"الإنسان ينبهر بنفسه عندما ينجز شيء في وقت بسيط أو يكتشف عن نفسه قدرات ونِعم لم يكن يعرف أنها موجودة..
لكنّ الانبهار الحقيقي يكون في الاستمرارية، والتوفيق الحقيقي أن يرزقك اللّٰه الحَول والقوّة للعمل في المنَشِّطِ والمكْرِه..
أما الإنجازات حسب المزاج والنفسية فهي مجرد شيء خاضع لظروف معينة، فإذا انتفت الظروف انتفى العمل!
والمؤمن لا يعبد ربه بهذه الطريقة السيئة المسيئة!"🤍
دائمًا وأبدًا، أحترمُ الإنسان الذي أجدهُ على قَدرٍ عالٍ من المسؤولية، مسؤولية الفِعل، والقَوْل، والالتزام، والانضباط، والإخلاص، فلا يُقَدِّم صغائِر الأمور على كبيرها، ويكون الصِدق نَصب عينيه، في كُلِّ خطوةٍ وطريق، وأؤمنُ أن الصِدق النقي من الشوائب ثماره طيّبة كريمة.
-شروق القويعي.
" عليك أن تعلم علم اليقين ، بأن المرء يخوض صراعاً بينه وبين نفسه كل يوم ، مع ألف هم وألف حزن ومئة ضعف ليخرج أمامك بكل هذا الثبات .."
في بداية اليوم ..
إياكَ أن تنسى أنك هنا لتجمع زادًا للآخرة،
فانظر في أقوالك، وأفعالك، وأحوالك، راقب قلبك وإخلاصك
عليك بالقرآن، والذكر، والدعاء، وطلب العلم، والشحن الإيماني، وتقوى الله🤍
عندما تواجهك مشكلة تذكر ثلاثة أمور :
أنها مؤقتة .. أنها مقدّرة .. وأنها سوف تهديك أجراً إذا صبرت.
" من حُسن الأدب مع الله سُبحانه وتعالى في لحظات البلاء أن تتوقف عن الشكوى لكُل عابر، البلاء يزول بالصبر والدُعاء لا بالشكوى، فلا تضيّع ثواب صبرك على البلاء بالشكوى والإعتراض على قضاء الله وقدره.
رددوا دائما: "اللهم إنا نعوذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء ، وسوء القضاء، ونعوذ بك من زوال نعمتك ، وتحوّل عافيتك .."🤍