي الدماء

و هي حتّى لا تضمن من سيكون؟

فوق هذا ميوريل لن يكون من بين المُشاركين، فبهذه الحالة عليها التخطيط جيّدًا لحماية نفسها

استندت برأسها على ذراعها، و عينيها تجول بالغرفة

# حديث نفس

ماذا أفعل؟ الحفل التافه سيكون بيوم غد، و أنا الأضحية

هل أبقى و أنتظر مُفترسي؟

أو أهرب؟

لكنّي لن أستطيع بوجود كلّ الحشد من الحُرّاس حول القصر! بل ستكون نهايتي فحسب

و ميوريل لن يُساعدني على الهرب، فإن لاحظ والده ذلك سيكون سحب منصبه منه عقابه

ماذا عن إخوته؟ كورال؟ إنه جيّدُ الطِباع، أتمنى أن أقع هديةً له

أمّا عن كيزورا المجنون فلا أريده، و آكو.. لا أعرف حتّى الآن، لكنه أفضل من المعتوه كيزورا

أو أوروس؟

--

عند آخر اسمٍ فكّرت فيه، انتفض جسدها؛ فهي إطلاقًا لا تريد الوقوع بين يدي ذاك الذئب الشيطاني!

فقد سبَّب لها المتاعب فقط!

نهضت من مكانها و هي ترفع يديها للسماء و تدعو أن تبتعد عن قبضة أوروس

فُتح الباب بهذه اللحظة، لتتوقّف عمّا كانت تفعل و تنظر للداخل

لم يكُن إلّا الأخ الثالث لميوريل " آكو " و هو ذاته من أحضرها لهذا المكان

و كعادته، الأسود يُغطّيه، هل يعشق هذا اللون لهذه الدرجة؟!

قال بهدوء دُون النظر لها : والدي يُريدكِ بغرفته، الحقي بي حالًا

خرج، لتلحق به و قلبها يكاد ينفجر خوفًا، ما الذي يريده منها؟!

هل سمِع أفكارها الداخلية عن الهرب؟ و يريد عقابها؟

تلاشت كلّ الأفكار التافهة التي كانت تُفكّر بها، لإيجاد سببٍ مُقنع لطلبه لها

فور توقّفها أمام هيزارد الجالس بكُرسيه بكُلّ هَيبة

تلفّتت بحثًا عن آكو الذي كان معها قبل ثانية، إلّا أنه ليس موجود

قال هيزارد بصوته الأجش، دون إلقاء نظرةٍ عليها : اجلسي

تحرّك جسدها تلقائيًا ناحية أقرب كرسيٍ لها، خوًفا من إغضابه

حيث مسافةٌ كبيرة تفصلهما، و ربما هدَّأت من خوفها نوعًا ما

نظر لها بعينيه التي تلُفّها هالة هادئة، ليقول : غدًا سيُقام حفلٌ ضخمٌ بقصري، و كعقابٌ لطيفٌ منّي على إفسادكِ لحفلي السابق، أقمْتُ لُعبة
أتريدين معرفة الحَدَث الأهم؟

لم تجرؤ على النظر له، فهي حتمًا ستموت خوفًا

قالت بحلقٍ جافّ : مـ ماذا؟

أردف : الحَدَث الأهمّ هو أنكِ الجائزة، فلُعبتي سهلة، سيُخبّئكِ خَدَمي بمكانٍ اخترته، و من يجدكِ أيًّا كان ستكونين جائزته
هل من اعتراض؟

قال سؤاله الأخير بابتسامةٍ جانبية خبيثة، فإن أجابت بالاعتراض ستكون نهايتها؛ فهو يمقُت الجِدال على أوامره

و بالنسبة له ما يُقال يُنَفَّذ، و لا يعرف اعتراضًا على كلامه

لم تتحدّث هي، بل بقيت تُحدّق بالأرض أسفلها بخوفٍ منه

قهقه بهدوءٍ شديد، ليقول بعدها : إذًا، الصمتُ علامة الرضا كما يقول البشر؟

ارتسمت ابتسامةٌ خبيثة و هو يُفكّر بالحَدَث الذي سيحدث غدًا، فأخيرًا سينتقم منها

أردف بتذكّر : آه صحيح، لم يكُن بنيّتي إخباركِ بشيء، سِوى أنكِ إذا ما فكّرتِ بالهرب فسأُنهِي حياتكِ من فوري

‏لا شعوريًا ارتفعت عينيها لترتكز عليه، فتشعر بخوفٍ لم تُحسّ به من قبل

فابتسامته المُخيفة تبدو حقًا ترغب بإيذائها، و ما أجمل ابتسامة ميوريل مُقارنةً بوالده

هربت من النظر له، لتُومئ بالإيجاب، فلم تستطع الردّ من شدّة خوفها

سمح لها بالذهاب، لتخرج سريعًا، فأخيرًا الفَرَج!

***

6:00 مساءً

بقصر أوروس~

وصله خبر الحفل، و ما أسعده أنّ الهديّة ليست إلّا الثرثارة التي يستمتع بحديثها

أحَبَّ و رغِب بالمُشاركة بالتأكيد، فأيُّ أحمقٍ يرفض هذا العرض؟

بجِهة أخرى..

عند نيسا تحديدًا

دخل زاك للغرفة التي هي بها، ليجلس بقُربها و هو ينظر لها برِيبة

التفتت له لتستغرب نظراته الغير طبيعية، فتقول : مرحبًا؟

و هي تُلوّح بيدها أمامه

أبعد يدها ليقول : هل تُحبين أوروس حقًا؟

قالها بشكّ، فما زال غير مُصدّقٍ لما سمعه

اتّسعت عينيها، لتقول : و من أخبرك؟

تنهّد ليقول : تنصّتت عليكما تلك الليلة، أخبريني الحقيقة، هل جعلتينا نقع بكُلّ هذه الأمور لأجل حُبِّكِ له؟ ليس لأجل لوريا كما زعمتِ؟

نيسا بضحكة : أنت دائمًا أحمق، و تفكيرك سخيف

احتدّت عينيه بحنق، ليقول : تحدّثي!

أجابت : هل تظنني سأُجيبك؟

بثقةٍ قال : بالتأكيد ستفعلين!

نيسا : لن أفعل، ربما ما أستطيع إخبارك به، هو أنّي أتيتُ هنا لأجل صديقتي كذلك

زاك بحاجبٍ مرفوع : و الأول بسبب حُبّك؟

نيسا : لا شأن لك

***

2:29 ليلًا

لوريا تكادُ تُجَنّ من شِدّة تفكيرها و قلقها

كيف لا و لم يتبقّى سِوى عِدّة ساعات على تلك اللعبة السخيفة؟

و مصيرها سيتغيّر حسب الشخص الذي ستقع هديةً له

لم تستطع النوم، فقد جافاها، أو لأنها تُفكّر كثيرًا

فقد علِمت أنّ أوروس سيُشارك، يبدو حقًا يُخطِّط لاسترجاعها و استغلالها كما فعل؟!

طُرق الباب، فيُفتح بعدما سمَحت للطارِق بالدخول

ليتبيّن كورال، الذي دخل مُقتربًا منها

أخذ لنفسه مكانًا على طرف سريرها، ليقول بلُطف : أعتذر على إزعاجكِ، ألم تنامي بعد؟

بعدما جلست، قالت : لا، كيف سأفعل و غدًا سأتحوّل لهدية؟

ضحِك عليها بشدّة، بعدها قال : بخصوص هذا أتيت، ميوريل أوصاني أن أفوز بالهدية، و لا تقلقي إن كُنتُ مُشارك
فإنّي أعرف أين سأجدكِ

ثمّ غمز بمُزاح، لتقول : أحقًا ميوريل من طلب هذا؟!

غمرتها السعادة حينما أجابها بالإيجاب، فهذا يُثبت لها أنه يهتمّ

نهض كورال قائلًا و هو يُخرّب شعرها : هيّا نامي، و لا تهتمّي بسخافةِ اللعبة، فسأفوز، ليلة سعيدة

و ذهب بعدها~

تنهّدت براحة عميقة، لترتمي بسريرها و تُغمض عينيها

تُفكّر بما سيحدث غدًا، و من حقًا سيستطيع إيجادها؟!

***

انتهى الفصل بحمد الله ~ 💙

الفصل القادم أخطر حَدَث! < تحمست "̮

خأروح للأسئلة بس XD

- من تتوقعون سيجدها؟

- من تتمنون أن يفوز؟

- هل كلام نيسا صحيح؟ أو أنها لا تهتم بلوريا بل بأوروس فحسب؟

- أمّا عن أوروس، هل تتوقّعون مشاعره القديمة تِجاه لوريا ما زالت موجودة؟

~💙

Continue Reading

You'll Also Like

13.8K 1.4K 18
لقد سئمت من مصاصي الدماء... (نقية) 9.12.2023 التحديث عشوائي.
66K 3.9K 34
[ مكتملة الجزء الأول ] ستيلا أمضت حياتها تعتقد أن امها هي عائلتها الوحيدة. رغم شعور الوحدة الذي يجتاحها دائما ومع تعنيف زوج امها لها، الا انها دائما...
26.7K 3.7K 5
لابُدّ من أنه عقاب الإله، هذا انتقامك لورا، أُهنّئك كثيرًا، فقد انتصرتي عليّ في نهاية المطاف، وأنا الأن هُنا... أمكُث وحدي، ساقِطٌ في بئر الموتى، و...