استغفر الله العظيم ☆♡
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
انفتح الباب على وسعه ،ليدخل بطلته الي تشع هيبه ورجوليه ،ونظراته الحادة ،،،بالبشت الي زايده حلا ،
توجهت انظار الموجودين كلها له،،،منها انظار فرح وسعاده
ومنها انظار حسد وغيره ،
التقت عينه بعينها ،،وبسرعه اخفضتها ،،ابتسم ابتسامه جانبيه على خجلها وبداخله(الله اشكثر جميييله ،ما ألوم قلبي يوم انه طاح بغرامك ،،،)
مشى بخطواته لعندها ،وهي بدورها وقفت بسرعه ،،
امرها بلطف:ارفعي راسك لا تحرميني نعمه شوفتك
رفعت راسها وناظرته
وهو ابتسم ،،،ولا همه احد حوله :على وجهك سلام الله،وبسم الله ،يا وجه من عرفته زانت
احمرت وجنتيها من كلامه
وبسرعه جلست ،بدون تناظره
ضحك بخفه على حركتها وجلس بجانبها
اقتربت منه مشاعل وهمست له بضحك:خف عليها بتموت بحياها
ابتسم بهيام ونطق على مسمع صبا:تعرفين وش اكثر شي ابغاه الحين
مشاعل :وش
ناظر فهد لصبا وعينه بعينها : الود ودي في ضلوعي اخبيك،لا حيٍ يدرى بك ولا حيٍ يلقاك
انصدمت من جرأته وفي بالها(ياربي بموت ،كيف يتغزل فيني قدامهم ،استحيت بداله )
مشاعل :هههه والله ما عرفتك يا اخوي شاعر
فهد:لعيونها بس
بوقت جية امه وام زايد ،
ام فهد وهي حامله الشبكه(تلبيسه الذهب ):دامت عليك الضحكه يمه يا عساني ما انحرم منك
فهد:ولا منك يالغاليه
وقفو مع بعض ،،وهم ياخذون الدبل ،،مسك يدها بخفه ،،وبمقارنه بيده ،فيدها غرقت فيها ،
حاولت تخفي توترها الزايد وارتجافها ،بسبب القشعريره الي سرت بجسمها بسبب مسكته لها
ولي زاد الطين بله لما رفع يدها لفمه وقبلها بخفه ،
بلعت ريقها بتوتر ،،،اخذت الدبله من امها ،حاولت تلبسه بس بسبب رجفتها كان الموضوع صعب ،كانت بتساعدها مشاعل ،بس فهد كان اسرع ،حيث مسك يدها وساعدها
وبدا بعدها يلبسها باقي الذهب من اساور وعقد ،؛وصولا للحلق ،حيث انه فهد استغل هالشي لصالحه لما قرب وجهه من اذنها وهمس:مالك بالطويله ،احبك
همست بخجل وتوتر:فهد تكفى خلص
فهد ضحك بخفه:ليه
صبا:شوف الكل حولنا
فهد:خلهم يولون ،والله ما هموني كلهم ،خلهم يعرفون انك ملكي ونبضي وكلي ،وانا ما هويت
قاطعته صبا وبهمس:الله يخليك ،لاجل خاطري
فهد وقف ومسك يدها ووقفها معه
وبخفه لف يده حول خصرها وسحبها لحظنه وقبل جبينها
كل هذا تحت انظار الجميع ،،والمصورة ،الي ما خلت شي يفوتها
همس لها باذنها قبل يغادر المكان: بانتظارك
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
في مكان اخر ،ما ينسمع فيه الا صوت صفارات سيارة الشرطه
ناظر عبدالرحمن لسعود الواقف امامه بدون حتى يرف له جفن ،بعد ما قتل احمد بكل دم بارد (انا مستحيل اسمح لاحد ياذيه ،مستحيل اخيب ضن راكان ،،ولا بسمح لحياة سعود تدمر بسبب ذا الحقير ،ايه )
عبدالرحمن بامر:غادرو المكان ،واحمو السيد سعود ،،لا تسمحون لاحد يكتشف الي صار ،وامنو سفره لسعوديه باسرع وقت
سعود التف لعبدالرحمن بسرعه:وانت
عبدالرحمن:اذا طلعنا كلنا من هنا بتضل الشرطه ورانا لين تمسكك
سعود:وش تقصد
عبدالرحمن:انا ببقى هنا
سعود بصدمه:لالا ،ما بسمحلك تتحمل مسؤوليه جرم انا ارتكبته
عبدالرحمن بغضب: يكفيك تهورك ولعبك لين هنا وبسسس ،لا تدخل بالباقي ،لان حياتك اهم
سعود: قلت لك ل
حس بألم برأسه ،بسبب ضربه احد الحراس خلفه ادت الى فقده للوعي،،وقبل يسقط على الارض ،مسكه بيده وحمله على ظهره بسبب قوة الحارس ،فكان سعود خفيف بالنسبه له
عبدالرحمن : اطلعوو بسرررعه
واتجهو للباب الخلفي للمكان وطلعو منه ،حيث كانت سياره تستناهم في الخلف
اخذ سلاح سعود وطلع محرمه من جيبه ومسح اثار البصمات وثبت بصماته على السلاح ،في ذا الوقت دخلت الشرطه
:ارفع يدك لا تتحرك
رمى سلاحه على الارض ورفع يدينه
مسكوه الشرطه بسرعه ،ووجهو السلاح على راسه
احد الشرطه بعد ما تأكد من احمد:سيدي الرجل ميت
تقدم الضابط من عبدالرحمن:انت قتلته
عبدالرحمن:ايه
الضابط:كان فيه احد معك
عبدالرحمن:لا انا لحالي
الضابط مسك فك عبدالرحمن واقترب منه :بس وصلنا اخباريه انه في عده اشخاص
عبدالرحمن ببرود:قلت لك انا لحالي ،دور اذا فيه احد امسكه
الضابط :خذوه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فتح لها باب المجلس ،،حيث ينتظرها فهد،:ادخلي
مشت اول خطواتها ببطئ ،بس وقفها راكان لما مسك يدها ،قرب لها وهمس:الكلام الي بالشوفه ،لا تقولينه هنا زين؟
اومأت له ،ودخلت
وهو طلع واغلق الباب
ظلت واقفه امامه بتوتر لما لاحظته
وقف وهو راسم ابتسامه ساحره على وجهه واقترب لها:ليه واقفه عندك ،تعالي اجلسي،،،واذا ما بغيتي ،خذي قلبي لك مجلس واجلسي
تحركت من قدامه وجلست بحرج ،خلاص هي ذابت من كلامه غصب بتحبه من بعد كلامه مو بيدها
جلس جنبها وهي بسرعه لفت بوجهها للاتجاه الثاني
وضع يده تحت ذقنها ولف وجهه لها،وبحب:اتركيني اتأملك واضيع في عيونك كثير
اتركيني احبك ولو ماني على حبك بخير
بلعت ريقها :خلاص انا اكتفيت
فهد ضحك:هههههههههههههه بس انا لا
صبا:كل ذا وبعدك ما اكتفيت
فهد:هذا كله ولا شي،حبك بحر وانا غرقت فيه ،وش تبيني اسوي
صبا:وليش تحبني هالكثر
فهد:جيتيني بوقت شتاتي وضياعي ،بوقت كنت فيه تايه ما ادل للحب درب ،بوقت ما افكر فيه احب ،جيتي ونورتي عتمتي ،مثل بدر بالليالي السود
صبا اكتفت بتأمله بخجل وتوتر بسبب كلامه ،(معقوله يحبني هالكثر ،معقوله انا استحق هالحب)
فهد اكمل:عيونك العسليه هذي مثل شبكه صيد وانا طحت فيها
صبا عقدت حواجبها: عيوني؟؟يعني لو شفت وحده لها نفس عيوني بتحبها صح؟
ما قدر يمنع نفسه من الضحك بقوة:ههههههههههههههههههههههههه
صبا :ليش تضحك
فهد حاوط وجهها بيديه :عيونك ما تليق الا عليك
لو هي بغيرك كان ما حبيتها ❤
صبا بعدت يديه عنها وصدت عنه
فهد باستغراب:وش فيك
صبا بصوت واضح الضيقه فيه:فهد
فهد :لبيه
صبا: يمكن انا ما استحق حبك لي ،ما استحق هالكلام كله انا امس حكيت معك كلام ما كان لازم احكيه ،رغم انك انقذتني مرتين من يز
فهد لف وجهها له وبغضب طفيف: اولا ،هذا الاسم ما تذكرينه على لسانك ابدا ،وثانيا ما ابغا اسمع هالكلام منك مرة ثانيه ،انتي ما حكيتي غلط ومن حقك تقولين هالكلام لانك ما تعرفيني زين ،وبالعكس انا غلط يوم اني ما صارحتك بحقيقه يزن من قبل
صبا بصدمه:كيف عرفت انه هو الي قال لي
فهد ابتسم بجانبيه:شو نسيتي انه انا الفهد
صبا :هه مغرور
فهد:يحق لي
ضحكت بخفه على كلمته
ضاعت علومه من ضحكتها وخطر بباله بيت ونطقه وهو مركز عيونه عليها: تضحكين ومن ضحكتك تضحك لي الحياة
اضحكي عسى الضحكه بوجهك ما تغيب
صبا هالمرة ابتسمت له :يمكن ما اقدر اجاريك بكلامك ،بس انا بعد حافظه شي ،وبقوله
فهد ابتسم بحب لها:مع انه والله نظره من عيونك وبسمه تشفي القلب ،تكفي ،بس ما اقدر اقولك لا
صبا تشجعت :نوّرت قلبي يوم نوّرت المكان
مثل شروق الشمس من بعد الفجر
فهد :تعنينه
صبا:من كل قلبي
فهد بفرح طفولي:يعني تحبيني
صبا اومأت له بخجل
فهد مسك ذقنها ورفع وجهها:لا ،ابغا اسمعها ،تحبيني؟
صبا:اا احبك
بفرحه لف يديه حول خصرها وجذبها لصدره ودفن وجهه بعنقها و
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
في بيت ابو يزن
تمت العقد ،،واصبحت زينب متزوجه ،الحقيقه الي تحاول ما تصدقها
ابو يزن :تعالي يبه تعالي اجلسي جنب زوجك لا تستحين
مشت زينب ببطئ تجاه والدها ،للان ما رفعت وجهها ولا حتى شافت زوجها هه على قولت ابوها ،،سمعت صوته يطلب منها الجلوس بجانبه اشمئزت من صوته كيف لو تشوفه،،ندبت حظها ،وببالها انها تستحق الي يصير فيها ،راكان كان نعمه ما قدرتها ،لين اختفت من يديها
جلست بجانبه بكره ولفت للاتجاه الثاني
مد يده لذقنها ولفه ليقابل وجهه:لا تستحين مني ،انا زوجك ناظريني
ناظرته بصدمه،رجال كبير بالعمر ،الشيب بشاربه وحواجبه بعد غير انه سمين بعد،والواضح انه اكبر من عمرها لعنت نفسها مليون مره على حظها ،خلاص راحت عليها هي
ابو يزن قام: انا بطلب من الخدم يحطون شنطها بالسيارة ،وانت بتقدر تاخذها لبيتك الحين
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بمجلس الرجال ،
جالس بجنب نواف وزايد مندمجين بالسوالف ،،لين قطع عليهم اتصال جوال راكان
جا بيقوم بس وقفه زايد:خلك ،رد هنا عادي
راكان:تمام
فتح الاتصال :الو نعم ،،،،ايه قول ،،ايش تقول ،،،وش صار
وقف بصدمه :اييييش
وقفو زايد ونواف معه
كذلك توجهت كثير من الانظار باتجاهه
نواف:وش فيك
زايد:وش صار
راكان اغلق الاتصال وبلع ريقه بصعوبه:تعالو معي برا
طلع وهم تبعوه بسرعه
وبس صارو بالحوش
نواف:قلي وش فيك
راكان تنفس بقوة:سعود
زايد :وش فيه ،صار له شي احكييي
نواف:راكان قول لنا وش صار
راكان:سعود مرتكب جريمه قتل
وقع عليهم الخبر مثل الصاعقه
زايد بغضب:وش تقول انت ،انت عارف وش الكلام الي يطلع منك
راكان:مافي وقت للكلام ،لازم نروح الاردن بسرعه،قبل يصير شي بسعود
نواف:نحج
راكان قاطعه:مافي وقت للحجز ،بنروح بالطيارة الخاصه والحين بعد ،
زايد:بس فهمنا وش القصه
راكان:بالطريق،بس انت القى حجه للوالد ،لازم ما احد يعرف بلي صار
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
في غرفة التحقيق
جالس ومكبله يديه على الطاوله ،ووجهه مدمى بسبب الضرب ،بعد محاوله التحقيق معه
توجه له المحقق بغضب ،ومسكه من شعره :اخر فرصه لك ،اقولك احكي ليش قتلته
عبدالرحمن تنفس بقوة ،وبتعب،،:طيب ،خلاص بحكي كل شي
الي صار ،%&%#!^&^$
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
انتهى
عطوني رأيكم حبايبي
ولا تبخلو علي بالفوت والتعليق الايجابي
عشان اتحمس واكمل
وووش رايكم بعلاقه صبا وفهد 😐😍
وسعود وش بيصير فيه
احبكمممممم ☺😗😗😗😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘