ANSWER ME.

Від Elena_10r

4.3K 231 46

[Romantic || Supernatural || Sacrifice] "قد انقذني من والداي رغم انه ليس بشرياً ذاته الذي بفتنته يجذبني ، الك... Більше

00:00
ANSWER ME || - 1 -
ANSWER ME || - 2 -
ANSWER ME || - 3 -
ANSWER ME || - 4 -
ANSWER ME || - 5 -
ANSWER ME || - 6 -
ANSWER ME || - 7 -
ANSWER ME || -8-
ANSWER ME || - 9 -
ANSWER ME || - 11 -
ANSWER ME || - 12 -
ANSWER ME || - 13 -
ANSWER ME || - 14 -
ANSWER ME || - 15 -
ANSWER ME || - 16 -
ANSWER ME || - 17 -
ANSWER ME || - 18 -
ANSWER ME || - 20 -
ANSWER ME || - 21 -
ANSWER ME || - 22 -
ANSWER ME || - 23 -
ANSWER ME || -24-
ANSWER ME || -25-

ANSWER ME || - 19 -

144 10 1
Від Elena_10r

الفصل التاسع عشر|| دائي و دوائي
______
I hate you I love you- by olivia o'brien

طلبت منه اخذي بدراجته الناريه ولم يعترض بل اخبرني انها كانت خطته
وضع على رأسي خوذه اكبر من رأسي بمرتين و رغم عنادي اجبرني على ارتدائها

اخذني للشاطئ حيث التقينا اول مره دون والدي
و حيث احتضنني اول مره

طوال الطريق كنت اتشبث بخصره تحتضنه لصدري بقوه كما طلب و لانيي خائفه ، لحسن الحظ كان الجو رائعاً

تمشينا على اطراف اليابسه دون احذيه و الجو بيننا مليئ بالمشاعر الايجابيه عكس اول مره فسادت اصوات الضحك بيننا بينما نتبادل الحديث و ذكرياتنا مع هذا الشاطئ بالخصوص

مرت الايام سريعاً برفقته دون ان اشعر، بسببه انا اكثر راحه الان
انا مدينه له بحياتي

-هل تعتقد ان جوليا قد تفعل ما يضرني مستقبلًا؟
تحدثت بعد ان اخترنا بقعه نجلس بها امام البحر

-لن تستطيع ايذائك مادمت معك.
شردت بالمياه الزرقاء لمده وحين لاحظ الانكسار بملامحي احاط وجهي بين يداه

-اسمعي ڤيوليت، اريدك ان تنسي تشانغبين و جوليا هم ورقه فارغه من حياتك قد طويتها ولن تفكري بفتحها مره اخرى.

ابتسمت بخفه ثم وضعت عيناي على خاصته البنيه
سرعان ما استقام خط شفاهي

-لازلت خائفه من فكره انه على قيد الحياة، كل ما يفصل بيننا بعض الامتار و زنزانة من حديد.

ملئ الانزعاج ملامحه بوضوح

-وسبع سنوات.

حديثه جعلني ابدو مشوشه.

-لايزال الطفل بداخلي يرعبه ذكر اسمه.
ابتسم على جنب بنقاء ثم راح يمازحني

-ذلك الطفل الصغير لم يخاف حين شهدت عيناه مصاص دماء ولم يهتم ان كنت ساقتله ام لا.
رغم انه كان يمزح الا ان الانكسار ملئ عيناي

-اموت بين يديك ارحم من الموت بين يدي والدي.

رفع حاجبيه بدهشة غير متوقع ما قلته ، قَبل جبيني ثم اردف.

-يموت هو و عيناك تعيش لترى فجراً اخر زهرتي.

احتضنته بقوه ولم يمانع بل صار يبادلني بذات القدر

-احس بشعورٍ لم يسبق لي الشعور به جونغكوك.
قلت اريح ذقني على كتفه وراح هو يدفن وجهه بعنقي.

-اوصفيه لي زهرتي.

اخذت مده لارتب الكلمات المناسبه لوصف ذلك الشعور
اغمضت عيناي فقد نعست رغم هذا اجبته

-لهفي عليك، بكل مره اراك تنتهك السعادة نفسي و كُلي رغبه لتدفني بين ذراعيك حيث اشتهي ان يكون قبري.

استطيع الشعور بانه يبتسم و باتساع

-ربما انتِ تتعلقين بي، هل تحبيني لهذا الحد؟
ابتعدت عنه قليلا اميل براسي بتسائل

-أُحبُك؟

هز رأسه قليلاً ثم اردف
-ليس ك حب الحبيب، بل كصديق مفضل او ملجئ و ملاذاً لك.

برزت شفاهي افكر بكلامه بكل جديه.

-لكن حب الصديق شعور سطحي، ما اقصده لك اعمق ربما.
استقام خط شفاهه و اضلمت عيناه

-انا لست جيد لانثى مثلك، انا شيطان ومن بين يداي ملاك اخر ما اريده تلطيخها باوساخ عالمي..انتِ تستحقين افضل ڤيوليت.

شرد بيساري الذي يختلف بلونه عن يميني، اعدت رأسي ليرتاح على كتفه ثم قلت بهدوء

-لابأس، دعنا نغرق معاً بعالمك مهما كان قذراً بنظرك.
تأملنا بعضنا لمده من الصمت وكان هو من بادر لقتل ذلك الصمت
اخرج من جيبه علبه فاخره و حين فتحها تبين بداخلها خاتم ذهبي

-انه هديه مني لك، نُحِت بباطنه بصمه ابهامي و حروف اسمينا..آمل انه قد نال اعجابك.
تأملته و الابتسامه تشق وجهي ولم يخفي هو الاخر ابتسامته

-لكن لما ابهامك؟
رفع يده اليمنى ليتيح لناظري تأمل الخاتم الذي يحتضن خنصره

-ابهامك منحوت على خاصتي و ابهامي منحوت على خاصتك.
شكرته من كل قلبي ثم دنيت لاقبل خده لكن علامات الانزعاج ملئت ملامحه

-من قال انني اريدها هنا.
قهقهت بصخب حين فهمت قصده فراح يؤشر باضبعه على شفاهه بعبوس
حين طال انتضاره سحبني من عنقي بقوه لعنده حتى اختلطت انفاسنا

عدنا للمنزل معاً و الهدوء ثالثنا
حين وصلت المنزل صار الضلام تدريجياً يملئ السماء و كما بدأ اليوم انتهى

صباحاً تجهزت للذهاب للعمل، لدي جلسة تصوير اليوم
قد عدت لعملي كعارضه لكن لم اترك الشركه

على الساعه الحادية عشر عدت للشركه بعد جلسه تصوير طويله
قبل التوجه لمكتبي قررت اخذ استراحه باستراحة الموظفين

جلست على احدى الطاولات اناظر المدينه من الاعلى
بين اصابعي سجاره انفاسها تسمم رئتي

-ما بالها الجميله عابسه؟
التفت للصوت الذي ورد من ورائي ثم قلت بنوعٍ من الدهشه

-بيلي؟
سحب لنفسه كرسي ليجلس عليه مقابلاً لي

-كيف دخلت حتى!
ابتسم يدعي الخبث.

-لدي اساليبي الخاصه.
لم يبدو علي التفاجئ فقد تعودت على اساليبه الملتويه، كيف قبلت به خطيبته اساساً؟

-كيف تشعرين ڤيوليت ؟
سحبت نفساً من النيكوتين ثم طرحته حين تحدث بجديه

-ما مناسبة سؤالك هذا؟
رفع اكتافه ثم انزلهم يناظرني

-لا يحق لصديق ان يتطمن على صديقته بهذا الزمن؟
تأملت السماء الزرقاء و الشمس التي تتوسطها والتفكير يشغل عقلي

-مشوشه، ان كان قصدك بصوره حاليه لكنني سعيده هذه الفتره.
غمر بخبث و عرفت ان نا سيقوله لن يروقني

-اوف هل وقعت صديقتي بالحب؟
رميته بنظرات اشمئزاز رافعه طرف شفاهي

-توقف عن قول الهراء رفقاً بمسامعي.
تحرك يميناً و يساراً كانه دودة ارض ارمله
الهي كم هو مزعج

-امم و ما قصه ذلك الخاتم ايتها السيده؟
دعكت ما بين عيناي ب انزعاج فضحك هو على منظري

-حسناً حسناً انا ذاهب لعملي ساتركك مع حبيب القلب.
رميته بدفتر ملاحظاته وحينها غادر سريعاً تفادياً للضربه

-عاهر.

توالت ايام الاسبوع بسرعه يطغي عليها روتين متشابه
ارجع ليلاً ولا ارى جونغكوك الا نادراً من بعيد و كذلك اخوه

عدا دايان لانها كانت تبيت في منزلي احياناً ورغم المسافات و الالتزامات التي تمنعني من رؤيته و تمنعه هو ايضا الا انه لم يكف عن ارسال الزهور لي كل يوم لعند مكتبي و معها بطاقه تحمل كتابات بخط يده الانيق

-لما لا تريدين ان آتي للشركه؟

قطبت حاجبي اطفئ الحاسوب امامي

-قلت لك مراراً ان الموظفات هنا اكثر سماً من الحيه كيف تريد مني الموافقه على زيارتك لي؟

خاطبته معترضه على مجيئه للشركه للمره الالف لانني اعرف بان الموظفات لا يرحمن الرجال أحيانًا اتسائل ان لم يتعايشون مع ذكور من قبل

لا اخطط لطرد موظفين جيدين لدي

-سحقاً ڤيوليت لم اراك منذ اسبوع بسبب عملك و انشغالاتي.
ابتسمت بخفه ثم اجبت

-هل تشتاق لي؟
طال الصمت بيننا لكنه اجاب بالاخير

-هل ذكرت هذا؟
بصعوبه منعت صوت ضحكاتي.

-هذا ما فهمته من حديثك.
تنهدت هو عبر الهاتف ثم قال بنفاذ صبر

-اراك بعد قليل.
قبل ان اعترض اغلق الخط فزفرت بضجر

قرأت بعض الاوراق التي يجب التوقيع عليها ، شيء فشيء صرت غارقه بعملي حتى انني لم الاحظ كوب القهوه بجانبي حين وُضِع

شربت منها القليل و حينها سمعت الباب يُفتح دون طرق
قطبت حاجبي و اول ما قابلني جسد رجل تغطي وجهه و نصف جذعه باقة زهور كبيره

ابتسمت و اللهفه تسود نفسي حينها استقمت سريعاً لاحتضانه يمكنني تميزه من بين الالف و بعض الزهور لن تصنع اختلاف

فتح ذراعيه لي و حين اقتربت منه لفهم حولي بقوه
بقينا على هذا الحال لمده طويله بعدها فصلنا العناق معاً
قبل ان يسلمني الباقه اختطف شفاهي بين خاصته يشفي اشتياقه و اشتياقي بهم

لولا انني لم احثه على الابتعاد بسبب انفاسي لكان الى الان يعانق نسيجي بخاصته
تألمنا بعضنا بشوق و بعدها قدم لي الزهور الحمراء

شكرته عليهم فقرص ارنبة انفي بين اصابعه

انتظرني بالمكتب حتى اكملت عملي و خرجنا معاً متشابكين الايدي و كلانا يحتضن اصبعه البنصر خاتم ذهبي

من يرانا لن يشك باننا مجرد اصدقاء، اظن....

اخذني للمنزل باحدى سياراته و فجاة اختفت سيارتي ربما صار لها اجنحه و طارت على حسب ما يقوله هو او ربما هناك من تدخل بالامر

اكلنا الغداء معاً بمطعم من اختياره و شربنا قهوه ايضاً
ركن المرسيدس خاصته امام باب منزلي

نزلنا بنفس الوقت وهو من تطوع لحمل باقه الزهور الحمراء
وقف ورائي بينما افتح باب المنزل بالمفتاح و حين دفعته للداخل لمحت على الارضيه ورود تغطي كل المنزل

بقيت احدق بذهول واقفه على عتبة الباب

ادرت رأسي له لثواني و ذقني يكاد يلامس الارض كان يبتسم لي بشرود
اكملت المشي مروراً بالبهو وهو يتتبع خطواتي بهدوء يحتضن الباقه الاكبر لصدره

لاحضت ان الباب الذي يؤدي الى الحديقه الخلفيه مفتوحه
و الورود المتناثره يتوقف عنده

حين حطت قدمي على العشب قابلني منظر لجماله اشتد لمعان عيناي الملونه
استدرت لاحتضنه بقوه فبادلني يضحك بخفه. ليته يضحك لبقية الدهر

-هل فعلت كل هذا لأجلي؟!
هز رأسه بخفه ولازالت الابتسامه مرسومه على ملامحه

احتضنته اكثر لعله يفهم ما اشعر به
مشيت معه لنهاية المسار الذي صنعه من الزهور ثم وقف و ووقفت امامه

امسك بكلتا يداي و الشغف يملئ عيناه
و لم تقل خاصتي لهفةً

-لست من الذين يستسهلون التعبير عن احاسيسهم، لذا يجب ان تراعي كل ما ساقوله مهما كان مبتذلاً لان كل كلمه اخذت مني وقت كبير و ورق كثير.

ضحكت بصخب ففعل المثل بخفه

-سحقاً كان ذلك سهلاً عندما كان تايهيونغ بمكانها!
تحدث بينه وبين نفسه بصوت مخفض بالكاد سمعته
ضلت الابتسامه تشق وجهي.

-لم اتوقع يوماً انني و بعد كل هذه السنين اقع غريقاً لفتاة تصغرني بعهود كثيره، لكنني و بطريقه رأيتك مختلفه.

حين قطبت عيناي راح يشرح.

-انتِ لم تتجنبيني حتى بعد ما عرفتي حقيقتي.
اكمل حديثه بشرود.

-ضحكنا معاً، بكينا معاً..هذه المشاعر البسيطه كانت كل ما املك. حينها فقط ادركت كم تعلق بك ايسري.

بكل مره احاول التركيز معه تخذلني عيناه و رغم كل هذا قلبي كان يسمع لكلماته

-تتذكرين حين دعوتك للغداء بمنزلي؟..حين رأيتك تضحكين مع دايان من بعيد بالمسبح بينما كنت اراقبك همس تايهيونغ لي "عادت معذبتك في غيهب الغسق" .
همهمت لسؤاله و حين اكمل لمعت عيناي و شعرت الادرينالين ارتفع بجسدي

-كان يقصدك فلطالما كنت منشغلاً بمعرفه المزيد عنك
رغم انك لم توْلدي بعد.

بقينا شاردين ببعضنا ثم قال

-وكنت اطمئن عليك كل ليله من شباك غرفتك.
ارتفع حاجبي و الدهشه تكسو ملامحي

-اظن انني وقعت مغرماً بك ڤيوليت..
بعد ذلك الصمت الجم لساني ولم اكن اعرف كيف عساي ان ارد
يكفي ان عيناي كانت تجيبه

احتضنته بقوه الف ذراعي حول عنقه و كفيه تضغط على خصري
بقينا على تلك الوضعيه لوقتٍ طويل

تلك الدقائق التي قضيتها بين احضانه افضل من اي دقيقه عشتها
ليلاً على الساعه العاشرة و بعد ان تناولنا العشاء

كنت على السرير انام على صدره العاري
كلانا صامت لكننا نتحدث بلغة الهدوء، اكتشفت بيوم واحد انه ليس من الذين يعبرون بالكلمات بل بالافعال

طوال اليوم قضيته معه و لاحظت الاختلاف بتعامله معي
ذات الاهتمام لكن بصوره صريحه اكثر

و اهتمام اكبر، بين حين والاخر اجده شارداً بمعالم وجهي او مبتسماً يناظر تحرك شفاهي عند الكلام

غير سلسلة القبلات التي لم يكف طبعها على انحاء وجهي طوال اليوم

-انتَ لم تسألني ان كنت ابادلك الشعور.
ناظرني من فوق حين شعر بعيناي عليه من تحت

ضحك بخفه يغمض عيناه

-و كاني لا اعرف انك تحبيني بذات القدر.
ارتفعت حواجبي لمستوى متوسط

-القليل من نرجسيتك سيد جيون.

سخرت منه وحين شد على جسدي صمت
تمنيت ان انام بعده فتأمله دون الشعور بالحرج شي غير ممكن لكنني من غرقت بعالمي اولاً

حين استيقظت لم اجده بجانبي و اول ما خطر على بالي انه غادر ليعيش انشغالاته

تنهدت بحزن اتوجه للحمام كي اغسل اسناني و وجهي
انه السبت اخيراً
سأحظى بما فيه الكفايه من الراحه فالاسبوع الماضي نتب لي شعر ابيض وانا بعِز شبابي

نزلت السلالم بتثاقل و جفناي مغلقه بنعاس
بالكاد اقاوم نعاسي

وصلني صوت جونغكوك من المطبخ فشهقت بخوف و حين رأيته يتكأ على بار المطبخ مبتسماً بوجهي تنهدت بارتياح

-خمنت انك رجعت للمنزل او ذهبت لعملك.
التفت للرخام يكمل عد شيء ما

-هل تريدين مني تفضيل العمل على مشاهدة عشيقتي تاكل البانكيك؟ خصوصاً انه من صنع يداي.

ملئ الحماس ملامحي ف اسرعت للوقوف بقربه، كان ينثر سائل الشوكولا على جبل البانكيك

-الهي الرائحه رائعه لا يمكنك معرفة كم احب البانكيك.
ضغط على حاجبيه بانزعاج.

-أكثر مني؟
بقيت احدق به لمده بعدم فهم كالخرقاء ثم اردفت بتردد.

-هل تقصد انك تحبهم اكثر مني ام ماذا لم افهم.
تنهد هو يهز رأسه بيأس دون النظر لي ثم اخذ الاطباق للصاله حيث طاولة الطعام الرئيسيه

تبعته بتذمر حتى وصلنا للطاولة
لم انتبه على ما تحتويه عندما نزلت السلالم فكنت اغمض عيناي

نسيت سريعاً ما كنت اتذمر عنه فور ان ملئ الطعام انظاري

-هل حقاً صنعت كل هذا لي؟
وقف ورائي محتضن خصري متكأً بذقنه على كتفي

-ليتني استطيع اسعادك طوال الوقت.
خاطبني متنهداً فاحتضنت ذراعيه مبتسمه.

-انت تصنع بهجتي طوال الوقت اساساً جونغكوك.
اطلق "آه" دراميه ثم دفن وجهه بتجويف عنقي

-قولي اسمي مره اخرى.
ابتسمت باتساع فلفظت اسمه كما طلب

-جونغكوك.
انقض على عنقي و انحاء وجهي يقبلني دون توقف

-تلفظينه كلملاك.

سهونا بتأمل بعضنا البعض ثم نقر على انفي قائلاً

-انتِ دائي و دوائي ڤيوليت.

________________________
الفصل التاسع عشر تم ☆
ان وجدت الاخطاء الاملائية اعلاه تجاهلوها

الفصل مقرف لابعد درجه فوق التأخير فصل غير مرضي
المهم..تحققوا من خزانات دموعكم يمكن تحتاجوها بالفصول القادمه
Who knows?

.
.
.

شكل الخواتم

كيف زين لها البيت

المسار يلي بحديقتها


to be continued...

Продовжити читання

Вам також сподобається

4.4K 361 7
ICT BL STORY!!!! "yeh to wo hai! aree WOO!!" screams rohit "Bhenchod! Shut up!" Shouts virat holding the others jaw firmly. A short love story of 3 v...
Prey Від Cannon

Вампіри

4.8M 288K 101
In this life, a human without the money to pay for their own life is worth nothing. Take those humans in as property, breed them, and you'll end up l...
406K 8.4K 45
[𝘴𝘬𝘻 𝘰𝘯𝘦 𝘴𝘩𝘰𝘵𝘴] 𝘺𝘦𝘴, 𝘴𝘪𝘳 𝘢𝘯𝘥 𝘮𝘢'𝘢𝘮 Requests are closed plz stop asking ty :)
14.2K 558 9
Tvd x to x tw In which the Scooby gang, the Mikaelson's and the pack watch the life of Charlotte Stilinski. The biological daughter of Derek Hale and...