.
.
.
.
مُـرَّ بي حُـبًّا .. أزِل المُـرَّ عني،
كان اللجوء إليك ك قمر مضيئ في وسط الظلام الداكن .
مررتُ بكل ما هو سيء، حتى أصبح الأمر عاديًا
,*
انكلترا الف وثمان مئه وثلاثون
1830
احداث قديمه
كيف لي ان اعلم بهذا ارجوك ان تنقذ ابني "
مولاي. لا استطيع هذا
لقد قلت لك هذا المرض فقط يختفي
بموته وان كان في المستقبل
سوف يتزوج حينها ابنائه سوف يرثون
هذا عنه "
كيف لي ان انقذ ولدي "
يردف بتوتر شديد وعيناه تكاد تذرف
الدموع ويسير في الغرفه يميا وشمالا
رفع يداه للذي يتحدث معه وتقدم نحوه بحيره
لقد قلت يجب على احد ان
يكون قربا له حتى يشفى من هذا المرض
اليس صحيح "
نعم مولاي هذا صحيح "
اذا انا ساكون الغربان "
ارجوك مولاي هذا خطر انك سوف تموت
ان كنت الغربان "
لايهمني موتي يهمني ابني فقط "
...
وعند البدر على وشك الاكتمال
على تلك التله العاليه
في الغابه التي تحيط بها الاشجار من كل الجوانب
والمكان المضلم فقط ضوء القمر يضيء المكان
والذي ع وشك الاكتمال ليضيء
بلون الاحمر كل اربع سنوات
يقف ينضر الى القمر في نهايه التله
وينضر الى الوادي ذو الازهار التي غطاها الضلام
ويقف خلفه بخوف
كان يكتف يداه خلفه وينتضر القمر الدامي
ليكون غربان حتى ينقذ ابنه
ارجوك ابي فلنعد للقصر "
سوف نعود لكن اولا سوف تتخلص
من كل هذا"
ابي لا اريد ذالك انا اعلم ماذا تريد ان تفعل "
تايهيونغ بني انا هنا من اجل ان اجعلك تعيش
حياة طبيعيه ك باقي البشر
انت تستحق ان تكون ملك عضيم من بعدي "
ارجوك ابي لا اريد ذالك لا اريد "
كان يحتضن اباه وهو يبكي .
_______________________________________
.
.
شيء بدون مُسميات، وروح خاوية تمامًا كَ ساعة فقدت عقاربها وباتت تصدر النجدة دون جدوى.
*
العنه كم شفتاك تروقني "
كانت انفاسه مضطربه عندما اردف كلماته
كانت تحاول الابتعاد عنه ودفعه بعيدا
حتى لا يقوم بفعل شيء يندم عليه
وخصوصا انه ثمل الان لايعلم ماذا
يفعل .
كانت تضع يداها على صدره وتدفعه بقوه تحاول
ابعاده عنها لكن لم تستطع ذالك
اقترب منها ليهمس في اذنها
احببت طعم شفاهك "
و وضع رأسه في جوف رقبتها يستنشق
رائحتها
وكانت انفاسه الحاره والمضطربه تلحف
رقبتها العاريه
حتى هدأت انفاسه وثقلت حينها علمت
انه قد نام ابعدته عنها بصعوبه وخرجت
من غرفته تاركه خافها ايها مرتمي على السرير
وكانت تتخبط في افكارها
وايضا كانت مضطربا وخائفه حتى وصلت الى غرفتها
دلفت وارتمت على السرير وضعت يدها على
قلبها لكن لم تستطع النوم في تلك اليله
....
تجلس في الحديقه الكبيره او يجب
ان اقو عنها غابه كبيره
من الاشجار المحيطه والازهار وجمال
الطبيعه
كانت تجلس تحت احد الاشجار ذات
الضل الواسع تقطع الازهار وتتكئ على جذع
الشجره وبيدها كتاب كانت تقرأه اخذت زهره
من احد الزهور التي قطفتها ووضعتها
في احد صفحات الكتاب وقلبت الصفحات
فجأ احست ان احدهم وضع زهره في
طرف شعرها وكان يهمس في اذنها
ماذا تفعلين زهرتي هنا "
استدارت
اوه مولاي "
قالت بمرح وتفاجئ لكنه عقد حاجبيه
حتى ادركت انه قال لها ان لا تقول مولاي
مره اخرى
اعني تايهيونغ "
اردفت تبتسم وضع يده على شعرها
يداعبه بلطف
واخذ مجلسا بجانبها
مالذي تقرأه زهرتي "
انه كتاب *قواعد الحب *
لقد اعجبت به كثيرا اود قراته كله
همهم لها وهو يبتسم
اردفت بصوت تنضر اليه
تايهيونغ هل يمكنك ان تغني لي "
نضر لها مبتسما
حسنا اذن زهرتي
Sweetie"
I'm lying on my pillow, you can't tire me
Share my broken truth
I still hope this door opens
Cuz the the window
opened for one time with you and me
Now everything falls forever
I wonder if you want me now
How do I know
One day I will wake up with more feelings
But I have already reached the beach
I think we were the ships at night
night night
We were ships at night
night night
I wonder if you are my best friend
I feel something like a river rushing
inside my mind
I want to asking you
If this is all in my head
My heart beats tonight
I am wondering
if you
If you are good enough to be true
Will everything be okay if I
pulled you closer to me
How do I know
One day I will wake up with more feelings
But I have already reached the beach
I think we were the ships at night
night night
______________________________________
end of the part