زواج محبوب في المجتمع الراقي _ مترجمة _

١٢٣

تصويت و متابعة لحسابي ♥️💝♥️

لا تنسوا التصويت على البارتات السابقة لدعم الرواية و دعمي 🍨🧁

يا شباب اتضح انهما ليسا متزوجان ⚡‼️⚡
.....................

ذهبت يان مانجيا إلى الباب وفتحت الباب "لحسن الحظ ، لم نتزوج ، لذا لا يتعين علينا الآن أن نكون مزعجين للغاية"  "اذهب بعيدا ، ليس لدينا ما نقوله ..."

أراد شياو زي حقًا التخلي عنها ، ولم يكن هو و يان مانجيا متشابكين لسنوات عديدة. لكنه اراد ان يكون له كلمته الاخيرة تقدم وضغط على يان مانجيا على الباب. بغض النظر عن صراعها ، بدأ في تقبيل الناس ، وعضته يان مانجيا

قوة يان مانجيا ليست مزيفة أيضا. بمجرد أن تحررت ، ألقت الأشياء مباشرة في يدها وقاتلت مع شياو زي

نظر شياو زي إلى يان مانجيا ، التي كانت مليئة بالأسنان والمخالب ، لكن وجهها كان رقيقًا. يجب أن يرافقها للتنفيس عن غضبها احدهم

يأتي تشن هان و منغ تينغ من المنزل الرئيسي الى هنا . بعد ما يقرب من ساعتين من القيادة ، وصلوا في غضون ساعة. يفتح تشن هان الباب ويدخل الغرفة في حالة من الغضب. عندما يرى غرفة المعيشة فوضوية والشخصين متشابكين في الأريكة ، سينتصب شعره

أمسك بشعر شياو زي ولكمه مباشرة في وجهه ، ثم ركله ،  يتم ركل شياو زي إلى جانب واحد مباشرة. لا يهتم تشن هان بردة فعل يان مانجيا . يندفع مباشرة لمحاربة شياو زي ولكمه حتى ازرق جسده ، وهو أمر قاسي للغاية

رفع منغ تينغ يان مانجيا ، ونظر إليها بعناية ، ثم كان وجهه باردًا ، "هل تأذيتي ؟"

يان مانجيا لديها بعض بقع الدم على شفتيها. قبل أن تتمكن من هز رأسها ، تقدم منغ تينغ أيضًا لمساعدة تشن هان في القتال معًا

قد لا يزال شياو زي يحتفظ بيده على تشن هان، لكن من غير المرجح أن يصعد إلى تشن هان إنه لا يعرف منغ تينغ ، ولا يمكنه ذلك. ومع ذلك ، فإن كلا من الشابين ليسوا سيئين في مهاراتهم القتالية . ما زالوا يقاتلونه معًا ، وهو على وشك الضرب حتى الاغماء

بعد حوالي 20 دقيقة ، قالت يان مانجيا ، "حسنًا ، لا تقتلانه " بعد سماع الخطاب ، قام تشين هان بركل شياو زي بقوة مرة أخرى ، ثم التقط الرجل الذي كان من المقرر طرده من الفيلا. بالطبع ، كان تشن هان مترددة في ذكر ذلك بنفسه  سيكون من الأفضل أن يأخذ منغ تينغ القبضة النهائية

شياو زي لم يكن في مثل هذه الفوضى لسنوات عديدة. في البداية كان يقاوم. أخيرًا ، لم يكن بإمكانه سوى حماية نقاطه الحيوية وتحمل الضرب العنيف لشخصين. فجأة أدار رأسه وضحك على منغ تينغ  ومع ذلك ، رد فعل الاخر كان بلكمه مجددا . كان أنفه معوجًا تقريبًا. صر أسنانه وقال  "انتظرني !"

"ابن العم ، دعنا نضربه مرة أخرى. ان لم يتعلم كيف يتصرف" يقترح منغ تينغ و تشن هان بجدية أن يطلبوا من يان سوي منحهم الحرية في قتل هذا الوغد  لا يمكن لـ تشن هان القتال إلا إذا ضربه ضربا مفجعا . خلاف ذلك  لن يكون قد اطفأ النار التي بداخله لكن اوامر يان سوي كانت لا تناقش

ينظر تشن هان الى منغ تينغ بعناية. لم يترك هو ومنغ تينغ أيديهما عنه  ، لكنه لا يتذكر درسه بضربه عدة مرات. الآن هو فقط يدفع لهم بعض الاهتمام أولاً كي يكرروا تعليمه

"في المرة القادمة سنضربك ، سنقاتل مرة أخرى"

أومأ منغ تينغ "جيد" ، وسحب يد شياو زي وأضاف بعض القوة. هذه ليست معركة

كان التعبير على وجه شياو زي ملتويًا للحظة ، ولم يجرؤ على قول أي شيء استفزازي

عند باب الفيلا ، تركه تشن هان و منغ تينغ ثم يذهبان معًا. يقع شياو زي على الأرض على عجل ، وينظرون إليه الناس من المكانة العالية

تشن هان في اشمئزاز قال ، "تجرأ على الظهور في هايتشنغ مرة أخرى في المستقبل. سأراك مرة واحدة ثم تنتقل الى الحياة الثانية !"

"نعم " منغ تينغ إيماءة ، هو و يان سوي يرون أيضا ان هذا صحيح

تبعته يان مانجيا أيضا ، لكنها جاءت ورأت شياوزي ، وتم حظرها من قبل تشن هان ،" هل لديك أي شيء لتقوليه معه؟ "

مظهر تشن هان الشرس هو أيضًا فظيع حقًا تنظر يان مانجيا إلى تشن هان ، ورفعت يدها لتلمس زاوية فمه التي كانت خضراء. تم تشويه تعبيرها في لحظة ، فهي تبتعد عن تشن هان ، وتتقدم للأمام وتركل قضيب شياو زي

إذا لم يكن شياو زي يختبئ في الوقت المناسب ، من الساق الغاضبة فمن المقدر أنه يمكن أن يسبب المزيد من الألم

"لقد ضربت ابني على وجهه ! شياو زي ، أيها الوغد "  تشن هان هو بالتأكيد مقياس يان مانجيا ، حتى شياو زي لا يمكنه لمسه

" يان مانجيا ... "وقف شياو زي وخطى خطوتين كان الأمر خطيرًا  لقد كانوا اقوياء جدا و كان متالما جدا  و مليئا

بالندوب . ولكن في نفس الوقت ، صدق حقًا كلمات يان مانجيا. لقد أرادت حقًا الانفصال عنه. بغض النظر عن مدى هوسها به في الماضي ، فهو ليس جيدا مثل ابنها الرضيع الآن

"أين ضربك يا صغيري؟"

ترى يان مانجيا أن شياو زي تكرهه أكثر وأكثر ، لكنها تسأل منغ تينغ. إذا يوجد اي كدمات

هز منغ تينغ رأسه ، "أنا أفضل من ابن عمي ، لم يستطع هذا الرجل ضربي "

كره أن يقول اسم شياو زي  "عمة يجب ان تعودي، نحن لا نتحدث إلى الناس الذين يكرهونا "

"حسنًا ،" أومأت يان مانجيا برأسها ولم تذهب لرؤية شياو زي بعد الآن. اختفت كل العلاقات بداخلها قلبها فارغ، لكنها كانت أكثر استرخاءً

في هذا الوقت ، تتطلع عيون تشن هان فجأة إلى اليمين. يتقدم للأمام ويسحب يان مانجيا إلى جانبه كل الناس على أهبة الاستعداد. يتبع يان مانجيا ومنغ تشن نظرة تشن هان. تتوقف شاحنتان وتخرجان ، وسرعان ما يحيط بهما أكثر من عشرة أشخاص

"السيد الثالث ، هل أنت بخير؟" التقط أحدهم شياو زي بينما حاصر الآخرون تشن هان

يتم خلط شياو زي ثم يتخلص من مساعدة الآخرين نظر إلى يان مانجيا بصوت كئيب "مان مان ، سأمنحك فرصة أخرى للاختيار مرة أخرى "

لم يكن لدى يان مانجيا أي تردد هذه المرة. هزت رأسها وقالت ، "لقد انتهيت منك"

إنها بحاجة إلى تشن هان بشدة ، يمكنها الإجابة ، ثم عليها حقًا العودة إلى الفرن وإعادة البناء ، "خذ كلبك ، اخرج من هنا !"

فم يان مانجيا سام للغاية. وجوه هؤلاء الرجال مشوهة. إنهم لا يعرفون هوية الأشخاص الثلاثة الذين أمامهم. إنهم يعرفون فقط أن شياو زي هو ثالث أصغر فرد في عائلة شياو من بيتشنغ . إذا أعطيتهم أي شيء ، يمكنك قضاء وقت ممتع معهم

"هذه الفتاة ، الفم حقا ..."

قبل أن ينتهي من كلماته ، حمله تشن هان. وضع ركبته على ضلوعه وصرخ. ذهب على الأرض وقال ، "من يجرؤ على أن يتقيأ المزيد من الروث؟"

عندما يبدأ تشن هان ، يسحب منغ تينغ يان مانجيا خلفه ، دائمًا متيقظًا للأشخاص الآخرين الذين قد يأتون. يفكر ويقول ، "لا تخافي ، أنا وابن عمي سنحميك."

ردت يان مانجيا "حسنًا" وعيناها حمراء فجأة. إذا تمكن شياو زي من مشاهدة هؤلاء الأشخاص وهم يوبخونها ، فلن تسمح عائلتها بذلك أبدًا. هذا هو الفرق بين الحب و اللا حب

"المعلم الثالث ، هل نذهب؟" طرح  الشخص الذي بجانب شياو زي  سؤالاً ، ولكن على سبيل الاحترام ، ما زال يريد أن يسال شياو زي قبل أن يبدؤا الشجار

"إلى جانبها ، ضربني الآخران بشدة ..."

اندفع أشخاص آخرون ، لكن في هذا الوقت ، سرعان ما انطلقت صفارة الإنذار لسيارة الشرطة من بعيد إلى قريب. توقفت خمس سيارات شرطة معًا. نزل رجال الشرطة هؤلاء من السيارة وسحب بعضهم أسلحتهم.

يبدو أن المعدات هي تمامًا مواصفات القوات الخاصة ، وكان الأشخاص العشرة أو نحو ذلك الذين أتوا من عائلة شياو خائفين بشكل مباشر ، وتوقفت سيارة يان سوي أخيرًا. نزل من السيارة وأعطاه شخصان فقط يمينًا ويسارًا طريقًا ، لكن لم يجرؤ أحد على إيقافه

"هل أتى السيد الثالث شياو إلى هايتشنغ ليأخذ شخصًا ليهزم عائلتي؟"

بمجرد أن سمع شياو زي الصوت ، عرف أنه قد تعرض للضرب من أجل لا شيء. لم يظهر يان سوي مبكرًا أو متأخرًا. عندما جاء قومه ، حضر وأحضر الشرطة معه

بغض النظر عن مدى العلاقة والتأثير الذي يتمتع به شياو زي في بايتشنغ  ، عليه أن يستلقي من أجل يان سوي سواء كان تنينًا أو نمرًا في هايتشنغ

سار يان سوي خطوة بخطوة. قامت عيناه أولاً بمسح تشن هان ، ومنغ تينغ ، و يان مانجيا ، وتأكدت من عدم تعرضهم للأذى. ثم استدار. كان ضباط الشرطة مدربين تدريباً جيداً وينبغي إبعادهم. حتى شياو زي كان مقيد اليدين

أغلق فمه ولم يتكلم. أصبح وجهه أكثر هدوءًا وهدوءًا. عندما جاء يان سوي ، وقف فقط. لكنه اعتقد أن يان سوي كان قادمًا ليقول له شيئًا ، لكنه لم يفكر في الأمر. ركله أمام جميع رجال الشرطة بسرعة وبسرعة

ركله ثم تراجع خطوة إلى الوراء ، "آسف ، انزلقت القدم ، من فضلك خذه بعيدًا."

جاء الكثير من الناس وتفرقوا بسرعة. بعد ثلاث أو خمس دقائق ، غادرت جميع السيارات التي أحاطت ببوابة الفيلا ، بما في ذلك الشاحنتان الصغيرتان من شياوزي

"دعنا ندخل ونتحدث " عاد يان سوي ، ممسكًا بيد منغ تينغ أولاً ، ثم بهذه الطريقة

يان مانجيا و تشن هان ليس لديهما اعتراض يعودون إلى غرفة المعيشة. تبدو فوضوية أكثر من الباب ، تمامًا مثل تعرضها للسرقة

"عمتي ، دع أحدًا يساعدك في التنظيف ، وستعود إلى منزلك القديم خلال هذا الوقت "

قال يان سوي إنه بدأ في تقويم الأريكة بأكملها وأخذ منغ تينغ للجلوس. كما فعل تشن هان ذلك بنفسه جلس بالضغط على كتف يان مانجيا. ذهب إلى غرفة كانت المربية خائفة لدرجة أنها اختبأت فيها. "اذهبي والتقطي بعض الملابس."

"نعم" ، أومأت السيدة برأسها وصعدت في الحال

بعد أن غادرت ، ذهب تشن هان إلى الأريكة في غرفة المعيشة. وقف وكان مترددا في الجلوس

قال يان سوي بهدوء "يحتاج خدام عائلة يان أيضًا إلى إجراء تحقيق جيد" ، لكن في لمحة استطاع أن يرى ما فعله تشن هان. تعرضوا بضرب لشياو زي ولم يكن لديهم فرصة للاتصال بأي شخص. فقط مربية يان مانجيا يمكنها إخبار الأخبار له

قال بوضوح أن يان مانجيا قال فجأة  "آه تشن ، هي ..."

تشن هان ينظر إلى يان مانجيا باشمئزاز. لا عجب أنها كانت تلعب مع رجل عجوز طوال نصف حياتها
( اسفة ترجمة حرفية لا اعرف ما يعني لكن اعتقد انها إهانة )
لم تسمع منغ تينغ المعنى الأعمق على الإطلاق بالطبع لم يفهم ذلك ولم يمنعه. جلس بجانب يان سوي ودعه يفرك يديه. الآن فقط ، قام بضرب الناس بشدة ، وكانت ذراعه تتالم بعض الشيء

نظر تشن هان إلى يان مانجيا ، وأصبح غاضبًا. تمتم شيئًا لا يمكن لأحد أن يفهمه. ثم انهار على الأريكة ، "لا يهم ، أنا أتضور جوعاً حتى الموت."

رأى منغ تينغ أن شخصًا ما ذكر هذا الموضوع أخيرًا ، فأومأ سريعًا أيضًا ، "أنا أيضًا جائع"

على الرغم من أنه تناول بعض الوجبات الخفيفة مع يان مانجيا في فترة ما بعد الظهر ، إلا أن الساعة كانت الثانية فقط في ذلك الوقت. عندما عاد يان سوي و تشن هان ، كانت الساعة الخامسة والثلاثين بالفعل ، والآن الساعة السابعة والنصف على الأقل بالإضافة إلى ذلك ، فإن ضرب الناس هو عمل شاق يحتاج الى طاقة

عندما نظر تشن هان إلى هذين الشخصين ، لا يزال هو و يان سوي ممتلئين بالأفكار. لقد فكروا بالفعل في الطعام والشراب. أحدهما طفل كبير في السن والآخر طفل حقيقي. لا يمكنهم قول أي شيء عنهم

"ثم بعد العشاء ، دعنا نذهب " كان يان سوي مترددًا في تجويع منغ تينغ ترك يد منغ ووقف. "سأذهب لأرى ما إذا كان هناك شيء لأكله "

قال يان مانجيا على الفور "هناك فواكه وكعك في الثلاجة". هي تأكل طعامها. إنها تأكل الطعام الغربي بشكل رئيسي. يتم تحضير الخضار والفواكه وشرائح اللحم. هي أيضا تقف  "سأطلب من آه تشن مساعدتي ، وسأطبخ لك "

"أنت تجلس ، ما هو الخطأ معك ؟" قال تشن هان دون أن يهز يان مانجيا في عينيه ، ذهب إلى المطبخ

إنه  الوحيد منهم الذي كان في الخارج طوال العام وقام بالطهي. من المفترض أن يكون الباقون قتلة مطبخ. لا يعرف متى سيثيرون المتاعب

نفخت يان مانجيا خديها ، لكنها لم تستطع الجلوس إلا. التفتت إلى منغ تينغ وقالت ، "لا يزال بإمكاني صنع سلطة الخضار!"

هز منغ تينغ رأسه بلطف ، "لا أستطيع فعل أي شيء."

قال ذلك ، ولم يكن هناك أي علامة على الاكتئاب على وجهه. وتابع بكل فخر ، "لكن يان سوي أفضل مني."

كشفت يان مانجيا عن أسنانها يمكن أن تتخيل أنها تم إطعامها بالسكر من قبل منغ تينغ و يان سوي كل يوم بعد عودتها إلى منزله القديم. "أين وجد الطفل؟ حمله"

فكر منغ تينغ في كلمات يان مانجيا لفترة طويلة ، ثم أومأ برأسه  بغير فهم

يان سوي يأتي مع الفاكهة والكعك. عندما يسمع كلمات منغ تينغ ، يليين حاجبيه قليلاً  "لنأكل بعض الفاكهة أولاً ، و تشن هان يقلي شريحة لحم الان "

قال منغ تينغ على الفور "جيد" يربت على جانبه ، ل يترك يان سوي يجلس معه

يان مانجيا ليست مهذبة امامهما تمسك تفاحة وتمضغها بنفسها. ثم نظرت إلى يان سوي وهو يقطع قطعًا صغيرة بعناية ويطعمها لمنغ تينغ كما لو كان يخاف من اختناقه ، لا يمكنها المساعدة في تحريك عينيها على لوح الزهور امامها. قامت المربية بتنظيف الملابس  و حزمها ثم نزلت إلى الطابق السفلي. قامت بتنظيف طاولة الطعام وغرفة المعيشة

وأرسلها يان سوي. طلب من السائق الذي أرسله المنزل القديم إلى يان مانجيا أن يأخذها بعيدًا ، لكنه بالتأكيد ليس منزلها

كانت المعاملة التي يتلقاها الخدم من قبل عائلة يان ممتازة بلا شك ، ولكن على أساس أنهم مخلصون ولم يخونوا ، فقد صنعت محرمات وكان عليها بطبيعة الحال دفع الثمن في المقابل. على الرغم من أنها لم تكن خطيرة مثل الضرب والقتل ، إلا أنها لم تستطع البقاء في هايتشنغ

تستحق مهارات الطبخ لدى تشن هان الثناء. يان مانجيا هي أيضًا المرة الأولى التي تأكل شيئًا ما طهاه تشن هان. بدون لقمتين ، كانت مليئة بالدموع ، لكنها لم تجرؤ على النظر إلى الأعلى للسماح ل تشن هان برؤيتها ، وإلا فإنها ستكون محتقرة بالتأكيد

على مائدة العشاء ، لم يتحدثوا عن أي شيء. بعد تناول الطعام ، أغلقوا الفيلا وغادروا في السيارة. أما تشاو بينغ ،  فقد ذهب إلى مركز الشرطة. في طريق العودة ، قاد يان سوي السيارة ، وجلس تشن هان في مقعد السائق ، وجلس يان مانجيا ومنغ تينغ في الخلف

الشخصان في المقعد الخلفي يأكلان كثيرًا الليلة كانوا لا يزالون يأكلون ببطء. فتحت النافذة قليلا. لم يكن يان سوي يقود بسرعة كبيرة. هبت رياح الليل. كانت مريحة للغاية

بعد القيادة في منتصف الطريق تقريبًا ، أغلق يان سوي جميع النوافذ. يستلقي منغ تينغ في المقعد الخلفي وسادته بين ذراعيه. هو بالفعل نائم

بعد القيادة لبعض الوقت ، توقف على جانب الطريق وخلع بدلته ومعطفه. تولت يان مانجيا الأمر وغطى منغ تينغ بها . ثم انطلقوا في سيارتهم مجددا

لكن حواجب منغ تينغ ، التي كانت في الأصل عبوسًا قليلاً ، بدت وكأنها هدأت مرة أخرى بسبب رائحة يان سوي

لم يان سوي يقود سيارته لفترة طويلة ولم يجرؤ على القيادة بسرعة كبيرة. استغرق الأمر منهم ساعتين ونصف الساعة للعودة إلى منزلهم القديم. خلال الرحلة ، لم يتراجع تشن هان فحسب ، بل أيضًا يان مانجيا. وكاد الابن والأم يشعران بالراحة في نفس الوقت

خرج يان سوي من السيارة ، وذهب إلى المقعد الخلفي وأخرج منغ تينغ . يأتي الحارس الشخصي عند الباب ويواصل قيادة السيارة إلى الغراج أربعة منهم يذهبون إلى غرفة المعيشة. كما استقبلهم وانغ ما وشياو بو في الطريق

يان سوي يعيد الناس إلى الغرفة في الطابق العلوي بعد فترة ، نزل. لا يزال يان مانجيا و تشن هان يحدقان في بعضهما البعض. قبل أن يبدأوا في الكلام ، يخشى تشن هان من الإساءة للآخرين ، ويان مانجيا تخشى أن يتم توبيخها إذا فتحت فمها أحدهما محرج والآخر مسالم للغاية

..................

تصويت و متابعة لحسابي ♥️💝♥️

لا تنسوا التصويت على البارتات السابقة لدعم الرواية و دعمي 🍨🧁

رايكم بالبارت ؟

سعداء بسبب التحديث مرتين اليوم ؟

اوصلوا التصويت ل ٤٠ بسرعة ☕🥞

يان سوي &منغ تينغ : نحبكم ❤️