𝐅𝐀 𝐌𝐈 𝐑𝐄 𝐃𝐎 || 𝐉𝐊

By jutaein

119K 9.2K 12K

مَا مَكَثَ امرٌ إلّا وَ قَد إنقَلَبَ على عاقبيه.. حيثُ اضحَتْ الخاتِمَةُ بداية ، وَ الكَونُ يعودُ ادراجَهُ ك... More

00
01
02
03
04
05
06
07
08
09
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
28

27

2.3K 193 451
By jutaein












-عَودَة : الجُزء أَلثَاني و العشرين-














حدقَ غرابي الشعر بحدة بتلك اللتي تقف مكتوفة اليدين ترمقه بنظرات لم يصعب عليه تحديد ماهيتها
ليشيح بعدستيه ينظر حيثما كان منشغلاً بالغرق فيه قبيلَ لحظات بقصد قراءة تعابيرها..

"هل اكلت قطتك لسانك؟ فـ لمَ السكوتُ.. حبيبي؟"

اردفتْ وبحديثها تبثّ سُمّاً فالإناء ينضح بما فيه..
صمَتَ دون ان يعير حديثها اي انتباه محدقاً بتلك اللتي ملأ سيماها البرود يرتجي منها تجاهلها..
تبسمَ ثغر الاقصر دون ان تشيح بناظريها عنه لتردف بنبر ماثلَ ما تبديه بهدوءها..

"هل نذهب؟"

زامنَ حديثها ارتفاع ثغر مَن نصت عوارضه
ليومئ متبسماً فيشبك بأناملهما خاطياً نحو ذلك المطعم بهدوء يضمر توتره فهو يدرك تماماً ان الامر لن يمر مرور الكرام..

شَدَّتْ ذات الشعر الارجواني على قبضتها بـ نية الادلاء بتهمةٍ أُخرى تعكر صفو جوهما اللذي بدا لها رائقاً ولم يرُقها بتاتاً لتستوقفها ذراعٌ تفوقها قوةً فيردف بنبره المألوف متسبباً بأتساع حدقتيها..

"الى السيارة لورين، حالاً"

امالتْ برأسها جانباً محدقةً بذاك اللذي يقف ممسكاً بمنكبها الايسر ليرتد لها طرفها عدة مرات لفزع اصابها فما سكنت لما يضمره لها المجهول...
بينما اؤلئك يتبسمان ببرود ينافي براكيناً تثور في غيابت سرِّهما..

دَلَفا حيث ذلك المطعم ليختارا طاولةً عشوائية يستريحان على كراسيها..
صمتٌ اتخذ مجراه بينهما ونظراته لم تبارح ملامح وجهها محاولاً قراءة المكنون الا ان محاولاته بائت بالفشل..

"ديورين..."

افرج عن انطباق شفتيه منادياً الا انه سرعان ما اقتطع حبل افكاره اللتي كان يود سردها بحديثها ذو النبر الحاد..

"لا اود الخوض بحديثٍ يملأ لي قلبي قيحاً، لذا ارجو منكَ التفهم.."

صمتَ متنهداً مطبقاً حاجبيه ليحك ذقنه بيساره دون ان يبعد ناظريه عنها
اذ ان هدوءها ذا لم يكُ منطقياً البتة فبموقفٍ كهذا او ادنى كانت ستنفجر ذاريةً اياه يتخبط بيأسه...

تقدم نادلٌ حيث موقعهما ليأخذ طلبهما ليجيبه بلغة ايطالية بدت لسامعها كأنها لغة المتحدث الام..
وجهت بناظريها ناحيته لثوانٍ فتعاود التحديق بالفراغ تقمع اي اعجابٍ يحوز عليه من نابضها لكي تعطي غضبها منه حقه..

تبسم النادل ليهم مغادراً اياهما ذارياً توتر الأجواء المشحونة ونظراتهما اللائي تتصنعن البرود
شابكَ بأنامله مثبتاً عدستيه حيثها وهي تتجنب التحديق فيه قدر الامكان

جذب انتباهها بمد ذراعه موجهاً بهاتفه ناحيتها
ناظرته مطولاً فتحوم بحدقتيها بينه وبين الهاتف حتى انبرى لها متحدثاً..

"لم احصل على رقم هاتفكِ بعد"

تجاهلته لبرهةٍ الا انه كان مُصِرّاً لتلتقط هاتفه ناقرةً على لوحة المفاتيح بطواعية..
اعادت له هاتفه دون ان تتفوه بشيء مما يظهر له مدى انزعاجها..

التقط هاتفه محدقاً بذلك الرقم ليتبسم جانبياً وهو ينقر ببعض النقرات على لوحة المفاتيح لتصلها أخيراً رسالةً نصية...

"لو كنتُ مكانكِ لقتلتُني"

حدقتْ بذلك النص لتزفر ضاحكةً مشيحةً بوجهها جانباً فتتجاهله متجنبةً الوقوع بتواصل بصري بينها وبينه متصنعةً اللا مبالاة حتى تردها رسالة اخرى..

"اجل هكذا بالضبط.."

"انا امامكَ مباشرةً"

اخذ يلتفت يميناً ويساراً مطبق الحاجبين ليضيق اتساع حدقتيه فيردف عابثاً..

"من اين جاء ذلك الصوت"

قهقهت بهدوء بزفراتٍ متقطعة ليتبسم ثغره تزامناً مع اغلاق عينيها..
كان مغرماً بذلك المنظر بقرارة نفسه واجماع كل حواسه..

"يا الهي.."

اردفت من بين قهقهاتها لتسكن بعدها متناسيةً ما حدث قبيل دقائق لتتبسم حينما وضعَ الطعام على الطاولة..




....................................






"استقلي السيارة امامي!!"

خطت ذات الشعر الارجواني بخطوات متعرجة مطبقة الحاجبين تغرق في تفاصيل افكارها اذا بها تحوك الاعذار لتواجدها ها هنا رغم ادراكها بكونه يعلم الحقيقة الخالصة..

تبعها منفخاً اوداجه حتى استقل السيارة بعدها مغلقاً الباب بقوة تسببت بأطلاق شهقة فزع ممن تجلس دنوه..
ادار المفاتيح ليهم بمغادرة المكان قبيل ان يخوض مشاجرةً مع شقيقته اللتي قد ضاق ذرعاً مما صنعت..

"حتى الضرب لا يُجدي مَعكِ"

"انا......."

"اخرسي قبل ان تفقدي لسانك السام هذا!!! حادثتكِ مراراً، ابقيتُك معاقبة بالحبس في المنزل، صرختُ بوجهكِ، تشاجرتُ معكِ، ضربتُكِ وارسلتُكِ الى خارج البلاد لأجدكِ تخوضين نفس اللعنة!!! الا تملكين دماغاً؟؟ أي جزء من جملة أنه يبغضُكِ لا تفهميه؟؟؟ أي جزء من جملة انه ليسَ لكِ لا يريدُكِ لا يُناسبكِ لا تفهميه بحق الجحيم؟؟؟؟؟!!!!"

انفجر صارخاً وعروقه قد برزت لما اضمره من غيض لتتجمع الدموع في مقلتيها فتنهار باكيةً مطأطئةً رأسها بصمتٍ كعادتها..
زفر بغضبه ضارباً عجلة القيادة متسبباً بفزعها لتنكمش بجسدها الهزيل مغطيةً وجهها بكفيها لتجهش في البكاء..

"لمَ تفعل هذا؟ لمَ تمنعني من ان اعيش بالطريقة اللتي اريدها؟ لمَ لا يمكنني ان احب اي شخص كباقي الفتيات من عمري لمَ؟؟"

"اي شخص؟؟؟؟؟!!!!!!!"

استدار بسرعةٍ ليوقف السيارة جانباً فيعاود النظر اليها صارخاً وهو يجبذ ذراعيها بقوة لتشيح برأسها جانباً مبعدةً وجهها عن مرسى يديه مغلقةَ العينين ودموعها لا تنفك من الانهمار..

"اي شخص؟؟؟!!!!!! تقولين اي شخص وكأنك لا تعرفين انه جونغكوك!!!!!!!!!!!! انظري اليّ!!!"

فتحت عينيها محدقةً فيه الا ان الرؤيا كانت مشوشة بسبب دموعها ليردف الاخر بصوتٍ عالٍ نسبياً..

"هذا الرجل اللذي تحاولين تدمير علاقاته وايذائه بمشاعرك الغبية هذه!!! هو السبب في كوننا على قيد الحياة!!! تدركين انه السبب في اننا هنا، نتنفس!! ونعيش حياةً كريمة لا نحتاج فيها لمعونة احد!!..."

"اذاً لمَ قمتَ بأيذاء شقيقته ان كنت تحبه ومدين له هكذا؟؟؟؟؟؟!!!!!"

صرختْ مغلقةَ العينين تترقب صفعةً منه الا انه قد هدأ مشيحاً برأسه ذارياً يديها بحال سبيلها..

"لم اكن ارغب بأيذائها، كان خطأً رغبت بتصحيحه عندما يحين الوقت المناسب ، وما حدث كان بسببكِ فحسب.."

"لا تستمر بوضع اللوم عليّ كارلوس! انتَ لستَ بريئاً على اية حال"

اردفت مطبقةَ الحاجبين ليزفر بثقل حتى سكنَ محدقاً عبر النافذة ليتصنم مفرجاً عن انطباق حاجبيه متسع الحدقتين..
فزعَ مديراً بمفاتيح السيارة منطلقاً بسرعته مغادراً المكان..

"ماذا هناك كارلوس؟!"

"سُحقاً!!!"


....................................




تجلسُ صامتةً تتناول وجبتها بقربه والهدوء يعم كليهما الا الحيز اللذي يجلسان فيه فقد كان يعج بضوضاء الملاعق والاحاديث الجانبية..
صمتٌ طويل مع نظراتٍ خاطفةٍ تسرقها تحت مسمى الكبرياء وهو لا يُبدي كونه يميل اليها..

فرغت تلتقط كأس الماء لترتوي محدقةً فيه اذا بها تستغل سهومه عنها فتلحظ زاوية ثغره متصبغةً بأحمر شفاهها..
كانت تحدق فيه بهُيامٍ فما استطاعتْ اخفاء ما يختلجها بعد شريط ذاكرتها الزاخرة بقبلاته مر امام عينيها للحظات..

سكنت تنظر إليه بتبسم طفيف ليتسلل كفها بلا وعيٍ منها قرب وجهه فتلامسه بـ رِقّةِ انثى ماحيةً اثرها من على شفتيه

تصنم يتتبع اثر لمساتها فيستقر بحدقتيه حيث عينيها اللامعتين وتبسم ثغرها ليهوي فما هو بقادرٍ على إنكار انها تمكنت من ذاك اللذي يرتعش ايسره..

ابعدتْ كفها عنه بعدما فرغت متلافيةً اي اتصال بصري قد يقعا فيه فهي تدرك انها ستهزم في تلك المعركة بلا رجح..

وضعت ملاعقها جانباً على الطاولة فتستقيم مردفةً بهدوء تنبئه بخبرها..

"سأعود لن اتأخر.."

أومأ مدركاً لما ترمي اليه لتخطو بهدوءها ناحية حمام النساء فتدلف مختليةً بذاتها خلف احد الابواب بصمت تغرق في فكرها..
شهقت لتزفر متنهدةً فتخبئ وجهها بين كفيها

"سحقاً لـ لورين سحقاً لها، اكرهها اكره كلما يمت اليها بـ صلة.. هذا اول موعد لي مع جونغكوك وهذه اللعينة لم تجد سوى هذا اليوم لتفسده لي، لقد سئمت لورين في الصباح والمساء كأنها لعنة اصابتني"

اردفت بكلماتها المتقطعة دفعةً واحدة تخاطب ذاتها بصوتٍ خافت لألا تسمعها احداهن..
صمتت تركل الفراغ لتتصنم زافرةً بهدوء تشتمها بين انفاسها اذ ان الأجواء تقتضي منها ان تذر العفوية جانباً فهي ليست بمنزلها على اية حال..

استقامت واقفةً امام المرآة تصفف شعرها فتضع اللمسات الاخيرة لأحمر شفاهها اذا به قد أُفسِدَ بفعل وجبتها، او ربما قبلاته...

سكنتْ تحدق بتلك المرآة مطولاً ليعود طيف المدعوة لورين يلاحقها وهذه المرة لن تتروى فقد بلغ غضبها منتهاه..

انتفضتْ زافرةً وقد أُنفِخَتْ اوداجها لتخطو مسرعةً حيث موقعه فتمسك برسغه بارحةً ارض المكان شادةً اياه خاطيةً بخطوات طويلة غاضبة..

"ماذا هناك؟ ما بكِ ديورين؟؟!!"

ما لبثتْ حتى غادرتْ معه متجهين حيث السيارة خارجاً ليستوقفها جابذاً بذراعها ناحيته مطبق الحاجبين..

"ما الخطب ديورين؟؟"

"لن اصمت طويلاً، فلنتشاجر!!!! أ ظننت انني نسيت او قد مرتْ المسألة مرور الكرام وكأنها لا تمس قلبي ابداً؟!!! أ تخال ان الامر بسيط لدرجة انني سأعود كما كنت حتى لو لم ابدي رد فعل تجاه اللذي حدث؟؟!! انا اكرهها، اكرهك، لقد افسدتَ يومي بكامله!! لا اعرف كيف سينتهي اليوم المشؤوم هذا منذ بدايته وانا افكر فيها ثم جئتني وتشاجرنا بالامر ثم ماذا؟؟ ظهرت تلك الوغدة من العدم وافسدت حتى موعدنا الاول!!! انا، انا لا احتمل هذا كله انا لا احتمل!!!! انظر اليّ هل ابدو لكَ شخصاً هادئاً يجعل الامور تجري بسلاسة؟؟!!! لا ابداً سأقتلها واقتلك ثانياً ثم اقتل نفسي أ فهمت؟؟!!!!!!! انا اكرهك!! افسدت مزاجي ويومي و........."

عمّ الضجيج المكان بصراخها فيقتطعه اذا به قد تقدمَ بضع خطواتٍ ليميل برأسه جانباً فيُجهز على شفتيها مقبلاً، مُدللِاً ومهدئاً من روعها..
جبذها محاوطاً خصرها يضمها اليه فيرفع بجسدها عن الارض ليعتدل واقفاً فهو يفوقها طولاً بما يقارب العشر انشات..

ترددتْ مبادلته حيناً ليُغريها فيصب حبَّه صبّاً بتلك القبلة متعمقاً، متلذذاً خائر القوى..

وما كان لها سوى ان تسكن هادئةً مسدلةً جفنيها تبادله تقبيلاً محاوطةً عنقه بذراعيها مما زاد شغف تلك القبلة المباغتة..

تدرك انها معاهدة صلح فلا ينبغي منها رفضها او ربما..... لا يمكنها رفض عرض مغرٍ كهذا وهي تتوق اليه لتُرضي غيرتها....

سكنت الأجواء وما يسمع منهما سوى اصوات انفاسهما المختلطة ازاء القبلات المستمرة من كليهما كأنها ارض معركة وكلا الخصمين لا يتراجعان...

ارهقها وأُرهِقَ على اثرها ليقتطعان تقبيلهما لبعضهما ملتقطان لانفاسهما اللتي سُلِبَتْ فما كانت تلك سوى استراحة محارب قبيل ان يبادر بالمزيد حتى فرغ يلتقط انفاسه كرةً اخرى..

"قُلتِ، انني افسدتُ مزاجكِ و يومكِ.... وها انا افسدتُ احمر شفاهكِ محاولاً اصلاح ما سبق"

حادثها لاهثاً لتصمت محدقةً فيه بعينين ناعستين وانفاسٍ متقطعة وهي تحلق فرحاً في سرِّها دون ان تبدي له اي شعور رغم وضوح ما تضمر..

"كل ما قالته كان في خيالها فحسب، كارلوس اعز اصدقائي لذا فأنا لا اعدها اكثر من اختٍ لي... لستُ ممن يعطي املاً زائفاً ولم يسبق لي وان نقضت عهداً ولم اضعف امام اي امرأة سواكِ... انا بكل هذا الاندفاع معكِ لاني لم اعهد ان يساورني شعور كهذا تجاه امرأة الا انك قد خرقتِ كل قوانيني"

نظرتْ اليه مطولاً تتأمله بكل كلمة يردف بها هامساً ونبضات قلبه اللتي تفتضحه فصدره اللذي يعلو ويهبط ازاء تنفسه المضطرب وهي لا تقل حالاً عنه فهي بين يديه.. 

"لمَ لمْ تخبرني منذ البداية؟!"

"احدهم اخبرني انه لا يود الخوض بحديثٍ يملأ له قلبه قيحاً، لذا اتخذت الصمتَ خليلاً"

علا ثغرها تبسماً لتزفر ضاحكة بخفة فتريح برأسها حيث منكبه كعادتها المحبذة الى قلبه..
سكن يحدق فيها متبسماً قبيلَ ان يردف بهدوءه وعينيه اللامعتين..

"سآخذك لمكانٍ ما"

"مكانٍ ما!؟"

"لن نتأخر..."

"انتظر نحن لم ندفع الفاتورة"

"بلى، لقد دفعتها... لنذهب الآن.."

"إلى اين ستأخذني؟"

صمتَ متجاهلاً حديثها متبسم الثغر جانبياً ليخطو فاتحاً لها باب السيارة قبيل ان تستقلها فيفتعل المثل مديراً بعجلتها مغادراً ذلك البلاط...

"أ لن تخبرني الى اين سنذهب؟"

"لمَ العجلة؟ ستعلمين حال وصولنا"

"هذا يُعَد اختطافاً..."

حادثته مشددةً على كلماتها ممازحة اياه ليتبسم مردفاً بهدوءه..

"يمكنكِ الصراخ، لن امنعكِ"

زفرتْ متهكمةً لتشيح برأسها محدقةً عبر النافذة فتتخذ الصمت جليساً لها في تلك الأثناء قبيلَ ان يقتطع السكون صوت رنين هاتفه معرباً عن وصول رسالة......

























يتبع.....












______________________


توقفت هنا عشان تزداد القصة طولاً 😂🙂 صعبة تفارقوني وانتو تعودتو علي صح؟

ما عليهههههه هلاااا كيفكككمممم شخباركككمممم شتتتققتتتت لسواليفكم لكلماتكم لكلشي يخصكم😭

لا تسألوني عن سبب اختفائي لان اذا تتنفسون بغيب اكثر من الاربع اشهر الي غبتها سو خليكم حبابين😭😂

ما عليههه شلونههه البارتت؟؟؟؟؟؟

الاحدااثثث بلشتتت يويليي والرومانس من الحين بلش يتفجر بين العرسان والبارتات الجاية كلها حب ابشركم 😂

الاسئلة تقوولللل....

مين الشخص الي شافه كارلوس وصدم عيشته🌝؟

طيب وصلت رسالة لجونغكوك بالنهاية تتوقعون من مين وشنو محتوى الرسالة؟
-يا ساتر استر-

جونغكوك وديورين من اول ما حبو بعض صارت مشاكل ياخ الله يعينهم ذول 🥲

شيقصد كارلوس انه على قيد الحياة بسبب كوك وجذي تتوقعون في سالفة و قصة وراء حب لورين لجونغكوك ولا فطرة؟

طيب ما اطول عليكم بس حبيت اقول انو هذا اطول بارت بالرواية تقريباً 🌝🤍

فوت وكومنتات بين الفقرات لنكبر عائلة فاميريدو عشانها بتدخل 70 الف قارئ

لوفيو اول ادعولي بدراستي عشاني تبهذلت يقوم 🤍🤍🤍🤍

Continue Reading

You'll Also Like

21.2K 1K 16
كل شيء رائع و مثالي في حياة أزميرالدا الهادئة،من إستيقاضها في الصباح حتى قضاء الليل مع اصدقائها في النادي الليلي.تنقلب حياة أزميرالدا بعد مشاهدتها لج...
11K 1.5K 6
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...
1.9M 31K 11
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
127K 4.2K 25
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...