تصووووووووووويت تصوييييت تصويت تصويت تصويت 🦾
خلص الفصل 74
..........
شياو ونينغ تشو لديهما علاقة جيدة بطبيعة الحال ، لا يجرؤ الخدم على إهمال هذه الزوجة الضعيفة. لقد تحدثوا كثيرًا عن فشل نينغ تشو في تناول على وجبة جيدة. هذه المرة ، كانت استجابة شياو أكبر مما كانت عليه في الماضي
"ماذا؟ لم تتناول وجباتها و هي في الدراسة ؟! " شعر شياو دانغمين بشكل غامض أنه كان مخطئًا وضع المعلومات التي أظهرها شياو زيانغ في الدرج بشكل عام ، ستذهب زوجته للبحث عن المعلومات ومع ذلك ، فقد ظلت عالقة في دراسته لفترة طويلة لدرجة أنها علمت كل شيء بالفعل
"فهمت. سأعود حالا "
شياو لن يخفي عن عمد حبه لـ نينغ تشو أمام الغرباء سوف يهرع إلى المنزل بعد أن يشرح لسكرتيره بعض الامور
تم الاتفاق على أن تقام المأدبة قبل أسبوع. في هذين اليومين ، كان كل عقله يدور حول شؤون منغ تينغ اتصل به سكرتيره لاخباره ببعض شؤون العمل المهمة لذلك لم ياخذ وقتا طويلا و غادر لكنه لم يتوقع أن تجد نينغ تشو المعلومات التي قدمها شياو زيانغ له في مكتبه بعد ان يغادر
ولكن قبل أن يصعد إلى السيارة و يصل إلى منزل شياو ، جاءت مكالمة شياو زيانغ الهاتفية
"أبي ، لقد أرسلت لك بريدًا إلكترونيًا آخر ، أرسله لنا يان سوي "
كانت نبرة شياو زيانغ باردة وثقيلة إلى حد ما. شياو دانغمين ، الذي أراد في الأصل التنفيس عن غضبه ، لم يستطع النهوض. عبس ، "أي نوع من البريد؟ أنا لم أره بعد "
"بريد إلكتروني حول تجربة نونو السابقة ..." نبرة شياو زيانغ كانت أكثر ثقلاً بنقطتين ، فكر لفترة ، ثم أخبر شياو دانغمين ، "يمكنك حذفها بعد قراءتها. لا تدع أمي تراها أنا أخشى أنها لا تستطيع تحمل ذلك "
قال شياو بحسرة:
"لقد فات الوقت" "لقد رأت ذلك "
لم يكن الأمر أنه كان يخفي المعلومات ، ولكن بالأحرى رأت نينغ تشو البريد الإلكتروني الذي أرسله شياو زيانغ. ومع ذلك ، لا ينبغي إخفاء الأمر نفسه عن زوجته لفترة طويلة. وإلا فإنها ستغضب ولن تتحمل الأمر
"لا داعي للقلق. سأراقب جانب والدتك. سأعود إلى المنزل قريبًا. سأعود إليك لاحقًا بشأن أشياء أخرى."
أنهى شياو وأغلق الهاتف. نزل من السيارة ، وخلع معطفه ، ورماه إلى مدبرة المنزل ، وتوجه إلى المكتب في الطابق الثاني
"تشو تشو يفتح الباب ، إنه أنا." ( بدافع التقرب الشديد و التدليع نطق اسمها تشو تشو بدل نينغ تشو )
طرق شياو دانغمين لبعض الوقت ، ثم انتظر
جاءت نينغ تشو لفتح الباب ، لكنها ألقت بنفسها بين ذراعي شياو وانفجرت بالبكاء ، "كيف يمكن أن يحدث هذا ، كيف يمكن أن نعاني كثيرًا؟"
"لا تقلقي ، لن أكون رقيق القلب لأولئك الذين أضروا بك و بطفلنا "
فرك شعر نينغ تشو بلطف ، ما زال يشعر بنوبات من البكاء الذي لا يمكن السيطرة عليه
"ولكن الآن بعد أن تم العثور على نونو مرة أخرى ، لا يمكنك الانهيار. في الماضي ، لم نعامله جيدًا. في المستقبل ، سنضاعف التعويض "
هذا أكثر فائدة من أي كلمات راحة ممكن ان تقال اعتقدت هي وشياو دانغمين في الأصل أنهما سيشعران بلالم حتى وفاتهما
"أنت على حق. يجب أن أكون على قيد الحياة وأن أكون جيدة مع نونو "
رفعت رأسها ونظرت إلى شياو. تدحرجت دموعها مرة أخرى. كان صوتها لا يزال يرتجف ، لكن عيناها كانتا حازمتين. انحنت عائدة إلى ذراعي شياو وسألت بهدوء ، " اريدك ان تطلب من شخص ما حجز تذكرتي ، سأذهب إلى هناك الآن "
شياو دانغمين لم يشعر بالراحة. أخذ نينغ تشو و حاول اقناعها بالذهاب معه. حتى لو كانت برفقة خادم فلن يشعر بلامان
"لقد حجزت تذكرة لصباح الغد. لنذهب معًا. زيانغ و زيمو هناك ، وعلينا أن نمنح نونو ( منغ تينغ ) بعض الوقت "
في خطته الأصلية و شياو زيانغ ، كانوا هم من تعرف على منغ تينغ اول الامر ، ويستقر كل شيء ، ثم كانوا سيخبرون نينغ تشو ، لكن نينغ تشو قد دمرت كل شيء و جعلتهم تحت الامر الواقع
كانت نغمة نينغ تشو الأصلية حازمة تمامًا ، لكن شياو دانغمين النقطة التي كانت يهتم بها أكثر هو منغ تينغ و موقفه منهم و مدى تقبل قلب نينغ تشو لاحتمالية كره منغ تينغ لها
أقنعها شياو أن تأكل شيئًا. بعد سنوات عديدة ، لم يذهب حبهما سدا . هدأت بشكل عام من الشعور بأنها على وشك الانهيار. لم تعد تزعجه وتركته يفعل الأشياء بنفسه. ذهبت إلى الطابق العلوي من منزل شياو وطلبت من الخدم فتح غرفة مقفلة هناك
لم يعيش هناك أحد منذ سنوات ، لكن الخدم لم يتمكنوا من تنظيف الغرفة في الليل و لكن نينغ تشو امرت الناس بفتح باب الغرفة ، لكنه طلب منهم أيضًا ترتيبها حالا . كانت بعض الملابس والألعاب الصغيرة معبأة في صناديق. نظرت إلى زخرفة الغرفة وطلبت من الناس إزالة بعضها وإضافة المزيد. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما سيعيش هنا قريبًا
شياو دانغمين رأى فيما بعد بعض المواد التي قدمها يان سوي التي اعاده بعثها شياو زيانغ . لم يكن أحد في الدراسة. كان غضبه يتصاعد ببطء. ناهيك عن أن نينغ تشو لم تستطع تحمل الامر حتى الغد. حتى هو كان كذلك أيضًا. ومع ذلك ، كان مضطربًا واستدار لفترة طويلة. عاد ليصبر ويرتب الأمور بشكل صحيح ، وهو الرئيس الحالي لعائلة شياو. إذا غادر بيتشنغ إلى هايتشنغ في هذا الليل ، وإذا لم يتعامل بشكل صحيح ، فسوف يتسبب ذلك في الكثير من التخمينات غير الضرورية. لكنه لا يستطيع أن يتحمل الانتظار . شياو زيانغ وشياو زيمو لا يستطيعان التعامل مع يان سوي
جنبا إلى جنب مع نينغ تشو المستعجلة ، كيف يمكنه البقاء في المدينة الشمالية ، غير مبالا ؟
يان سوي و منغ تينغ كانا ايضا في حالة قلق لم يختفي قلق منغ تينغ كثيرًا بسبب تهدئة يان سوي تعلق بالآخرين بل وصل القلق بمنغ تينغ حينما يريد يان سوي الذهاب للحمام سيذهب معه ايضا
بالطبع ، لا يعتقد منغ تينغ أن هناك مشكلة في هذا لقد رأى جثة يان سوي عدة مرات
"ما الذي تخجل منه؟ أريد فقط أن أراك ..." طرق منغ تينغ الباب بحزن ، لكنه كان لا يزال مغلقًا
يذهب يان سوي للاستحمام. لم يكتمل جرح منغ بعد في حالة غمرها بالمياه أو الانزلاق والسقوط عن طريق الخطأ ، فسيصاب يان سوي بالاكتئاب اكثر !
كان منغ تينغ يتجول حول الباب ، من حين لآخر للاستماع إلى الاصوات ولكن لسوء الحظ ، فإن عزل الصوت في المنزل جيد جدًا ، ولا يمكنه سماع أي صوت
لكن هذه المرة ، لم يستطع الوقوف بشكل جيد. فُتح الباب وسقط مباشرة في ذراعي يان سوي. في وقت لاحق ، أغلقت يد منغ تينغ خصر يان سوي
"هل ستذهب إلى الدراسة الآن؟ سأكون معك "
عانق يان سوي تينغ تينغ وعاد "لا ، سنذهب إلى الفراش مبكرًا اليوم."
"أوه ، هذا جيد "
نظر منغ تينغ إلى يان سوي مرة أخرى ، وتأكد من أنه لن يهرب ، لذلك تركه قليلا
استدار ومشى إلى جانب السرير ، وفتح اللحاف وجلس. بطبيعة الحال ، فتح يديه. جاء يان سوي أيضًا لمساعدة منغ تينغ في خلع ملابسه وسحب اللحاف لتغطيته. ثم ذهب إلى الحمام ليحضر الماء الساخن ومنشفة
ركض منغ تينغ إلى الحمام سرا أمس. باستثناء الجرح ، فقد غسل جميع الأماكن الأخرى التي يمكن غسلها. الآن لم يزعج يان سوي للاستحمام. تعاون معه وسرعان ما قام يان سوي بتنظيفه
جلس منغ تينغ على السرير ، لا يزال ملفوفًا في لحاف ، لكن رأسه ذهب إلى الحمام ، حتى خرج يان سوي ، و جلس مرة أخرى
"لن أغادر ..." قيلت كلمات يان سوي عدة مرات لمنغ تينغ
أجاب منغ تينغ "أوه" ، ولكن بمجرد أن يغادر يان سوي بصره ، يجب أن يشعر بالقلق
يان سوي ليس لديه خيار سوى النظر إلى منغ. يدير ظهره ويخلع رداء الحمام. قبل أن تلمس يده بيجامة ، يتم لصق جسم دافئ خلفه
"يان سوي ، لم نكن حميمين لفترة طويلة. أريد ذلك"
كلمات منغ واضحة ومباشرة. يان سوي لا يعرف ماذا يفعل
"أنت تريد هذا ايضا. شعرت بذلك في المختبر أيضًا."
قال منغ ، قبلة سقطت على رقبة يان سوي الخلفية ، ولعق وتقبيل وعض. استخدم منغ تينغ جميع المهارات التي تعلمها من يان سوي في الوقت الحالي
يان سوي صبور مع بعض العمل الشاق ، لكن قوة منغ تينغ في قفل خصره ليست صغيرة. علاوة على ذلك ، فهو خائف من لمس إصابة الخصر لدى منغ عن طريق الخطأ
منغ تينل يقبل ويقنع يان سوي ، "لنكن حذرين. لا يهم. سألت ابن العم تشن هان ..."
"أردت أن أسأل الدكتور جولي ، لكنه لن يسمح لي بالرحيل ..." يعرف منغ تينغ بالطبع أن يان سوي يحبه كثيرًا. إذا كان يمنعه من الشفاء ، فلا فائدة من إغراء يان سوي. نادرًا ما يكون ذكيًا ويسأل تشن هان ، وهو طبيب. لاحقًا ، تذكر أنه طبيب بيطري ، وهذا لم يكن مناسبًا. أراد العثور على جولي مرة أخرى ، لكن تشن هان أوقفه
فهم يان سوي فجأة كيف كان ل تشن هان وجهًا أحمر كبير من قبل. بالتأكيد لم يكن خجولا. كان من المفترض أن يصاب بالاكتئاب. ومع ذلك ، لم يجرؤ تشن هان على إظهار وجهه لـ منغ تينغ أجاب على سؤال منغ بجدية ومنع منغ تينغ من جعل المزيد من الناس عاجزين عن الكلام
"يان سوي ، يان سوي ، اتبعني من فضلك ..."
تم تعلم الجملة الأخيرة من الدراما التلفزيونية و استخدمها منغ تينغ في هذا الوقت ، استخدمها دون أي تعليمات أخرى. لا تقل ، إنه مناسب حقًا للمشهد الحالي فهو ينطقها فقط
يان سوي "أم" بلطف ، منغ فقط يدعه يذهب ، يدعه يستدير
ربما خطط يان سوي لإخبار منغ بشيء ما ، لكنه فقط وضع عينيه عليه. هذه الكلمات لا تهم. عانق منغ تينغ وهمس في أذنه " هل تريد ذلك؟"
"نعم ! أود ذلك. لقد مرت أيام عديدة ..." على وجه الخصوص ، شعر بالمرض لفترة طويلة. شعر أنه كان باردًا لفترة طويلة
قبل نهاية كلمات منغ الأخيرة ، قبله يان سوي ، واصطدمت عيونهم مباشرة. لم تعد المشاعر والشهوة المكبوتة ليان سوي نائمة
عبثا ، أصبحت القبلة شرسة. كان منغ تينغ يقبل حتى أصبح جسده ضعيفًا. ومع ذلك ، لم يكن لديه وقت للقلق بشأن بعض الأشياء. لقد أحب حقًا يان سوي. كان بإمكانهم فقط رؤية بعضهم البعض في أعينهم وشعروا ببعضهم البعض فقط
هذا النوع من التفاني الكامل يجعل منهم محبوبين ومهووسين. ينظر إلى يان سوي بعينيه مفتوحتين للحظة ، حواجبه منحنية وقال بسعادة ، "استمر ، استمر ..." يحني يان سوي رأسه ويقبل خد منغ تينغ الأحمر اللامع ، ثم يلتقط الشخص بحذر ويمشي باتجاه السرير
تم وضع رقبة منغ تينغ على السرير مع بقاء يده حوله. لم يتركه ينهض. سقطت قبلة على جبين يان سوي ونزلت برفق. رفع قدميه وأمسك بخصر يان سوي
لا تقل أن يان سوي لم يخطط للتراجغ. حتى لو كانت لديه هذه الخطة ، لم يكن لديه الإرادة في الوقت الحالي
وقف على جانب منغ وحاول ألا يضغط على جرحه
هم على دراية بأجساد بعضهم البعض. من السهل جدًا عليه جعل منغ تينغ عاطفيًا أو متحمسًا. ومع ذلك ، لا يزال يان سوي صبورًا جدًا. يمكنه فقط الذهاب إلى أبعد من ذلك عندما يكون متأكدًا من أن منغ جاهز حقًا
بالطبع ، فقط قبل أن تفتح العاصفة كان لديه مثل هذا الصبر والمثابرة. بمجرد تاكده ان منغ تينغ لن يتالم ، لن يكون كل شيء بعد ذلك تحت سيطرته كان يلمسان بعضهما البعض شخصيًا ويبذلان قصارى جهدهما للقيام بكل الأشياء الحميمة. عندما استنفدوا القوة الجسدية لبعضهم البعض ، سيذبهان للنوم معًا
كان الاثنان متعبان جدًا. لم يستيقظ منغ تينغ حتى الساعة الثامنة في اليوم التالي. لقد لمس جانبه ، لكنه لم يلمس يان سوي. فتحت عيناه المشوشتان تمامًا غير ملابسه وركض إلى الطابق السفلي
بحث امامه ، ثم نظر لأعلى ، لكنه وجد أن يان سوي أيضًا صعد السلم
أوضح يان سوي "ذهبت إلى الدراسة للرد على مكالمة هاتفية" نظر إلى منغ تينغ والتقطه على الفور "الجو بارد ، يجب ان ترتدي شيء لقدميك "
"لقد نسيت ..." منغ تينغ محتجز من قبل يان سوي ، ويختفي كل قلقه. يمسكه الآخرون وعيناه تنظران إلى يان سوي. على الرغم من أنه لم يعد يتكلم ، إلا أن يان سوي يفهم ذلك
نسي ذلك لأنه كان في عجلة من أمره لرؤيته
لم يقل أي شيء آخر. فرك خد منغ ، لكنه ما زال يحمله إلى الطابق العلوي. الجو اليوم أكثر برودة مما كان عليه بالأمس ، وملابس منغ أقل بقليل
عندما نزل يان سوي إلى الطابق السفلي ، كان قد أعد بالفعل وجبة الإفطار
بالنظر إلى العلاقة الجيدة بين يان سوي ومنغ تينغ شعرت يان مانجيا بالسعادة ، لكنها في الوقت نفسه ، شعرت أيضًا بالندرة. لم تكن تعتقد أبدًا أن يان سوي سيتعامل مع أي شخص بمثل هذه العناية. لا يمكن إلا أن يقال إنه قدر. منغ تينغ محظوظ ، ويان سوي محظوظ أيضًا
بعد الإفطار ، جاءوا جميعًا إلى قبو منزل يان. بعد حوالي ساعة ، سيجري يوي أول عملية جراحية له
ما زال غولي والدكتور بارت يتحدثان. في غرفة العمليات ، كان تشن هان و لي يي يستعدان للفحص الأخير منذ يوم أمس
دفع يان يو يوي إلى أسفل. كلاهما بدا هادئا. في هذا الوقت ، كان بإمكانهم فقط بذل قصارى جهدهم للاستماع إلى ما سيحدث. إذا نجحوا أم لا ، فلن يواجهوا المزيد من المشاكل في المستقبل
خرج تشن هان و لي يي من غرفة العمليات وفتحوا الباب أومأوا برأسهم للدكتور جولي والدكتور بارت جميع الاستعدادات في الغرفة جاهزة ، وتلك التي يجب فحصها تم فحصها مرة أخرى
ذهب يان يو إلى يوي ، واصطحبه من كرسيه المتحرك ، وسار خطوة بخطوة إلى غرفة العمليات ، ثم وضعه على طاولة العمليات
"إذا نمت ، سأكون في انتظارك بالخارج طوال الوقت "
امسك يان يو بيده ، ثم صافحه برفق
لم يأت يان سوي ومنغ تينغ ، لكن يوي سمع صوت منغ
"أبي ويان سوي وأنا نحرسك أيضًا. ستكون بخير "
لم يرد هي يو ، لكن وجهه أظهر ابتسامة صغيرة
تشن هان يخرج يان يو من غرفة العمليات ويغلق الباب
لم يستطع يان يو إلا أن يدخن ، ولكن عندما رأى منغ تينغ ، الذي احتضنه يان سوي ، تحمل الأمر. كان يجري من حين لآخر لتدخين سيجارة سرا. لم يكره يوي التدخين فحسب ، بل كرهه أيضًا منغ . بمجرد دخوله غرفة المعيشة ، اختبأ بعيدًا
لم يكن يان سوي يحرس الطابق السفلي طوال الوقت. يعود أحيانًا إلى الطابق العلوي للرد على مكالمة هاتفية أو إرسال مستند ، ولكن في كل مرة ينزل ، يعطي منغ تينغ شيئًا يأكله ويشربه
اهتز الهاتف المحمول في يده مرة أخرى. التقطه وفرك شعر منغ باليد الأخرى وعاد إلى غرفة المعيشة أو الدراسة لالتقاطه كما كان من قبل
عند باب غرفة العمليات ، بقي يان يو ومنغ تينغ فقط. كانت يان مانجيا تحرس الباب ، لكن الآن حان وقت الغداء . عادت ورتّبت لإرسال شيء ما. لا يحتاج الأشخاص بالخارج إلى تناول شيء ما فحسب ، بل قد يحتاج الأشخاص في غرفة العمليات أيضًا إلى تجديد بعض الطاقة
لم تكن متأكدة من أنهم سيكونون قادرين على تناول الطعام. كان عليها أن تجد شيئًا اعتقدت أنه يمكن أن يساعد
منغ تينغ ارتشف مرة أخرى. كان هو ويان يو الوحيدين عند باب العملية. إلى جانب مياه الشرب ، كان بإمكانه فقط رؤية يان يو
انجرفت عيون يان يو وذهبت إلى منغ تينغ ، الذي بدى خائفا دون جدوى
حرك يان يو حاجبه و سال بلطف ، "هل أنت خائف مني؟"
يبدو أنه لم يفعل أي شيء لتخويف منغ تينغ . آخر شيء عرفه عن الأسرة بأكملها كان منغ تينغ نفسه لم يتصل يان سوي به كأب حتى الآن. فقط عندما قابله منغ تينغ وهي يوي للمرة الأولى ، بدأ يناديه بأبي ، والذي كان سلسًا للغاية منذ البداية
فكر منغ للحظة وهز رأسه ، "لست خائفًا ، لا أعتقد أنك تحب يان سوي وأنا كثيرًا يا أبي " قال منغ ذلك ، لكنه لم يكن ينوي السوء
"لكن لا يهم. أنا أحب يان سوي. يمكنك فقط التركيز على ابي يوي "
منغ تينغ غير متأكد من مدى إعجابه بيان سوي ، لكنه سيعطي كل ما لديه. ربما لا يستطيع تعويض عيوب يان سوي. لكن في الأيام القادمة ، يحب ويحب يان سوي اكثر واكثر
لم يعرف يان يو كم من الوقت كان صامتًا. قال بهدوء ، "أنا احبكم كذلك ..."
تصرف منغ تينغ ، ناهيك عن أنه يعجب يوي ، هو أنه يشعر بارتياح كبير. أما يان سوي فلم يكرهه عندما وقع الحادث ، كان غاضبًا ، لكنه كان واضحًا أن يان سوي بريء
لم يعد أبدًا ، ليس فقط لأنه كان لابد من علاج ساق يوي ، بل أساء فهم والديه ، ولكن أيضًا لأنه لم يكن يعرف كيف يواجه يان سوي
إنه والد يان سوي الفسيولوجي ، ولكن اذا رجع فسيرتبط بهي وان
اذا رجع هو وهي يو ، فجأة هل سيختاره يان سوي ام يختار والدته التي بقت معه ؟
سوف يكبر يان سوي ليكون مستقرًا وناضجًا. لم يتوقع يان يو ذلك ، لكن هذا هو أفضل موقف
يستطيع يان سوي التمييز بين الصواب والخطأ ، ويمكنه اختيار جانبه ، حتى لا يصبحوا أعداء مرة أخرى
لم يكن يحب يان سوي كثيرًا ، لكنه لم يكرهه أيضًا لوضعها بعناية أكبر ، كان ممتنًا له إلى حد ما. لقد ساعده حقًا في اكتشاف مكان جولي ، وكذلك في تتبع حقيقة ما حدث لهم
ومع ذلك ، بالنسبة إلى منغ تينغ فإنه يحبه.
ألقى نظرة فاحصة على يان يو وقدم له ترجمة
"إذن ، أنت تحبني تمامًا ويان سوي ! عليك أن تخبرنا مباشرة ، أو من الصعب حقًا التوقع "
لقد شعر منغ تينغ أن يان يو غير جيد اطلاقا في اخبار الناس بمشاعره ولا حتى جعلهم يظنون بذلك و هذا خطأه ويجب ان يصححه