.
.
.
حدسها يعرف
لا قوة على هذه الأرض تستطيع إقناعها بعكس ذلك
يتظاهرُ بأنه لا يهتم
وهو يقف بعيداً وعيناهُ تلتهم تفاصيلها
يُلازمني أثرك كَفراشة تَدور بين شُغافِ قَلبي .
*
.
.
.
ايها الوزير سوكجين لقد وصل الوفد اليوناني
والتي تترأسه الاميره ساره ارجو ان تقوم
بستقبالهم ايها الوزير سوكجين "
حاضر ايها الامير جنغكوك "
خرج سوكجين ومعه العديد من الخدم
ليستقبلو الاميره ساره التي وفدت من
اليونان الى انكلترا
كان يقف الوزير سوكجين امام عربه الاميره ساره
والتي نزلت منها كانت الاميره ساره ساحره
لكل من يراها. ذا عينان زمرديتان
وشعر بني فاتح متوسط الطول
كانت تضع قبعه على رئسها وفستانها الازرق
ذو تله بيضاء يعطيها منضر جذاب
عند اول نضره لسوكجين لها اصابه التوتر
وخفقان القلب ✨
انحنى لها الامير سوكجين واخذ يدها وقبلها
بكل لطف وهي اومئت له.
اخذ يسيرون ويتحدثون الى واجه القصر
حتى دلفو القصر
....
ارجوك مولاي لا استطيع ارجو ان تتفهمتي "
ابتعد عنها تايهيونغ وكان منزعج قليلا لكن
خضع لرغبتها ولم يفعل شيء لها
استلقى بجانبها على السرير
واخذ يربت على شعرها الحريري.
ويبعد خصلاته عن عيناها الجميلتان
ويحتضنها بكلتا يداه .
Sweetie "
اردف جملته بصوت يئسر قلبها
نعم مولاي "
لا داعي لقول مولاي مره اخري فالتدعيني
ب تايهيونغ "
ابتسمت ابتسامه خجلهواردفت
حاضر مولاي "
مالذي قلته للتو. يجب علي تعليمك "
اعني حاضر تايهيونغ "
صدحت ضحكاته في المكان واخذ يشدها
من خصرها نحوه وياخذ يقبل شفتيها .
....
شكرا لك ايها الوزير سوكجين
على استقبالي لكن اين الملك يايهيونغ لما
لا اره هنا "
كان سوكجين تائه في عيون الاميره ساره
وجمالها الاخاذ .
اردف الوزير سوكجين
انه مشغول ببعض الامور الان ارجو ان تنتضري "
حسنا لكنني متعبه جدا من الطريق الطويل "
ارجو ان تسامحيني ايتها الاميره
سوف اجعلهم يدلونك على مكان مكوثك
تفضلي معي "
....
هل تراها "
لست اعمى نعم ارها "
مارئيك فيها ايها الوزير جيمين "
ليست جميله بقدر امك "
نضر جنغكوك الى جيمين ولف قبضته
حول عنقه اسحب كلامك ايها القزم "
كنت امزح فقط اتركني "
كنت سوف اجعلك تموت لكن رحمتك "
رحمتك مولاي جنغكوك انضر الى سيقانها
انت تحب ذات السيقان "
اخرس ايها الابله انها تسمعك "
اردف يشرب من كاسه ويبتسم لها
حين نضرت لهم .
....
دخل تايهيونغ البهو وكانت الاميره ساره تجلس
هنا على احد الارائك ذات التي يغطيها الفرو
الناعم المريح عند الجلوس عليها
وكان الوزير سوكجين يجلس امامها ويتحدثان
سويا يبدو انهما انسجما في الحديث
حتى لم يلاحضى ان تايهيونغ لقد دلف
يسعدني رؤية الاميره ساره هنا "
اردف يتقدم نحوهم حيث رفع سوكجين بصره
اليه والتي تجلس امامه ايضا استقام
سوكجين وهيا ايضا رحب الوزير ب تايهيونغ
الذي كان يبتسم لها
وانا ايضا يسعدني رؤيتك ايها الملك العضيم
تايهيونغ "
شخر بضحكه دفيفه
واخذ يدها وقبلها
ثم اومئ لها بالجلوس وعندها خرج سوكجين
وجلسا يتحدثان عن امور الممالك وان
ابها كان سعيد جدا عندما التقى اول مره
ب الامير جنغكوك في فرنسه وكان ذو طابع
مرح معه .
ايها الوزير سوكجين امرهم بان يجهزو
مكان للاميره ساره انها سوف تبقى هنا
ل اسبوع "
امرك جلالتك "
....
في اليل
في غرفتها تجلس بضجر لا تعرف ماذا تفعل
الوضع ممل هنا لا تستطيع النوم
وايضا لديها ارق
ارتدت ثوبها الابيض الخفيف الناعم
وشعرها البني الذي اخذ يستقر على
كتفها والذي يتدلى على عيناها ب اهمال
خرجت تسير في اركان القصر وتنضر
الى الحديقه التي غطتها العتمه وفجأ
عند سيرها اصدمت بشخص
اوه "
انا اسف "
اردف وهو يترنح امامها نضرت اليه
اوه الوزير سوكجين. لا عليك انا
لم انتبه بحق"
اردفت كلماتها لكن هو كان يترنح بشكل
افقده السيطره على قدميه لسقط ويحتضنها
بيديه
اه ما هذا رائحتك انها لذيذه "
ايها الوزير سوكجين انت ثمل ارجوك
عد الى وعيك "
انت من افقدتني وعيي اصلا "
ماذا "
ردفت تمسكه حتى لا يسقط وتعقد حاجبيها
وكان يرتمي عليها وجسده ثقيل لذا
كانت تسنده بصعوبه وايضا هو كان ذا بنيه
جسديه قويه. وكان طويل جدا حتى انها
تصل الى خصره. تبدو امامه ك صوص
صغير الحجم وهو ذا عضلات وجسد رجولي
ضخم
لقد افقدتني وعيي كم انت جميله
العنه "
مالعنتك يا رجل انت ثمل "
شخر بضحكه. هادئه ليبدئ قلبها
بالنبض بشكل سريع حينها باغتها
ليدفعها نحو الحائط وضع يداه على خصرها
وكان ينضر لها بطريقه رومنسيه ساحره
جعلت من لسانها يتوقف عن النطق
كان ساحر النضرات
حينها اقترب اكثر حتى يضع قبلاته
على رقبتها العاريه كانت تحاول مقاومته لاكن
لاجدوه.
اخذ يقبل رقبتها صعودا الى ثغرها حينها
لم تعد تقاوم لقد جعلها ترتخي بين يداه
وهو يحتضن خصرها
بحركه سريعه ولم تكن تتوقع مالذي سوف
يفعل فاجئها برفع فستانها وطبع قبله دافئه
على بطنها حتى جعلها تحس ب انعقادات
في بطنها وسرت رعشه في جسدها
اخذ يجرها من خصرها الى غرفته التي كانت
على بعد خطوات منهم ليفتح الباب بصعبوبه
لانه كان يقبلها. وهو يسير الى قرفته
دخل الغرفه ليدفعها الى السرير ذو
الملائات الحريريه. ليعتليها
وهي كانت تأن بصون هادء جلعها في
حله خدر وعدم القدره على السيطره في نفسها
وضع ثغره على خاصتها مجددا لكن هذه
المره اخذ يقبل بعنف. ويصد اصوات
وهي تأن مماجعله يقبل بعنف اكبر
العنه كم شفتاك تروقني "
......
.
.
.*
___________________
راح انهي البارت هنا
🌚🌚
💗💗💗
اتمنى يعجبكم