Reflex - Larry stylinson

By weddas_28

715K 35.1K 64K

لدي ثلاث مشاكل اوجهها مع لوي ، الاولى إني واقعٌ معه ، الثانيه انه مُستيقم ويمتلك حبيبه ، والاخيره ! هو يكره ا... More

"1- المُقدمـه"
Part -2
Part -3
Part -4
Part -5
Part -6
Part -7
Part -8
Part -9
Part -10
Part -11
Part -12
Part -13
Part -14
Part - 15
Part -16
Part -18
part -19
Part -20
Part -21
Part -22
Part - 23
Part -24
Part -25
Part -26
Part -27
Noot
Part -28
Part - 29
THE END - 30
after years

Part -17

20.6K 1K 1.1K
By weddas_28

- ملاحظه صغيره ، في ناس مو فاهمه وحبيت أوضح ، آني مو ام هاري الحقيقه هي تبنته بس + اعتذر عن الأخطاء ما قريت البارت مرتين 💛

سؤال خارج الفانفيك / الفاف حقك من البويز ؟

----------------------------------------

اتعلمون امراً ؟ عندما يتم سحقك من قبل شخص أضخم منك ويمتلك جسد اقوى منك عليك وقتها ان تبكي ، او تغضب ، او حتى تحزن ؟ حسناً اذاً .. لماذا انا ابتسم ؟

كان هاري يعتليني بينما انا تحته ، تسببنا بالضرر لأنفسنا حقاً وكلانا نتنفس بصعوبه ، يداه تثبت يداي فوق رأسي خصلات شعره تتساقط على وجهه وهو يحدق بي بنظره غير مقرؤه

هناك شيء بداخلي يخبرني ان ارفع رأسي والتهم شفتاه ولكني بقيت ساكن اترقب عيناه الداكنه ، اود حقاً معرفة ما يفكر به ، هل هو حقاً تجاوزني ؟

" هل انت تكرهني ؟ " سألته بهدوء ليبتعد عني اخيراً ويجلس امامي بينما يبعثر بصره في الإرجاء ، استندت على ذراعي وانا لازِلتُ انتظر اجابته ولكنه لم يتحدث

وقف بصعوبه ليتجاوزني ولكني امسكت بمعصمه ليتوقف وينظر الي بالاسفل ، كررت سؤالي وانا احدق مباشره في عينيه " هل تكرهني ؟ هارولد ؟ "

" توقف عن قول هارولد " قال بنبره حزينه لأقف انا الاخر ممسكاً بمعصمه واواجهه قائلاً " لما ؟ الم يكن يعجبك في ما مضى ؟ "

سحب معصمه بقوه وهو يقول غاضباً " في ما مضى ، وما مضى انتهى لوي "

" لم ينتهي بالنسبه لي "

" حقاً ؟ بعد سبع سنوات لوي ؟ " قال بسخريه لأبتسم بتكلف ، لو فقط يعلم ما الذي حدث في تِلك السبع سنوات لجثى على ركبتيه باكياً ، قلت بصوت هامس " لقد تألمت من بعدك هاري ، لم اكُن في حال جيد طوال هذه السنوات "

" بلى لوي ، كنت في حال جيد حقاً ، كف عن النظر الي بهذه الطريقه ، انا لم اعُد هارولد الصغير الا ترى بأني كبرت ؟ لقد مضت سبع سنوات لوي وتغير كل شيء .. كل شيء "

" حتى انا تغيرت .. هارولد " قلت بإبتسامه لينظر في عيني قليلاً قبل ان يقهقه بسخريه وهو يدير رأسه ثم يعيد بصره الي قائلاً " لا تزال المغرور ذاته "

" ولا تزال الاحمق ذاته "

" لما ظهرت فجأه ؟ " سألني بإستنكار لأجيب فوراً " انت الذي ظهر فجأه ، انت من اختفى هاري ، انا كنت في نفس المكان منذ تركتني خلفك "

" انا من تركك ؟ مهلاً هل انا المذنب الان ؟ " قال بإبتسامه غريبه لتتحول ملامحي للبرود حين تذكرت ما حدث في ملعب كورة السله ، هززت رأسي نافياً وانا اقول له " انا كنت المذنب ، ولكنك رحلت دون ان تقول لي وداعاً "

ضحك هاري بسخريه ثم دفعني بقوه واستدار راحلاً ، حاولت الوصول اليه ولكنه اغلق الباب سريعاً ليتركني خلفه اطرق الباب بتوسل وانا اقول " هاري ارجوك فقط دعنا نتحدث ، لقد قضيت سبع سنوات ابحث عنك فقط افتح هذا الباب اللعين "

لم يجيب ، بقيت اطرق الباب دون فائده لأتنهد وابتعدت عنه ، سمعت صوتاً من الجانب لأنظر الى هناك واجد آني تحدق بي لأبتلع ، هل سمعت حديثنا ؟

" تعال معي " قالت بهمس لأومىء لها واتبعها بهدوء ، نزلنا من على السلم الكبير الى المطبخ الواسع ثم الى باب في زاويته ، هناك درج اخر في ممر طويل ينتهي بباب اخر ، هل هذه متاهه ؟

تبعتها حتى اسفل الدرج لتفتح الباب وتدخل ثم تضيء الأنوار واجد الكثير من اللوحات في غرفه واسعه ، كانت تبدو كالمرسم

" هل تعلم ان هذه اللوحات من رسم هاري ؟ " سألت لأرفع حاجبي الى اعلى جبيني بدهشه

ابتسمت واكملت قائله " أراد هاري تعلم الرسم ولم أمانع لذلك وضعت له مدرسين وجلبت له كل ما يحتاج ، هو بدأ الرسم منذ ست سنوات وانظر الى رسمه الان ! يبدو كفنان مضى عليه عشرات السنين لتعلم الرسم "

نظرت الى اللوحات المعلق والموضوعه ارضاً ، كانت جميعها مذهله ، طريقة التلوين ورسم التفاصيل للبشر والمناظر الطبيعيه هي تعود لفنان متقن

" هل يمكنني ان اسألك سؤال خاص ؟ " قلت بهدوء وعيناي على اللوحه لتجيبني بدورها " عن هاري ؟ "

نظرت اليها بدهشه لتبتسم وهي تقول " عندما رأيتك اول مره بدأت مألوفاً لي ، ولكن الان علمت اين رأيك "

" اين ؟ "

" هنا " قالت وهي تشير الى احد اللوحات التي كانت تحمل رسم وجهي عندما كنت صغير لتتسع عيناي بدهشه ، هل هاري من رسمها ؟

" لا أريد قول التفاصيل وسأتركها لهاري ان أراد ذلك ، ولكن صدقني عندنا عثرت على هاري لم يمن بحال جيده ، كان يبكي بحرقه وهو يخبرني ان جميع من حوله تخلو عنه ولم يبقى له احد " قالت بحزن ليعتصر قلبي الالم واشعر بإشلائه تتبعثر في صدري

" اتعلم لوي ؟ اخبرني هاري عن مثليته ولم اكُن لأمانع ، اخبرني انه كان واقعٌ بالحب مع شخص يؤذيه كثيراً ، كان ينتحب في كل ليله حتى ظننت ان مكروهاً سوف يصيبه ، خشيت عليه انذاك كثيراً لوي .. كثيراً جداً "

هل اخبرها انه كان واقعاً معي ؟ هل اخبرها بالتفاصيل حقاً ؟ هل هي تكرهني الان ؟

" اعلم ان الصدفه قادتك الى هنا ، ولكن هذه المره حاول ان تكتسبها لوي " قالت بهمس وابتسامه دافئه لتسير بهدوء وتتخطاني لتتركني وحدي مع لوحة القطن هذه

لا اعرف لما تملكني الغضب انذاك ، كنترغاضباً من نفسي ، غاضب من الفتى الصغير الذي كان في لوحة الرسم هذه ، هل كان عليه ان يدفع هاري بعيداً ؟

تنهدت بضيق وعدت أدراجي الى الغرفه ولم ارى آني في طريقي ، اخذت هاتفي ورحلت من المنزل بإتجاه منزل زين والذي اضطررت الى الذهاب له سيراً ، ساعه كامله قضيتها في الشوارع البارده حتى وصلت الى هناك

" قادم قادم " اتى صوت زين من خلف الباب ليفتحه وينظر الي بدهشه وهو يقول بإستنكار " لوي ؟ "

" هل يمكنني ان ابات عندك ؟ "

..

مضى اسبوع لم اعُد بعدها الى منزل هاري ، قضيته بالكامل مع ليام وزين من مكان الى اخر ، هاتفت امي واخبرتها اني بخير واني ربما سأعود الى المنزل ولكني لم افعل ، التقيت بلوتي والتي بدا عليه الضجر من المنزل الفارغ وأخبرتني ان اعود ولكني رفضت

انا لن اعود حتى يعتذر ابي ، لست ابالغ !

" هيه لوي ؟ ماذا ستفعل بعد ذلك " سأل زين ليوقظني من شرودي وابتسم بهدوء قائلاً " لا شيء حقاً ، ربما ابحث عن عمل ؟"

" حقاً ؟ الن تعود الى شركة والدك " قال ليام بتعجب لأنفي ذلك برأسي ، فأنا طردت

" اتعلم ؟ يجدر بك الاعتذار من والدك " تكمل ليام لأضحك بسخريه ، هو المخطىء وانا من عليه الاعتذار ؟ حسناً هو الي ولكنه مخطىء في جميع الأحوال

" توقف عن الضحك لوي ان ليام محق "

تنهدت ووقفت من على الاريكه لأذهب ناحية الباب واسمع صوت زين من خلفي يهتف " الى اين انت ذاهب في هذه الوقت المتأخر ؟ "

" الى الجحيم " اجبت وانا اخرج لأقفل الباب خلفي

سرت بالطرقات دون هدف حتى وصلت الى احد الحانات لأدخلها بهدوء واجلس على المقعد المرتفع امام الطاوله ، طلبت كأس صغير واحد وشربته دفعه واحده

نظرت من حولي الى الاجساد المتراقصه على أنغام المُوسيقى الصاخبه ، فتاة شبه عاريه ، شاب يحك مؤخرته في اي شيء تقع عينه عليه ، اثنان يتبادلون القبل ، وهناك من على وشك ان يضاجعون بعضهم البعض

رغم حبي للحانات الا اني اجدها مقززه ، فهي دائماً زائفه ، وكل علاقه تقوم فيها هي زائفه ايضاً

اعني ، هناك من يرقص مع فتاة ثم بعد ذلك يكتشف انها حامل بإبنه ، كيف ومتى ؟ لا احد يعلم ، ثم تأتي باكيه لتقول ان الأب عديم مسؤوليه ، هذه تراهات

" لوي " قال احدهم لألتف ناحيته واحده جايكوب ، الفتى ذو الشعر الاشقر والابتسامه المشرقه ، اخر مره رأيته بها قبل عام ونحن على وشك ان نتضاجع قبل ان اهرب منه باكياً

" اوه .. جايكوب " قلت بإبتسامه بلهاء ليضحك قائلاً " ما الذي تفعله هنا وحيد ؟ "

" افكر " قلت بهدوء وانا ادفع الكأس للعامل ليعبئه من اخرى

" لقد مضى وقت طويل منذ اخر مره رأيتك " قال وهو يطلب كأس اخر له لأومىء بهدوء

" هل وجدت خليل ؟ " سأل لأدفع ما بداخل الكأس في فمي دفعه واحده وأشعر بحرارته لأغلق عيناي بقوه متمتعاً بطعمه ومتجاهلاً الفتى بجانبي قبل ان اعيد الكأس على الطاوله واقف لأدفع الحساب

" لوي مهلاً " قال جايكوب بلطف لأتجاهله تماماً ، لست في مزاج جيد من اجل ان اتحدث في علاقتي القديمه والتي استخدمتها فقط من اجل تخطي شخص واحد ولم اتخطاه

امسك جايكوب بكتفي ليجبرني على ان أستدير ناحيته بعد ان خرجنا من ألحانه ، نظرت الى عيناه العسليه في الاعلى وبحق خالق السماء لما الجميع طوال القامه !

" ماذا تريد ؟ " سألت بهدوء بيبعد يده وهو يقول " التحدث "

" وانا لا أريد " قلت ليضحك ساخراً وهو يقول " لوي انت تعلم بأني لو اردت شيء سأخذك رغماً عن الجميع صحيح ؟ "

قرصت خده بقوه وانا اتصنع وجهاً غبي لأقول بطريقه مضحكه " اذاً حاولي صغيرتي " قبل ان تعود ملامحي للجمود واستدير راحلاً

" لوي انا أحذرك " قال من خلفي وتجاهلته ، وكأني اهتم بتهديده الغبي

رفعت رأسي الى السماء لأجد الغيوم مكدسه بشكل كبير ، ربما هي على وشك ان تمطر ! أسرعت الى العوده لمنزل زين ولكني قررت تغيير وجهتي الى منزل هاري بدلاً من ذلك

بعد ان سرت طويلاً بدأت تمطر بشكل خفيف لتبلل شعري وكتفي قبل ان اسرع بخطواتي ناحية المنزل الذي اقتربت منه بالفعل

دخلت بهدوء وطرقت الباب لتفتح لي الخادمه وسرعان ما انحنت بطريقه رائعه لأبتسم وادخل الى الداخل باحثاً ببصري عن احدهم ولكن المكان فارغ ، انها الثانيه صباحاً !

تحركت حتى وقفت امام حائط زجاجي يطل على حديقة المنزل الخلفيه ، وضعت يداي في جيبي ونظرت الى قطرات المطر المتساقطة لتشتد شيئاً فشيء

" سيدي هل تريد شيء مني ؟ " سألت الخادمه من خلفي بلطف لأهز رأسي رافضاً ، تركتني بعد ان أنحت ورحلت لأُعيد بصري الى الزجاج

هذا يذكرني بتلك القبله ، رغم انها كانت رغماً عنه الا اني احببتُها ، لا زلت اتذكر كيف كان يحاول مجاراتي وهذا جعلني أتأكد بأني اول من قبله

عندما اكون حزين انا فقط ابتسم ولا اعلم ما سبب هذه العاده الغريبه ، ربما هو لإثبات اني استطيع التغلب على حُزني ؟ او من اجل ان ابدو قوياً عكس ما هو بداخلي

ما اعرفه الان ان خلف الابتسامه التي تلبست فمي حزن عميق

دوى صوت الرعد في أنحاء المنزل ليضيء البرق بدوره المكان ، تكرر صوت الرعد ثلاث مرات لأشعر بحركة خلفي واستدير لأجد جسد ضخم يتحرك بطريقه غريبه

عقدت حاجباي فالظلام لا يسمح لي بالتعرف على من يكون حتى أضاء البرق المكان لأجد احدهم يحمل الغطاء الكبير حوله وهو يسير بخوف ناحية غرفة المعيشه

تبعته لأدخل خلفه وأجده يتجه ناحية المدفأه ليضيئها ويجلس امامها لأبتسم ببلاهه ، انه هاري !

" ماذا تفعل ؟ " سألت ليفزع بخوف وينظر الي بأعين متسعه لأنفجر ضاحكاً على شكله الخائف

" اللعنه من اين اتيت انت ؟ " قال بغضب وعاد يجلس امام المدفأه لأقترب واجلس على طرف الاريكه قائلاً بسخريه " اتيت من الباب "

" حقاً ؟ ظننت ان البشر يدخلون من النافذه " قال بتهكم وسخريه لأنظر اليه عدة ثواني قبل ان اقول " حسناً هذه كانت اسوء من خاصتي "

هو لم يجيب بل وضع الغطاء على رأسه وكأنه يحتمي من البرد ، رغم اني تركته لأسبوع هو لا يزال يتجاهلني تماماً مثل اول مره

" لما انت مبتل ؟ " سأل دون ان ينظر الي لأحدق بذلك الغطاء العملاق قبل ان اجيب " اتيت سيراً .. تحت المطر "

مد ذراعه ونظر الي ولكني لم افهم ، قطبت حاجباي ليدير عيناه وهو يقول " تعال الى هنا سوف تصاب بالبرد "

تصنمت لثواني وفمي مفتوح ، هل هاري الان يريد مني ان اجلس بجانبه ؟ تحركت اخيراً وجلست بجانبه ليحتك فخذي بخاصته وابتسم ببلاهه ، وضع هاري الغطاء على كتفي لنتشاركه دون كلمه

منذ سبع سنوات فقط الان عادت فراشات معدتي للحياة مجدداً ، بدأت افكر بطريقه مضحكه وانا ابتسم بحماقه وبطني يتقلص بسبب اقترابي من هاري بهذه الطريقه ، حاولت بجهد تجنب رؤية وجهه حتى لا اقفز لأقبله

وضعت أطراف أصابعي على شفتي محاولاً منع ابتسامتي ولكن هذا فقط مجرد غباء لانها لن تزول ابداً

" انت لا تزال تمتلك هذه العاده " سأل هاري فجأه لأنظر اليه ببلاهه ، نظر الي ايضاً وضعت في غابة عيناه الداكنه ، هي تمتلك لوناً أغمق في الظلام يجعل مني مشتت

كتلك المره التي ضعت فيها امام عيناه في جو ماطر كهذا

" اي عاده ؟ " سألت بعد ان طال صمتي ليبتسم ويشير الى الأسفل ، نظرت الى ذلك المكان لأجده يشير الى رباط حذائي المفتوح ، هل لا يزال يتذكر ؟

شعرت بحرارة جسدي تزداد شيئاً فشيء ولا اعلم ما السبب لأقول بحماقه " انا لا احب ربطه ، لانه يضايقني "

لم ينطق هاري بكلمه ولا انا ايضاً ، ظللت احدق بالنار عدة لحظات قبل ان أعطس بقوه ، عطست مجدداً ثم شعرت برغبه لأستفراغ ما في معدتي لأعبس

نظرت الى هاري الذي كان ينظر الي مسبقاً وحاولت قول شيء لكنّي بدأت اسعل ، بعد ان توقفت وضع هاري يده على جبيني ليقول بعبوس " الهي لوي انت مريض ! "

رائع ، هذا ما كان ينقصني الان

..

see you later ☕️.

Continue Reading

You'll Also Like

2.3M 76.6K 21
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
92.7K 5.5K 29
'حُلمٌ' هـٰذا ما يَتطلبُه الأَمرُ لِإِنقاذِ الحَيواتِ بِالنِسبةِ لَه. Larry Stylinson. ⚡Louis Top ⚓Harry Bottom 🔴تَنويه🔴 تَحتوي علىٰ مَشاهدٍ جِنسي...
9.1K 481 22
تدور بهم منعطفات الحياة لترميهم أخيراً في مواجهة مع القدر ، في دوامة من الخطأ والصواب ، و المعلوم و المجهول يتم اعتصار قلوبهم لاخراج اسوء ما فيها من...
Leaving Behind By kim

General Fiction

9.4K 443 22
يسافر بيت عبر الزمن إلى اليوم الذي التقى فيه بورش لأول مرة. تمنى أن يستقيل ويعيش الحياة قبل أن يصبح حارسًا شخصيًا للعائلة الرئيسية ليدرك أن ذلك مستحي...