رجل مجهول الهويه فلا ماضي بعيد او قريب يخبئ نفسه القديمه خلفف قناع بعد ان عاهد نفسه في ان يبداء حياه جديده !
هو رجل خلفيته كلها دماء و قتل لكن يريد حياه هادئه بعيدا عن كل هذه الدماء يوميا لذا ... زيف موته للجميع لاجل ألا يبحث اي مخلوق عنه في هذه ال...
في مكان مهجور يكثر به المجرمين و رجال العصابات و في تلك العماره المليئه بل اصوات المشبوهه، يجلس ذالك الرجل يجمع اغراض في حقيبته و يخفي نصف وجه بوشاح احمر كبير
ينظر بعينيه المختلفه ناحيه الباب الذي فتح فجئه و يرى انه صاحب العماره ،يستدير و يكمل توضيب اغراضه بكل هدوء في الحقيبه
صاحب العماره "هيا انتهى وقتك هناك مستاجرون جدد يريدون الغرفه "ببرود
..."حسنا فقط اخرس "ببرود و عدم اكتراث
يسمع تنهيده الرجل و تليها اغلاق باب الغرفه ،يخرج قفازات يرتديهن بهدوء ثم يحمل الحقيبه و يهم بل مغادره متجاهل الرجال الثلاثه و امرأه مرتديه معطف يغطي كامل جيدها
ينزل الدرج بهدوء و وقع حذائه الاسود المخصص للاماكن الوعره ،يخرج و يركب سيارته الجي كلاس و ينطلق بهدوء
ينظر ناحيه شاشه السياره و يضغط على زر لتظهر خريطه و مسار يتتبعه ، بعد مده يصل الى غابه مهجوره و لم يقترب منها بشر
يخرج من السياره و يتجه ناحيه الخلف ،يفتح صندوق السياره و ياخذ مجرفة سائراً ناحيه الغابه الى شجره ضخمه ميته
يبداء في الحفر بكل برود و بعد مده من الحفر يخرج اربعه حقائب ضخمه ،يجثو ارضا و يفتح اخد الحقائب و ضهرت سبائك ذهب كبيره
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ليهمس "جيد اني كنت اخبئ بعض الغنائم منهم"بهمس
ليقف و يجلب حقائب جديدك و يبداء بنقل السبائك في الحقيبه الجديده و هو يعدهن و بعد مده ينتهي و هو يحمل الحقائب يضعهن في سيارته و ينظر للقديمة و الممتلئه بل تراب
يخرج قداحه و يخرقهن دون اي اكتراث ليركب و ينطلق بعيدا عن الغابه و يمسك الخط السريع ناحيه المدينه الضخمه
اثناء سيره بسرعه ثابته نذهب الى المدينه التي يتجه لها و في احد المياتم تحديدا الذي هو 'ميتم الآمل'
هناك طفله صغيره تعانق رضيع و هي تبكي و كان هناك رجل يضربهم بعصى و هو يقول بغضب
"ايتها النكره القذره كيف تجرأتي على التطاول و اخذ ما هو ليس لك!!"بغضب