ludo qween (who is the king?)

By nano4_san

5 0 0

في عالم حيث لا يمكنك التحدث مع من تشاء ويجب أن تبقى مع أشباهك فقط تتمرد فتاة وتدخل في عالم مختلف عنها تماما و... More

الجزء الأول
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
الجزء الخامس والأخير
أتمنى أن تتقبلني بعد غياب(الجزء الأول)
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الخامس والأخير
OVA موعد في العطلة

الجزء الرابع

0 0 0
By nano4_san

أين ريديكا...جلت بأنظاري ورأيتها شاردة الذهن وكانت ستسكب العصير على الفستان فأسرعت بخطاي نحوها وأخذت منها العصير وسكبت لها قائلا ببرود:
*أنا:أيتها الشاردة يجب أن ننظر للكمية التي نريدها من العصير...وأيضا هل أصابك الحول؟
*ريديكا بحزن:ل..لا!
أملت برأسي باستغراب ووضعت العصير على الطاولة ووضعت يدي على شعرها قائلا:
*أنا:هل أنتي بخير؟ من أحزنك؟
*ريديكا تكبت رغبتها في البكاء:أنت!
رفعت فستانها وأسرعت بخطاها نحو الخارج وتبعتها لأجدها جالسة على المقعد وتبكي فقلت:
*أنا:هل لأنني وبختك قبل قليل؟ أعتذر عن هذا.
*ريديكا تلتفت إلي ببكاء:هل حقا صدقت ما قالته بلوري؟!
*أنا:ماذا تقصدين؟
*ريديكا:سمعتك! أنت وهي...لم تتكلم فعرفت أنك صدقتها...بحقك أنا أشك أنك كنت حبيبي السابق الآن...بدأت أظن أن هذه تهيئات فقط.
احتدت عيناي وقالت:
*ريديكا:ه..هل جواليري أفضل مني؟
*أنا:إيه؟
*ريديكا تضم يداها لصدرها:هي الأميرة التي أردتها دوما...وبدون أن تتصنع ذلك أمامك...هل وقعت لها؟
*أنا:وقعت لها؟ لما سأفعل ذلك؟ فأنا لدي أميرة واحدة في قلبي بأي حال.
*ريديكا بفضول:م..من هي؟
نظرت لها وقلت:
*أنا:أتريدين أن تعرفي؟
أمائت بسرعة ونظرت لي بتركيز فاقتربت بسرعة وقبلتها لتتوسع عيناها وابتعدت قائلا بنظرة حادة:
*أنا:أتمنى أن تكوني قد عرفتها.
فتحت فمها بغباء من الصدمة ووقفت قائلا:
*أنا:أظن أن الحفلة قد انتهت.
نظرت للجميع الذي سيغادر ورأيت يوكي ممسكا بيد جواليري ويسحبها برفق ويبدو عليه الغضب ثم اختفيا من أنظاري وأظنكم تريدون معرفة ما سيحصل معهما وأنا أحبكم يا قرائي لذا سأتنصت من أجلكم...أخبرت ريديكا أن تنتظرني وذهبت نحوهما واختبئت خلف الحائط لأسمعهما وقال:
*يوكي بغضب:لما تركتي ميدوريا يرقص معك؟!
*جواليري باستغراب:هل لي أن أعرف ما شأنك بي؟
*يوكي:أليس هذا واضحا؟! أنا معجب بك جواليري...واعديني...وعندها لن يتجرأ أحد وبنظر لك حتى النظر!
حلت فترة صمت بينهما وقلت بدون صوت من شدة الصدمة:
*أنا:WTF! واااهههو!
*جواليري تشيح بنظرها باحمرار:سأقبل بحبك...إعتني بي رجاء يوكي كون!
*يوكي بسعادة:أعدك سأفعل...نلتقي أمام محطة الحافلة التي هنا وفي الساعة ال11:00ص.
*جواليري:س..سأكون هنا..اك.
*يوكي:سأوصلك للمنزل.
*جواليري:ح..حسنا.
ذهب يوكي ممسكا بجواليري وكأنهما حمامتي حب مسالمتين...أهوههو..لن أجعل يوكي يسلم مني هذه المر...انتفضت من مكاني فور سماع صوت يقول:
*:سأري ذاك الخائن كيف يكون ترك الأصدقاء من أجل الإعتراف بحبهم لمن يحبون!
*أنا:ماذا ستفعلان؟
*سام:سيتصل بنا في منتصف الليل لنتسوق معه قبل الساعة 11:00 ونحن سنرفض لا تخيب ظننا بالتعاون معه أفهمت؟!
*أنا بابتسامة:لما ستفعلان ذلك ليوكي كون؟ هو لم ينهي صداقته معكما بأية جال.
*جاك:أنظر للشخص الذي نريده أن يتعاون معنا..الأمير ميدوريا بشحمه ولحمه.
*بسخرية:تقصدان بعظمه وعظمه.
*سام باستغراب:كييرو سينسي؟ ما الذي تفعله هنا؟
*كييرو:أتيت لأوصل هذا القزم...أين حبيبتك لأقلها أيضا؟
*جاك وسام بفضول:من تكون؟
*ميدوريا ببرود:يقصد ريديكا...سأجلبها.
*سام بصدمة:ل..لم ينكر!...كيااااااا!!!
*جاك:إخرس أيها المزعج...لنقم احتفالا بشأن ارتباطكما أنت ويوكي..سيكون ذلك ممتعا.
*أنا باستغراب:ولما سنفعل ذلك؟
*جاك ببساطة:لأن هذا سيكون ممتعا كما قلت...لما انت ممل هكذا؟
*أنا:لست مملا أنا لا أحتفل لأسباب تافهة...سآتي بريديكا.
ذهبت نحو ريديكا وصدمت لأن هناك رجل مكبل إياها ورجل آخر يحاول تقبيلها وبلوري جالسة وتضع قدما على الأخرى باستمتاع فذهبت نحوهما بغضب ولكمت الرجل الذي يكبلها وركلت ما بين ساقي الرجل الذي حاول تقبيلها وأمسكت بفستان بلوري من جهة البطن تعويضا عن الياقة الغير موجودة وقلت بغضب عارم:
*أنا:ماذا تريدين من ريديكا واللعنة؟!...لقد سإمت منك حقا!..يمكنني ضربك ببساطة فأنا لست من النوع الذي يراعي أنك فتاة!
*بلوري بخوف:حسنا إرحمني لن أضايقها مجددا.
نظرت لها بحدة وتركت فستانها بقوة جعلتها تقع وأمسكت بكلتا يدي ريديكا وقلت:
*أنا:هل آذوك؟
*ريديكا باحمرار:ل..ا.لا.
*أنا:جيد...هيا نحن سنغادر.
*ريديكا في نفسها:لقد بدى وكأنه فارس شجاع يريد حماية أميرته...هل حقا هو ملكي الآن؟ أشعر أنني سأبكي من السعادة!
تفاجئت برؤية دموع ريديكا وشددت على يديها بقلق قائلا:
*أنا:هل أصابك مكروه؟ أجيبيني.
تفاجأت باحتضانها لي وقالت:
*ريديكا:لنبقى هكذا قليلا...لا زلت أشك أنني أحلم.
ابتسمت وبدأت بالمسح على شعرها قائلا:
*أنا:في المرة القادمة التي ستقصين فيها شعرك أخبريني.
*ريديكا بسعادة:أستسمح لي بقصه؟
*أنا ببرود:لا فقط سأشهد على قص يدك التي قصته شخصيا.
شعرت بارتجافها من تخيل الأمر وقالت:
*ريديكا:يييش سادي!
بعد فترة ابتعدت وذهبنا لمنزل أختي بالسيارة وقال:
*كييرو بخبث:أووي ميدوريا لما لا تمسك بيد الفتاة المسكينة؟
*أنا أتكتف ببرود:ولما لا ترأف بأختي المسكينة التي توصلنا أنا وابناها بقلب مجروح بسببك وأنت تعود لسباتك كالأميرة النائمة.
*نانو:أوووووه!*كمورديكاي وريغ بي*
صمت كييرو طوال الطريق وحين وصلنا أمسكت بيد ريديكا لأساعدها على النزول وبقيت ممسكا بها وفتحت أختي الباب ونظرت ليدينا المتشابكتان قبل أن تنظر لوجوهنا وقالت بسعادة:
*ميدوري:سأذهب لتجهيز الملابس التي سأرتديها في زفافكما.
*كييرو يتبعها:وإكوي لي بذلتي الرسمية الخاصة بالمناسبات!
تنهدت ببرود ونظرت لريديكا التي أصبحت طماطما من الخجل...ما بال تصرفات أختي وزوجها الغبية هذه...لكنني قد تعودت بالفعل...جلسنا أنا وهي وقلت لها:
*أنا:هل أنت جائعة؟
تذكرت ريديكا شربها المفرط للعصير وقالت:
*ريديكا تقف:أحتاج دورة المياه...سأعود بعد قليل.
*ميدوري تأتي:إستحمي مرة واحدة...هاك ملابسك...لقد جفت.
*ريديكا تنحني وتذهب بسرعة:شكرا لك ميدوري سينسي.

بعد سنتين...

*أنا:لم أرى بلوري منذ زمن...يا ترى هل ماتت؟
*ريديكا بهدوء:لا تتحدث عن فتاة أخرى غيري!
*أنا بابتسامة أنظر إليها:أحب رؤيتك تغارين علي.
*ريديكا باحمرار:ل.ل.ا أغار!
*أنا أضغط على أنفها برقة:بلى تغارين...وهذا يفرحني.
*ريديكا:أووي!
*أنا:هل اخترتي ما ستطلبين؟
*ريديكا:أريد فطيرة تفاح.
*أنا أشير للنادلة:فطيرة تفاح واحدة وأخرى بمربى الفراولة.
تسمرت النادلة في مكانها تنظر لي بلمعان فوقفت ريديكا وقالت:
*ريديكا:إذا سمحتي هذا الفتى محجوز!
*النادلة:حبيبته ليست هنا بأية حال...أيها الشاب واعدني.
*ريديكا تتكتف ببرود:أأصفعك لتعرفي أنك تتحدثين أمام خطيبته حاليا؟! يمكنني أن أطردك من المدينة كاملة إن أردت!
*النادلة بخوف تنحني:أعتذر...سيجهز طلبكما قريبا.
وذهبت النادلة بخوف لأقول بابتسامة وأنا أمسك خدها:
*أنا:إلهي تبدين ظريفة وأنت تغارين.
*ريديكا باحمرار:ان..أنا لا أغا..ر!
*أنا أعبث بخدها:بلى تغارين.
*ريديكا بانزعاج:توقف هذا مؤلم!
*أنا:لكن هذا مهدئ للأعصاب...كالسلايم تماما.
*ريديكا تبعد يدي:ابتعد لست سلايم!
*أنا بابتسامة:متى تريدين أن أخطبك؟
*ريديكا باحمرار:إ..إيه؟!
*أنا:ماذا؟
*ريديكا تشيح بنظرها باحمرار:لا أهتم...أنا أحب المفاجآت.
*أنا بابتسامة هادئة:فهمت.
*ريديكا بفضول:ماذا ستفعل؟
*أنا:ريديكا تحب المفاجآت.
*ريديكا بانزعاج:هفف! لا تستعمل كلامي ضدي!
*أنا بابتسامة هادئة أستند على يدي:كيف يمكنك أن تكوني جميلة بكل تعابيرك؟
*ريديكا باحمرار:ل..لا أعلم.
أمسكت بيدها وبدأت بالمسح عليها بإبهامي قائلا:
*أنا:ريديكا لا تتركيني اتفقنا؟ أنا أدمنتك وقد أصبحت بمرتبة الأكسجين لدي...فقدانك لن يشعرني بأني حي.
*ريديكا تشد على يدي:لا تقلق...أنا قد كسبتك بشق الأنفس لن أدع أي شيء يبعدني عنك...انا أحبك ميدوريا.
تسارعت نبضات قلبي لكنني لازلت هادئا وقلت لها:
*انا:وأنا أيضا.
أنظروا كيف أيقظت مشاعر الإستفزاز فيها هههه...نظرت لي بانزعاج وقالت:
*ريديكا:أنت ماذا؟
سأموت من الضحك في عقلي...قلت لها أحاول كبت ابتسامتي:
*انا:ما قلته توا.
*ريديما بابتسامة غاضبة:ميدوريا أنا أحبك.
*أنا بضحك:وأنا ايضا.
*ريديكا بغضب:ميدوريا!!
*أنا بضحك أكبر:ماذا؟
*ريديكا:ميدوريا هذا ليس مضحكا! أخبرني أنك تحبني.
بعد صمت دام لثواني قالت:
*ريديكا:ميدوريا أنا أحبك.
*انا أنظر لها وكأنها أثمن شيء في العالم:وأنا أحبك أيضا ريديكا.
احمرت وجنتاها وابتسمت لأقول:
*أنا:لقد حان الوقت.
*ريديكا باستغراب:وقت ماذا؟
اتصلت على أحدهم وحين رن هاتفه أقفلت الخط وانتظرنا ثوان قليلة ليفتح باب المطبخ وأحد الطباخين أتى ومعه كعكة فدققت ريديكا النظر للطباخ وقالت:
*ريديكا بصدمة:ه..هذا!
*الطباخ:أجل أنا سابو الطباخ الشهير...أتيت لأجعل عيدك لا ينسى.
وضع الكعكة على طاولتنا وبدأت وهو بغناء أغنية عيد ميلاد سعيد وهي ابتسمت ببلاهة ووضعت الشمعة قائﻻ:
*أنا:تمني أمنية.
نظرت ريديكا للشمعة ووجدت مكتوبا عليها"marry me"فصدمت ومددت لها الخاتم وقلت:
*أنا:أتقبلين بالزواج بي؟
*ريديكا بسعادة:كيااااا أجل!
أبتسمت وأمسكت بيدها واضعا الخاتم ببنصرها وقلت:
*أنا بابتسامة:كل عام وأنت متربعة على عرش قلبي يا خطيبتي.
احمرت وجنتا ريديكا بشدة ووضعت يديها على وجهها قائلة:
*ريديكا:إلهي متى أصبح ميدوريا رومانسيا هكذا؟
*أنا:أنا رومانسي من قبل.
*ريديكا:لا لست كذلك...الشجرة رومانسية أكثر منك.
*أنا بابتسامة خبيثة أشير للطباخ بأن يرحل:أتتحدينني.
*ريديكا:م..ماذا؟
وضعت كرسيي بجانبها فحاولت هي الإبتعاد لكنني أمسكت بكرسيها لكي لا تهرب قائلا بابتسامة هادئة:
*أنا:لقد أغريتني بما فيه الكفاية...ألا تعتقدين أنني أستحق تذوق نعومة جسمك بعد كل هذا التحمل؟
احمرت وجنتاها أكثر لأقترب مقبلا شفتيها الكرزيتان قبلات متقطعة ونزلت لفكها مقبلا إياه استشعر حرارة وجهها من شدة الخجل...أووي لما تبدو جميلة بكل حالاتها؟ نزلت لرقبتها واضعا علامة الملكية فسمعت تآوهها وقالت بصوت مهتز:
*ريديكا:إيت..إيتاي!
بقيت واضعا رأسي بين رقبتها وكتفها مستنشقا رائحتها وقلت:
*انا:سأكتفي بهذا لليوم...لنبقى هكذا قليلا.
تفاجأت من إمساكها لملابسي وكأنها خائفة من أن أرحل وما زادني تفاجؤا أكثر هو نبرتها المهتزة التي تقول:
*ريديكا:أستتركني مجددا؟
رفعت رأسي أنظر لعيناها المحمرتان من حبس البكاء فسحبت رأسها لحضني قائلا:
*أنا:لن أغادر وبقوة أيضا...فالأسد قد عاد لعرينه ولبؤته.
سمعت شهقاتها التي تنغز قلبي وقالت ببكاء:
*ريديكا:إن حاولت تركي مجددا سأقتلك.
*أنا:حسنا أيتها المتوحشة...لقد مضت سنوات على ذلك متى ستنسين؟
*ريديكا:أنا لا أنسى الأذية!
*أنا:لأنك جمل.
ضحكت بصوت خافت على تشبيهي لأبتسم مخلخلا يداي بشعرها أعبث به وقلت:
*أنا:لا زال يؤلمني قصره...متى سيزيد طوله ليرضيني؟
*ريديكا:ألا يكفيك أنه حتى خصري الآن؟ ماذا تريد أكثر من ذلك؟
*أنا:أريده طويلا كشعر الكاتبة...أرغب بأن ترثي منها شعرها الطويل.
*نانو وأونا باحمرار:ب..باكا!!
وذهبتا...ومعي...كنت قد حصلت على ضربة لا أدعو لعدوي أن يحصل عليها وقال صاحبها بكل هدوء:
*ريديكا:تجرأ وامدح فتاة في حضرتي مجددا.
*أنا أقشعر:تصبحين متوحشة يوما بعد يوم.
*ريديكا بابتسامة لطيفة:لو كنت كذلك لما أحبني ميدوريا كون.
توسعت عيناي وبسرعة قبلتها وحين ابتعدت قالت باحمرار:
*ريديكا:م..ماذا فعلت!
*أنا ببرود:لم يقل لك أحد أن تكوني ظريفة...الظرافة لها ضريبة.
توسعت عيناها وزاد احمرار وجنتيها فقبلتها مجددا وقلت:
*أنا:بعد التفكير أنت ظريفة بكل الأحوال.
وضعت يدها على وجهي وقالت باحمرار شديد:
*ريديكا:أرا أرا أنت لا تصدق! إن بقيت بجوارك أكثر فستأكلني!
*أنا أقبل باطن يدها:لا أمانع فعل هذا حالا بالا...لكن ليس بدون إرادتك.
حاولت كبت ابتسامتها لكنها لم تستطع وقالت:
*ريديكا:هيا لنشتري لك خاتما جميلا.
وقفت وتركت الحساب على الطاولة بعدما أحضر لي النادل الفاتورة وذهبنا لمحل بيع الذهب واستغرقنا بالفعل نصف ساعة من تدقيق ريديكا المبالغ وبعدها وجدت الخاتم المثالي الذي أظنها قد أرادت أن يكون من صنع يدي جاستن بيبر أو قد ارتداه مايكل جاكسون...خرجنا بعدما ألبستني إياه وأوصلتها لمنزلها ثم ذهبت للمنزل ومعي منشفة كي لا تبللني أختي حين ترى الخاتم و......
.................................................................................
انتهى😁

كيف كان الجزء؟

هل أعجبكم؟

أتمنى أنه أعجبكم...

*ريديكا تتعرض لشد شعرها من قبل نانو:أوي نانو توقفي!

*نانو تكاد تقتل ريديكا:وتتجرأين على القول له ألا يتركك؟!

*أونا تسحب نانو:أنت من كتب هذا! توقفي عن ضرب الناس كلما شعرتي بالملل هذه العادة سيئة.

*نانو ترخي نفسها:حسنا أمي.

*أونا بألم:أنتي ثقيلة!

وفجأة...

*نانو تجري وراء أونا:سأقتلك هذه المرة!

*ميدوريا بنفاذ صبر:سيكون الجزء القادم هو الأخير....نراكم هناك... good bye my lovers😘😘😘

Continue Reading

You'll Also Like

2M 33.8K 36
[ S E X U A L C O N T E NT ] لم أتوقع بأنّني سأنْجذب لـِزوْج عمّتـي الأربعيـني بمُجرد تصادم سُبُلِ طُرقاتـنا في تلك الليلة و هِي ليلة مُقدّسة بالخطـ...
8.5M 255K 131
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
2.3M 297K 76
اجتماعية رومانسية
27.7K 1.3K 8
"هَلّ سَـ تُحِبِينَنِي يَومًا؟" قصه مُهداه لـ @MONX-B