هدوء الشيطان" Quiet demon"

By Norways_20

1.9K 120 655

رجل مجهول الهويه فلا ماضي بعيد او قريب يخبئ نفسه القديمه خلفف قناع بعد ان عاهد نفسه في ان يبداء حياه جديده ! ... More

مقدمه:عاصفه النار
ملائكه في احضان وحش-1-
غضب الوحش-2-
رحله يوم كامل-3-
جاره لطيفه؟-4-
6-اطياف من الماضي-
7-دعوه حفل-
8-حفلة و غضب الوحش-
9-عد تنازلي-
10-غضب اعمى-
-غضب حكام العالم السفلي-11
12-فيضان العواطف-
-هدوء ما قبل العاصفه-13
14-ضياع-

خوف يتسلل الى القلب -5-

99 7 45
By Norways_20

كان كرونوس في المطبخ يعد الغداء و مارثا تلعب مع الصغيرتان فقد مر اسبوعان عليهم معا و هو بداء يعتاد على حياته الجديده اما من جهه اخرى مارثا التي كانت تراقبه و لم ترى منه اي تحرك مريب او يضهر انه عدو فكل ما تراه امامها اب مفرط بل حمايه لفتياته

يضع الطعام على الطاوله و ينبس بصوت عالي نسبيا لاجل ان يسمعه الجميع

"الغداء جاهز تعالوا!"بهدوء

تقف فايا بسعاده و تجري له و تعانق قدمه بكل برائه و طفوليه ،يحملها و يقبل خدها ثم ينظر الى مارثا التي اتت مع ميرا الصغيره التي تضحك و تناغي ماده ذراعيها الصغيره ناحيته

ياتي و يحملها و يرمش حين عانقته الصغيره واضعه فمها على خده و هو مفتوح و يسمع ضحكاتها السعيده ،ينظر لها و قبل فروه راسها و يضع فايا مكانها و هو يجلس مكانه و يمسك الرضاعه و يعطيها للصغيره التي باشرت بل رضاعه

و كل هذا امام مارثا التي بدات تتيقن انه لا يتوصل مع احد فاغلب الوقت هي معهم لاجل الاهتمام في الاطفال معه حين اخبرها بانه لا يجيد هذا و يخاف انه مقصر مع اطفاله و هي استغلت هذا لاجل مراقبته و معرفته هويته الحقيقيه

لكن كل ما وجدته اب هادء مفرط في الحمايه و حذر كثيرا بأي شئ يفعله لاجل الطفلتين و تتذكر ذهابهم الى المهرجان و كيف انه طول الوقت اما يحملهن او يدخل معهن في الالعاب التي تختارها فايا و لم يرفض لها طلب مطلقا

تبداء مارثا في الاكل و تعجب حقا في الطعام فهو شهي لتقول بلطف " كرونوس ما رايك في ان تعطي حيوان اليف او كلب حراسه ليكون مع الفتاتين يحميهما؟"بلطف

كرونوس "كلب حراسه ؟...اضنها فكره جيده لكن كلاب الحراسه يجب ان تتربى من الصغر و لا اعرف من اين احظرها"بهدوء و هو يحتسي الشاي

"لدي كلبه سوف تنجب قريبا و هي من نوع دوبرمان و يسعدني ان اعطيك من الجراء "بلطف

كرونوس "لا اعرف هم يخصونك "بهدوء و هو ينظر لها بهدوء

فايا "ابي هل يمكننا اقتناء حيوان حقا الا باس ؟"بطفوليه

ينظر لها بهدوء و يداعب راسها " اجل في حاله اتاكد من انهم غير مؤذين لك او اختك فايا "بهدوء

تومئ بطفوليه فهي تعرف انه يخاف عليهما اكثر من نفسه،اما مارثا تبسمت متذكره ابنها و تعامله مع اطفاله لتقول بلطف

"هم غير موذين و هم يحبون الاطفال كثيرا و متاكده من انك سوف تعرف التصرف مع الكلاب "ببتسامه

يهمهم فقط و هو ينظر الى طفلتيه و بعد مده يحضر حلوى و يضعها امام الجميع

و كالعاده لا ياكل شئ و يقوم في هرس الحلوى و اطعام ميرا الصغيره  غير ابه من توسيخ نفسها ،يبتسم بخفه على سعاده الصغيره هو مره واحده في اليوم يقدم الحلوى لهما و تكون بعد الغداء

بعد مده ينتهون و يغسل الصغيرتان و يغير ملابسهن ثم يبداء في غسل اطباق الغداء و الحلوى بهدوء ،تنظر له مارثا و تاتي له و تقول بلطف

"هل اساعدك؟"بلطف

"لا داعي سوف انتهي منهن بسرعه"بهدوء

لكنها تاتي و تبداء في مساعدته و تقول "لا باس عزيزي دعني افعل ليس لدي شئ اصلا ههه"بلطف

ينظر لها قليلا و يومئ و يعيد نظره لما يقوم به و هو مرتدي قفازاته فهو لا يخلعها مطلقا و هذا ما لاحظته هي طول الايام الفائته.

بل اضافه الى الوشاح الذي لا يتركه مطلقا و يرتديه دائما ، رغم كونه قديم و بالي الا انها لاحظت شروده و هو يتلمسه ببطئ كانه يسترجع ذكرياته مع صاحب هذا الوشاح

تخرج من شرودها على صوت زجاج انكسر و تحرك شئ سريع من جانبها ،نظرت خلفها بسرعه بقلق كبير و رات كرونوس الذي كان ممسك ميرا التي بدات في البكاء و كانت يده تنزف

وقف كرونوس و هو يهزها و يتفحصها بعينيه ان اصابت ام لا  غير مبالي بيده التي تنزف اثر ضربها بقوه على حافه الطاوله

فايا ببكاء "ا ابي انت تنزف !"بشهقه و هي تعانق دميه الارنب

ينظر لها و ثم الى يده ،يقبل ميرا التي هدات و يهمس ب

"المهم اختك بخير انا بخير حينها"بهمس

فهو خاف كثيرا حين راى انها كانت سوف تسقط من الاريكه و دون تفكير جرى بسرعه ، امسكها غير مبالي بانه تاذى مطلقا

تاتي مارثا بعلبه اسعافات اوليه و هي ترى كيف يتجاهل يده النازفه و يهز الصغيره بيده السليمه اما الصغيره بدات تضحك لان والدها يهزها

ميرا بكل طفوليه " اااابا ....ااابا~" ببرائه

صدم كرونوس فهذه تعتبر اول كلماتها ليبتسم لاول مره في حياته شاعر بل دفئ و الحب و راحه لاول مره في حياته ، يركع و يضم فايا متناسي وجود مارثا التي تشهد هذا المشهد الدافئ

"انتم سبب حياتي الان سوف احميكم ولا يهم اي شئ كان فتياتي لا ملائكتي "بهمس و هو يضمهما الى صدره جيدا

تبتسم مارثا بلطف و هي تتذكر كيف انها تعانك سبعه اطفال و تفكر <انه مثلي ...لا يبدو لي كشخص مثلهم>

فايا "انت فارسنا ابي انت والدنا و نحن نحبك لكن لا احب رويتك مصاب باذى لذا ارجوك هلا عالجت يدك ابي ؟"بعبوس

يهمهم و يضع ميرا في سريرها المتحرك و يتأكد من انها امنه و ينظر الى مارثا التي تنتظر انتهائه و جعلته يجلس و تفتح علبه الاسعافات

اما هو يخلع قفازاته مظهر يديه المشوهه ،صدمت مارثا من هيئه يده الضخمه و مشوهة مليئه بل ندوب و الحروق

تتلمس يده بحزن و تفكر < مالذي مررت به ابني ؟> اجل فهي بدات تراه كابن له فهو حقا رغم تصرفاته يبدو كطفل تائه

تبداء في علاج ضربه بهدوء و تنظر له بلطف

"يدك قويه حقا "بلطف

"شكرا لكنها بشعه مثل باقي جسمي "بهمس و هو ينظر الى يديه بشرود كانه يتذكر امور كثيره دفعه واحد

عيونه اصبحت مغيبه بسبب هذه الذكريات ، تضع يدها على خده الملتحي بلحيه خفيفه و تقول بحنان

"لا ابني ليست بشعه بل تحكي صعاب مررت بها و نجوت من اخطرها "بلطف

يرمش و هو ينظر لها "ب بماذا دعيتيني ؟"بهدوء

"ابني ...اسفه ان كان يزعجك لن ادعوك به مره اخرى"بلطف

"لا ...لا باس ادعوني بما تريدين"بهدوء

رغم هدئه راق الامر له حقا فهو يعرف خلفيه مارثا و من خلفها لكنه لم يفعل شئ ضدهم فهو سيفعل ان فكرو بفعل شئ ضده او ضد فتياته لذا ترك مل شئ محله فاكثر ما يهمه حياه ملائكته الصغيره.

تقف مارثا بعد ان تنتهي و تقول بلطف "اذا ابني هيا اذهب ارتح قليلا و انا ساهتم بل مطبخ"بلطف

يومئ فهو بداء يشعر بدوار لذا وافق ،داعب صغيرته فايا و لاعب ميرا التي ضلت تكرر ابا و هي تصفق و هذا ادخل الدفئ لقلبه البارد

ذهب الى غرفته و ينظر حوله بنظرات ميتة، يخلع قميصه فقد بداء يشعر بل اختناق و يرمي القفازات و هو يتنفس بسرعه مفكرا

<نوبه اخرى>

يخرج هدير خشن و ينظر الى نفسه في المرآة كيف جسده مشوهة بحق لا يوجد مكان سليم به ،يقف و هو يقف امام المرآه و كان ظهره لا يقل تشوه عن جسده بشئ

يكسر المرآة و هو يهدر متجاهل جرح يده و اصابعه ثم نظر الى النافذه بحده و يغلق الستائر ليقرر ان يغلق عينيه و ينام رغم ادراكه بالكوابيس التي لن تتركه مطلقا

اما في اعلى عماره كان اثيناوس الذي كان مصدوم فهو طوال الايام كان يراقبه لكن بان ينظر له هكذا بسرعه و طريقه حاده امر غير طبيعي

ليهمس بصدمه " كاني واجهت مغتال متمرس"بهمس

يضع يده على اذنه و يقول "اختي ...الرجل خطير و انا اعنيها عرف موقعي "بجدية

ماريا " اذا رجل من الانتربول خطير يعيش قرب جدتنا ؟"بجديه و برود

اثيناوس" اجل ...سوف نتكلم مع جدتي اليله لنعرف مالذي حدث فقد بدى غاضب"بهدوء و هو يعيد نظره الى غرفه كرونوس بستخدام منظار القناص

يسمع همهمه شقيقته و اغلاق الخط ،يبعد يده عن اذنه و هو يراقب المكان جيدا و يمسك شطيره و يتناولها بهدوء

اما عند مارثا كانت تنيم ميرا بعد ان تعبت من العب ،تحملها بحذر و تاخذها الى غرفتها وضعتها على السرير و تغطيها و تبتسم على الصغيره النائمه

تخرج و ترى فايا ايضا تقاوم النوم لتقهقه عليها و تقول بحنان
"صغيرتي هيا وقت النوم"بلطف

تنظر لها فايا و تومئ  لها ثم تقف متجه الى غرفتها ، تبتسم مارثا و بدات في ترتيب المكان و حين انتهت. توجهت الى غرفه كرونوس لاجل اخباره من انها سوف تعود الى شقتها

حين طرقت الباب لم يجب لذا دخلت و قبل ان تستوعب ظلمه المكان شعرت بيد تمسكها بقوه من رقبتها و تضربها بقوه على الجدار

"من انت؟!"بصوت غليض و خشن

مارثا بالم "ا ابني ا انها انا "بالم و هي بل كاد تتنفس

ادرك كرونوس وضعه ليبتعد بسرعه و هو يشعل الضوء ،ينظر لها بقلق و لاحظ احمرار رقبتها

"ا انا اسف ل لم اعرف اسف "بتوتر واضح و هو يخرج علبه اسعافات

تنظر له مارثا و اقسمت ان يده اقسى من الحديد و الصخر و كادت رقبتها ان تنكسر من قوتها لكن تصرفات جسده المتوترة و خوفه الذي ضهر بعينيه الخاليه جعلها تتاكد انه لم يقصد و لم يخفى عنها جسده المشوه فهو عاري الصدر

وقعت عينيها على وشم على نهايه ظهره و صدمت فهذا الوشم متعارف بشئ سئ في عالم المافيا

ياتي لها و يضع مرهم على رقبتها و يلفه بضماد بقلق و ينظر لها بقلق و يقول بذنب و ندم

"ا اسف لم اكن بكامل وعي سيدتي "بحزن لانه اضرها و كان واضح عليه التعب و الاضطراب

تبتسم له بلطف و تداعب خده "لا باس ابني لابد انك حضيت بكابوس فانت متعرق بشده "بلطف

بقي صامت و كسر صمت الغرفه هو هاتف مارثا الذي رن تقف من الارض و ترى المتصل -زهره الزنبق-

تبتسم بلطف و تنظر له "سوف اجيب و اتي حسنا عزيزي ؟"بلطف

تخرج من الغرفه و تجيب "مرحبا صغيرتي هيمي "بلطف

هيمي "جدتي كيف حالك؟ هل انتي منشغله هذا الاسبوع ؟"بلطف

مارثا "همم لا صغيرتي هل سوف تقومين بزيارتي ؟"بلطف

هيمي "اجل جدتي فليس لدي شئ لافعله و انهيت امتحاناتي و لدي اسبوع راحه لذا اخذت اجازه من الجامعه و اود ان اكون معك"بلطف

مارثا "اهلا باصغر حفيداتي "بلطف

هيمي "ههه احبك جدتي سوف اتي اليله!"بمرح

مارثا "اهلا بك عزيزتي "بلطف

لتغلق الخط و في هذه الاثناء كان كرونوس ينظر الى يده التي تنزف و الجدار عليه دماء

~pov كرونوس~

كيف امكنني ان افعل هذا؟...هي لم توذيني و تهتم في ملائكتي ...نادتني بابني ...كيف امكنني ان اؤذيها ؟ ا انا ... ا انا مثلما يقولون ...موذي لمن حولي ...

نظرت لها دخلت و صدمت بما فعلت فعقاب لنفسي ضربت يدي في الجدار الى ان ادمت يدي ،رايتها تمسك يدي بقلق و تقول

"لماذا فعلت هذا كرونوس ؟!!"بقلق

"لاني استحق ...اذيتك و انتي لم تفعلي لي شئ سئ"بهدوء

"كرونوس عزيزي لا تستحق هذا انت لم تقصد اعرف هذا صغيري لذا ارجوك لا توذي نفسك "بعبوس

جعلتني اجلس و بدات تضمد يدي بهدوء ، انظر الى رقبتها و التانيب يقتلني لو شددت اكثر ...كانت سوف تموت بكسر في الرقبه

وقفت و بقيت انظر لها و رايتها تمسك قميصي و تمده لي و تقول بلطف و حنان

"هيا صغيري ارتديه و لنتكلم همم؟"

اخذت القميص و ارتديته بهدوء و نظرت الى يدي المصابه بهدوء

خرجت بعدها و جعلتني اجلس على الاريكه و هي ذهبت الى المطبخ بدات تعد شئ ،نظرت الى النافذه و ضهر في ذهني صوره فتاه ميته و اغمضت عيناي بقوه

انا السبب بموتهم...استحق كل هذا استحق الالم و الحزن ،خرجت من تفكيري على شئ دافئ وضع على يدي

نظرت الى سيده مارثا و هي مبتسمه لي بلطف ثم نظرت الى ما تضعه امام يدي و كان يبدو كشوكولا ساخنه

اخذته و هي جلست امامي و قالت بلطف

"لن اسال عن شئ لا ترغب في قوله ابني لكن اعرف بانك لم تتعمد هذا و متاكده من انك كذالك لذا لا تلم نفسك صغيري همم؟ كل شئ بخير فقط كدمه صغيره و ليست مولمه كثيرا "بلطف

"لا تفهمين ....لو لم تتكلمي كنت ساقتلك ...انا مضر لمن حولي "بهمس و انا انظر الى الكوب بهدوء

"لا لست كذالك انت افضل اب و افضل رجل رايته فمن سوف يخاف على اطفال هكذا لن يكون مضر ل احد لذا عزيزي لا تفكر هكذا فانت افضل اب رايته في حياتي من بعد ابني الراحل "بلطف

نظرت لها و اومئت فقط ،تبسمت لي بلطف و رددت ابتسامتها بابتسامه صغيره فليس لدي طاقه للجدال فما بدات اتذكره بداء يرهقني حقا انا اخوض صراع مع نفسي

قسمان احدهم يريد حياه هانئه و اخر ....وحش تم صنعه للقتل و التلذذ بل دماء و كل ما ترغب به سيدته و الامر متعب بداء الخوف يتسلل لي هذا صراع مرهق حقا و يسبب لي ارق حاد لا استطيع النوم بسببه و هذا امر طبيعي لي بعدم النوم او رغبه في الاكل

~End pov كرونوس~

كانت مارثا تنظر الى كرونوس الذي شرد في افكاره لتضع يدها على راسه بلطف و تقول

"علي الذهاب فحقيدتي سوف تزورني اليله لذا علي ان احضر غرفه لها سوف ناتي غدا للزياره همم؟"بلطف

ينظر لها كرونوس و يهز راسه باجل ،قبلت جبينه بلطف و تذهب و هي كلها يقين ان هناك قصه كبيره خلف كرونوس فلا احد يملك هذا الوشم الا و انه تعذب اشد انواع العذاب من اشخاص لا يرحمون و وحوش بشريه لا بل الوحوش ارحم منهم

اما هو وقف و جلس على الارجوحة التي قرب النافذه و يفتح النافذه ثم يجلب تبغ و يبداء يدخن بهدوء و هو ينظر الى الخارج بصمت و شرود فلا يرغب في النوم لا يرغب في رويه ذكريات مؤلمه فما فعله يكفيه

~يتبع~

اعتذر عن الاخطاء الاملائيه🥹

رايكم؟

اسئلتكم؟

اراكم الاسبوع القادم باذن الله~

Continue Reading

You'll Also Like

149K 30.9K 98
Title - Dangerous Personality Author - Mu Gua Huang MC- Xie Lin x Chi Qing Chapter 161 + 2 extras ထူးဆန်းသည့် ပြန်ပေးဆွဲမှုတစ်ခုအပြီးတွင် ချီချင်းတစ်...
2.9K 180 18
الْإِهْمَال يُقْتَل الْحَبّ ! . . ألابشع مِنْ الْإِهْمَالِ تَفَاهَةٌ الْأَعْذَار ، الْإِهْمَال يُقْتَل الْحَبّ بِشَكْل تدرجي إلَى حِينِ اخْتِفَائِه...
104K 6.7K 27
وحدكِ قادِرة على إنتِشالي مِن بِئر حُزني السحيِق، بِطريقة تجعلُني أقعُ لكِ مرارًا وتكرارًا. • كيِم تايهيُونغ. • جيوُن ڤيّونا. _ جميع الحُقوق مَحف...
156K 6.3K 81
A girl whom I thought as my best friend standing before me with a knife to kill me. She stabbed the knife onto my chest and told me "He will not like...