Addicted

By borninthepm

2M 137K 25.6K

هي جينا مونتغاموري مجرد عاملة بسيطة ، هو هاري ستايلز المغني الشهير هي تعمل جاهدة لتساعده في حياته ، هو يعمل... More

هاري ستايلز.1.
التعرف عليه.2.
لوك.3.
أنت جميلة.4.
البويز.5.
مطعم مزيف.6.
المستشفى.7.
حقنة.8.
نزهة.9.
رحلة.10.
تسوق.11.
زجاجة.12.
عودة.13.
زين.14.
مفاجأة تعيسة.15.
مفاجأة سعيدة.16.
الراديو.17.
متعة.18.
عطسة.19.
' علاقة '.20.
خنازير الحب.21.
رياضة.22.
وداعا كيت كات.23.
شجار.24.
موت.25.
مفاجأة.26.
خطوبة.27.
سلاح أخضر.28.
زي السباحة.29.
عزيزي.30.
هي.31.
بكاء.32.
منزله من جديد.33.
ليلة طويلة.34.
عذراء.35.
سيارتي.36.
طبقة راقية.37.
زوار.38.
تايلر.39.
الرواية.40.
خطوة خطوة.41.
ألكسندر ستايلز.42.
يتيم.43.
رحلة بحرية.44.
سباحة.45.
تجسس.46.
صراحة أم جرأة.47.
آنا ستايلز.48.
ديس.49.
رجل لرجل.50.
إد.51.
لولا.52.
I Wish.53.
كيد عظيم.54.
أمي.55.
طبخ.56.
الملهى.57.
رقص.58.
تخييم.59.
نجمة.60.
سفر.61.
قيادة.62.
أستراليا.63.
أمي.64.
الماضي.65.
مقبرة.66.
البوظة.67.
شجاعة.68.
واحد بالمئة.69.
منعطف.70.
مطعم.71.
عناق.72.
عزيزتي.73.
GoodBye.74.
عمل من نوع آخر.75.
الحرب.76.
آسفة.77.
لعاب.79.
نجاح.80.
آخر يوم.81.
The End.82.
Note
New story

أصدقاء.78.

20.5K 1.6K 367
By borninthepm

.

نظرنا لبعضنا البعض ثم تظاهرنا بعدم اﻹهتمام سار مباشرة ليجلس معنا على الطاولة و كأنه في منزله

بول " أهلا "

نادى الخادمة و طلب منها أن تحضر له طبقا

هاري " إذا أتيت لتستمتع بثروتي "

بول " أنت لطيف جدا "

أحضرته له ثم بقي يبحث بعينيه في أرجاء البيت

بول " كيف حالك جينا ؟ "

و ما شأنك بذلك ؟

جينا " بحالة رائعة "

كان الصمت دليل قاطع على أنه هناك شيء حدث في البيت

بول " أشعر أن البيت فارغ و كأنه ينقص أحد "

قالها متظاهرا بالغباء ، أجل إنها في فرنسا

هاري " ألست كافيا بالنسبة لك ؟ ظننت أنك أتيت من أجلي ، حرام عليك أن تجرح مشاعري هكذا يا بول "

تظاهر هاري بمسح دموعه بأنوثة فحين ضحكت مع جيما


بول " مضحك جدا ، في الحقيقة أتيت من أجلك "

هاري " إذا لقد إشتقت إلي ؟ "


أنار عينيه بإبتسامة مصطنعة

بول " أتيت لنتحدث عن اﻷعمال "

هاري " أتعبت نفسك إلى هنا لتتحدث عن اﻷعمال ؟ صرح أنك إشتقت إلي "


أعلم أنه يحاول تهدئة نفسه بالمزاح رغم أنه ينطق كل كلمة بحقد و غضب ، ملامحه لا تعبر عن المزاح إطلاقا


بول " تعلم أن اﻷلبوم الجديد سيتم إطلاقه اﻷسبوع القادم ، بعدها بحوالي خمسة أيام ستكون هناك مقابلة مع الصحفيين و بعض المعجبين لتتحدثوا عن اﻷلبوم "


ماذا ؟ لكنه نفس اليوم

هاري " أسبوع و خمسة أيام ؟ إنه يوم نهاية عقدي معها "

أشار إلي

بول " أجل و ماذا بعد ؟ هي لا تحتاج وداعا رسميا ، يمكنها أن ترحل الليلة التي قبلها ، ليس و كأنك ستتعاطى في آخر يوم "

أرحل ؟ و لما يتحدثان عني كأنني لست هنا ؟

هاري " واو بول ، أتطلب منها أن تخالف العقد و ترحل قبل الوقت ؟ "


بول " لا ، حسنا يمكنها أن تغادر ذلك اليوم قبل المقابلة "


هاري " كلا ، ستحضر المقابلة "

بول " لماذا ؟ "

هاري " ﻷنها حبيبة زين "

و ها قد عدت حبيبته ، نظر إلي بول بتفحص و كأنه يبحث عن حجة ليتخلص مني بأسرع وقت لكنه لم يجد

بول " حسنا ، أنا لا يهمني أمرها ، فلتغادر حينما تريد ، هي ستذهب على أي حال "

إنقسم قلبي ﻷطراف صغيرة ﻷنني سأذهب حقا ، هاري لم يطلب مني البقاء ، ليس و كأنني أنتظره أن يفعل ذلك


هاري " و أتعبت نفسك كل الطريق لتخبرني بهذا ؟ كان يمكنك إرسال رسالة نصية "

أعاد بول بحثه بعينيه

بول " كنت خارجا على أي حال "

هاري " و هل ستذهب لبقية الشباب ﻹخبارهم ؟ "


بول " هناك رسائل نصية لذلك "


هاري " أتعبت نفسك من أجلي فقط ؟ "

هاري يدفعه كثيرا

بول " أجل هاري ﻷنني إشتقت إليك "

تظاهرنا كلنا بالضحك ثم نهض بول ليغادر

بول " شكرا على اﻷكل "

هاري " أنا لم أدعوك لﻷكل ، أنت دعوت نفسك "


غادر البيت و هو غير مرتاح تماما

جيما " أرأيت كيف كان يبحث عنها ؟ "


لم يجبها و بدأ يفكر ، أنهينا اﻹفطار ثم إتصل بأصدقائه و طلب حضورهم ، كنا ننتظر كلنا في غرفة المعيشة حتى أتى الواحد تلو اﻵخر ، حييناهم أنا و جيما ، جيما أخذت وقتا أطول مع ليام و أنا مع زين

هاري " حسنا ، إلى غرفتي اﻵن "


ساروا لغرفته و أنا و جيما نتبعهم و لما وصلنا لبابه أوقفنا


هاري " أنتما لا "

أغلق الباب في وجهنا بعنف و ذهبت معها لغرفتها ، إستلقينا هناك

جينا " عن ماذا تظنينهم يتحدثون ؟ "

جيما " ربما اﻷلبوم أو تلك المقابلة ، يا إلاهي علي أن أجد ما أرتديه "

نهضت بسرعة و بدأت تبحث في خزانتها


جينا " سأرحل بعد أيام "

يا إلاهي أنا أستوعب الفكرة اﻵن

جيما " أصمتي ، ليس وقت هذا التفكير اﻵن "

جينا " وقت أي تفكير اﻵن ؟ "

جيما " علينا أن نجد ما نرتديه للمقابلة "

جينا " بحق اللعنة مازال هناك وقت لذلك "

جيما " إنها آخر مقابلة لك ، عليك أن تبدي بأجمل منظر "

لقد قالتها ، آخر مقابلة لي ، ما يعني أنني سأغادر

جيما " إنتظري ، لدي الثوب المناسب لك "

بدأت تبحث ثم أخرجت ثوبا و يا إلاهي ، أنا لست مهتمة كثيرا بالموضة لكن هذا الثوب أبهرني ، هو ثوب طويل دون اكمام يبدأ من الصدر و عاري الظهر ، لونه ذهبي مثير ، أخفيت إعجابي بسرعة

جينا " و ماذا عنك ؟ ألن ترتديه ؟ "

جيما " كلا ، سأرتدي هذا "

أخرجت ثوبا آخر أبيض قصير

جينا " كلاهما مذهلان "

وضعت الثوب الذهبي بين يداي

جينا " شكرا لك "

جيما " العفو "

حملته أحدق به و أنا أشعر أنه آخر ثوب سأرتديه في حياتي و كأنها جنازتي ، عدا أنني لن أموت و الكل سيكون سعيدا .. عداي

أجبرتني بعدها على تجربته و جربت هي أيضا ثوبها ، بقينا نمزح متظاهرين أننا عارضات ثم عدنا لملابس البيت و بقينا نتحدث و نمزح ، في المساء سمعنا صوتا عند الباب


ليام " سأقول لها إلى اللقاء فقط "

هاري " لا داعي ، سأخبرها أنا بذلك "

قفزت جيما بسرعة لتفتح الباب فضحك ليام على هاري بينما عانقته جيما ،أعلم أن هاري يحب كونهما معا لكنه فقط يحب إغضاب ليام

هاري " ماذا أنت أيضا ؟ "

دخل زين للغرفة و نهضت ﻷعانقه

زين " ﻷودع اﻷخرى "

هاري " لوي ، نايل ، ألا تريدان توديع أحد ؟ "

سمعنا ضحكهما من الخارج ثم رحلوا جميعا و رحلت أنا و هاري من غرفة جيما

جينا " عن ماذا تحدثتم ؟ "

نظر إلي بتعجب

هاري " ماذا ؟ "

جينا " أنت و الشباب ، عن ماذا تحدثتم ؟ "

هاري " هل أنت فرد من الفرقة ؟ "


أكره هذه اﻷسئلة الغبية

جينا " لا "

هاري " إذا لا يمكنني إخبارك ، سرية الفرقة "

جينا " أخبرني الموضوع فقط "

هاري " لست الموضوع جينا ، لست الموضوع الوحيد في حياتي "

دخل لغرفته و أغلق الباب بقوة ، أكره لما يتصرف بغرور ، حسنا أنا لا أكره ذلك هذا ما يجعله مميزا لكنه يغضبني


ذهبت لغرفتي ﻷنام و أنقص يوم من أيامي المتبقية هنا ، إستيقظت في الصباح على رنين هاتفي و صراحة كنت أعلم مسبقا من المتصل ، أجبته بإبتسامة ناعسة

زين " أعلم أنني أيقظتك ، دائما أفعل هذا ، أنا آسف لكنني جد متحمس "

جينا " متحمس لما ؟ "

زين " ﻹمضاء اليوم معك "

جينا " و من قال أنني سأمضي اليوم معك ؟ "

زين " أنا أرجوا أن تفعلي "

صمت قليلا ﻷفكر ، لقد إشتقت لوجوده في حياتي ، كنت جد مهتمة بالمشاكل التي علقت فيها مؤخرا ، إشتقت ﻹمضاء وقت ممتع

جينا " حسنا "


زين " رائع ، سأمر ﻷخذك بعد ساعة "

ذهبت ﻷستحم و أغير ملابسي ثم ذهبت لﻹفطار و من هناك مباشرة لغرفة هاري

جينا " صباح الخير "

هاري " رؤيتك في الصباح لا تجلب الخير "

لما أتعب نفسي معه حتى ؟

جينا " سأخرج اليوم "

هاري " إلى أين ؟ "

جينا " مع زين "

إنتظرت غيرته المعتادة لكنه إستدار إلي و إبتسم


هاري " إستمتعي "

عبست لكنني أخفيت ذلك ، هل فقد إهتمامه بي ؟

نزلت ﻷجد زين ينتظر في الخارج ، أسرعت ﻷعانقه و أركب بجانبه ليبدأ القيادة

زين " لقد مضى وقت طويل ، كيف حالك ؟ "

جينا " لقد حدث الكثير مؤخرا لكنني بخير اﻵن ، ماذا عنك ؟ "


زين " لا شيء جديد ، المعتاد فقط "

جينا " إلى أين نحن ذاهبان ؟ "


زين " سترين "



قالها بتشوق لردة فعلي ، بقينا نتحدث حتى وصلنا لمعرض الكتاب


جينا " لطالما أحببت هذه المعارض "

لم أخرج منها إلا و يداي مملوءة بالكتب ، قادني للمدخل و بدأنا نتجول بين الصفوف و نتوقف عند بعض الكتب التي تثيرنا و نشتري أحيانا ، كان هناك بعض الكتاب الغير مشهورين و تحدثنا مع البعض منهم لكن عوض أن يوقعوا لنا إنتهى اﻷمر بأن يوقع لهم زين



إستمرينا هكذا لبعض الوقت ثم خرجنا من هناك بكيس مليء بالكتب و التي دفع زين كل ثمنها ، التسكع مع الشباب إقتصاد لي


ذهبنا لمطعم بعدها لكننا لم نأكل هناك ، طلب اﻷكل لنأخذه معنا و من هناك ذهبنا لبيته ، لم آتي إلى هنا منذ اﻷبد ، وضع اﻷكل على الطاولة و إنضممت له



زين " آسف لست في مزاج للطبخ و الطباخ ليس هنا اليوم "


لم أجبه ﻷنني كنت جد مهتمة بإدخال الطعام في فمي


زين " لقد سمعت عما حدث "


مع هاري ؟ مع بول ؟ مع لولا ؟ أم مع أمي ؟ إلاهي أدركت للتو أنه حدث الكثير


زين " مع بول و تلك الخادمة "


فقدت الرغبة في اﻷكل لكنني أكلت على أي حال



زين " أنا آسف لما حدث ، لا أحد يستحق ذلك ، سعيد أن هاري إكتشف اﻷمر و أرسلها بعيدا ، لكن كان بإمكانك أن تأتي إلي ، لكنت ساعدتك "


صراحة نسيت أمره تماما في تلك المرحلة


جينا " لم تخطر الفكرة في بالي "


زين " أخبرني هاري أنك كنت مقربة نوعا ما من تلك الخادمة "

جينا " أجل ، لكن لا بأس ، مجرد صديقة مزيفة "



زين " لا تلقبيها بصديقة حتى ، هي لا تستحق ذلك "



جينا " لم أكن يوما جيدة بإختيار اﻷصدقاء "



تظاهر بالدهشة


زين " لقد أحسنت في إختيار جيما و أنا "


إذا هو صديقي ؟ فقط ؟



زين " تعلمين أنني صديقك و سأكون هنا من أجلك مهما حدث "


ألم يرد مواعدتي منذ أشهر مضت ؟ هل غير رأيه ؟ أعني أعلم أنني لم أجبه لحد اﻵن و الظاهر أن إجابتي كانت ستكون ' لا ' لكن لما اﻵن ؟ لما إستسلم اﻵن و غير رأيه ؟ و لما يبدوا أن هاري تخلى عني أيضا ؟ هل إتفقا على التخلي عني ؟


جينا " أعلم ، أقدر ذلك "


.

Continue Reading

You'll Also Like

338K 14.8K 28
« الملك جيون، ملك المماليك انه جيون جونغكوك العظيم ملك لمملكة "روناموف" البالغ من العمر 28 سنة، وسيم حد اللعنة، انه جيون لطالما ارعب اعدائه ذا قلب ق...
402K 24.5K 35
- " انتِ كُنتِ و لا تزالين و دائماً ما ستكونين سُكري ، انتِ النعيمُ الذي لا أُريد لـغيري ان يحظى بهِ ، انتِ الفُرشاة التي لونت عالمي و انتِ القصة الت...
160K 6.2K 27
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
40.6K 262 12
سأشارك معكم نبذه بسيطه بالروايات التي احببتها دون حرق اي حدث بها ... واذا كانت لديكم اي روايات أخرى جميلة وتستحق الدعم شاركوني اياها.