تشارلى سميث Charley Smith

By ahmedwaly14

985 252 130

" فى تلك الاوقات كان تشارلى يسبح بعيدا وهو يصرخ قائلا ابى ابى ولكنه سمع والده يصرخ و يقول له Fight for 1.5. ب... More

ليله مظلمه
انا الاحظ ما ترى
قصر الذاكره
عهد الاصدقاء
منزل الشجره
تضحيه صديق
فراق الاصدقاء
ملاحظة
صديق ام عدو
مقابله العصابه
نحن اصدقاء

الغرفه المغلقه

46 11 8
By ahmedwaly14

بعدما وصل مارت و ويزلى و لوكس إلى مارى و مارجريتا نظرت إليهم مارجريتا بنظرة من الخوف " لقد أرسلت الرسالة إلى مارت عبر جهاز التواصل و الذى يوصل الرسائل إلى جميع الأشخاص!"


اندهش الجميع ماعدا مارى و مارت فسارعت ويزلى بالقول " هذا يعنى أنهم فى الطريق إلينا!"


و أسرع لوكس هو الآخر بالقول " هيا إركبوا السيارة بسرعة! "



بينما تحرك رجال العصابة من كافة الطرقات ليتجهوا نحو المخبز الذى بجانب متحف اللوفر و يتحركوا من الأسفل ليصلوا إلى المدخل و رئيس العصابة فى غضب من اولئك الاطفال فقد وصلوا إلى نقطة لم يصل اليها أحد من قبلهم!

جهز الجميع اسلحته و ويزلى و لوكس فى خوف و بينما هم يتجهوا ليركبوا الى العربة بسرعة كبيرة قطع أجواء الصمت تلك صوت مارت وضحكاته تتعالي فتبعته مارى و مارجريتا بالضحك فنظر إليهما لوكس و ويزلى فى ذهول يقول كل منهما لنفسه لماذا يضحك هؤلاء هل هناك ما يستعدى الضحك نحن على وشك الموت!

لم تتحمل ويزلى تلك الضحكات فقالت وهى متسنكره ذلك التصرف " هل هناك ما يدعو للضحك؟!"


فقالت مارجريتا " بالتأكيد فنحن نضحك على رجال العصابة الذين وقعوا فى الفخ!."



تحت عشرات الامتار من سطح الأرض كان تشارلى لايزال مقيدا و عيناه مغلقة و فمه ومربوط فى كرسى كى لا يستطيع الحراك و فى ظل ذلك الخوف الذى كان يعانيه ليس لأنه قد يموت ولكن لأنه يظن أن اصدقائه فى خطر أخذ يحاول التفكير و يسبح بأفكاره و كأنه يسبح فى أحد المحيطات ولكن أتت فجأه مركب الإنقاذ وكان تشارلى قد حاول عد الوقت حتى وصل إلى تلك الغرفة و اخذ يفكر بالشكل التالى قائلا لنفسه

" حينما انخفض ذلك الشئ بسرعة كبيرة لم اكن حينها معصوب العينين إستغرق النزول ما يقارب دقيقة و بعدها وجدت أمامى ممر طويل و كان هذا آخر ما رأيته ظللت أسير مغمضا عينيى بالعصبه ما يقارب الدقيقتان فى خط مستقيم دون توقف بعد ذلك سرت ناحية اليمين لمدة نصف دقيقة ثم توقفنا لمدة نصف دقيقة و بعد ذلك سمعت صرير باب يفتح بعد مدة ... اممم ماذا يعنى هذا؟! اعتقد أن ذلك الباب كان مغلق بإحكام ليس مثل باقى الابواب كما أن صوت المشى على الارض كان واضحا للغاية فلابد من أن تكون الارض من المعدن فلابد أن الباب هو أيضا كذلك. اللعنة... إنه أمر سيئ حتى و إن هرب اصدقائى ونجحوا فى الوصول كيف سيفتحون الباب. على حتما أن افعل شيئ ما. ولكننى لا اعرف حتى إن كان يوجد أحد معى فى الغرفة ام لا بالكاد أستطيع ان ألتقط أنفاسي. يجب علي التفكير جيدا حقا لابد من أن أفكر جيدا..."

وسرعان ما صعد تشارلى على مركب الإنقاذ فى محيط أفكاره وبدأ بالفعل فى خوض المعركة.



بدأ تشارلى بمحاولة تحريك الكرسى للخلف أخذ يقفز بالكرسى للخلف لكي يصل إلى الباب ولكن لم يسمع صوت تحرك أى شخص فى الغرفة فتأكد أنه وحيدا فأكمل فى التراجع للخلف لا يعرف متى يجب أن يتوقف ولكن بعد العديد من القفزات كان لابد أن يتوقف فاصطدم تشارلى بشئ حديدى أصدر ضجة كبيرة و شعر تشارلى بالألم فى كل جسده وخاصه يداه اللتان كانتا مقيدتين خلف الكرسى. قال لنفسه "لابد أن يكون هذا هو الباب الحديدى على البدء الآن! "



صدر صوت أحد رجال عصابة الباجوت الذين ذهبوا إلى المخبز بجانب متحف اللوفر للقبض على أصدقاء تشارلى وهو في حالة من الغضب الشديد كاد يحمر وجهه من الغضب قائلا "لقد ضحك علينا بضعة اطفال رضع ما هذه الحقارة! هيا اذهبوا بسرعة للبحث عنهم فى كل منطقة"

سمع جميع الأفراد الذين معه ما قالوه و نفذوه فذهب كل شخص لمنطقة ليمكث فيها. و أمسك الرجل هاتفه و قام بالاتصال برئيسهم و حينما أجاب قال بتلبك و خوف " يا سيدى... أخشى أن اقول لك أنه تم خداعنا من قبل هؤلاء الاطفال إنهم ليسوا هنا."

كانت تلك الكلمات على الرئيس بمثابة نار تحرق فى روحه شيئا فشيئا فلم يتفوه سوى بكلمة واحدة كانت كفيلة للغاية " أرسلوه " ثم أغلق الهاتف. فهم الرجل أنه بالتاكيد يريد رئيس التحقيقات الذى أرسل له ذلك الخبر المخادع!



"هيا أيها الاصدقاء لنشترى الخبز من ذلك المخبز" قالت مارجريتا و هى تتظاهر بأنهم زبائن يشتروا الخبز. دخلت مارجريتا و خلفها مارت و مارى و لوكس و فى نهاية الأمر دخلت ويزلى.


" اهلا وسهلا بكم فى مخبزنا المتواضع... كيف أستطيع خدمتكم؟"

نظرت مارى إلى مارت نظرة و كأنها تخبره أنهم سيفعلوا ما فعلوه فى المخبز السابق ولكن قبل أن تنطلق الكلمات من فم مارى قال لوكس مفسدا كل شئ "معك الشرطي لوكس من مركز العاصمة... لقد أتتنا إخبارية ___ " فداست مارجريتا على قدمه كى يتوقف عن تلك الحماقة.

وقطاعته ويزلى بسرعه لتنقذ الموقف" لقد أتتنا إخبارية بأنه لا يوجد أفضل من الخبز و الكعك الخاص بكم فأتينا لنشتري... بالمناسبه مرحبا بك انا سيدة الاعمال إيما سناب."

فقال البائع " مرحبا يا سيدتى تشرفنا... سوف أحضر لكم أفضل أنواع الخبز انتظرونى دقيقة واحدة."


ثم أدار وجهه ليجلب بعض الخبز و الكعك و بمجرد أن ادار وجهه تحرك لوكس و مارت فى نفس التوقيت فأمسك مارت أداته الصغيرة التى ترمى السهام ليفقده الوعى و تحركت يدى لوكس ليمسك بالمزهرية و لكن حينما رأه مارت أسرع للغايى كى لا يكشف أمرهم وقام بالضغط على الزر فانطلق السهم بسرعة الرياح و أصاب يد الخباز شعر بالصدمة الكبرى حينما اصيب به و أخذ ينظر للخلف لكى يكتشف ماذا حدث ولكن سرعان ما بدأت التشجنات و فقد الوعى.

نظر لوكس إلى مارت بعد أن أرجع يديه إلي مكانها فى ذهول للغايه معقداً حاجبيه و موسعاً عينيه " ما الذى حدث للتوا؟!"

" انها سهام تخدير تفقد الوعى فى أقل من دقيقه"


رد لوكس ساخراً " صدقنى أن المزهرية كانت لتفقده الوعى فى أقل من ١٠ ثوانى فكما يقول المثل ( اسأل مجرب ولا تسأل طبيب)"

لم تستطع مارجريتا و ويزلى أن يتمالكوا الضحك فتعالت ضحكتهما مرسومة بابتسامة باعثة بالأمل فى ذلك الوقت العصيب.

و مارت و مارى لا يفهمان ماذا يحدث.


" هيا بنا الآن سوف نذهب إلى المخزن لنجد ذلك الطريق الذى سيوصلنا إلى ذلك الصرح الخاص بهم أسفل الارض" قالت مارجريتا بصوت جعل الجميع يشعر بقرب الخطر و الخوف.

قالت ويزلى " انتظرى ثانيه ألم تخبرينا كيف جلعت رجال العصابه يضلون الطريق؟"

رد مارت مفتخرا بها " لقد أرسلت لى رسالتين الأولى عباره عن رسالة مشفرة كنا قد اتفقنا عليها و الثانية هى التى فهمها رجال العصابة و لقد أيقنت أنها خدعة."


اندهشت ويزلى من ذكاء ابنتها " لا أنكر أن تشارلى قد غير حياتنا كليا فكان أقصى شيئ نسعى إليه هو الغداء الخاص بكل يوم و درس الباليه الذى تحبه مارجريتا أما الان فنحن حقا فى قعر الخطر دون خوف او قلق."


ابتسمت مارجريتا " لا تعتقدى أننى إنتبهت لوحدى لذلك الامر __ نظرت إلى مارى بنظره فخر. لقد نبهتني صديقتى مارى قبل أن ارسل الرسالة قالت لى إن العصابة ستراها ولذلك قمنا انا و هى بتشفير الرسالة وكانت كالتالى


Pbrm yt qt pklq."

" اوه لا اصدق لقد قلتى لى صديقتى للمره الثانية." قالت مارى ضاحكة.

فنظرت إليها مارجريتا نظره مودة وسرور ثم قالت ساخرة " اعتذر لقد نسيت أننا أعداء."

فرد مارت مفتحرا بأخته الصغيرة بينما تلمع عيناه من السعاده.
" احسنت يا مارى أنتى و مارجريتا لقد أنقذتم حياتنا".

دخل الجميع واحدا تلو الاخر إلى المخزن و كان مثل مخزن المخبز السابق لقد كان مليئ بالصناديق و شكاير الدقيق و السكر بدأت ويزلى بحمل الصناديق لتخرجها خارج الغرفه فقام لوكس بالمساعدة بينما قام مارت بمحاولة حمل شكاير الدقيق لخارج تلك الغرفة الصغيرة فكانت غير مميزة أبداً مثل أى غرفة تستخدم كمخزن لم يكن هناك شئ يلفت الإنتباه لذلك قرروا أن يفرغوا الغرفة بدأت مارجريتا بمساعده مارت و بقيت مارى وحيدة دون أن يساعدها أحد فاخذت تحرك خصلات شعرها البنى للخلف و تشمر أكمام طقمها و قررت أن تعمل وحدها.

كان الجميع فى شبه موقف صامت لا يقولوا سوى إحمل تلك أو ساعدنى و بعض تلك الكلمات المتوقعة لم يكن يفكر أحد بالعواقب التى ستحدث و بينما تقوم مارى برفع اول صندوق وجدت عنكبوت يسير عليه إنصدمت مارى و ألقت الصندوق على الارض و تعالت صرخاتها وهى تتراجع للوراء فى خوف تنظر إلى الجميع و هم يطرحون فى أنفسهم نفس السؤال ألا وهو ماذا حدث؟!

كانت مارى تعانى رهابا من العناكب فلم تستطيع التحمل و بينما هى تتراجع للوراء فى خوف و سرعة شديدة تعثرت قدمها فى إحدى الشكائر وسقطت على الأرض مرتطمة فى شيئا ما لا تعرف ما هو ولكنه كان خلف تلك الشكاره أسرع مارت بالتحرك إتجاهها و قبل أن يقول مارى هل انت بخير؟

شعر الجميع باهتزاز كبير في كافة أنحاء الغرفه فأخذوا يتلفتوا حولهم لينظروا ويعرفوا ماذا يحدث. وفى أثناء اتجاهه ناحية صديقته قام هو ايضا بالسقوط بجانبها بسبب نزول الغرفة التى هم بداخلها بسرعة كبيره للغاية وكأنها تسحب أرواحهم لأسفل بدأ الكل فى الصراخ بصوت عالى و الكل فى توتر و قلق يتمسكون بأى صندوق أو شكارة بجانبهم ولكن أخذت بعض الصناديق تقفز فى الهواء من شدة السرعة و يتناثر الدقيق فى كافة أنحاء الغرفة كان لوكس ثابتا إلى حد ما ليس مثل بقية الأشخاص لم يكن متعجبا مثل الآخرون فنظرت ويزلى متعجبة فى صوت صراخ مارى و قلق مارت قالت " ماذا حدث يا لوكس ألا تتعجب من هذا الذى يحدث؟!"

فرد غير مظهرا لأى مشاعر للموقف " لا بالطبع لا أتعجب لقد خضنا فى الشرطة حوادث أصعب من تلك بكثير و سيارات تقفز من الجسور و مروحيات تهبط بسرعة الرياح هذا لا يعد أم لا."
قاطع حديثه صوت صراخه إذا فجأه اشتدت السرعة للغاية.


ولم تعره ويزلى الإهتمام و أخذت تحاول التمسك بأى شئ و مارت لا يوقف السعال بسبب الدقيق الذى استنشقه بينما مارى مغمضه عيناها ولا تغلق فهمها؛ اذ تصرخ طوال الوقت.



" أجل... أجل بالتأكيد هذا هو الباب. على أن ابحث الآن." دارت تلك الكلمات فى عقل الصغير تشارلى محاولا أن يحرك يده فى أى اتجاه يستطيع كى يلامس ذلك الباب ثم تدور بعض الكلمات فى رأسه أيضا


" ما هذا الباب؟! يتضح أنه ملئ بالنقوش و الأشياء البارزة لم اكن كما اتوقع أبدا بالتأكيد لن أستطيع أن أحدد أين أبدأ هو مكان المفتاح، شعر بالغضب والحزن، على أن أحرر عينى لابد أن أرى ماذا أفعل؟!"

وهو يحرك يده على الباب شعر بوخزة شديدة للغاية وبدأت يداه بالنزيف " ما هذا هل هذا دم؟! ماذا حدث ما هو الشئ الموجود فى ذلك الباب؟!..."

ثم حاول رسم ابتسامة خلف الشريط اللاصق الذى على فهمه و بدأ بشد يديه الاثنتين بعيدا عن بعضهما البعض و اتجه نحو تلك المنطقة التى تم نزف فيها و أخذ يحرك يديه لأعلى ولأسفل مرات عديدة و مع كل حركة يحركها يشعر بإنفكاك الحبل الذى فى يده فإستمر حتى أتى الفرج و انقطع الحبل.

أخذ يحرك فى يديه غير مصدق لما حدث و بعد أن أدرك أنه تحرر قام بسرعة بفك العصبة التى على عينيه ولكنه لم يكن قد فتح عينيه بعد ثم أزال الشريط اللاصق الذى على فمه و بعد ذلك فتح عينيه ليرى ما لم يره فى حياته من قبل وجد نفسه فى غرفه مصفحة بالكامل واسعه مليئة بصناديق الأسلحة و القنابل و صبائغ الذهب.

يوجد أمام الباب شاشة كبيرة الحجم لا يعرف لماذا توجد هنا وجد خلف تلك الشاشة باب لا يفتح لا يوجد له مكان لمفتاح او أى شئ اخر إنه عبارة عن جزء بلون مختلف عن بقيه الحائط و به مفصلان من الجانب فلهذا استنتج أنه باب وكان مصنوع من مادة غريبة لم يرها تشارلى ابدا.

كان يوجد فى أعلى الغرفة فتحات للتهوية مزودة بنظم حماية متطورة للغاية لم يستيقظ تشارلى من تلك الصدمة التى أتته بعد روئيته لكل تلك القنابل و الاسلحة و التكنولوجيا المتطورة حتي أدرك أن والده فعلا كانا على حق وأن تلك العصابة ليست بعصابة عادية.

ولكنه استجمع قواه وقرر أن يحاول الهرب من تلك الغرفة لينقذ اصدقائه فبدأ بمحاولة فك الحبل الذي ربطت به قدميه وحينما تحرر بالكامل نظر إلى ذلك الباب الذى خلفه وجد أن هناك بجانب الباب جهاز يتعرف على كارت أفراد العصابه ثم يفتح ولا يستطيع أحد فتحه بغير تلك الطريقة أخذ يفكر تشارلى و يردد لنفسه
" فكر يا تشارلى فكر ماذا ستفعل عليك أن تنقذ أصدقائك"

نظر تشارلى إلى الصندوق الذى به الأسلحة وإبتسم ومن هنا أتته فكره الهرب فركض ناحية ذلك الصندوق بسرعة وكان يوجد أحد قد ترك إحدي الصناديق مفتوحة فوجد فى مقدمه الصندوق مسدس صغير فإعتقد أنه مناسب لفتح ذلك الباب فأخذه و بعدما مسكه بيده و هما يرتعشان من الخوف قال لنفسه

" أتمنى أن أنجح"
ثم وضع يده على الزناد و ووجهه ناحية مستشعر الكروت الموضوع بجانب الباب ثم على غير درايه وجد إصبعه يضغط على الزناد فانطلقت رصاصة من المسدس بسرعة تكاد تسبق سرعة الضوء و رجع تشارلى للخلف من شدة الخوف فأسقط السلاح من يديه و وقع جالسا على الارض أمام الحائط المجاور بينما إصدمت الرصاصة بمستشعر الكروت وحينما إصدمت لم يحدث له أى شئ!

خاب ظن تشارلى كثيرا وبدأ اليأس يحرق فى روحه وكأن نيرانه تلتهم روحه دون شفقة.

قطع انتشار تلك النيران صوت ما يصدر من الباب، نظر تشارلى بحماس ليجد أن الباب بدأ يفتح و تحرك.

انغمرت السعادة فى نفس تشارلى و ركض دون انتظار ليفتح الباب بأكلمه أخذ يسحب الباب بكل قوته و بدأ فى أن يفتح و فى اللحظة التى فتح فيها الباب وجد أمامه خمسة رجال يمسكون السلاح ويوجوهونه فى وجه تشارلى و سمع تشارلي صوت يأتيه من الخلف ليجد تلك الشاشة قد انفتحت وظهر رجل يجلس على الكرسى الخاص به تتعالى ضحكاته دون شفقة على ذاك الصبى الصغير و الان اصبح بين فكى الأسد.

يتبع....
عندى خبر محزن ليكو شويه 😭😭
للاسف هضطر اوقف نشر لمده اسبوعين لحد ما الامتحانات تخلص 🙄😥.

مش هعرف اوافق بين انى اكتب بشكل منتظم وانى اذاكر و الاحداث ابجايه هى اهم احداث فى القصه كلها فعلشان كده لازم اكون مركز وانا بكتبها علشان كده هضطر استنى لحد ١١ / ٣ و هرجعلكوا. ان شاء الله تستمتعوا بالفصول الجايه.

Continue Reading

You'll Also Like

348K 19.5K 31
يكرهون بعض لكن ينجبرون على الزواج هي فقدت اهلها بين ليله وضحاها والسبب عمها فأصبحت قاسيه كالحجر لاتلين وهو الى الأن قلبه متعلق بحب الماضي ويعيش مغامر...
466K 18.4K 21
🔹أنا لها شمس🔹 دوائر مُفرغة،بتُ أشعرُ أني تائهة داخل دوائر مُغلقة الإحْكَام حيثُ لا مَفَرّ ولا إِدْبَار،كلما سعيتُ وحاولت البُزُغُ منها والنأيُ بحال...
164K 7.9K 43
رواية حقيقية... بقلمي: ريحان محمد
5.4M 126K 66
سلامْ الله على العزيزٌ قلبيّ ! من الألم ، من الوجع ، من الإنشطار ! أما ذاكَ الذي طعنني غادراً وتسببَ لي بإنشطار روحي ، وجعل كياني مٌشتتً ما بين قل...