و لِفَخَامتك سيّدي.. سأرقُص.

由 NORIIKU

1.5M 118K 64.9K

اقرئي التعويذة و لا تلتفتي لأيِّ صوتٍ كان، أو حركة! فالكائنات الغير مرئية بالجِوار ___ # حائزة على المركز 1 ف... 更多

الفصل الأول.
الفصل الثاني.
الفصل الثالث.
الفصْل الرابع.
الفصل الخامس.
الفصل السادس.
الفصْل السابع.
الفصْل الثامن.
الفصل العاشر.
الفصل الحادي عَشَر.
الفصْل الثاني عَشَر.
الفصل الثالث عشَر.
الفصل الرابع عَشَر.
الفصْل الخامس عَشَر.
الفصْل السادس عَشَر.
الفصْل السابع عَشَر.
الفصْل الثامن عَشَر.
الفَصْل التاسع عَشَر
الفصْل العِشرون.
الفصْل الواحد و العِشرون.
الفصل الثاني و العشرون.
الفصْل الثالث و العِشرون.
الفصْل الرابع و العِشرون.
الفصل الخامِس و العِشرون.
الفصل السادس و العِشرون.
الفصْل السابِع و العِشرون.
الفصل الثامن و العشرون.
الفصل التاسع و العشرون.
الفصل الثلاثون.
الفصل الواحد و الثلاثون.
الفصل الثاني و الثلاثون.
الفصل الثالث و الثلاثون.
الفصل الرابع و الثلاثون.
الفصل الخامس و الثلاثون.
الفصل السادس و الثلاثون.
الفصل السابع و الثلاثون.
الفصل الثامن و الثلاثون.
الفصل التاسع و الثلاثون.
الفصل الأربعون.
الفصل الواحد و الأربعون.
الفصل الثاني و الأربعون.
الفصل الثالث و الأربعون.
الفصل الرابع و الأربعون.
الفصل الخامس و الأربعون.
الفصل السادس و الأربعون.
الفصل السابع و الأربعون.
الفصل الثامن و الأربعون.
الفصل التاسع و الأربعون.
الفصل الخمسون و الأخير.

الفصل التاسع.

45.8K 3.5K 1.1K
由 NORIIKU






لوريا تدور بمنزل " إيرالد " بحثًا عن مخرج منذ مُدّةٍ لا تقِلّ عن نصف ساعة

و لم يعُد أيًّا منهما بعد، و الشمسُ ودّعت المدينة ليحلّ القمر مكانها، المُكتمل وقتها

في الدور الأرضي، حيث ما زالت لوريا تحوم به كذُبابة

دخلت لممرٍ يُضاء من خلال الشموع المُعلّقة على الحائط يمينًا و يسارًا

وجدت طاولةً صغيرة عليها هاتفٌ منزليّ، لتُسَرّ كثيرًا؛ فالفَرَج أمامها!

أسرعت ناحيته لترفع السمّاعة و تتصل بهاتف والدتها، لكن طنين الهاتف الذي كانت تسمعه قد اختفى

عاودت الاتصال و ذات الأمر يحدث، غيّرت الرقم لتتصل بصديقتها نيسا، لكن ما حدث بالاتصال الأول حدث ذاته بالآخر

أغلقت الهاتف بضِيق، و هي تُفكّر

فجأةً؛ سمعت صوت إيرالد من جِوارها يقول : مرحبًا، ماذا تفعلين هنا؟

التفتت يمينًا حيث يقف، لترى ملامحه المُبتسمة، و كأنّ لا مُصيبةً وقعت فيها

قالت بانفعال : و أخيرًا عُدتما! لقد قلتما لي أنكما لن تتأخّرا

نظر حوله سريعًا ليعود و ينظر لها باستغرابٍ ليقول و هو يُشير لنفسه : كما ترين، إني لوحدي هنا، لمَ تتحدّثين بصيغة المُثنّى؟

ألقت نظرها خلفه كالأطفال بإمالةِ الرأس، لتقول : أورو.. ا أين هو؟
أكملت بصوتٍ مبحوحٍ مُتفاجئ : ألم يعُد بعد؟؟؟

ربَّت على رأسها قائلًا : لم يعُد، و لن أؤذيكِ؛ فقد أوصاني العناية بكِ

ابتعدت عنه باحتراس لتقول : أوصاك؟ لمَ من هو ليفعل ذلك؟

بهدوءٍ شديد قال : تعالي لنتحدّث سويًا، لديّ أمرٌ مهمٌ لكِ

ثم أمسك بيدها ليحثّها على السير معه، و فعلًا فعلت بِلا اعتراض

بغرفةِ المعيشة جلسا مُتقابلان

قال بهدوء : أترغبين بأيّ مشروب؟ أو طعام؟

أومأت نفيًا، ثم قالت : رجاءً أخبرني أين ذهب؟

ضرب كفّه بالأخرى مرةً واحدة، ليدخل أحد خدمه فيأمره بإحضار الشاي لهما

ليقول بعدها : عُذرًا لمُقاطعتكِ سيّدتي

فاهُها خانها و بقي مفتوحًا بدهشة، و بعض الإعجاب، فالذي أمامها يبدو حقًا كالأُمراء!

خجل من نظراتها المُنصبّة عليه؛ و من تصرفاتها الغريبة، فأيّ أميرةٍ تفتح فمها بهذا النحو المُريب الذي يراه؟

أشغل نفسه بترتيب قميصه، ليعود و يتأكّد إن كانت قد أحسّت برِيبتها و عادت لطبيعتها أم لا

ارتاح عندما رأى أنها كذلك، ليقول مُحاولًا قطع دائرة الصمت : أوروس ذهب لزيارة عائلته، و لن يعود مُبكّرًا

لوريا : لكن، متى وقت عودته؟

رطّب شفتيه بلعقها لا إراديًا، ليقول : ربما بعد منتصف الليل

اتّسعت حدقتيها لتقول بانفعال : منتصف الليل؟؟!!! أيسخر منّي ذاك الثعلب؟

صمت صدمةً من أسلوبها الخشن نوعًا ما، لكن سُرعان ما انطلقت ضِحكةٌ من فمه

استغربتها لوريا، لتقول : ما المُضحك؟ كوني سأموت هذه الليلة؟ أو كوني سأُحرق بدل الدفن؟

توقّف عن الضحك بصعوبة، ليُجيبها : لا لا، من تعنين بالثعلب؟ أوروس؟

أجابت بحنق : من غيره؟

استفهم قائلًا : لمَ؟

نظرت له لتُغيّر مكان نظرها حينما التقت عينيها به، و اختارت الأرض مكانًا للتأمّل

أجابته : لأن صديقك ذاك ماكرٌ كالثعلب، و أظن أنه سيتغلّب على مكرِه يومًا ما لو اجتهد

اتّسع مبسمه ليقول : حقًا إنه كذلك

طُرق الباب ليقتطع الخادم حوارهما مُقدِّمًا الشاي لسيِّده ثم لها

ليعْتَب إيرالد تصرّفه بقوله : السيّدات أولًا، لكن لا بأس سأُسامحك
أكمل و هو يتبسّم : فلم تدخل لمنزلي سيّدةٌ منذ مُدّة

" ابتسامته خبيثة، و كلامه الذي خرج منه للتوّ أعتبره وقح
و للحظة شَابَهَ أوروس!
بدأت أخافه! "

حديثٌ دار بقلبها قبل أن يقول إيرالد -بعد ذهاب الخادم- : إذًا، سأُخبركِ بما قاله لي أوروس

صمتت مُنتظرةً إيّاه التحدّث

بدأ قوله : ببساطة، أوروس يُريدكِ أن تكوني بصفِّه

سعلت بسبب الشاي الذي شرِبته و بمنتصف طريقه كادت تتحدّث

أخذت نفسًا عميق قبل أن تقول ببلاهة : أقِف بصفّه؟ ضِدّ من؟

أردف : أحيانًا تحتاجين للتفكّير قبل التحدّث، و أظنه واضحٌ جدًا من أعني

نظرت للساعة لتعود و تنظر له : ضِدّ شقيقه؟ ميوريل؟

أومأ بالإيجاب مُكتفيًا بابتسامة، لترُدّ ساخرة : لماذا؟ هل يكره شقيقه مثلًا؟

ارتشفت الشاي بعدها و هي تنتظر إجابته، لكن الابتسامة اتّخذها إجابةً عليها

نهضت من مكانها باستفزازٍ من ابتسامته، لتقترب منه و جسدها يترنّح بِلا وعيٍ منها

رفعت إصبعها السَبّابة مُهدِّدةً إيّاه : أنا لن أُصدّقك، الثعلب بنفسه عليه مواجهتي و... إخباري...

أُغمضت عينيها لتسقط لا شعوريًا، إلّا أنه أمسكها قبل أن تُعانق الأرض و تتكسّر عظامها

ضحِكَ ساخِرًا، ليذهب بها لسريرٍ بغرفةٍ ما بالدور الأول

****

حلّ منتصف الليل

الثعلب أسود الشَعْر دخل لمنزل إيرالد أخيرًا، بعد انتهائه من زيارته العائلية

تقابل مع إيرالد الجالس بغرفةِ المعيشة، ليسأله عن ثرثارته لوريا

فيُخبره أنها تنام بالدور العُلوي، ليصعد ذاهبًا لها

***

فتحت لوريا عينيها بعدما أحسّت بلمساتٍ على شعرها

ظنّت أنها عادت للمنزل و أنه ميوريل، و لأول مرةٍ تُحب لمساته

نظرت للشخص الجالس بجوارها، و الذي هو ذاته من يمسح على شعرها، بكلّ وقاحة

جلست لتصفعه قائلة بانفعال : تبًا لك، ماذا تفعل؟!

وضع يده على وجنته المصفوعة، ليُتمتم بصوتٍ لم تسمعه

ابتعدت عنه حتّى وصلت لطرف السرير لتقول غاضبة : من قلّة الأدب أن تدخل لغرفة فتاة و هي نائمة!

نظر بعينيها ليقول : الحقي بي لنتحدّث

خرج لتنهض و تزفر، فهي أبدًا لم تودّ مدَّ يدها عليه، لكنه أرغمها على ذلك

خرجت خلفه، و لغرفة المعيشة حيث إيرالد

تهجّمت عليه بقولها : ماذا فعلت بي؟!

هدَّأ الوضع بقوله -بابتسامةٍ تكادُ تشُقّ حلقه- : منومٌ بالشاي فحسب، لم أفعل شيئًا بكِ

بسخرية قالت : منومٌ فحسب؟ آه حسنًا شكرًا لك

أوروس : كفى، اجلسي لنتحدّث جيّدًا

جلست أمامهما، و هي تهُزّ قدمها بتوتّرٍ شديد

أوروس : سنعود للمنزل الآن، أو بشكلٍ أصح بعد قليل
و تعرفين جيّدًا ماذا سيفعل بكِ زوجكِ العزيز

قالها بابتسامة بدَت خبيثة

عبست بشفتيها، فما تنتظره عند عودتها لَلَجحيم بذاته

أكمل : أستطيع قلب الوضع عليكِ بكلّ بساطة، و أستطيع كذلك العكس
و ماذا سيفعل إن علِم أنكِ طيلة هذا اليوم مُختبئة عند ألدّ أعدائه؟

- إيرالد عدوّه؟ معقول؟!

إيرالد : بيننا خِصامٌ شديد منذ مدّة، و لا أتوقع رَدَّةَ فِعلٍ منه غير الرغبة في القتل

أوروس : لذا أريدكِ أن تختاري أيّهما، لكن ضعي ببالكِ أن للخَيَار الثاني شرطٌ وحيدٌ أريده منكِ

أجابت : و الأول؟

أردف : لا شيء، إلّا أن حياتكِ ربما تنتهي بيديّ زوجكِ المُخلص

أردفت : و ما أقوى شيءٍ ستفعلانه؟ إن رفضتُ العرض السَخيّ؟

أوروس بابتسامةِ ماكرة : أتودّين أن تعرفي؟ إيرالد أخبرها

إيرالد : كونكِ تُحبين عدوُّه القديم أظنه سببًا كافيًا ليتفنّن بتعذيبكِ

ثمّ قهقه بخبثٍ شديد، استغربته كثيرًا، فقبل سُويعاتٍ استلطفته!

حسنًا لمَ تتوقّع ذلك من صديقٍ لثعلب؟!

توتّرت كثيرًا، لتُفكّر بالأمر الثاني كخَيَارٍ صائب؛ فستفعل أيّ شيء إلّا عصيان زوجِها الوحش

قالت : ما هو شرط الخيار الثاني؟

تبسّم ليقول : تُنفّذين ما أريد منكِ طيلة حياتكِ، و أيّ رفض سأخبره

انفعلت لتقول : لماذا تفعل هذا بي؟ ماذا فعلت بحقّك؟!

ضحك بهدوء، ليقول : لم تفعلي شيئًا، و أنا لستُ بعدوكِ
لذا اختاري الوقوف بصفّ من؟

ظلّت تُفكّر بتوتّرٍ شديد
لتقول مُتسائلة : ما الذي يُثبت لي صِدقك؟ أعني، ماذا ستقول لميوريل حتى لا يُعاقبني؟!

- لا عليكِ، أعرف كيفية التصرّف معه جيّدًا

ثقته القوية بالإجابة طمأنتها، لتقول : و ألن تنقلب ضِدّي بعدها؟

استضحكه قولها، ليُجيب : إن انقبلتِ أنتِ، سأفعل

- حسنًا مُوافقة

***

بالطريقِ لقصرِ ميوريل

قال أوروس : إن عُدنا لا تُبيّني له ملامحكِ هذه، أريدكِ أن تُبدي له ملامح الخوف
و أودّ موافقتكِ على كلّ ما سأقوله، أعجبكِ ما ستسمعينه منّي أو لا

ملامحِ طفلٍ غير راضي عمّا يسمعه ارتسمت على وجهها، و أومأت بالإيجاب

-بعد وصولهما-

ولجا للقصر، و استقبلهما غضب ميوريل الشديد

الذي من فورِه سحب لوريا من ذراعها قائلًا بغضب : أين كُنتِ؟!

أغمضت عينيها؛ خوفًا من نبرة صوته المُرتفعة، و لم تفتح فمها بكلمة

قال أوروس بهدوء : اهدأ، لقد وجدتها بطريقِ عودتي، فأحدٌ اختطفها من منزلك
و من حُسن حظّها أنّي رأيتها

نظر ميوريل لها ليشُدّ على يدها قائلًا : ما الذي أخرجكِ؟!

أردف أوروس قولًا : لم تخرج، فالخاطف دخل هنا، و إن لم تُصدّق فسَل الحارس

ترك يدها مُتّجهًا لحارس البوابة لسؤاله

رفعت لوريا يدها لتراها مُحمرّة قليلًا بسبب قبضته، لتمسح عليها بيدها الأخرى مُحاولةً التخفيف من ألمها

رفعت نظرها ناحية أوروس لتقول أثناء ذلك -بهمس- : أنت حقًا ثعلب!

ارتسمت بسمةٌ على شفتيه، ليقترب منها و يُربِّت على رأسها قائلًا : تُصبحين على خيرٍ يا ثرثارة

غضبت لتقول : أنت كذلك أيّها الثعلب!

اتّسعت بسمته على لقبه الجديد، و الذي حقًا راقَ له! ثمّ ذهب لغرفته

عاد ميوريل بعدما تأكّد من صِدق ما قاله له، و بدت عليه ملامحٌ أخرى لطيفة

فاجأها بعناقٍ قلِق بدا نابعًا من قلبه، استغربت انقلابه، رغم أنه لطالما حدث ذلك به

لدرجة شكَّت مرَّةً أن لديه شخصيّتين!

ابتعد عنها واضعًا يده على وجنتها ليقول : إيّاكِ أن تذهبي منّي! أنا أُحبكِ!

اتّسعت عينيها، و احمرارُ وجنتيها كان سابِقًا لذلك، ثم دقّات قلبها السريعة!

و طبعُه قُبلةً على وجنتها كان كفيلًا لتجربتها شعور الإغماء دون أن يُغمى عليها فعليًا

***

غرفةٌ مَلَكيّةٌ بأثاثها، مُدهشةً بإضاءتها، فاتنة برائحتها العابقة بالدم

فالعِطر الأشدّ فخامةً لدى مَصّاصي الدماء هو ذاك الأحمر المُسمّى بالدم

و كُلّما كان نقيًّا كُلّما ازدادت فِتنته!

يقف رجلٌ بطوله الشامخ أمام نافذته المُطلّة على حديقته الرئيسيّة

و الهواء يُراقص شعره الأبيض الطويل، إلّا أن عقله غارقٌ بالتفكير

عن مملكته، و شعبه، و البوابات المفتوحة على عالمٍ مليءٍ بالوجبات الفاخرة المُسمّى بعالم البشر

فواجبه كحاكمٍ سابِق، و والدُ الحاكِم الحاليّ، يُحَتِّمُ عليه إيجادُ حلٍّ للموضوع

رغم أنه استغرق أيّامًا بالتفكير، إلّا أنه يُقلِّبُ الأفكار من كُلّ النواحي مُحاولًا اتّخاذ القرار الصائب

استدار ليُقابل وَزيره و يده اليُمنى، ليقول بأمر : أغلِق جميع البوابات، هناك دُخلاءٌ ليسوا من جِنسنا!

انحنى ليقول : عذرًا، لكن هناك الكثير من ذوي جنسنا بعالم البشر...

قاطعه فورًا : أغلِقها، فلن ننتظر أحدًا!

اختفى من أمامه هامًَّا بتنفيذ أمرِه

*****

انتهى الفصْل التاسع بحمد الله 💙
و اعتذاري على التأخير ಥ ̯ ಥ 💙

--

1- هل ستُستَغَلّ لوريا من طرف أوروس؟

2- من بظنّكم الدُخلاء؟

- توقّعاتكم ~💜☕️

繼續閱讀

You'll Also Like

37.1K 687 1
(الرواية متوقفة حتى إشعار آخر) لماذا تنادونني بالمصيبة الزرقاء؟ أنتم تظلمونني دائماً! كل ما فعلته أني خرّبت زفاف صديقتي! ربما فعلت أسوأ من ذلك ولكن ل...
1.8K 111 6
نبذ سوبارو من عائلته على شئ لم يفعله حتى يقرر الهرب من المنزل ثم يقع في يد عصابة لتجارة الاعضاء ويموت وينتقل إلى عالم اوزوماكي ناروتو وايضا يتم نبذ ن...
4.4K 714 25
لە تەمەنی هەشت بۆ دە ساڵی بەڵێنمان بە یەکتریدا کە هاوڕێیەتیکەمان بپارێزین... لە تەمەنی بیستودوو بۆ بیستوچوار ساڵی بەڵێنمان بە یەکتریدا کە خۆشەویستیە...
26.6K 3.7K 5
لابُدّ من أنه عقاب الإله، هذا انتقامك لورا، أُهنّئك كثيرًا، فقد انتصرتي عليّ في نهاية المطاف، وأنا الأن هُنا... أمكُث وحدي، ساقِطٌ في بئر الموتى، و...