❃ المحققة كونان ❃

נכתב על ידי asli_khadija7

6.3K 878 1K

••• 📍[مستمرة] 📍ستجدون النبذة والوصف في الفصل 0 📍 أتمنى لكم قراءة ممتعة ~ Khadija SK ••• עוד

📍الفصل 0
📍الفصل 1
📍الفصل 2
📍الفصل 3
📍 الفصل 4
📍الفصل 5
📍الفصل 6
📍الفصل 7
📍الفصل 8
📍الفصل 9
📍الفصل 10
📍الفصل 11
📍الفصل 12
📍الفصل 13
📍الفصل 14
📍الفصل 15
📍الفصل 16
📍الفصل 17
📍الفصل 18
📍الفصل 19
📍الفصل 20
📍الفصل 21
📍الفصل 22
📍الفصل 23
📍الفصل 24
📍الفصل 25
📍الفصل 26
📍الفصل 27
📍الفصل 28
📍الفصل 29
📍الفصل 30
📍الفصل 31
📍الفصل 32
📍الفصل 33
📍الفصل 34
📍الفصل 35
📍الفصل 36
📍الفصل 37
📍الفصل 38
📍الفصل 39
📍الفصل 41
📍الفصل 42
📍الفصل 43
📍الفصل 44
📍الفصل 45
📍الفصل 46
📍الفصل 47
📍الفصل 48
📍الفصل 49
📍الفصل 50
📍الفصل 51
📍الفصل 52
📍الفصل 53
📍الفصل 54
📍الفصل 55
📍الفصل 56
📍الفصل 57
📍الفصل 58
📍الفصل 59
📍الفصل 60
📍الفصل 61
📍الفصل 62
📍الفصل 63
📍الفصل 64
📍 الفصل 65
📍الفصل 66
📍الفصل 67
📍الفصل 68
📍الفصل 69
📍الفصل 70
📍الفصل 71
📍الفصل 72
📍الفصل 73
📍الفصل 74
📍الفصل 75
📍الفصل 76
📍 الفصل 77
📍 الفصل 78
📍الفصل 79
📍الفصل 80

📍الفصل 40

49 12 5
נכתב על ידי asli_khadija7

──────────────────────────

🌷 الفصل أربعون -

──────────────────────────

"شارلوك هولمز هو شاب يعمل كمخبر خاص و تجمعني به علاقة صداقة."

كان المحققون الخاصون في القرن التاسع عشر مختلفين عن محققي القرن الحادي والعشرين الذين كانت مهامهم الرئيسية عادة جمع الأدلة حول الخيانة الزوجية.

لقد كان "المحققون الخاصون" هنا يكملون نقص المحققين في دائرة الشرطة ويساعدونهم.

"شارلوك شاب منقطع النظير بينهم. لا أفهم سبب عدم رغبته في أن يكون محققًا كامل الأهلية، لكنه رسم خطًا واضحًا مفاده أنه يعمل فقط 'كمستشار استقصائي'."

تحولت نظرة المفتش ليستراد مرة أخرى إلى المدخل، أي نحو موريارتي، الذي كان يقف في الخارج.

"لقد قال شارلوك أنه وموريارتي كانا من خريجي نفس الكلية."

... لم أكن أعرف ذلك.

"بينما لم يشر إليه قط على أنه شخص شرير، إلا أن شارلوك كان دائمًا حذرًا من موريارتي."

"لماذا؟"

"حسنًا، أنا لست متأكدًا مما إذا كنتِ سوف تعرفين هذا يا إميلي، ولكن ... هناك شيء يسمى بـ"الشرير النمطي"، أليس كذلك؟"

لقد كان لدى شارلوك هولمز موهبة كبيرة في تحليل الشخصية والأنماط السلوكية للمجرمين.

و ما لاحظه هو أن البارون موريارتي كان يتمتع بكل الخصائص النموذجية لـ"المجرم الذكي".

"طلبتُ ذات مرة رأي شارلوك في قضية تتعلق بالبارون موريارتي، وحثني عندها على توخي الحذر منه."

نظر المفتش ليستراد في عيني عندما كان ينطق هذه الكلمات.

"...لقد فهمت."

بينما أومأتُ برأسي بهدوء، استمر المفتش في الكلام.

"بالطبع، هذا رأي صديقي فقط، وليس لدي أي نية للتدخل في علاقاتك الشخصية. لكن فقط..."

ثم سعل عدة مرات في حرج وأكمل كلامه بنبرة خجولة.

"لا يمكنني استبدال والدك، لكن ما رأيكِ أن تفكري في الأمر على أنني مجرد رجل عجوز مزعج قلق بشأنك؟"

"...نعم، شكرا لك."

هل هذا لأنني شعرتُ بالدفء الصادق في صوته؟

عندما أجبت بمشاعر غريبة قليلاً تجتاحني، تمتم المفتش بعيون حزينة.

"لو لم يكن والدك متورطًا في تلك القضية، لكان الآن ..."

"... ماذا تقصد بـ'تلك القضية'؟"

"أنا أقصد ذلك الحادث..."

تحدث المفتش ليستراد بهدوء كما لو كان يخبرني بأشياء أعرفها بالفعل.

"المأساة المروعة التي أودت بحياة والديك."

"ماذا...؟"

لم أستطع مواكبة كلامه.

ألم يمت والداي في حادث عربة؟

لكن لماذا...

"ألا تتذكرين يا إميلي؟ لم أكن مفتشًا في ذلك الوقت، لذلك لا أعرف كل التفاصيل."

"... لا ... أنا أتذكر."

ومع ذلك، بالنظر بعناية إلى ذكرياتي، فقد كانت كلمات المفتش صحيحة.

'عمتي أخبرتني بكل شيء منذ زمن.'

كانت العمة مارلين شخصًا يعتقد أن الطريقة الوحيدة للشفاء من الجرح هي عبر كشفه بدلاً من إخفائه.

و لم يكن كوني مجرد طفلة استثناءً بالنسبة لها، لذلك أخبرتني عمتي بكل الحقيقة.

"إميلي، هل تتذكرين دراسة والدك للطوائف الدينية المختلفة خلال حياته؟"

كان والدي يُدَرّس في الجامعة كبروفيسور في علم الأساطير عندما تسببت الطائفة التي كان يقوم بأبحاثه عنها في حادث مروّع.

لذلك شارك والداي أيضًا في ذلك وفقدوا حياتهم.

'لكن لماذا كنتُ أتذكر وفاتهما بشكل مختلف؟'

إنه أمر مفهوم إذا نسيت التفاصيل التافهة، لكني لا أفهم كيف أخطأتُ في تذكر سبب وفاة والديّ.


'... ما الذي أفسد ذاكرتي ...؟'

هل هذا كان تأثيرًا ناتجًا عن كل تجارب الموت والعودة إلى الحياة التي خضتها؟

ومع ذلك، فقد توفي والداي منذ زمن بعيد، وأنا أصبحتُ وكيلة الملك ذو الرداء الأصفر منذ بضع سنوات فقط.

لقد صدمتُ لدرجة أنني لم أجد أي كلمات للرد، لذلك سرعان ما غيّر المفتش الموضوع، وكأنه فسر صمتي بطريقة مختلفة.


"إميلي، أعلم أنك مشغولة، لكن متى سوف تزورينني في منزلي؟ إيفي تريد رؤيتكِ أيضًا."

كانت زوجة المفتش، السيدة ليستراد، تهتم بي أيضاً مثل ابنتها.

"سيعود كريس من الكلية قريبًا، ويخطط لإقامة حفلة بعد ذلك. إذا كنتِ موافقة على ذلك، فسأرسل لك دعوة رسمية."

"بالطبع، شكرًا لك على دعوتي."

"أنا سعيد لأنك سوف تحضرين الحفلة . إذن بالمناسبة ..."

اختفى وجهه الدافئ، الذي كان يبدو مثل عم يعشق ابنة أخيه، في لحظة وحل مكانه النظرة الحادة لضابط شرطة مخضرم.

"هل يمكنني القيام بجولة في الموقع؟"

* * *

مباشرة بعد مغادرة غرفة المعيشة، التقينا بشخص غير مريح للغاية.

"أوه، من هذا؟"

تاب_ تاب_

بصوت الخطوات الأنيقة التي كانت باردة إلى حد ما...

سار البارون جيمس موريارتي نحونا مباشرة.

وقف المفتش ليستراد شامخًا في مظهره وتحدث بصوت فظ.

"لم أركَ منذ وقت طويل يا بارون موريارتي."

"نعم، لقد مرت فترة على رؤيتي لك أيضًا ... يا جريج."

على عكس المفتش، الذي كان متوترًا بشكل واضح، كان لدى جيمس موقف هادئ.

لو لم يكن يرفع شفتيه لأعلى بطريقة خبيثة، لاعتقدتُ حقاً أنه قد التقى بصديق حقيقي.

"لا أعتقد أننا قريبون بما يكفي لنداء بعضنا البعض بأسمائنا الأولى."

بينما كان يتجاهل كلمات المفتش الاستفزازية، هز جيمس كتفيه.

"هكذا إذن؟ منذ أن التقينا مرة أخرى، اعتقدتُ أن صداقتنا سوف تزدهر بشكل طبيعي."

"لقد رأينا بعضنا البعض في كثير من الأحيان، ولكن لم يتصرف أي واحد مننا على أننا سعيدون بذلك اللقاء، أليس كذلك؟ وآخر مرة التقيتُ بك فيها كانت للتحقيق معك في عمل محدد كان يبدو كما لو أنه قانوني، ولكن في الواقع، تم الإبلاغ عن تعامل المشرفين عليه مع المهربين."

على الرغم من استجابة المفتش القاسية، كانت ما تزال هناك ابتسامة مرسومة على وجه جيمس.

"في النهاية، ألم يتضح أن الأمر كان مجرد سوء فهم؟"

"كل ما في الأمر أننا لم نتمكن من العثور على أي دليل. لكن لم تثبت براءتهم بعد."

كان موقف المفتش ليستراد عدائياً بشكل واضح.

"ومع ذلك، فقد وجدنا أدلة على وجود تهرب ضريبي باستخدام دفاتر مزدوجة، وكان المشرف على النشاط التجاري على اتصال متكرر بمجرمين معروفين في الأزقة الخلفية."

"....."

أصبحت عيون جيمس، التي كانت هادئة للحظة، باردة فجأة.

في اللحظة التي جفل فيها رجال المفتش، الذين كانوا ينتظرون أمام باب غرفة المعيشة، وتراجعوا للوراء، تحدث جيمس مرة أخرى.

"لقد اعتقدتُ أنك على علم بحقيقة أن ذلك النشاط التجاري كان يستعير اسمي فقط، أما المشرف الفعلي عليه هو ابن عمي؟"

تصلب وجه ليستراد عند التغيير المفاجئ في نبرة جيمس، عندها نظر جيمس إليَّ على الفور بنظرة غير مبالية على وجهه.


"إميلي، كيف تعرفتم على بعضكما البعض؟"

"هل ناديتها 'إميليإميلي, ربما، أنتِ والبارون ..."

عندما نظرت إليّ عيون الرجلين المليئين بالفضول، تنهدت ببطء دون أن أدرك ذلك.

"لا تقفز إلى الاستنتاجات يا عمي جريج."

"عمي جريج؟"

سأل جيمس.

"هاااا ... إذن ..."

ثم شرحت بإيجاز علاقتي مع كل واحد منهما لكليهما.

كان المفتش جريج ليستراد صديقًا قديمًا لوالدي، وكان البارون جيمس موريارتي يساعدني في البحث عن معلومات لروايتي الجديدة.

"همم."

"هاه."

... كلاهما لم يعجبهما توضيحي، لكنه كان صحيحًا، أليس كذلك؟

المفتش ليستراد، الذي نظر إليّ وإلى جيمس كما لو أنه لم يوافق على بقائنا مع بعضنا، همس في أذني.

"إميلي ... إذا أردتِ، يمكن لإيفي أن تعرّفك على شاب جيد."

كنت أعلم أنه سوف يسيء الفهم هكذا.

عندها هززتُ رأسي بالنفي وانحنيتُ تجاهه قليلاً.

"لا أريد ذلك يا عمي."

"هاه؟"

"أنا ممتنة لاهتمامك، لكن ..."

"ومع ذلك، إميلي ..."

عندها فقط رأيتُ السيد هنري يسير في نهاية الرواق.

"أوه، هنري! أرجو أن تسمحوا لي بتقديم شخص آخر."

أمسكت بذراع هنري بسرعة وجررته معي ثم قدمت المفتش ليستراد له.

"هذا المفتش جريج ليستراد، إنه صديق قديم لوالدي الراحل."

"آه..."

تفاجأ السيد هنري من خطفي المفاجئ له، لكنه وبكل احترام، طلب من المفتش ليستراد أن يصافحه.

"مرحباً، اسمي هنري جيكل لانچهام."

"أوه ، لقد سمعت الكثير عنك يا سيد لانچهام."

كان المفتش ليستراد يتحدث بتردد مع السير هنري.

'هناك شيء ما يتعلق بالجو المحيط بعمي جريج ...'

لقد بدا وكأنه أب يقابل حبيب ابنته في الشارع.

كتمت ضحكتي بينما كنت أشاهد هذا المشهد المحرج.

عندها تمتم جيمس موريارتي، الذي كان واقفًا ساكنًا، كما لو أنه لم يعجبه ما يحدث.

"... كم هذا مسلي."

"...هاه؟"

"سأذهب في طريقي الآن ... جريج، أراك في المرة القادمة."

استدار جيمس؛ لكن قبل أن يتجاوزني، أمسك بذراعي برفق.

عبستُ واستدرتُ ناحيته، عندها قال لي بينما كانت عيناه منحنيتان بهدوء و وجهه مزيّن بابتسامة حلوة:

"... لا يمكن إلا للرجل والمرأة المعنيين بالأمر فهم ماهية علاقتهما، أليس كذلك؟"

فاتني الوقت المناسب للإجابة على هذه الكلمات.

غمز جيمس برفق، ثم استدار وابتعد دون أن يسمح لي بالرد.

بعد فترة وجيزة من مغادرة جيمس موريارتي، دخل المفتش ليستراد مباشرة في صلب الموضوع، بصفته مفتشا مخضرمًا يتمتع بخبرة سنوات عديدة.

"سأبدأ باستكشاف هذا القصر."

بينما كان المفتش ليستراد يسير في طريقه، سألتُ هيلينا عن بعض الأشياء التي كنتُ أشعر بالفضول حيالها.

كما هو متوقع، لقد كانت تعرف الكثير عن "غلاكي" وأتباعه.

"في الأساطير، غالبًا ما يُشار إلى هذه الأشياء باسم 'وكلاء غلاكي'."

... "وكيل".

جفلتُ عند سماع هذه الكلمة المألوفة.

"لقد كان غلاكي يطعن البشر بالأشواك المثبتة في أطراف مجساته ويجعلهم خدمًا له. يصبح 'الوكيل' الذي يُصنع بهذه الطريقة جثة حية، كما يتحكم جلاكي في عقله."

"...."

"إنهم لا يتأثرون بأي هجمات بالأسلحة، لكنهم ضعفاء للغاية أمام الضوء الشديد والنار."

بمجرد تعرضهم لأشعة الشمس أو النار، يبدأ جلدهم في الذوبان، وسرعان ما تتحول الجثة المشوهة إلى غبار.


'الضوء الشديد والنار.'

أصبح من المفهوم الآن لماذا كان يقوم السيد بريدل بإخفائهم سرًا في القبو.

شكرتُ هيلينا وأبلغت المفتش ليستراد بما سمعته منها على الفور.

"لقد قال الموظفون أن تلك المخلوقات محاصرة في القبو لأنها ضعيفة أمام الضوء."

على الرغم من كلماتي التي بدت غريبة، استمر المفتش بالاستماع لي بنفس الجدية.

يبدو أنه واجه أيضًا العديد من "الظواهر التي لا يمكن تفسيرها بالعقل والمنطق" أثناء تحقيقه في حوادث الطوائف الدينية المختلفة.

"إذن ... هل يمكنني التحدث إلى هذه الموظفة؟"

بعد حين.

نجح المفتش في إقناع الآنسة أبيجيل ببلاغته الممتازة.

فكرت أبيجيل في الأمر للحظة ثم سلمته مفتاح القبو.

"أ- أيها المفتش ... هناك شيء يجب أن تعرفه قبل الذهاب إلى هناك."

كان الحل الذي أبلغت به سالي على هذا النحو:

"قبل دخول القبو، يجب أن تنقع جسمك في نبيذ بريتشيستر."

لأن النبيذ مألوف للجثث الحية في القبو، فهم لا يتعرفون على الدخيل على أنه "عدو".

تعرض جيمس وجيمي للهجوم قبل عودتي لأن الجثث اعتبرتهما أعداء.

توجهنا أنا والمفتش ليستراد مباشرة إلى الطابق السفلي مع كل المعلومات والأدلة في أيدينا.

لقد كان لدينا نبيذ بريشيستر على أجسادنا وشعلة وفانوس زيت في أيدينا.

جريج ليستراد، عند رؤيته المخلوقات الرهيبة التي كانت تقف على الحد الفاصل بين عالم الأحياء والعالم السفلي، بدا وكأنه عاجز عن الكلام حقًا.

"إميلي، لقد صادفتُ مثل هذه المخلوقات الغريبة لمرات لا تحصى."

قبل أن أحصل على فرصة للشك في الكلمات التي قالها، سرعان ما استعاد المفتش رباطة جأشه واقترب من الجثث الحية.

"توقف..."

"اااع..."

"ارغ..."

عندمت رفع الفانوس عالياً، أصبحت جميع الاتجاهات الأربعة مضاءة بشكل ساطع، مما أدى إلى إشعال المخلوقات الغريبة بالنار.

أحرقت ألسنة النيران الحمراء اللامعة أجسادهم وسرعان ما ذاب جلد الوكلاء الأحياء وتحولوا الى تراب.

بعد ذلك توجهنا إلى الداخل.

'ذلك هو.'

مخلوق ذو مجسات غريبة ومرعبة يتلوى في خزان زجاجي.

لقد كان من النوع الذي يعيش في الماء وينتج نوعًا من المواد الهلوسة، والذي بطبيعة الحال، في النهاية، لا يمكنه العيش بدون ماء.

"إميلي، هذا الشيء الغريب..."

قبل أن ينتهي جريج ليستراد من ملامه، التقطتُ المسدس الذي أحضرته معي وصوبته تجاه المخلوق.

وبصوت مدوي أصابت الرصاصة الخزان الزجاجي.

تحطم الزجاج إلى مليون قطعة بصوت حاد.

عندما اندفعت المياه في الخزان عبر الزجاج المكسور، أمسكتُ جريج وبدأتُ في الجري معه تجاه المدخل.

"دعنا نخرج من هنا يا عمي. سوف يغرق هذا المكان بالماء قريبًا."

في اللحظة التي غادرنا فيها باب الطابق السفلي بأمان، سمعتُ صوت الملك ذو الرداء الأصفر في الوقت المناسب.

[وكيلتي الأمينة، إميلي كارتر.]

[بفضل جهودك، تم تأخير نهاية هذا العالم لمدة 28 يومًا.]

──────────────────────────

המשך קריאה

You'll Also Like

12.5K 147 6
Superman in invincible
7.6K 218 14
BNHA x dsmp!reader "Do you guys wanna explore around the flower forest close by?" ----------------------------------------------------------------- s...
225K 11.4K 42
A BBC Sherlock fan fiction *Teenlock* *Johnlock* *a bit of Mystrade* Welcome to Baker Street Secondary... Are you in the mood to read an EXTRAORDIN...
71.5K 1.4K 19
English not my language and i mabye going use google.