كُن لي

By Reemaa

215K 2.3K 2.5K

في هذه الحياة الأقدار هي التي تحدد مصير حياتنا ،هذا مانضنه ... ولكن نحن من نحدد مصيرنا وطريقة حياتنا .... ابط... More

مقدمة
تعريف عن الشخصيات
أنا...
حياة
رَغَبآت
شهوة
تصور
مُعاناة
هاااااام جداً
ذنبٌ لذيذ
ذنبٌ لذيذ ( الجزء الثاني )
صور
أرق
أرق ( الجزء الثاني )
حكاية
انفاس
تذبذب
ماضي
لقاء
لحظات (تعديل )
إنتظار
ثمن
تذكير بالشخصيات
خطيئة
😶😶😶😶

خُطط

6.9K 94 84
By Reemaa

" في هذه الحياة ..."

ستتعلم كُل شيِء جميل إلا القسوة

سيقوم شخص آخر بتعليمها لك



""""""""""""""""



يحيى

واقف ع الشباك ، وعاري من فوق ومن تحت
حس بيدين تلتف حولين خصره من الخلف، وبوسة ع كتفه

الشاب : الي واخذ عقلك يتهنى فيه ! ايش الي تفكر فيه ؟؟
يحيى : افكر بمين بيكون بكره بسريري !
الشاب : ممكن اكون انا !
يحيى : قلت لك المرة الأولى هي الوحيدة و الأخيرة .

الشاب : طيب قبل مااروح ايش رايك بجولة ثانية ؟
يحيى التفت لشاب وابتسم وقال : لسه ماشبعت ؟
الشاب وهو يحسس ع صدر يحيى قال : انت ماينشبع منك !.
يحيى ابتسم ونزله ع ركبه وقال : يلا لو حابب جولة ثانية ، اقصد ثالثة مصه !

نزل الشاب ع ركبه واخذ زب يحيى بفمه ودخله كله وبقى يمصه ، ويمص بويضاته ، لغاية لما شده يحيى من شعره ، ورماه ع السرير ع بطنه وطلع فوقه واخذ واقي ذكري وحطه ع زبه فقاطعه الشاب وقال : خلينا نسويها بدون واقي ، ابغى احس بزبك داخلي بدون عازل ؛!

ابتسم يحيى ورجع يمدده ع بطنه ولبس الواقي الذكري والمزلق ، وبدء ينيكه والشاب تحته يتلوى من النشوة ، والمتعة لدرجة الضحك ...


يلبس لباسه ويستعد لرحيل من بيت يحيى بعد جولة قوية من النيك ، واخذ ورقة وقلم وكتب رقمه واسمه وقال ليحيى : لو حبيت نعيدها اتصل بي .

ابتسم يحيى له وهو ممدد ع السرير وقام من مكانه وأشر لشاب عشان يروح وراه لغاية الباب وفتحه ، ابتسم الشاب وغادر البيت .

راح الثلاجة ياخذ له كوب ماء وراح ع النافذة حق غرفته من جديد ، اليوم الصباح اتصلت فيه أمه وطلبت أنه يحضر لبيتهم ، عشان اشتاقت له وهي بتحضر عزيمة ع شرفه .

بس هو مايبغى يروح ، مايبغى ، لو راح الماضي وذكرياته كلها رح تهاجم رأسه .

آخر شي الآن يبغاه هو أنه يرجع للماضي .

اول ماخلص الثانوية وبتقدير عالي ، ع طول سجل في كلية الطب وانتقل للعيش بسكن الجامعة ، كان ينتظر بفارغ الصبر متى يخرج من البيت .
كان يبذل كل مجهوده عشان مايرجع لهناك مرة ثانية .
تخرج من الجامعة بتقدير ممتاز ، وع طول تعين معيد بالكلية ، وتعين بمستشفى ، ولما بدء ينشهر وصار ينطلب بالأسم ، وصار دكتور متميز ، فتح عيادة خاصة فيه ، صحيح كانت صغيرة بس مع الوقت كبرت ، وصار الزيارة لعنده بالحجز قبل اسبوعين أو ثلاثة من الموعد .

بس هذاك البيت عاش فيه اسوء سنين حياته ، ولما خرج منه ، خرج وقد خسر الكثييير ، ومايبغى يخسر مرة ثانية . . .

مؤيد

مؤيد : ويش تقصد يعني ؟؟

صديقه ١ : يعني المدرب الرياضي أو استاذ الرياضة هذه الأيام ماتوكل عيش ، لازم تختار تخصص حلو ، مش تعب السنيين الماضية وبالنهاية تختمها بمدرس رياضة.

صديق ٢: انت يعني ماتعرف مؤيد ، مؤيد مو طايق الدراسة من الأساس ، تبغاه ايش يتخصص مثلا؟!
دكتور ، أو مهندس ، أو محامي !!

صديق ١ : ع الاقل مدرس عربي او حتى تربية إسلامية أو قرآن .

مؤيد : لا هذا ولا ذاك رياضة يعني رياضة ، مافيبي طاقة لدراسة ووجع القلب .
صح بتكون اربع سنيين ، بس مافيها رياضيات ولا فيزياء ولا كيمياء ولا حتى أعرب ماتحته خط.

صديق١ : بالمناسبة كيف قدرت تطلع هذه العلامة العالية بالرياضيات ؟

صديق ٢ : هذه احدى معجزات القرن ! مااصدق ! مؤيد يجيب بالرياضيات ٨٩ من ١٠٠ !!! مستحيل.
مؤيد : وليش مستحيل ؟ هذاك تشوف ورقة نتيجتي ! لازم تعرف أننا اقدر اسوي اي شيء ابغاه

صديق ٢ : وليش ماطلعت هذه المواهب السنة الفائتة؟ ،بس رسبت واعدت السنة .

مؤيد : اليوم غير امس ! يلا عن اذنكم باروح الحمام وبرجع .

صديق ١ : وين رايح الحصة بتبدء ؟؟ لو سأل الأستاذ عنك ؟؟
مؤيد : قلنا الحمام
خرج مؤيد وهو يدقدق بالجوال ويرفع السماعة ويتكلم بالجوال ثواني ورد عليه .
مؤيد : الو ، انت وين ؟؟
مؤيد: طيب انا جايي لعندك .

حط مؤيد الجوال بالجيب وراح لوجهته ، وقف قدام الباب ودقه ، ثواني سمع صوت يأذن له بالدخول .

دخل مؤيد مكتب المدرسين وكان فارغ والتفت بابتسامة وقال : صباح الخير استاذ عبد الله !!

عبد الله بابتسامة : صباح النور والسرور .
وتوجه مؤيد ناحية مكتبه وشده من ياقته و باسه بقوة ع شفايفه ، بس عبد الله فصل البوسة بسرعة وقال لمؤيد بحدة : اتجننت الباب مفتوح ممكن يدخل اي احد علينا .

وقام وتوجه للباب وقفله بالمفتاح ، ورجع لمؤيد يبغى يبوسه مرة ثانية ،بس مؤيد بعده عنه وقال بحاجب مرفوع : بعدتني عنك و قطعت بوستي والآن تبغى نكمل ؟؟

عبدالله : اسف والله ياعمري بس الباب مفتوح ولو دخل أحد علينا بتصير مشكلة .

مؤيد : .......
عبدالله : اسف خلاص مارح أسويها مرة ثاني .
مؤيد : ......
عبد الله : سامحني ، الله يخليك ، والله انا اسف .

مؤيد : .....
عبد الله : الله يخليك حبيبي سامحني ، ماكنت اقصد أفصل بوستنا ! خلاص سوي الي تبيه.
وجلس يحسس صدر مؤيد ويتقرب منه ويدعك جسمه بجسم مؤيد لغاية لما احتك ازبارهم ببعض ، وطلع من عبد الله تنهيدة قوية وباس رقبة مؤيد وقال : مؤيد ! حبيبي ! مااشتقت لي ؟

نظر له مؤيد من طرف عينه ورفع حاجبه وبدون ماينطق حرف مسك عبدالله من مؤخرته وفعصه ، هذا خلى عبدالله يلتصق أكثر بمؤيد .

عبدالله : آه آه ، اشتقت لك حبيبي ! وحشتني مووت .
مؤيد : وانا كمان اشتقت لك '
عبد الله وهو يتحسس صدر مؤيد ويدعك أجسامهم ببعض : يلا حبيبي ، ماعندنا وقت ، خلينا نسويها الآن قبل ما تنتهي الحصة ويخرج المدرسين من حصصهم .

مؤيد شده من طيزه وقربه له وباسو بعض بشهوة ، شهوة كبيرة ، ماكانت بوسة كانو يأكلون بعض اكل ، مؤيد يفعص طيز عبدالله ويقربه منه أكثر واكثر ، لغاية لما فصل عبد الله البوسة ونزل ع ركبه ، ورفع ثوب مؤيد لأعلى ونزل سرواله و شاف زب مؤيد ويحطه ع وجهه وقال : اووووف ، اشتقت له كثير ، والله اني اتعذب عذاب من غيره ، وع طول حطه بفمه وبدء يمصه ويرضعه ويأن ، ويتلذذ ، وكأنه يرضع صدر أمه .

ابتسم مؤيد ع جنب وهو يشوف استاذه المحترم ، الي الكل يحترمه ويشهدو له بالاحترام والأخلاق ، جالس ع ركبه ويمص زبه .

بدء مؤيد يحس بالنشوة ، وبدء زبه يقوّم وينتصب،
رفع عبد الله من ياقته ومدده ع المكتب وخلاه يخلع ثوبه ويخلع سرواله ويتمدد ع المكتب ع ظهره ورفع رجوله وفتحهم ومؤيد واقف يتأمل تصرفات استاذه المحترم .لغاية لما سمع صوته

عبد الله : يلا حبيبي تعال نيكني ؛ والله مشتاق لك مرررة .
مؤيد : ليه هذا الشوق كله لسه نكتك اول أمس ؟
عبد الله : والله مو قادر ، ابغى اتناك منك كل يوم وكل ساعة ، ابغى أظل تحتك طول الوقت ، وانت تحركني من مكان لمكان .

مؤيد نزل ع ركبه وبدء يلحس فتحة خرم عبدالله ، اول ماحط لسانه عليها ، ارتجف جسم عبدالله وبدء يطلق التأوهات والآهات دليل ع استمتاعه .

فجأة قام مؤيد وبدء يدعك زبه ع خرم عبد الله وقال : جبت معاك واقي ذكري ؟؟
عبد الله : ايه موجود ، بجيب ثوبي .

أخذ مؤيد الواقي ولبسه وبدء يدعك زبه ع خرم عبد الله من جديد عشان يهيجه !

عبد الله : اه اممممم اه يلا اه دخله ، دخله ، امممممم ، ابغ اااااااااااه ...

دخل مؤيد زبه كله مرة وحدة وبدء ينيك استاذه ، لمدة ربع ساعة .
.
.
.
كان عبد الله يمسح المني حق مؤيد من بطنه ومؤيد يعدل البنطلون لأنه ماخلع ملابسه ، نزل بس البنطلون ، وهذه من عادة مؤيد ، دائما الاشخاص الي ينيكهم يكونو بدون ملابس بس هو مايخلع غير بنطلونه ، ومايخلعه من الأساس بس ينزله لحد الركب .

عبد الله : هاااا حبيبي استمتعت !؟
مؤيد : اكيد من يشوف هذه الحلاوة كلها ومايستمتع !

عبد الله : بس حبيبي لا تغيب عليا كثير ! عشان أنا اشتاق لك مووووت .
مؤيد وقد بدء عقله بالتفكير وقرب نفسه من عبد الله وحط يده ع وجه عبدالله وبدء يتحسس شفايفه قال : والله اننا اشتاق لك بس ضروفي وهذه الايام امتحانات شهرية ولازم اجيب درجات مرتفعة وماتنسى أننا رسبت السنه الماضية ، يعني السنة هذه لازم انجح واجيب درجات ، يعني حبيبي مااقدر نتقابل كل يوم ، اتمنى اكون معك بس لازم ادرس ، وانت لازم تقدر وضعي .؛ ولما خلص كلماته هذه قعد يبوسه برقبته ويلحسها ويمص حلمة أذنه وكان يتفنن بأثارت عبدالله ، لغاية لما داخ عبد الله وقال

عبد الله وهو لسه مسحور من بوسات مؤيد لرقبته وتحسسه لجسمه قال : ط طيب .. انا آه ..ممكن آآه ....اسا...عدك !!

مؤيد وهو لسه مدوخ عبدالله وايديه تتحسس طيزه وعبدالله حاضن مؤيد بيد ،واليد الثانية ماسكه مؤيد من راسه يقربه من رقبته أكثر ...

مؤيد : كيف ياعمري ؟؟
عبد الله : انا آه آه بساعدك ...بالأخ ...تباررر.

مؤيد وقد ابتعد من عبد الله قال : كيف ؟؟؟!!!
عبد الله وهو ينهج : انت صح السنه الماضية رسبت بالرياضيات والكيمياء والفيزياء ؟؟؟

مؤيد : ايوه !!!
عبد الله : وانا مدرس الكيمياء ، بعطيك اسألة الامتحان قبلها بيومين تذاكرها ، وتحفظها ،وتاجي يوم الامتحان تكتب كل شيء .

مؤيد : انا ماافهم الكيمياء خالص !
عبد الله وقد مسك وجه مؤيد وقال : ولا يهمك حبيبي ، انا بجيب لك الاسألة مع إجاباتها ؛ خلاص حبيبي ولا تزعل .؛ وباسه ع شفايفه .

مؤيد وقد ظهرت ع وجهه علامات الحزن قال : بس انا خايف عليك ، لو احد اكتشف الموضوع ، بتوقع بمشكلة كبيرة !! وانا مستحيل اخلي حاجة تلمسك ؛.

عبد الله وهو لسه حاضن مؤيد ويبوسه من كل مكان في وجهه قال : لا تخاف ، هذا الموضوع بيني وبينك ! مارح احد يعرف فيه !
انت بعد ما تخلص تذاكر وتحفظ الاسألة مع الإجابة، قطع الورقة وحرقها ، وهذا الموضوع بيني وبينك . هاااا حبيبي ايش رايك ؟؟

مؤيد وقد لصق في عبد الله ومسكه من افخاذه وحمله وحطه ع المكتب ووقف بين ارجل عبد الله وانهال عليه بالبوس والمص وبدء يحسس الخرم حق طيز عبد الله و ازبارهم ملتصقة ببعض وقد لاحظ أن عبد الله بدء يقوّم زبه وينتصب وقال :

مؤيد : ويقولون ليش احبك !!!
ورجعو لجولة ثانية من النيك ، والشهوة والمتعة تملىء المكان ........
.
.
.
خرج مؤيد من غرفة المدرسين وهو يبتسم بإنتصار، خطط ، ونفذ ، وخلص ، والآن بيأخذ النتيجة .

ضم له استاذ الكيمياء مع استاذ الرياضيات والفيزياء ، وحطهم بجيب بنطلونه ، والآن ضمن نجاحه بهذه السنة .

بيخلص هذه السنة الثانوي وبعدين مع السلامة للكل .
هو بس وقعهم في شباكه عشان مصلحته أولاً وأخيراً ، وبعدين بيتخلص منهم كلهم .

ابتسم ابتسامة جانبية ، ورجع ع فصله وقد نفذ خططه كامل ، وكل الي عليه بس يستخدم زبه ..........










🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼

هااااااي جايز
اتمنى تكونو بخير 😘😘😘😘

هذا هو البارت الي كتبته 🤓اليوم اتمنى يعجبكم

سعيدة جدا بتعليقاتكم الحلوة وآرائكم .😘

المهم لا تنسوني من الفوت والكومنت بليز .😄



I Love you 💓💓💓








Continue Reading

You'll Also Like

145K 8.2K 38
دخلت للغرفه مسحت على وجهي تقربت منها كنبصت گدامها, اردفت :- هم زين گعدت الاميره شلون حاسه روحج؟ .رفعت عيوني من حظني نضرتلو بكل كره تهجمت علينو مسك...
75.1K 1.2K 8
الرياش نهج مُغاير
620K 32.7K 40
في ليله مليئه بالسواد هناك رجلُ ذو قلبً متصلب وراء كل عتبه حكايه ووراء كل بدايه نهايه ممتلئه بالقُتام
83.1K 883 18
بقلم اسراء ابراهيم