Sweetest Obsession

Por xpameli

161K 3.5K 747

[S E X U A L C O N T E N T ] " أردت أن اضاجعها وان لا اتركها لأي شخص آخر. أردت أن اسحق جناحيها ثم وضعهما مع... Más

Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12
chapter 13
Chapter 14
Chapter 15
Chapter 16
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22
Chapter 23
Chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
Chapter 29
Chapter 30
Chapter 31
Chapter 32
Chapter 33
Chapter 34
Chapter 35
Chapter 36
Chapter 37
Chapter 38
Chapter 39
Chapter 40
Chapter 41
Chapter 42
Chapter 43
Chapter 44
Chapter 45
Chapter 46
Chapter 47
Chapter 48
Explains
Chapter 49
Chapter 50
Chapter 51

Chapter 17

2.3K 51 5
Por xpameli

سورا

كان للماضي سحر خاص في قلبي, ولكن هذا لا يعني أنني لم أستطع رؤية الجمال في حاضري المعقد.

إرتفعت البنايات إلى السماء، وتلوثها حجب النجوم، ولكن تحته عاشت البشرية.
كان هناك جانب جيد في هذا العالم، بين كل هذه الأخبار السيئة التي نسمعها في الأخبار.

كان الزقاق هادئا ، وقد تفرق موظفو المطبخ بالفعل.
ضوضاء الإطارات ، وصفارات الإنذار ثابتة في الخلفية.

صوت كعبي العالي ينقر على الإسفلت يسمع كلما أخذت بضع خطوات نحو الموسيقى.

كان هناك واقع رغم ذلك؛ أجبرت نفسي على الإستمتاع بالنهايات المأساوية لأنني كنت أدرك أن النهاية الخاصة بي لن تختلف عنها.

الدفء غطى ظهري العاري ، استدرت لأجد جونغكوك واقفا قريبا مني لدرجة أنني أملت رأسي لأرى وجهه.
أخذ السيجارة من إصبعي، ووضعها بين شفتي، وأشعلها بولاعة مميزة. تملك ذلك الرمز من البطاقات.

"هذه هي آخر سيجارة تدخنينها ، لذا استمتعي بها."

أخذت أسحب الهواء إلى داخلي و هاأنا أسعل سعال خفيف.

"أهناك شيء مضحك؟" .قال .

هربت ضحكة مني . "نعم. أنت."

بتحديق متأمل، سحب السيجارة مني ووضعها في فمه.
أملت رأسي، أنظر له :" إذن، هل يمكنني أن أدعوك بأخي؟".

لم أكن أعرف لما قلت ذلك، لكنه هرب من لساني ؛ يبدو وكأنه تأثير النيكوتين.

نظر إلي وهو ينفخ نفسا من الدخان فوق رأسي.

كنا نقف بالقرب من بعضنا لدرجة أن ذراعه لمس ذراعي.

سلمني السيجارة. "لا."

"لما لا؟ سوف تصبح كذلك."

"سأكون صهرك ، وليس أخاك."

"نفس الشيء ، حقا. أنت بالفعل تملك الطبيعة المسيطرة كأخ.".

تعبير وجهه لم يكن مستمتعا، ولم يرد أن يكمل هذه المحادثة.

" يمكنك أن تدعوني أختك، ربما تحتاج أختا لتدرك أن العالم لايدور حولك فقط."

" دخني سجائرك وإخرسي."

إستدرت لأخفي إستمتاعي السخيف ومشيت على بعد خطوات قليلة منه.

يبدو أن النيكوتين مع الشراب أخذا طريقهما في العمل.
أم أن وجوده بجانبي يصيبني بحالة من السكر.

أخذت أدور حول نفسي، ثم قلت له:" ليس عليك مجالستي، كما تعلم. لا أتعرض للإعتداء عادة مرتين في أسبوع واحد."

إنحنى على الباب الخلفي:" إذن، مرة واحدة فقط؟".

"مرة واحدة فقط" ، كررت ، ابتسامة تسحب شفتي.

"أنا لست جليس الأطفال الخاصة بك."

"لا يمكن أن تخدعني."

تعبيره مظلم حول حواف عينيه.

بلهجته خشنة وجافة. "استمري في فتح فمك ، وسأعتدي أنا عليك."

لم أصدق أنه كان يقصد بذلك شيئا جنسيا, على الرغم من أن هذه هي الطريقة الوحيدة لفهم كلامه.

وضعت السيجارة في فمي وإستنشقت.

قابلت نظرته المظلمة تلك وقلت :" سأخبر من يهاجمني المرة القادمة أنه فقط صهري المستقبلي من يحق له الإعتداء علي."

نبرتي كانت إستفزازية، على الرغم من أن قلبي كان ينبض بشكل سريع.

"أنا متأكدة من أن طرقك لتدمير حياة الرجال في طريقها للنفاذ، على أية حال هذه واحدة.".

"إنها تسمى ذخيرة ، سورا. يمكن استخدامها مرة أخرى."

"همم. ومن الشخص القادم على القائمة؟"

"من يعتدي عليك؟" كان صوته لطيفا.

رفعت كتفي. "أنا."
أصبحت نظرته باردة ، لكن نبرته ظلت غير عاطفية.

"مشاهدة أحدهم ينزف الليلة كانت لتكون نوعا آخر من الترفيه."

"حسنا ، لن تكون أمسية عادية معك إذا لم يكن هناك
بعض الدم ."
"على الرغم من أنني أعتقد أن مافعلته في عشائنا الأخير كان مستحقا."

"أعتقد ذلك." قال بإبتسامته اللطيفة.

اندلعت الفراشات في معدتي. هذا مؤذ ،هذه الابتسامة هي السبب الدقيق الذي يجعل النساء يحبنن الرجال السيئين.

كنت بحاجة إلى بعض الهواء.
رميت السيجارة في سلة المهملات.

كان جونغكوك لا يزال منحنيا على الباب، توقفت أمامه.
أمسك هاتفه ووجهه لي:" القائمة ، أكتبيها الآن."

عبست على الهاتف ثم نظرت إليه.

لم يكن يمزح، كان جديا.

ولم أرد أن أتجادل معه حول ذلك.

أمسكت الهاتف، ورجعت خطوات للوراء.

فتحت صفحة جديدة وكتبت
قياس لباس أدريانا، قياس حذائها وحتى قياس حمالة الصدر.

لم يكن يبدو وكأنه النوع من الرجال الذين يهتمون للتفاصيل ، لكن عندما يتعلق الأمر بهواياتها وماتحب ،لم أستطع إلا كتابتها:
التمثيل .
أفلام الرعب.
البستنة.
أنت لا.

ابتسمت لما كتبته في الأخير, في تلك الحظة وصلته رسالة جعلت فكي يسقط.

حدقت بالهاتف.

من كان؟ بينيتو؟

كانت الصورة لامرأة عارية. شعر أشقر, ابتسامة خجولة, كبيرة الثديين.

جيني.

نظرت إليه لأرى أنه كان ينتظرني فقط حتى أنتهي.

أدرت الهاتف نحوه. بقيت نظرته علي لمدة ثانية قبل أن ينظر لهاتفه.
لم يرمش.

"هذه حبيبة توني" ، قلت.
"هل هي؟"

لم أستطع معرفة ما إذا كان مسليا أو منزعجا. لم أستطع معرفة ما إذا كان حقا لايعرف أم أنه يلعب لعبة الغباء معي.

هل كان يحصل على العديد من الصور لنساء عاريات لدرجة أنه لا يميز بينهن؟
أثار ذلك الغضب في صدري.

قلت ببرود: "توقف عن النوم معها".

الآن كان مستمتعا بماأقوله.

شددت قبضتي على الهاتف. "هذا خطأ."

رفع كتفه. "واحدة بواحدة."

توقفت. "أليس لديك عشيقة." ...لديك خطيبة . . .

" كان لدي."

أوه.

انزعاج غريب خيم على صدري.

تراجعت ، في محاولة لفهم مايحدث.

" أنتم تضاجعون صديقات الأخرين، لماذا؟ للإنتقام؟".

لم أتلقى أي رد منه.

"إنه يحبها ، جونغكوك ، سواء كان يعرف ذلك أم لا."

تحول تعبيره إلى جليد. "هل أنت مدافعة للحب ، ربما؟ هل لديك تجربة شخصية؟".

ماذا؟

ضاقت عيني. لم أكن أعرف ما الذي يقصده ، لكنني كنت غاضبة لدرجة لم أعد أهتم.

"أنت ستتزوج أخته ، لذلك لم يعد الأمر عادلا."

أنا لم يكن لدي أي فكرة عما كنت أقوله ، لكنني لم أكن لأنحاز إلى جانبه.

لم يعجبه أنني أنحاز إلى جانب أخي. هل كان يعتقد أنني سأعطيه الحق؟.

سؤال جال في بالي، حاجة الى المعرفة، هربت من فمي قبل أن أتمكن من إلتقاطها :" هل ستكون مخلصا لأدريانا؟".

كان قلبي ينبض محرجا.

" هل تتوقع هي مني أن أكون كذلك؟"

بالطبع لم تفعل.

لم تتوقع امرأة واحدة في مثل هذا العالم ذلك.

هززت رأسي, هذه المحادثة تصيبني بالإحباط.

"أنت تتهرب. أجب على السؤال."

ربما لو قال الكلمات, أظهر لي أنه خائن ، غير شريف ،كنت سأضع هذا الإنجذاب بعيدا.

كنت مهتمة برده أكثر من أختي.

إبتعد عن الباب :"أجيبي أنت على سؤالي."

"ستأخذ هاتفك عندما تخبرني الإجابة". كان ردي هادئا.

هز رأسه ، وخطى خطواته نحوي.

قفز قلبي من مكانه، رجعت للوراء حتى لامس الحائط ظهري العاري.

كنت محاصرة، ومرتبكة لم أستطع التفكير بأي شيء.
وضعت الهاتف على صدري.

" أنت تعتقدين أنني لن أستطيع إستعادته؟"

لم يكن لدي أي فكرة لماذا فعلت ذلك. لمرة واحدة في حياتي ، تمنيت لو أن أبيلي الحلوة تنقذني.

إبتلعت ريقي. نفسي مضطرب.

"سيكون ذلك غير مناسب."

انخفض كل من نظراتنا عندما سقط الهاتف من على صدري إلى معدتي ، قبل أن يختفي في الأسفل.

عادت عيناه إلى عيني. "من ما تعلمته ، التقبيل هو مجرد تمثيل هذه الأيام. الوصول إلى اللباس الخاص بك لا يمكن أن يكون أسوأ من ذلك بكثير."

كانت معدتي ترفرف. "أنت لن تلمس ثوبي."

"ثلاث ثوان ، سورا" كانت كلماته قصيرة ، غاضبة.

قلت بهدوء ونضج ، " أنت لم تجب على سؤالي."

حدق بالحائط بجانبي، ثم أعاد نظرته الحارقة لي.
كنت أعلم أنني في ورطة.

كتفاه العريضتان سدت مجال الرؤية، وأنفاسي الضحلة لنظراته لي ، لم يكن لطيفا.

أمسك بقبضته بعضا من ثوبي بالقرب من فخذي ورفعه.
كل شبر من بشرتي كان يحترق.

رفع كل القماش وأمسك بفخذي العاري.

عضضت على شفتي لحبس تأوهاتي.

كانت كفه خشنة وساخنة بما يكفي لتحرقني حية.

ياإلهي، لم رائحته مثيره.

أردت أن أدفن وجهي في عنقه وأحتفظ برائحته لمدة أطول.

كنت أسئله إن كان سيكون مخلصا لأدريانا ، بينما كنت أتوق أن يفعل تلك الأشياء معي.

كم كنت ساخنة. لم أشعر أبدا بالدفء في حياتي مثل الآن.

إقترب أكثر نحوي ، سترته كانت تلمس ذراعي، وساعته البارده أحس بها على الجزء الداخلي من فخذي.

كانت يده الأخرى على الحائط بجانب رأسي، محاصرة لي، ولكن مالم يعلمه أنني لم أرد الهروب منه.

عندما كان يلامس بشرتي العارية، لم أستطع مقاومته وفرقت ساقاي، الألم بينهما جعلني أتخيل لو أنه يضع يده بين فخذاي ، يسحب لباسي الداخلي على الجانب ، ليدفع إصبعه بداخلي.

إشتد فكه، وضغط بيده أكثر عي فخذي.

كان عليه فقط أن يلمس ثوبي ليدرك كم أتوق إليه.

كم أردت ذلك.

لكنه لم يفعل أي شيء مما تخيلته.

لامس إبهامه جزءا خفيفا من لباسي الداخلي وسحبه قليلا.

كان صوته بجانب أذني :" أنت أصبحت تعرفين الإجابة بالفعل.".

أمسك هاتفه فقط.

رجع للوراء بإتجاه الباب وأمال رأسه لي، في طريقة ليقول لي أدخلي الآن.

بنفس لاهث توجهت نحوه ، وهمسات الألم تتبعني من الخلف.


Seguir leyendo