السلام عليكم عاملين يا ولاد عمي انتوا
كل سنه وانتم طيبيييننننننن، دي تاني روايه نحضرها مع بعض ف رمضان.. هي ولم تكن شفقه
لوحدها كدا والروايات العائليه بتكون سبحان الله ف رمضان
واضح كمان انكم بدأتوا تنطوا لإستنتاجات
بس هي كلمه واحد بس محدش يثق فيا
انا الي بقوالهلكم محدش يتنيل يثق فيا
يلا من غير تضيع وقت اتمني البارت يعجبكم ويلا
هاف فان
* * ** * ** * ** * ** * **
Suho Bov.
فوضي عارمه... غرفه تعج بالناس.
"اوه جدي..... ما بك؟"
"حينما سمعنا بالأمر اتينا مورا"
"فورا لاي"
"اوه فورا اسف جدي"
دخل شابين آخرين واعتقد ان هؤلاء اولاد عمي من الصين، ام اولاد عمتي؟
"سوهو اقترب بني؟"
قالها لي جدي لأنظر له بصدمه قليلاً ثم بدأت اقترب منه فعلا
"اعرفكم على...."
"الأمير النائم؟ "
قالها صاحب النظاره مجددا يرمقني بحده
" لا كيونغسو... هو لم يهملني كما تظن...انا من مرضت وهو لم يعلم"
"وبدلا من اخباري بذلك انا من كنت في الغرفه المجاوره اعلمتهم هم؟حتي اهل الصين؟"
قلتها بحنق ليغمز لي جدي.. اااه اعلم ان ذلك كله لعبة جدي.. وكل شئ سينقلب فوق رأسي انا اعلم
"جدي كان يصارع الموت!...وهذا ما يهمك؟ "
قالها الطويل لأنظر الي جدي بصدمه
" يصارع؟؟.. يصارع الموت؟؟."
قلتها بتعجب ليغمز لي جدي مجددا لأهمس له
" الي اي مدي بالغت جدي؟"
"للمدى الذي سيجعلهم يعيشون معنا شهر؟"
"مهلا ماذا؟؟"
لم انكف اعبر عن صدمتي ليكمل جدي باقي الدراما المبتذله الذي افتعلها
" لم أكن أعلم انكم تحبوني هكذا يا ابنائي... لم يكن عليكم حقا المجئ"
"لا بأس جدي"
"سيهون بني..... حفيدي الأصغر اقترب "
اقترب منه ذلك السيهون يعانقه ليردف جدي
" هل كنت تاكل جيدا تلك الفتره ليصبح لديك ذراعين عريضين هكذا...فعلت ذلك لتحمل بهم جدك حينما يمرض صحيح"
"بل لأحمل بهم الفتيات بصراحه "
" انت زير مثل جدك تماما"
ضحك بها كلاهما ليمشئز وجهي
" ااه جدي.. إذا أنت الآن بخير... فأنا عليّ الرحيل الآن... لدي عمل"
"مهلا مينسوك مهلا!.... انا لستُ بخير ثم انني اريدكم بشئ"
"ماذا؟ "
" اريدكم حولي لمدة شهر "
" شهر؟؟... ولكنني لا يمكنني أن اظل في كوريا لمدة شهر"
" لوهان انا حتي لا اقصد كوريا فقط... بل في المنزل"
" ماذا.؟؟؟"
في آن واحد اعترضنا بها جميعاً.. جدي حقا يريد طبييبا، اكيد هكذا هو فقد عقله
" لا تقلقوا جميعاً...جميع أعمالكم انا سأعتني بها.."
"جدي جامعتي ليست بكوريا من الأساس "
" سأعتني بذلك جونغ ان "
تهاتف الجميع بالأعتراضات وظلوا يتكلمون عن اشغالهم وكل ذلك
وانا اتابع تلك الفوضي بصمت، اسب والعن اليوم الذي وافقت به جدي وطاوعته علي فعل تلك الكارثه
بدأ الجميع يلملم اشيائه ليذهب مع قول
مع السلامه جدي
اتمني ان تكون بخير
لتقتضب ملامح جدي لأقترب اهمس له
" استسلم جدي...انت تريد المستحيل"
لم ينظر لي ليعتدل من نومته ليصرخ بصوتٍ، قد خرم اذني
"توقفوا أيها الاوغااااد"
وقف الجميع بصدمه يلتفوا له ليكمل التوبيخ
"أعمالكم؟؟؟ أعمالكم في مؤخرتي!!... من يمول لكم تلك الأعمال اللعينه؟؟.. تتفاخرون الآن باشياءاً ليست لكم؟؟؟....تشانيول ومينسوك ستعملون معي انا وجونميون بالشركه في اقسامكم الخاصه... ولوهان ولاي ستفتحون فرعاً في كوريا لشركتكم الترفيهيه.. وستكونوا انتم المسؤلون عن أعمال تشين وبيكهيون.. وانتما شروطكم الجزائيه اللعينه تلك سأسددها انا وستبدأون مع اولاد عمكم او عمتكم لا اتذكر....وانت كيونغسو ستفتح فرعا جديدا هنا في سيوول لمطعمك.. وجونغ آن اوراقكك الان تنقل الي جامعة سيهون.. وان اعترض أحدكم بأي شئ.. ساسحب اسهمي من أعمال اباكم.. حينها ستغدون خاسرين كل شئ أيها الحمقى! "
نظر الجميع بصدمه الي جدي، هو الآن يستعمل آخر ورقه لديه.. وهو تهددينا بماله وذلك التهديد قوي بنسبة 80 الف في المائه لأنه ان اراد ان يجعلنا كلنا خدم سيستطيع ان يفعل
" جدي!! "
قلناها جميعا بتذمر ليردف
" اخرسوا... جدي هه....هيا اذهبوا لتحضروا كل اغراضكم التي ستكفيكم لمدة شهر... وبعد شهر اذهبوا جميعا للجحيم لن يهمني"
"اذا ما الفك...."
سأل برونزي اللون ولكن للأسف نظرات جدي جعلته يبلع لسانه
"ستأتي سيارات تأخذكم الي المكان الذي ستمكثون به.. منزل اكبر أوسع يسع لعشرة من الخنازير الحمقي"
" جدي استسمحك عذرا... انا ليس لدي أي مشكله في البقاء معك... ولكن لما جميعا في منزل واحد.. ان لن آخذ راحتي هكذا"
"المنزل الاخر كبير للغايه، تحتاج الي خريطه لتصل من غرفتك للمطبخ.. إذا ما الذي يزعجك "
" انني لست وحدي ذلك ما يزعجني "
" هل تريد إحضار فتيات الي المنزل ام ماذا؟ "
" جدي لا تدخلنا في تفاصيل شخصيه ارجوك"
" لا بأس أن أردت إحضار فتاه، احضر لي جدتها وسأسمح لك"
"اتفقنا أيها الجد الشقي "
تمازح بها بسماجه جدي وذلك الابله الصغير مجددا
ليبدأ الجميع تدريجا في الرحيل وهم يتمتمون بمنتهي الحنق، أصبحت الان الغرفه خاليه لانظر الي جدي بمضض
" ما رأيك اخبرتك انني أستطيع صحيح؟ "
" حقا لما؟ "
" اريدكم حولي"
" جدي علي حسب ما رأيت فإن الجميع بشكل او بآخر مقربين لك... فلما؟"
"ولكنهم ليسوا مقريبن لك ولا مقربين لبعضهم البعض.. انا اريد عائله.. لقد كنت الشخص الأناني الذي لا يهتم سوي بنفسه... ولم استطيع ان اكون عائله مستقره...اريد الان ان اعطيكم حب ودفئ العائله... إذ لم استطع ان افعل ذلك مع أولادي.. اريد فعله مع احفادي "
نظرت له قليلاً.. لن اتجادل معه.. هو لن يقتنع ولن يقنعني لذلك اومئت بهدوء
" سأذهب إلى العمل "
" ستفهم انك كنت تحتاج اليهم جونميون... ستدرك انك كنت تحتاج ذلك الشعور الذي سيبعث بينكم.. انا اعلم"
نظرت له وفضلت الّا اناقشه
بدلت ملابسي وذهبت الي العمل، انشغلت قليلاً بالأعمال لأتصل برينا
"اوه سمكه"
"هل انتِ متفرغه؟"
"اجل.. ما الأمر ما خطب صوتك؟ "
" تعالي لنشرب القهوه ونتحدث بالأمر "
" حسنا.. قادمه"
انتهت المكالمه لأخرج من الشركه
دلفت الي المكان الذي نجلس به انا ورينا عادة
لم أكد ان افتح الباب لأجد ان هناك فتاة ما تندفع بسرعه لترتطم بكتفي ليقع منها المشروب كله علي ملابسي
" انا اسفه.... اسفه حقا "
اغمضت عيني بحنق وسط اعتذراتها
بالتأكيد هذا ليس يومي ابدا
"لما كنتِ مندفعه.... لما؟"
تذمرت بها بهدوء... ليس احتراما لكونها فتاه بل لأن طاقتي قد انتهت
"انا.... ااه... عليّ المساعده في تنظيف ملابسك."
"لا لا على......."
لم اكمل الجمله لأجدها تصب عليّ زجاجة ماء كانت معها
اقسم انه ليس يومي
"تلك بقع قهوه... لن تذهب بالماء فقط! "
" اليس لديك مسحوق لتضعيه عليّ ثم تضعيني في الغساله"
قلتها بحده هادئه لتنظر لي بسخط
" انا احاول المساعده يا سيد... حتي لا تكون.... "
" لا اريد المساعده تفضلي... ودعيني ادخل"
قلتها افسح لها الطريق حتي تذهب فأنا لا استطيع ان اسمع شيئًا اخر اليوم
" بكم تلك الملابس، استطيع ان ادفع لك ثمنها"
" لا بأس "
" لا انا أصر."
"انسه قلت لا بأس اتوسل إليكِ دعيني ادخل"
" قلت انا أصر"
"اللعنهههه.....حسنا ب 300 دولار.. هيا اعطيني المال"
قلتها بحنق بالغ لتنظر بتوتر قليلاً
"حسنا اعطني تلك الملابس لاقوم بغسلها"
"اقسم آنه لا بأس لا بأااااس "
" لا انا أصر "
"انسه مصره اذ اعطيتك الملابس هل سأمشي بسروالي الداخلي مع الجوارب ام ماذا؟؟ "
نظرت لي تحرك رأسها بأنها اخيرا قد فهمت
" اااااه... حسنا حسنا... انت حقا متعجرف كنت أحاول المساعده فقط و.. "
" لا شكرا والآن ابتعدي"
قاطعتها لأدخل واذهب مباشرة الي الحمام،
نظرت الي نفسي في المرآه لأري الكارثه التي جعلتني بها
ذات النظارات الحمقاء المصره قد زادت أمري سوءاً
خرجت من الحمام لأجد رينا تدخل
" اووه! ما الأمر ما تلك الحاله؟ "
" قصه سيئه اخري اُضيفت الي قصص اليوم... اريد ان اشتري اي شئ لأن تلك الملابس قد تلفت"
"حسنا هيا."
خرجنا لتمسك ذراعي توقفني
"تعالي الي سياراتي سأقود انا.. انت في مزاج سئ للقياده"
اومئت لها لنذهب الي سيارتها
وقفنا عند محل للملابس لننزل، دخلنا لتردف بحماس
"ذلك سيكون رائعا عليك"
امسكته ووضعته عليّ
"ما رأيك؟ "
" اي شئ اريد فقط أن ابدل ملابسي"
" حسنا ادخل جربه... وسنري حينها... مهلاً..وذلك أيضا... وذلك... اااه وذلك البنطال رائع.."
"رينا نحن لا نتسوق.. انا فقط اريد ان ابدل ملا..."
اختفي الحماس من وجهها واردفت بهدوء
" استرجعت ايام الخوالي عندما كنا نتسوق عندما كنا...... لا بأس.. جرب اي شئ وهيا لنتحدث"
شعرت بالأسي بسبب ملامح وجهها، لم اقصد ان اطفئ حماسها انا فقط كنت متعب
امسكت الملابس من يديها مردفاً
"تعلمين ماذا؟... انا لم اقوم بشراء اي ملابس جديده منذ فتره... وبما اننا هنا لما لا نتسوق.. احضري لي مجموعه من الملابس التي تضيف رونقا الي رونقي.. ولا تنسي النظارات"
قلتها بحماسه لتتبدل ملامح وجهها بحماس مبادل
"حسنا.. حسنا.. خذ ذلك وسأحضر اشياء أعجبتني أيضا..."
ذهبت تلتقط بعض الملابس لأبتسم ثم ادخل لأبدل ملابسي
" انتهيت؟ "
" ساخرج الآن "
خرجت بنظره عارض الازياء
" ما رأيك؟ "
" لا بشع اذهب لتبدله"
لم اناقشها لأنها حقا تفهم فيما يليق بي او لا
لذلك حتي وان كان شكلي يعجبني انا لن استطيع مناقشتها
ظللنا علي ذلك الحال فترة الي انتهت الملابس
تبضعنا ودفعنا النقود وبدلت ملابسي وأصبح مزاجي جيد مما كنت عليه، دلفنا لنشتري اي شئ لنشربه في اي مكان عشوائي يحتوينا وفقط
"اذا ما الأمر؟..ماذا فعل جدك تلك المره؟"
"كل مره هو سبب معاناتي اقسم"
ظللت اسرد لها ما حدث الي ان انتهيت
"وووااه... لا يفشل جدك عن ابهاري في كل مره... يمتاز ان يتصرف بصبيانيه متأخره... كيف كان في شبابه"
"لا أعلم ولكني اعتقد انه مثل... ماذا كان اسمه.... سيهون تقريبا... هو مثله زير نساء "
" وسيهون ذلك ابن عمك ام ابن عمتك ام خالتك ام ماذا؟"
"صدقيني لا أعلم من ابن من....نحن نحتاج إلى خريطه عائليه ليست شجرة عائله"
ربتت على كتفي تردف
" لا بأس ميونننن... انت ستستطيع فعلها كالعاده "
" هل تظنين ذلك؟ "
" بالطبع.. اثق بقدارتك التحمْليه... هي مختلفه كثيرا عن قدراتك العقليه "
" انتِ محقه... مهلا ماذا؟....تلك كانت اهانه! "
" وهل كذبت؟ "
" ياااااه... توقفي "
" واذ لم اتوقف؟."
"ستكوني ميته!"
"إذ امسكت بي أبها الأحمق "
أخرجت لي لسانها لتركض لأركض ورائها
" ان امسكت بك يون رينا اعتبري نفسك ميته "
" كالعاده انا اسرع منك كيم جونميوننن"
قالتها تثير حنقي أكثر لأحاول ان ازيد من سرعتي
ولكني لا استطيع اللحاق بها
" حسنا حسنا... وقت.... مستقطع انتِ. .... ربحتي "
قلتها بنفسٍ متقطع لتقف تلهث لتردف
"كالعاده"
ولكني فجأه امسكت بها من ذراعها ووضعت يدي حلو عنقها
" هه كالعاده حقا تنخدعين.... وانا من اربح اخيرا"
"بالغش ايها المخادع"
"لا تقولي اني غشاش"
"ميون الغشااش... ميون الغشاش"
" توقفي!!!"
"الغشاااااش"
صرخنا بها بصوتٍ مرتفع ولاحظنا ان الناس يشاهدوننا لننظر الي بعضنا البعض ننفجر ضحكاً جالسين أرضا من فرط الضحك
"حسنا... حسنا هيا لنعود."
"حسنا هيا "
اجابتني لأساعدها على النهوض ثم اضع كتفي عليها
اعبث بشعرها
" قلت لك اكره تلك الحركه "
" انا احبها"
قامت بعض يدي لأتألم
"يااا.. تؤلم"
انا احبها أيضا "
" عدوانيه اقسم"
" تشه.. غبي "
وصلنا الي السياره لتوصلني الي الشركه مره اخري
نزلت لانظر لها قائلاً
"أصبح اليوم أفضل بسببك.. شكرا رينا"
" لا تشكرني ابتاع لي الطعام... وعُد ما أفعله لك يا عزيزي"
"حسنا سافعل "
قلتها بسخريه لتلوح لي لترحل لألوح لها
كدت ادخل الي الشركه ليتصل بي المحامي يون والدها
"اوه سوهو بني.. هل جهزت حقائبك؟"
"حق.... ااه لم أفعل بعد!"
"لا بأس جدك قد فعل ذلك وما عليك فقط أن تأتي للمنزل الآن "
" الآن؟ "
" نعم جدك يريدكم جميعا الآن "
"اااااه.... حسنا اي منزل؟"
"سأرسل لك الموقع"
اغلقت ليبعث لي الموقع فعلا... اغمضت عيني بحنق احاول ان ازفر الهواء بهدوء
ركبت السياره ودلفت الي تلك اللعنه
واسطول من السيارات يدل ان جميعنا قد حضر
دخلت إلى ذلك المنزل..
مهلا ذلك اصغر من بيت جدي!!
القيت نظري على الجميع وجدتهم مقتضبين الوجه جميعهم
" حقا جدي؟ هل ذلك المنزل الذي سنحتاج به خريطه للذهاب الي الحمام"
سخر بها سيهون
" بما انكم قد اجتمعتم سنبدأ بمرحلة توزيع الغرف"
"عذرا فقط يا سيد اين جدي؟"
"جدك في مكان مهم حاليا سيد تشين"
"كيف تعلم اسمي؟"
همس بها تشين ليبتسم له المحامي
"اعرف كل شئ يخصكم.... حسنا لنعود الي النقطه المطلوبه، هناك 5 غرف اثنان في الطابق العلوي وثلاثه في الطابق السفلي "
"سيد نون انا....."
"يون"
"اه حسنا سيد يون انا سأخذ غرفه من الغرف العلويه"
قالها سيهون ليردف تشين
" خمس غرف؟؟؟.. ذلك يعني.؟؟"
"كل شخصين في غرفه وكل غرفه بها سريرين منفصلين لا تقلقوا"
" لا نقلق؟.... جدي الطيب."
رد عليه بسخريه
" انا وتشانيول سنذهب لتلك الغرفه "
" يؤسفني بيكيهون آن أخبرك انه لا يمكنك"
"ولما؟ "
" لن يتشارك الغرف اخوين... تلك هي الشروط"
"مهلا ما اللعنه؟.... الا يكفي ما يحدث!! "
زفر بها بيكهيون
لأتنهد بحنق ولكن احاول الا افقد اعصابي
" حسنا.... لنواكب ما يفعله الجد... ياا.. انت بما اننا في نفس الجامعه الآن.. واعمارنا متساويه لما لا نتقاسم الغرفه؟"
" هل تقوم بالتشخير؟ "
" ماذا انت؟؟.. انا اغني عندنا اكون نائماً لا اشخر "
" لا بأس.. ما اسمك؟"
"سيهون وانت؟"
"ناديني كاي"
"اوه لقب مستعار...لما؟"
"قصه طويله "
" لا بأس نحن سنري وجوه بعضنا البعض يومياً لذلك لا بأس "
امسكا حقائبهما وصعدا لأعلى
واخذنا ننظر الي بعضنا البعض، كيف سنتقاسم الغرف الآن؟
" انا اريد الغرفه العلويه "
"وانا ايضا "
قالها ذلك الطويل ليجيبه الأقصر المخيف
"ولكني قلت.. ذلك اولا"
قالها الطويل بقلق، على ما يبدو هو خائفا منه
" نحن نتشارك الغرف انسيت؟"
"ولكني خائفا من.... حسنا هل سنتشاركها؟"
"ايا كان"
قالها ذلك القصير لياخذ حقائبه ليصعد لينظر الطويل الي اخاه
" بيكهيون... انا خائف"
"لا عليك ان حدث شئ اصرخ طلبا للنجده، بالتوفيق"
اجابه ليبلع ريقه ليصعد خلفه
"ساخذ الغرفه التي بجانب الحديقه"
" ساخذ الغرفه التي بجانب الحديقه "
قالها بيكهيون ولوهان تقريبا لينظروا الي بعضهم البعض
ويذهبوا سويا الي الغرفه
"حسنا بما انكم اخوه... واحد منكم معي والآخر معه"
قلتها لتشين ومينسوك ليجيب تشين
"بما ان جدي سيجعلني اعمل معه سأذهب معه وانت ومينسوك نفس مجال لذا انتما معا "
اومئنا له لنذهب الي الغرف
وهكذا تم تقسيمنا وانا حقا لا أعلم ما الذي سيحدث خلال ذلك الشهر
ادخلنا حقائبنا للغرف وخرجنا مره اخري للسيد يون
" جدكم يخبركم ان علي الجميع ان يبدأ فيما مطلوب منه من عمل... وممنوع منعا باتاً المبيت خارج المنزل "
" الم يخبرنا انه يريدنا معه في المنزل الن يعيش معنا؟"
سأله مينسوك ليجيبه
"لا يحب أن يعيش في أماكن مزدحمه، لن يستطيع أن يأخذ راحته"
"ماذا؟؟"
تذمرنا بها سوياً ليردف السيد يون
" اتمني ان تتفهموا ذلك جميعا... اعذركم الان عليّ الذهاب.. اتمني لكم شهراً هيناً"
رحل بها لأتنهد بهدوء
" ما الذي يريده جدي بحق السماء؟ "
قالها القصير المخيف
" جدك رومانسي تلك الأيام "
اجبته ليردف سيهون
" حسنا بما اننا مجبورن علي ذلك.. علينا أن نتعايش.. علي الاقل نتعرف علي اسماء بعضنا البعض.. مرحبا انا سيهون "
" جونميون"
" بيكهيون "
"لوهان"
"لاي"
"كاي"
"اسمك لا لقبك "
قالها مينسوك له بحنق ليجيب كاي
"جونغ ان.. ولكن نادوني كاي"
" مينسوك"
"تشانيول"
"تشين"
" كيونغسو"
" ااوه كيونغسو.. هل ولدت هكذا ام ذلك وجهك"
" ما الذي تقصده؟ "
" اسف لا شئ "
محادثه بين تشانيول وكيونغسو كان يخرج من اعين كيونغسو ليزر تجاه تشانيول
ليردف بيكهيون
"اعتقد علينا تقسيم أيضا مهام المنزل وتلك الأشياء"
"كل شخص يفعل مهامه بنفسه، لا يهم"
اجابه كيونغسو ليصعد الي غرفته
" اااه لا استطيع ان ابقي معه.. بيكهيون لنبدل"
" لا انا لا احب الطوابق العلويه."
"اي احد، ارجوكم"
"لا تتصرف وكأنه سيقوم بعضك"
قالها تشين وذهب بها الي غرفته هو أيضا وذهب الجميع تدريجا الي غرفته وتركناه ينوح
هو محق في النواح فـ تعابير كيونغسو لا تمزح
دخلت الي الغرفه ووجدت مينسوك يضع ملابسه في الخزانه
" ما هو عملك... اي قسم؟ "
" العماره"
" ذلك نفس القسم معي "
" اتمني ان يسير ذلك الشهر علي ما يرام"
قالها لأومئ موافقا لكلامه.. بدأت انا ايضا اضع الملابس في الخزانه لأسأله
"اذا هل جدك من ناحية الام ام الاب؟"
"الاب"
"اذا انت ابن عمي او خالي ام من؟ "
"لا يهم...نحن اقارب فقط"
" صحيح انت محق"
"هو يريد جعلنا عائله.. لذلك يفعل كل ذلك"
" وما رأيك فيما يفعل؟ "
" مجرد هراء... عن آي عائله يتحدث... هو لم يستطع ان يربي ابناءه جيدا حتي يكونوا اباءا صالحين حتي"
انهي كلامه بقفل الخزانه وصعد علي السرير
" تصبح علي خير."
قلتها له ولكنه لم يجبني، لأصعد انا علي سريري
يبدو أنه صعباً في المعامله
اغمضت عيني لأنام قليلاً
لأستيقظ علي صوت صراخا قادما من الطابق العلوي
مستحيل!
هل قتل كيونغسو تشانيول فعلا؟؟
End Bov.
* * *** ************************
استوووووووب
عاملين ايهههه بقا طلبتوا مني بارت أطول
ودا فعلا أطول اهو
هنبتدييييي نسخن بقا والأحداث بقا وكل دا بقااا بقااا يلا يارب البارت يعجبكم
اشوفكم البارت الجاي 😡❤️