*للتذكير الروايه ليست لي إنما أنا اترجمها من يريد حساب الكاتبه موجود فى البارت الاول*
______________________
تم التحديث لمدة يومين متتاليين لإطالة الانتظار!
هذا هو الفصل الأول الذي لا يتبع إنيد!
اسمحوا لي أن أعرف إذا كنت ترغب في التغيير.
🤍🤍🤍
كان العقار التاريخي الكبير يقف شامخًا على خلفية الغابة الخضراء خلفه.
على بعد عشر دقائق فقط من حرم المدرسة، كان المنزل منعزلاً ومحاطًا بساحة واسعة.
انطلقت سيارة سوداء باهظة الثمن عبر الممر المنحني، وتوقفت أمام أبواب المدخل الكبيرة.
ولا حتى إلقاء نظرة خاطفة على مبنى القوس الجميل.
قبله، اقتحم ثيودور إيستون الداخل.
لم يتوقف ليخلع معطفه الأسود، ولم يلتفت إلى الخادمات المذهولات وهو يصعد الدرج الرخامي الواسع في الطابق الثاني.
عبر القاعة على اليمين، ومن خلال الباب الأخير على اليسار، اقتحم المكتب.
الرجال الجالسون بالفعل في الغرفة المتألقة بالكاد ألقوا عليه نظرة خاطفة بينما واصلوا محادثتهم الساخنة.
"لم أقصد ذلك! لقد أساءت فهمي وقبل أن أتمكن من شرح نفسي، اختفت!" كانت تجعيدات شعر ألكسندر في حالة من الفوضى عندما مرر يديه القويتين عبر الأقفال في حالة من الغضب والفزع.
"حسنًا، لقد كلفنا اختيارك الطائش للكلمات كل شيء. أريد أن أضربك الآن." ترددت لهجة دانتي الإيطالية في جميع أنحاء الغرفة وهو يقف من كرسيه.
مشى نحو الطاولة في الزاوية وسكب لنفسه كأسًا آخر من الخمر الباهظ الثمن.
"ماذا حدث؟" سأل ثيودور من خلال أسنانه، وألقى بنفسه على الكرسي المقابل للإسكندر.
"أليكس هنا أبكى إنيد." رد دانتي بغضب عندما أعطى ثيودور كوبًا من سائل الخمر.
كان ثيودور واقفاً على قدميه ويمسك بياقة قميص ألكسندر قبل أن يرمش أي منهم.
"اشرح." طالب.
ألكساندر، عادةً ما يكون الأكثر استواءً في قبضة الرجل الآخر.
"لقد كنت متحمسًا عندما أخبرتنا أنك عثرت عليها بالأمس. ثم التقى بها دانتي وأكد ذلك ولم أستطع الانتظار لمقابلتها اليوم. لقد تأخرت وكنت قلقة من أنها لن تأتي. ولكن بعد ذلك لقد دخلت وكان الأمر كما لو أن عالمي كله قد توقف." كانت عيون ألكسندر تتألق قليلاً عندما كان يفكر في الحورية الصغيرة.
"أعلم أنها تشتت انتباهك، لكن حاول الوصول إلى الجزء الذي أحرقت فيه كل شيء." علق دانتي بغضب.
"تعرفت على اسمي وقالت إنها رأتني أؤدي من قبل. كانت متحمسة للغاية ومتوترة وأرادت فقط أن تضمها بين ذراعي وتعيدها إلى المنزل في ذلك الوقت. ثم بدأت العزف. ولم أسمع مثل هذا من قبل "موهبة جنونية. أنا لا أقول ذلك فقط. إنها أكثر عازفة تشيلو موهبة واجهتها على الإطلاق."
بدأ ألكساندر في الخروج من المنطقة مرة أخرى عندما تذكر الأداء المغناطيسي.
الطريقة التي يتمايل بها جسدها الرشيق مع خروج القلب وإعادة بنائه من جديد.
كانت موهوبة بشكل لا يسبر غوره. سعل بخفة واستمر.
"ولقد كنت في حيرة شديدة، لقد أدليت بتعليق. حول عدم معرفتي كيف سأعلمها. لأنها أفضل مني. لكنها أساءت الفهم واعتقدت أنني لم يعجبني. حاولت تصحيح نفسي، لكنها فعلت ذلك لقد هربت بالفعل." مرر يده من خلال شعره مرة أخرى.
"أنت أحمق أحمق." دمدم ثيودور عمليا.
الرجل ذو الشعر الأشقر الواثق عادة غرق في مقعده، والهزيمة مرسومة على وجهه.
"سوف أصلح هذا." همس، كما لو كان يحاول إقناع نفسه.
"أنت الأفضل." رد دانتي بغضب.
نظرًا لأن القلق كان الآن في الهواء، فقد خفف التوتر في الغرفة بعض الشيء.
خلع ثيودور معطفه الباهظ الثمن، بعد أن خرج مسرعًا من فصله الأخير بعد تلقيه رسالة الطوارئ الغامضة من دانتي.
منذ لحظات قليلة، جلس الرجال في صمت، كل منهم غارق في أفكاره.
كلهم تمحوروا حول فتاة صغيرة.
كان الرجال الثلاثة قريبين منذ اللحظة التي التقوا فيها وهم أطفال صغار.
كل منهم ولد لعائلات ثرية وأرستقراطية ، وسرعان ما اكتشفوا أن هناك عددًا قليلاً من الأشخاص الذين يمكنهم الوثوق بهم في هذا العالم.
غالبًا ما أرادتهم الفتيات من أجل أموالهم أو مظهرهم، وكان الأولاد يتوقون إلى أن يكونوا أصدقاء لهم، لذا شاركوهم في بعض مكانتهم.
لقد وجدوا بسهولة أنهم بحاجة إلى إبقاء مجموعتهم صغيرة.
على الرغم من أنهم ليسوا إخوة بيولوجيين، إلا أن الرجال شاركوا في كل شيء أثناء نشأتهم.
كانوا يعرفون كل شيء عن نقاط قوتهم. أخطائهم عواطفهم.
رغباتهم.
عندما وصل الثلاثة إلى مرحلة البلوغ، وجدوا شيئًا آخر يرغب فيه كل منهم.
يتحكم.
مع حياتهم المليئة بمطالب ومتطلبات آبائهم ومجتمع الطبقة العليا، كانوا في حاجة ماسة للسيطرة.
لقد كانوا دائمًا أولادًا وسيمين بشكل لا يصدق، والآن رجالًا.
لقد كانوا مركز الاهتمام في اللحظة التي دخلوا فيها الغرفة.
رجال مهيمنون، أقوياء، أقوياء.
بصرف النظر عن ذلك، كانوا شيئًا لا يمكن إيقافه.
عندما كانوا في الثالثة عشرة من عمرهم، عقدوا اتفاقًا.
لم يرغبوا في الانفصال، لكن لم يكن لديهم أي اهتمام رومانسي ببعضهم البعض.
ومع ميولهم المهيمنة، عرفوا أنهم سيحتاجون إلى نوع محدد جدًا من الشركاء.
شخص سيكون لهم وفقط لهم.
كانوا يعلمون أنهم سيجدون هذا الشخص يومًا ما.
وبمجرد أن فعلوا ذلك، وافقوا على مشاركتها.
لجعلها لهم وعدم السماح لها بالرحيل أبدًا.
في اللحظة الثانية التي وقعت فيها عينا ثيودور على الفتاة الجميلة، علم أنه وجد أخيرًا الفتاة المناسبة لهما.
لم يستطع منع نفسه من معاودة الاتصال بها لمعرفة اسمها.
إنيد.
كانت خجولة ولطيفة وأفضل مما كان يتخيل.
لم يكن من الممكن أن تكون أكثر كمالا.
لقد هرع إلى مكتبه بعد الفصل واتصل بالرجلين اللذين كانا عائلته الوحيدة.
وعلى الرغم من سوء الفهم الذي حدث، إلا أن الرجال كانوا مصممين.
فسيقومون بتصحيح الخطأ وكسب ثقتها.
للتعرف عليها. اجعلها مرتاحة واجذبها إلى. الويب الخاص بهم حتى كانت لهم إلى الأبد.
وبغض النظر عن الغضب، فقد بدأوا بالتخطيط.
يجلس ثلاثة من أقوى الرجال في العالم في دائرة، ويشكلون استراتيجية للاستيلاء على انتباه الفتاة غير المدركة على بعد أميال قليلة من الطريق.
معًا كان لا يمكن إيقافهما.
🤍🤍🤍
أوه، الجو حار هنا أم أن الأمر مجرد ثلاثة رجال خياليين مفضلين لدي؟
هل اتصدمتوا زى ما انا اتصدمت قبل ما اقرر اترجمها ليكوا؟😂😂
تخبلوا كده ان هما اصلا متفقين ان هما يشتركوا فيها ولا كأنها كيس شبسي 😂😂
رأيكوا فى البارت...
بس ماتحطوش اى توقع لان اللى جاى دمااااار بجد مش هتتوقعوا اللى هيحصل...
التعليقات تملأ قلبي بالفرح.
كل حبي، المترجمة SR4JV7..