تصوووووووووويت ⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️
لا تنسوا التصويت على البارتات السابقة و المتابعة 🍹🙂
وصلنا ٦٥ من الرواية الاصلية
( وصلنا الان الى البارت ٦٥ بالرواية الاصلية من اصل ١٠٦ بارت لكن طبعا بسبب طول البارت اضطر لتقسيم البارت الى اثنين او ثلاثة لذلك هناك اختلاف بلارقام و ستجدون هذه الطريقة في الترجمات الانجليزية ايضا )
...................
ومع ذلك ، فإن يان سوي مألوف جدًا لجسد منغ تينغ حتى لو لم ينتقل مباشرة إلى الموضوع ، يمكنه جعل منغ تينغ يريد أن يصاب بالجنون. بعد فترة طويلة ، تخلى منغ تينغ عن قراره السابق ، "يان سوي ، يان سوي لا أكثر "
كان صوته سخيفا و به بحات بكاء . لم يستطع السيطرة على رد فعل جسده. استمر في الارتجاف واستجداء الرحمة
" كنت مخطئا ، كنت مخطئا ..."
لقد كان محقًا في إقناعه. لا ينبغي أن يقول الحقيقة ليان سوي لقد جعله غاضبا حقًا ، كان
منغ تينغ مرتبكًا و كاد أن يصاب بالجنون. كان يان سوي ، البادئ بالجريمة ، مشابهًا في الواقع ، لكنه لم يعبر عنها بكلمات مثل منغ. وقعت قبلاته على جبهته وعينيه
"أريد حقًا أن أخطئ ..." إنه ينتظر منغ تينغ ليكتشف أنه أهمله من الأفضل له أن يحس بوجوده و النقص الذي تركه
رفع الرجل واتكأ على جسده ، ثم ارتاح ، وكان الرجل بين ذراعيه متشنجًا بسبب الإثارة
يواصل يان سوي تقبيل الدموع من زاوية عيون منغ تينغ ، تختفي قوته ويهدأ الناس على طول ظهر منغ تينغ
لكن منغ تينغ لا يزال حساسًا للغاية في هذا الوقت يمكنه الاستمرار في جعل جسده يرتجف في أي مكان يلمسه. حتى تختفي هذه الهزات تمامًا ، يأخذ يان سوي منغ تينغ إلى الحمام للاستحمام. يأخذ منغ تينغ قسطا من الراحة وينظر إلى الناس بعناية
حتى تأكد من أن يان سوي لم يعد على استعداد لإزعاجه ، أخذ زمام المبادرة بالاتكاء على ذراعيه ، لكنه لا يزال لا يريد تحريك إصبعه
" هل تشعر بالغضب ؟" ساله يان سوي بعد العودة إلى الغرفة ، عندما تمسح عينيه جسد منغ تينغ
"كان هناك القليل في الحمام ، لكنه ذهب الآن ..." رد منغ تينغ ، لا يتحمل أن يغضب من يان سوي لفترة طويلة
نظر منغ تينغ إلى يان سوي ، كان اكثر حزنًا في نظرته ، "ماذا عنك ، هل ما زلت غاضبًا؟"
يفرك يان سوي شعر منغ تينغ ، ويقبل فمه
"لست غاضبا"
في الأصل ، لم يكن غاضبًا من منغ تينغ إذا كان غاضبًا حقًا ، فمن المحتمل أنه كان غاضبًا من نفسه كونه خارج الخدمة ( يعني انه كان غير مطلوب جنسيا لدى منغ تينغ لفترة ) منغ تينغ لم يقصد ذلك ، أو لم يتوقع شيئًا كهذا و عندما اختبره لم يتكيف معه بعد
ينظر منغ تينغ إلى يان سوي ومن الواضح أنه لا يصدقه. ومع ذلك ، فهو لا يطلب أي تحقيق أو سبب آخر. يميل حول خصر يان سوي ويتكئ عليه. يهدأ وجهه تدريجياً ويشتت عقله. يبدو أنه يفكر في شيء ما
يان سوي يرمي منشفة الحمام جانبًا ويسحب اللحاف ويأخذ منغ تينغ للاستلقاء. يربت على ظهره الآن حان دوره للقلق بشأن منغ تينغ . هو حقا كان مبالغا لكنه فعل كل شيء الات ، وليس هناك ما يفسره
"النوم ، مهما حدث ، فكر في الأمر غدًا "
لم يرد منغ تينغ ، لكنه استند على يان سوي ولم يرغب في الابتعاد. رمشت رموشه برفق ، وكان جسده متعبًا بشكل واضح. لكن الناس ما زالوا يعانون من بعض المشاكل ولا يريدون النوم
يستمر يان سوي في التلاعب بشعر منغ لفترة طويلة نظر إلى أسفل ، ليجد أن رموشه ما زالت تومض من وقت لآخر. يان سوي ليس لديه خيار سوى فتح عينيه قليلاً. ثم ينظر إلى عيني منغ تينغ ويهمس ، "ألا تنام؟" استشعر منغ تينغ الخطاب ، وبدا قليلاً وكأنه يهز رأسه فجأة رافضا "لا ، أنا أفكر في قضية مهمة للغاية " "ماذا؟" ثم سأل يان سوي
منغ تينغ يحرك جسده ويبدو أنه يريد النهوض ، لكنه الآن أصبح ضعيفًا ولينًا ، يكافح لبعض الوقت لم يستطع النهوض على الإطلاق. رفع عينيه ونظر إلى يان سوي. "لدي فجأة فكرة خاصة. أريد أن أكتبها. أخشى أن أنساها عندما أنام"
كان يان سوي ، الذي اعتقد أن منغ تينغ يفكر فيه ، عاطفًا تمامًا ، لكنه كان لا يزال مضطرًا لالتقاط الأشخاص والذهاب لالتقاط كمبيوتر منغ تينغ قال منغ تينغ إنه كتبه وسجله لما يقرب من 20 دقيقة أعاد يان سوي الكمبيوتر إلى الفراش ، واستمر في إمساك منغ تينغ "هل يمكنك النوم الآن؟"
"حسنًا " أومأ منغ تينغ برأسه ، ونظر إلى يان سوي ، وقبله على رقبته وخده ، "يان سوي ، أنت لطيف جدًا " الحب غاضب قليلا اراد ان يقول منغ تينغ انه سيتذكر الدرس و لن يهمل الاخر لكنه لم يفعل
لا خيار أمام يان سوي سوى إمساك الناس بلطف أكثر. يقبّل عيون منغ تينغ ويربت على ظهره. منغ تينغ الذي ليس لديه قلق ، ينام في دقيقتين. عندما يستيقظ يان سوي في اليوم التالي ، يكون منغ تينغ قد اغتسل بالفعل وارتدى ملابسه. قبل أن يغادر الغرفة ، كان لا يزال ينقر على الكمبيوتر على الأريكة في الغرفة ، ويبدو منتبهًا. ولكن عندما يجلس يان سوي ، ظهرت عيون منغ تينغ على الفور عليه
لقد وضع جهاز الكمبيوتر الخاص به ولم يهتم بارتداء الخف ( حذاء المنزل _ النعل _ النعال ) وصل إلى السرير في ثلاث أو خمس خطوات ثم انحنى لعناق يان سوي وألقى قبلة على جبهته
"صباح الخير ، يان سوي" يان سوي يفرك شعر منغ تينغ. عندما يشعر بالضيق ، لديه ابتسامة صغيرة على وجهه. " استيقظت باكرا ، لماذا لا تنام قليلا؟" قال منغ تينغ وهو يفرك خد يان سوي
" لقد كنت نائما لوقت طويل " ثم بدا أنه يفكر في شيء ما. جلس بشكل مستقيم وسحب يان سوي. مد يده ، لكن كانت هناك باقة من أزهار الورود البيضاء على جانب السرير "نزلت إلى الطابق السفلي لأقطعهم سأعطيك إياهم " يان سوي يحمل الزهور وينظر إلى منغ تينغ حرك حاجبيه قليلا
أمسك يان سوي الزهور لفترة ، ثم سحبه وقبّله على جبينه. ثم قام ليغتسل أخذ منغ الزهور ووضعها في إناء في الغرفة
عندما يخرج يان سوي من الحمام ، يقوم منغ تينغ أيضًا ، يأتون إلى المبنى بأيدي متشابكة لم يتفاجأ يان مانجيا ، التي تتثاءب ، او تشن هان ، الذي يقرأ الصحيفة
وفقًا ليان مانجيا ، لا يوجد شيء لا يمكن حله عندما يتشاجر الزوجان مع بعضهما البعض على رأس السرير وفي نهاية السرير
اليوم ، لا يتعين على منغ تينغ الذهاب إلى المختبر. يجب أن يحصل على راحة جيدة في المنزل. يان سوي يريد ذلك أيضًا. كان منغ تينغ متعبًا بالفعل كان لا يزال بالمقارنة معه يريد السماح لمنغ بمرافقته للشركة ، لكنه لا يريد منغ تينغ ان يكون متعبًا جدا
"لكن عندما أذهب إلى الشركة معك ، يمكنني أيضًا أن أستريح. يمكنني مرافقتك لمدة أسبوع. ألا تريد رؤيتي؟"
إذا سمح لمنغ تينغ بالاستمرار ، فسوف يشعر يان سوي أنه حثالة ، لكن الحقيقة هي أن الحقيقة لا تهم. الشيء المهم هو أن منغ تينغ يريد التمسك به مرة أخرى. ينظر إلى الأسفل ويتمتم على جاذبيته. يان سوي لا يمكنه الرفض
" حسنا " سحب يان سوي الرجل بين ذراعيه ، ولمس شفتيه ثم قبل شعره وأومأ برأسه إلى يان مانجيا التي بقيت في المنزل ، ثم أخذ منغ تينغ بعيدًا
اتبع منغ تينغ يان سوي لبضع خطوات ، ثم استدار ورفع يده إلى يان مانجيا. ومع ذلك ، أعرب عن شكره. كان من الواضح أنه استيقظ مبكرًا وتعلم من يان مانجيا بعض الخطط بالطبع ، لم يتم تطبيقها و بعضها موضع التنفيذ في الوقت الحالي. ومع ذلك ، لم تذكر شيء عن الركوب مع يان سوي في السيارة ، قالت يان مانجيا لمنغ تينغ " ساتصل بك "
فكر منغ تينغ لفترة ثم وافق " نعم " لم تقل يان مانجيا كيف يجب أن يكون لطيفًا في السيارة. لذلك دعنا نتبع العادات المعتادة له و يان سوي
ومع ذلك ، فقد استيقظ مبكرًا جدًا ، وكان متعبًا جدًا بالأمس. جاء تشاو بينغ لقيادة رئيسه و زوجه المحبوب بكل امان و سلاسة . كانت مهاراته في القيادة على المحك دائما بسبب هذا الزوج ، يان سوي أتقن تمامًا أسلوب إقناعه بالنوم. بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق فقط ، نام منغ تينغ مرة أخرى
عندما استيقظ مرة أخرى ، لم يكن في السيارة أو في غرفة الاستراحة بمكتب يان سوي. بدلاً من ذلك ، كان مستلقيًا على الأريكة وبطانية على جسده ورأسه على فخذ يان سوي
عاد للنوم مرة أخرى ، ولم يتذكر كيف انتقل من السيارة إلى الأريكة
تمت تغطية يد منغ تينغ قبل أن يستيقظ تمامًا. يقوم يان سوي بفرك شعر منغ برفق لمساعدته على الاستيقاظ
في الوقت نفسه ، كان لا يزال يقول "هذا كل شيء لننهي الاجتماع أولاً"
"نعم ..." أجاب عدد من الأشخاص ، ولم يمضي وقت طويل قبل أن يسود المكتب الهدوء التام
لكن منغ تينغ ما زال يشعر بالارتباك. هل اجتمع يان سوي بموظفيه و هو كان نائمًا؟
في الواقع ، كما اعتقد منغ تينغ ، فعل يان سوي هذا فعلا لم يكن متأكدًا مما إذا كانت بعض أعراض منغ قد شُفيت أم لا بعد لليلتهم المثيرة ، ولا يريد المحاولة. كان يعلم أكثر من أي شخص آخر أن منغ تينغ بحاجة إلى راحة جيدة
غطى رأسه وحمله إلى المكتب دون إزعاجه
كان يان سوي هادئًا جدًا طوال الطريق ، لكن الناس من حوله ظلوا يصطدمون به أو فتحوا فمهم في رعب. ومع ذلك ، جاء يان سوي للعمل مع زوجه النائم بين ذراعيه
كان وانغ فنغ مندهشًا بعض الشيء ، ولكن بغض النظر عن مدى دهشته ، فإنه لن يؤثر على كفاءته بناءً على طلب يان سوي ، أحضر له طاولة بارتفاع مناسب بجانب الأريكة. واصل يان سوي العمل مع منغ تينغ بين ذراعيه
أثناء الاجتماع ، سمح أيضًا للناس بالدخول. لاحظ الناس الوضع على الأريكة وخفضوا مستوى الصوت بوعي
كانت إحدى يدي يان سوي تمسك بقلم أو تضغط على الماوس ، ولكن من ناحية أخرى ، كان يغطي أذن منغ تينغ و يمكنه اكتشاف ما إذا كان منغ تينغ يمكنه النوم جيدًا أم لا
كما كان يعتقد ، حتى لو كانت هناك بعض الأصوات ، لم ينزعج منغ. كان نائماً قرابة ثلاث ساعات منذ أن صعدوا السيارة
تراجعت عيون منغ تينغ بدا أنه كان محرجا ومتأثرا لكن كان من المؤكد أن يان سوي لم يكن غاضبًا منه حقًا ، ولكن مع ذلك ، ما زال يرغب في إرضائه وإسعاده
"يان سوي ، هل تحبني أن أرافقك هكذا؟"
قالت يان مانجيا إنه كلما حاول التمسك بيان سوي ، كان أكثر سعادة. لقد فهم كلماتها ، لكنه أراد أيضًا التأكيد من يان سوي مرة أخرى
" احب هذا " استمر يان سوي في فرك شعر منغ تينغ والابتسامة على وجهه. كان يعرف أيضًا مدى صدمة سلوكه ، لكنه لم يعتقد أنه خطأ. لم يشعر أنه كان مدللًا جدًا بل كان محبوبًا
أومأ منغ تينغ "حسنًا" جلس ببطء ووضع يده حول كتف يان سوي. انتقلت اليد الاخرة إلى كتف يان سوي أيضا "عندما أكون مشغولاً ، سأوفر المزيد من الوقت لك"
"أنت أهم من العطور ، انت أهم من أي شيء"
يعرف منغ الكثير عن العطور ، لكنه واثق جدًا من قلبه. إنه يعرف دائمًا ما هو الأكثر أهمية بالنسبة له في بعض الأحيان لا يستطيع الناس المساعدة في القلق بشأن المكاسب والخسائر ، ولكن يبدو أن منغ تينغ ليس لديه مثل هذه المخاوف الان
ضغطت يد يان سوي على خد منغ تينغ ، ثم لمست شفتيه ، "أنا أعلم"
قال شخصان ( تشن هان و يان مانجيا ) ، يبدو أن اكتئاب يان سوي هذه الأيام أصبح مصلحة صغيرة بينهما ، يان سوي في الوقت الحالي ، يبدو أنه لا يُنسى تمامًا
بعد الغداء ، ذهبوا إلى مطعم الشركة للتباهي. لم يكن هناك الكثير من الناس يعملون ساعات إضافية في عطلات نهاية الأسبوع ، لكن أولئك الذين جاؤوا إلى هنا كانوا يعرفون أساسًا ما حدث في الصباح. لا يهتم منغ تينغ بعيون الغرباء. في عينيه اللامعتين هو يرى يان سوي فقط ، يمكنه فقط رؤية يان سوي. إنه ماهر جدًا في هذا
في حوالي الساعة 3:00 مساءً ، غادر يان سوي قصر يان مع منغ تينغ لكنه لم يعد إلى منزل يان مباشرة وفقًا لطلب منغ تينغ ، ذهب الاثنان لمشاهدة فيلم ، ثم توجها إلى مطعم منغ تينغ لتناول عشاء رومانسي على ضوء الشموع. ثم غادرا إلى منزل يان
..............
تصوووووووووويت ⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️
لا تنسوا التصويت على البارتات السابقة و المتابعة 🍹🙂
يان سوي ؟
منغ تينغ ؟
يان مانجيا ؟
البارت ؟
الترجمة ؟
مشاعركم ؟