#مراس_الدعجاء
للكاتبة هدهد
لا تنسون التصويت والمتابعة للحساب وتعليقاتكم الي احبهم 🕯🎀.
✤———————————————✤
تحركت للصالة بمهل واني اشوف خالة فيروز تحجي بصوت مفزوع وتبجي وهيّ مچلبه بأيد عثمان
-فيروز: عثمااان ولك اخوك عماااد اخذ ملابسو وطلع من البيت الحقني ما بعرف وين راح وحتى الباسبورد اخذو وهالمرة بدووون رجعه!!!
لزم أيدها ما مستوعب وحجه
-شنو تحجين امي؟ شصار؟؟
-فيروز: صارت مشكلة بيناتهم هو وميان وطلع
انفتح الباب ودخلت وراها ميان الي دموعها على خدها وحجت
-ميان: عثمان روح الحك عماد راح يسافر وما يگدر احد يمنعه
فرك عثمان شعره بعصبيه وسأل
-فهموووووني ليش؟؟؟
-ميان: قبل فترة شفته مجدد جواز السفر مالته ومن صارحته صدمني يريد يسافر للسويد وأنت بعد عرفت هالسالفة بس تهاوش عماد وياي لإن گلتلك واخذ غراضه كلهم وطلع
دخل عثمان لجوه وعافهم بالصالة واني رحت بسرعه جبت مي وضيفتهم ورحت وره عثمان وتوني أنتبه للبسي القصير وبسرعة طلعت تراك شتوي وبدلت وعثمان طلع من جنت البس التيشرت وحجيت بأستعجال
-أروح وياك ندوره
-مو ضروري
-لا ضروري راح اروح وياك ولترفض
هز راسه وسحب جاكيته واني سحبت حذائي البسه وطلعت وراه
خاله بقت بالبيت هي وميان ورانه وحسيت بقلق من السالفة مو معقوله عماد يسافر!!
صعدت وعثمان حرك بسرعه واشوفه متوتر عيونه تتلافت ويحجي بأنفعال
-تعاركت وياه وضربته علمود ما يسويها وهسه غصبًا عليه سواها؟
حطيت ايدي على كتفه أهديّ وحجيت
-لتخاف حبيبي هسه نلگاه بس هديّ روحك
الكلمة طلعت لا إراديًا بس شفته سحب نفس وحاول يهدأ.. ساق بسرعة وتحزكنا ندور اول اماكن اجت ببالنا
تحركنا للمطار وما شفناه ورحنه بأكثر من مكان نعرفهم وماكو.. الليل طلع واحنه ندور هلكنه من التعب
بقى يتحرك بدون وجهه مايعرف يلكاه وين اخر شي وكف عثمان السيارة بمكان فارغ وبقى ساكت يفكر وسألته
-شنو؟
-احاول اتذكر وين ممكن يروح
-أسمع خلي نخابر محمد ؟
عقج حواجبه يفكر وطلع موبايله وگال
-رديلي رقمه
رديته اله وبلش يكتب وأتصل مباشرة
لحظات وجاوب محمد
-محمد: الو؟
-ألو محمد شلونك انا عثمان
-محمد: هلا حبيبي عثمان شلونك ؟
-الحمدلله ، أكلك
-محمد: گلي حبيبي رايد شي؟ صاير شي؟
-تسلم، اكلك هم تعرف مكان عماد هسه؟
سمعت وياه نبرة صوت محمد المتعجبه..
-لا ليش؟ وين رايح!
سولفله عثمان بأختصار الموضوع ومحمد گاله على مكانات يمكن يتواجد بيهم وانطانه تفاصيل مفيدة وحتى راد يجي بس إصر عليه عثمان مايجي وتحركنا
-عثمان: هسه وين راح هذا!
جنت أطبطب على كتفه ووصلنا لأول وجهه محمد گالها ..جانت ساحة داخلية خاطة بالسباقات وبعيدة شويه عن مركز المحافظة
نزلنا ودفعنا دخولية ودخلنا .. جانت اكو هواي سيارات واحنه ندور بينهم عن سيارة عماد بس ماكو .. باوعلي عثمان وحجه متنهد
-حتى لو يحب هذا المكان ما معقوله يجي هنا!
-ما أعرف.. نروح للمطار؟
هز راسه وطلعنا وبنص الطريق وگف فجأه وحجه
-ليش ما فكرت بيها؟
استغربت وسألته
-شنو؟؟
-شقته الي جان بيها!!
دار السيارة وساق بسرعة وتحرك للشقة.. صار سنوات ما شفتها.. وصل وركن سيارته وطلعنا ورحنا الها ندك بالباب
عشر دقايق ومحد طلع وعثمان يأكد عليّه منطلع صوت حتى اذا جان هنا يطلع
وفعلًا سمعنه أصوات وشفنه الباب ينفتح ويطلع من وراه محمد وهو شكله تعبان ومبين توه كاعد
-لا يا هتلي نايم وندور عليك؟
تقرب منه عثمان وفاجأني من لطخ عماد على وجهه بحرة گلب .. وعماد صفن عليّه شويه ما مستوعب وحجه
-شتسوي هنا؟؟
-شنو أسوي هنا؟؟ لا سلامتك جاي اتعشه يمك ضيفني!
ضحك عماد مستهزئ ورد
-لا الظاهر انتَ ضيفت روحك بدون ما اسأل
لزمه عثمان من خوانيگه واني حاولت اجره من كتفه ما يتزحزح
-يمعودين هدوها شبيكم!
بعدني عثمان وحجه يوجه كلامة لعماد
-أسمع هتلي انطيتك وجه وهسه غصبًا ما على راسك نجيب غراضك وتلحگني يالله
دفعه عماد وحجه مستهزئ
-عماد:ليش؟ ليش أسمعلك؟؟؟ مو انتم جنتوا مسافرين طول عمركم؟؟ هم اعترضت؟
-انت شبييييك تخبلت؟؟؟؟؟
بقيت لا اگدر اباعدهم ولا أتدخل واني اشوفهم يتعاركون وتطور الوضع وكل ساعة واحد يضرب الاخ لحد ما جريت عثمان حيل ومدري شلون أندفعت لورة وانرگعت بالگاع
لزمت خاصرتي من وره بوجع وأحس الحايط وراي كسر ظهري.. تقرب مني عثمان بسرعة ولزم أيدي يوگفني ويحجي بقلق
-بيج شي؟ تأذيتي؟؟ شو باوعيلي ليل
رفعت راسي وقبل لا احجي شي قاطعنا عماد يحجي بنبرة باردة مع عثمان
-عماد: خوش تمثيل عثمان.. خليتها تحبك لو بعدك؟؟
عقجت حواجبي واتمنى ما يحجي الي بگلبي، رد عليه عثمان بنرفزه
-نعم؟ أنت شدتحجي؟
اعتلت ملامح عماد الخباثة وحجه
-عماد: مو بعظمة لسانك گلت ماتحبها؟ وگلت تحب رزان؟.. هالزواجة كلها سويتها في سبيل تشبع غرورك وتملكها وتتحكم بيها .. أنت ماتحبها أصلًا
وگف عثمان ودفعة وهو يحجي بأنفعال
-انجبببب ما الك حق تحجي عني سامع!
-عماد: ليش يخوي مجذب اني؟ مو انت بنفسك كل ما تشوفني اسولف وياها تگلي وخر عنها لأن ما تفيدك وهاي تغدر ووو.. مو صح؟
ما أنكر عثمان كلامة بس اني جنت متوقعه،
تعرفون من تحاولون تكذبون احساسكم؟ هيج بالضبط شعوري جان وهسه عبالك انصفعت بالحقيقة
فصلت عن الواقع لحظات هواي لحد ما شفت عثمان يدخل للشقة ويرجع بعد لحظات وبيده جواز سفر عماد، عماد من شافه بسرعه صاح
-عماد: رجعه لتاااخذه
-ما راح أخذه
وانصدمنا اثنيناتنا من لزمه عثمان وشگه بالنص وشمرة بالگاع يم رجلين عماد وحجه بأستفزاز
-سافر يالله .. بالتهريب
عيون عماد متشخصه على الجواز الي متمزك بالگاع
من صدمته بقى ساكت
لزم عثمان أيدي وتحرك ماشي للسيارة وقبل لا نوصل سحبت أيدي بهدوء وصعدت
صعد وراي بعد لحظات وساق سيارته بهدوء..
جنت مرتجيه على الجام وساكته وايديني بحضني حاطتهم
حسيت بأيده تحضن ايدي بس سحبتها بدون لا اباوعله
ما الومه.. الوم نفسي يمكن..
"ما اصدك عشت بحلم هالفترة وغبت عن الواقع"
كل لمسه وهمسه وكلمة حلوة ما طلعت منه عن حب!
"هيچ جنت صعبه وما حبني؟"
سؤال يدور ويفتل بعقلي مرة وره مره
أكو شعور مكروه ببلعومي ومرارة تخليني أريد اتقيأ كل شعور حلو حسيت بي وياه
المشكلة أحــــبه!
وعيت من دخلنا فرع البيت وأول ما وصلنا نزلت قبله وأنتظرت يجي يفتح الباب علمود أدخل
هو عمدًا وگف قريب مني وبطئ حركاته لحد ما فتح الباب وسبقته ودخلت، شفت محد بالبيت وحزرت أنهم راحوا اكيد صار ساعات
عثمان آول ما دخل إتصل بخالة وطمنها وگللها ما راح يسافر بس هسه هو بشقته ويرتاح فترة
دخلت للغرفة اخذت ملابس من الكنتور وسبحت وللصراحة طولت بالحمام.. خلصت وطلعت بعد اكثر من نص ساعة
انتبهت بطرف عيني عليّه وشفته گاعد على الجرباية بس ما اهتميت وقويت نفسي ورحت انشف بشعري وگعدت امشط بدون كلام
خلصت وبديت ارطب بأيديني وكل جزء ظاهر من جسمي وتعطرت ووگفت آخذ روبي البسه وسحبت موبايلي وطلعت من الغرفة للصالة
جنت نعسانه بس ما ردت أبقى يمه
يمكن ألملم شويه من نفسي واجمع قوتي علمود أواجهه باجر
گعدت أگلب بموبايلي فترة وطلع هو هم سابح وشعرة يقطر مي ما منشفه عدل وتقرب وگف گدامي وگال
-ليش لسه گاعده هنا؟
رفعت راسي وحجيت بدون ما انطي اي تعبير
-ما نعسانه
سحبت نفس من شفته دنك جسمه وگعد گدامي وگال
-ضايجه مني؟
رجعت عيوني لموبايلي ورديت
-لا
رفع ايديناته ولزم كتوفي وحجه بنبرة غريبة ودافيه
-ليل لا تهتمين لكلامة.. مستحيل اخونج ولا أفكر بغيرج لأن انتِ زوجتي وبس
انسحبت من ايدينه ونزلتهن عني وسألت بتردد
-منو رزان ؟
-ولا أحد
-عثمان لا تغشمني، منو رزان؟
رفع ايده يرجع شعرة لورة من وجهه وحجه بنبرة غليظه وعبالك كاره الكلام
-حبيبتي السابقة الي سولفتلج عنها
رفعت حواجبي متوقعة الكلام بس من طلع من شفايفه حسيته أخترق گلبي، رفعت ايدي لمكان گلبه وشفته ينبض حيل وحسيت بخذلان
-بعدك تحبها!
ماتحملت أسمع جوابه ووگفت اتعداه بدون كلام ودخلت للغرفة وبسرعة ذبيت نفسي على الجرباية اتغطى كلي وإني اتنفس بقوة وارمش هواي أحاول ما تنزل دموعي
لا تبجين لا تبجين لا تبجين ليل، ليالي
حتى اني تعودت وصرت ليل
أصابني بمتلازمة الفرد بعد إن جُمعت جمعًا
ما تحكمت بنفسي ونزلت دموعي تحرك خدي وتحرگني حتى.. دموعي مجرد مظهر بسيط لنزيف گلبي هسه
انخذلت، غرت.. احترگت بخذلان
هو ما وعدني ولا گلي احبج
ليش احبـه؟
سمعت حركاته من دخل للغرفة وهديت نفسي وما بينت شي وحاولت أمسح دموعي بس تتمرد وتنزل غصب
اجر نفس وتتمرد شهگه وياه
حسيت بعد شويه هو واگف على رأسي وحجه بهدوء
-لـيـل گومي نحجي
ما رديت، شنحجي؟ وضعنا ما ينحجي بي
جر الغطاء وحضنت وجهي ما اريده يشوفني
سمعت صوته مدهوش وهو يحجي
-تبجيـن!!
تقرب مني حيل يحاول يسحب أيديني بس حيل شديت عليهم وما حسيت الا وهو يجرني ويشيلني بحضنه وشهگت حيل مفزوعة
-عثمااااان شبيك
ما سيطرت على نبرة صوتي وطلعت ممزوجة ببچي وحسيته يحضنّي حيل ويحجي بهدوء
-تبجين عليّه ليـل؟
ما رديت وبقيت ساكته لحد ما نزلني واني لسه حاطه أيدي على وجهي.. سمعته يضحك وسويت مسافة بين أصابع ايدي وباوعتله وهذا ميت ضحك
سحبت نفس من أنفي ومسحت دموعي ونزلت أيدي وحجيت معصبة
-الموضوع يضحك شايفه ؟
أحس وصلت البجيه لبلعومي أريد أنفجر وعيوني تهدد راح توگع دموعها
تقرب يحاوط وجهي بأيديناته وحجه
-لا تبجين ولا تنزلين دموعج والله ما يستاهل شي دموعج تنزل علموده حتى اني
دفعت أيده من وجهي وحجيت واني أمسح دموعي الي دا تنزل غصب عن إرادتي
-لا تحجي شي ما تحس بيّ عثمان لا تعلگني بسابع سمه وبعدها توگعني بكلامك .. ماتحس وما تعرف بشنو احس
-ليـل!
-لا تگلي ليل
-لعد شگلج !
-حاجيني بأسمي لا تميزني جذب ما أريد تخدعني
باوعلي متفاجئ وهز راسه رافض وحجه
-بس ما خدعتج وكل شي صار بيناتنا وأضح!
نزلت عيوني منه وأحس گلبي يريد يطلع.. هو صدك ما خدعني ، رديت عليّه بنبرة ضعيفة
-فعلًا ماخدعتني.. اني گلبي مال وحده وقرر يحبك
طلع الكلام بأنفعال مني ورفعت رأسي مستوعبه شحجيت وشفت وجهه مصدوم حيل
تحركت بسرعة اريد اطلع بس لزمني يثبتني بمكاني وگال
-شنو.. عيدي الي گلتيّ؟
حاولت اتملص من ايده وحجيت
-أنسى كل شي ، خلينا نفس قبل بدون مشاكل
عيوني نشفت دموعها على خدي بس أحس بحرارة تطلع منها.. آخر شي حجيته ببهتان روح
-عثمان عوفني الله يخليك تعبت أريد أنام
ترك أيدي وبدال ما أطلع رجعت للجرباية وتغطيت اتنفس بقوة.. يمكن من كثر المواضيع الي براسي كلهم قرروا يتركوني ونمت بسرعة
-
عثمان:
بقيت أراقبها وهيّ نايمه وما تعرف شكثر بعثرتني وعافتني ونامت
جنت من سنوات من أول ما عرفتها استمتع بأقل محادثة نحجيها واحس ما متعمق بكل شي يخصها لأن جانت مخطوبة
ما أنكر صراحة من عرفتها مخطوبة انصدمت وبنفس الوقت حسيت بمرارة وشعور مو حلو بس هديت ورجعت أذكر نفسي بأنها صديقتي
ما أنكر كذلك فرحت من تركته
واكيد ما فرحت على معاناتها وحاولت افرحها واطلعها من مود الكآبة الي جانت بي
جانت تفهمني وكل ما اسولف وياها احب أفتح مواضيع ثانية وكل تفكيرها يعجبني..
قويه ولأول مرة أشوف بنت تعتمد على نفسها من وهيّ عمرها 19 سنه عرفتها قويه وماتخاف شي
سنتين عشتهم واني اعرفها عبالك عمر كامل
جنت كل ما أريد أنام أسترجع محادثات حجيناها وابتسم
... جانت أعز صديقة عرفتها
بس ماكو شي يبقى على حاله وللأسف انسجنت
جانت أقوى صدمة تلقيتها هيّ التسجيل اللي جان مثل الأبرة الي فجرت بالونه أحلامي.. عبالك عشت فترة مثالية وياها وفجرت توقعاتي
عشت سنتين من افشل سنين حياتي
شفت ناس مصنوعة من قذارة وماعدها گلب بالسجن
أشخاص قتلت اهلها
شخص قتل امه
شخص قتل طفلته
شخص قتل علمود الفلوس
شخص اغتصب طفل
جنت منعزل عن كل شخص وأحاول أنفي كل شي أواجهه
بس صارت مشاكل هواي من اشخاص يدورون مشاكل
ضربت وانضربت
جنت أحقد عليها واتوعد إلها بس گلبي ما ينطيني ومن أريد انام أتذكر ضحكتها .. والظفاير.. وليلها الأسود.. مواقفنا
كل وقتي هالسنتين جان مثل الجحيم
طول عمري احب أطلع وأعيش حياتي بس انحبست سنتين
يمكن جان غلط مني.. بعيدًا عن التسجيل صدك اني هددته.. استحقيت عقابي
من طلعت جنت مقرر أشوفها واعاتبها وتفكيري جان اظلم وقبيح وحتى فكرت أأذيها واخليها تحس بمعاناتي
بس من شفتها ضعفت وردت احضنها حتى بس لزمت روحي
اشتاقيت لصوتها من تصيحلي بأسمي
اشتاقيت لكل لحظة عشتها وياها
لضحكتها لشقاها لمقالبها ولسوالفها الي ما تخلص
جان غلط مني من تقربت منها صح ومن گلتلها ما أحس بشي جنت جذاب
اكبر جذاب وحاولت ألملم نفسي وأبين قوتي يمها
لو ما تحكمت بنفسي جان أعترفت الها بكل لحظه قاسية عشتها وهيّ مو يمي
حاولت أتصرف بحقارة وياها علمود احسسها شويه بس اكتشفت عدها صبر طويل
من سمعت بيها انخطبت حسيت الكلمة تدك بگلبي دك ومن عرفت الشخص وطلع صديق الي صارحتة وگلتله أحبها وتحبني وخليته يبطل
صح عصبها الموضوع بس اني عجبني
وقررت أسوي علاقتنا بدون حدود وأتزوجها
بعد إلحاح وافقت!
وعجبني شرطها
بس رجعتني للواقع المرير من گالت ما تريد نتزوج
هنا حسيتني راح افقدها وصارت الشغله بعناد
من تزوجتها حسيت كل شي مريت بيّ بالسنتين الي فاتن أختفى وعشت أحسن ايامي وياها
تقربت منها وما جانت بيناتنا حدود وگدرت اعيش بسعادة جنت مفتقدها لفترة
عشت لحظات من أسعد لحظات حياتي، عبالك حققت كل أحلامي وخلص ما بيناتنا بعد شي هي مرتي واني زوجها
بس هسه آخر جملة گالتها گلبت كل موازيني
گلبها يميل إلي!
تحبني!
لو بعد إلف سنه ما اجه ببالي تطلع هاي الكلمة منها
يمته وشلون؟!!!
تحبني!! تحبني اني؟
من صدمتي ما نمت وبقيت أتأمل بيها وهيّ نايمه
أنة ليلي بلاية واهس ما أنام
شلون لو صرت أنتَ واهس ليلي
وشلون لو حبيت شكلك والخصال؟
"والله عشت ياعثمان وشفت ليلـك يحبك"
آخر شي حضنتها لگلبي الي ينبض بالثانية ميه ونمت وعندي إلف فكرة لباجر
✤———————————————✤
يتبع
إذا گدرت باجر هم أنزل بارت 💛
امس عيد ميلادي جان وتأخرت🎀🥹
الانستگرام
احبكم
دُمتم بِوّد🎀