Hybrid | هجين

由 Rawan--Almasri

494K 47.4K 26.4K

الأشخاص المختلفون وحيدون دوماً، يؤمنون أنهم حين يموتون لن يجدوا تراباً يبكي عليهم! هجين.. "مارتينوس إيثوس" R... 更多

Hybrid
1 |الهزيمة|
2 |قطيع إيثوس|
3 |رفيق|
4 |مشاكل شخصية|
5 |احتفال|
6 |المنبوذ|
7 |علاقات كاذبة|
8 |كذبات|
9 |بداية جديدة!|
10 |منقذتي|
11 |رغبات مسروقة|
12 |المستذئب الذي يحب الشمس!|
13 |أدوية نفسية!|
14 |مكتبة|
15 |مستذئبي النار|
16 |معركة!|
17 |غاضب|
19 |وحيد|
20 |كائنان في الظلام|
21 |زيارة غير متوقعة|
22 |موحش|
23 |الفتاة القريبة من الذئب!|
24 |كلمات خجولة|
25 |رغبة قتل!|
26 |شخصٌ مختلف|
27 |تجربة جديدة|
28 |دعوة غير متوقعة|
29 |اليوم الأول|
30 |حب بلا أسباب!|
31 |طفل العائلة المثالية|
32 |حول النيران في ليلةٍ باردة!|
33 |الكابوس!|
34 |دفءٌ وسط عالمٍ بارد!|
35 |أناني!|
36 |ضحكات وإلفة!|
37 |مدرس الميكانيك الحديث|
38 |شائعات|
39 |تصيد الفرص|
40 |جنية!|
41 |انهيار|
42 |تضحية|
43 |معنى الحياة!|
44 |انتماء!|
45 |وحوشي!|
46 |النهاية|
هجين2
منشور يكتب لمرة واحدة

18 |سبات!|

7.9K 911 290
由 Rawan--Almasri

أسبوعان كاملان مرا دون إزعاج طالبتي الذي لم أشعر أني اعتدتُ عليه حتى افتقدتُه عند غيابه، لم أعرف كيف أتصرف، ولكني تذكرتُ لارا حين أهانها صديقٌ لها بنفس الطريقة تقريباً، اتخذت قراراً ألا تتكلم معه للأبد وفعلت ذلك، عرفتُ حينها أن بعض الفتيات يملكنَّ قدرةً مذهلة على الابتعاد والوفاء بوعودهنَّ لأنفسهنَّ التي تشعرهنَّ بوجود ذواتهنَّ، لارا كانت واحدةً منهم، وبدا أن آفيلين كذلك أيضاً.

كانت بارعةً بالهرب مني بشكلٍ مثالي، لا تنظر لي طوال المحاضرة وإنما تركز على العرض التقديمي الذي أعرضه والملاحظات التي تكتبها، تضع أمامها جهازاً لوحياً وكلما أدرتُ بصري قريباً منها تتظاهر أنها تكتب ملاحظاتٍ أخرى، حين أسأل عن اسمها في التفقد تدعي أنها لم تكن منتبهة وتجيبني سريعاً، لم تنظر في عيني منذ أربعة عشر يوماً وهذا الأمر كان كافياً ليجعلني غاضباً إلى حدٍ ما، وفي البداية غاضباً من نفسي لأني مدركٌ أنني المخطئ.

وصلني اتصالٌ مفاجئ حالما أنهيتُ آخر محاضرةٍ لي، كنتُ أراقب الطلاب وآفيلين يخرجون حينما رن هاتفي، لم أتوقع سوى لويس أو أحد المدرسين، ولكن صدمني وجود رقم من لندن يتوسط شاشة هاتفي.

فرغ المدرج في اللحظة التي رفعتُ بها الهاتف واضعاً إياه على أذني، وجاءني صوتٌ أعرفه جيداً على الطرف الآخر "كيف حالكَ بيتا؟"

أطلقتُ تنهيدةً طويلة لأني ورغم معرفتي أنه ديان لأني لا أملك رقمه لكن شيئاً ما بداخلي أراد أن تكون روسلين رغم انعدام الفرصة لذلك تقريباً.

"بخير، ماذا عنك؟ وتوقف عن مناداتي هكذا."

أنهيتُ جملتي الأخيرة محتداً، يذكرني برونالد، يستمران بمناداتي هكذا رغم أني لم أعد بيتا من ستة أشهر، رغم أني نُزعتُ من هذا المكان نزعاً، ولكنهما يستمران بمناداتي هكذا.

"جيد، أردتُ أن أطمئن عنك، أعلم أنني لا أتصل كثيراً ولكني أصلي أن تكون بخير. "

"أنا ممتن، وأنا جيدٌ للغاية، أكثر مما يمكنكَ أن تتخيل." نبرتي كانت ساخرةً قليلاً ليسأل بتردد "حقاً؟" وهذا وحده دفعني لأجيب بسخريةٍ أكبر "أجل.. أنا آكل وأنام وأعمل وأنا على قيد الحياة، وسأبقى هكذا.. لذا توقف عن سؤالي عن حالي. "

لا أدري لم كنتُ جامداً كثيراً بنبرتي معه، كان عقلي منفصلاً عني بعض الشيء، أحدق بالمقاعد الفارغة أمامي وأرغب أن تمتلئ كي أشعر أنني موجود، أن مارتينوس إيثوس شخصٌ حيٌ له أهمية ويسد ثغراً دون أن يُستغنى عنه بهذه السهولة.

"ما الأمر ديان؟ أنتَ لم تتصل لتسأل عني." قلتُ أخيراً شيئاً ما من فيض المشاعر الذي يدور في خلدي لأسمع تنهيدته على الجانب الآخر، كان يكلمني من مكانٍ هادئٍ للغاية، أجزم أنه على سطح جامعة لندن، أكاد أسمع صوت أنفاسه وضربات قلبه حتى نطق أخيراً "حصل شيءٌ سيء، ولا أعلم إن كان هناك فائدةٌ من الكلام، ولكن شعرتُ برغبةٍ بإخباركَ لتعلم ما الذي حصل."

"ما هو؟"

"أولاً.. أمكَ بخير، ولكن روسلين." قال كلماته بجدية وعرفتُ أن ديان يدرك أنني لا أكترث حقيقةً بأحدٍ سوى أمي وروس، أخذ نفساً ليتابع بينما كانت أنفاسي متوقفةٌ عند كلمة "ولكن" التي قالها.

"البارحة تشاجرت مع روي، لا أحد يعلم السبب، ولا أحد يعلم التفاصيل، ولم يتدخل أحدٌ مطلقاً لأن روي كان غاضباً، وأنا أعنيها.. كان يبدو وكأنه سيقتل أياً من يتدخل، ولم ينتهِ الأمر على خير، فرغ جام غضبه على روس. تواجها.. ولم تتجرأ على مواجهته بجدية لأنه الألفا ولكنها أخرجت ذئبتها كاملة وانتهى به الأمر يكسر بعض أضلاعها، أطباء القطيع يحاولون جعلها تستفيق من البارحة، ولكن يبدو أنها لا تريد مقاومة الوضع وأن تبقى في سبات ربما لأطول فترة ممكنة."

أنهى كلماته التي قالها دفعة واحدة والتي كانت كفيلةً بجعلي أفقد اتزاني، كل تلك الأشياء شتتني، ولم أعلم مطلقاً ما الذي علي قوله أو الإجابة به، أو حتى فعله، ليس وكأنني سأحمل جسدي وأعود للندن لأسأل روي لم فعلت ذلك، هو متسلط، ولن يتردد بفعل الأمر نفسه معي.

روسلين كانت تعارض روي في معظم قراراته، ولكنها لم تخبره بذلك يوماً، كانت دوماً تنفذ كل شيء يقوله بطواعيةٍ مطلقةٍ قائلةً أن الجزء الأكبر من احترام القائد قد يتمثل في اتباع أوامره وفعل الأشياء التي لم تكن تريد أن تفعلها ولكنكَ تقوم بها لأجله، شجار روسلين وروي بسبب اختلافٍ ما في وجهات النظر، هذا يعني أن روس رفضت لمرة أن تُذعن بشكل مطلق لروي، وهذا يجعلني مصدوماً للغاية لأن ذلك شيءٌ لم تفعله مطلقاً من قبل.

"سأتصل بكَ لاحقاً ديان." أغلقتُ الهاتف قبل أن أسمع الإجابة، هل أدعي اللامبالاة؟ ألا يجب ألا أكترث للفتاة الأقرب لي والتي لم أرها منذ فترةٍ طويلةٍ مضت ولم تسأل عني؟ لم أشعر بهذه الطريقة السيئة للغاية إذاً؟ أضغط على هاتفي حتى أشعر أني سأكسره، وأتأمل كل مقعدٍ في المدرج وكأني أبحث بداخله عن إجابةٍ لم أحصل عليها مطلقاً.

***

مر يومان آخران ولم أتصل بهما بديان مطلقاً ولم يتصل بي أيضاً، كنتُ خائفاً أنه سيخبرني أن روسلين لم تستيقظ أو أن شيئاً أسوأ قد حصل لها، وخوفي من هذه الأخبار السيئة جعلني لا أحاول طمئنة نفسي حتى.. اليوم أكملت ستة أشهر على مجيئي إلى هنا.

التقيتُ رونالد في طريق خروجي من الجامعة، كان محاطاً ببعض معجيبه ولكن حين وصلت اعتذر باحترام وتقدم نحوي وهو يسأل "هل بوسعي دعوتُكَ على فنجان من القهوة؟"

"إن كان كآخر مرة وانتهى بمحاولة قتلي فسأتجاوز هذا."

"لا.. أنا فقط أريد قول شيءٍ ما."

"يمكنكَ القدوم إلى منزلي في السابعة مساءً."

رفضتُ دعوته مجدداً ولكني لم أرفض التحدث معه، إن أراد قول شيء لا فلا يحتاج أن يأخذني للمقهى الذي يديره مساعده المخلص، يمكنه المجيء إلي وقوله، مرر يده في شعره وبدا متذمراً ولاحظتُ أنه يفعل هذه الحركة كثيراً، رونالد رغم كونه غامضاً وبالتأكيد عانى كثيراً ولكنه يظهر كفتىً مدلل في كثير من الأحيان، إن لم يكن كذلك فعلاً، فتى مدلل قد عانى في حياته.

عدتُ لمنزلي، استحممتُ وخلدتُ للنوم، كنتُ أهرب مجدداً، سواءً النوم أو القراءة أو تحضير المحاضرات أو الاطلاع على مقررات السنوات الأخرى متحججاً بالفضول المهني ولكني كنتُ على أي حالٍ من الأحوال أعرف في قرارة نفسي أني أفعل هذا لأني أريد الهرب من أفكاري، أي شيء سيكون جيداً حتى يشغلني عن التفكير بالكثير من الأشياء، بنفسي، وبروي، وحتى الرهبة المرافقة للتفكير بما سيحل بروسلين.

لم أستيقظ سوى على طرقاتٍ عديدةٍ على الباب، غرفتي كانت غارقةً بالظلام، وعرفتُ أني نمتُ حتى المساء، نزلتُ للأسفل دون أن أشعل أي ضوء وفتحتُ الباب لرونالد الذي نظر اي باستغراب وأنا مازلتُ في ملابس نومي، وتركتُه بجانب الباب لأمشي نحو المطبخ، ووجدتُه يسير خلفي بينما وضعتُ محضر القهوة على الكهرباء، إن لم يكن له فسيكون لي على الأقل، نمتُ كثيراً وأشعر بالصداع وأحتاج فنجان قهوة كبير.

"سأبدل ملابسي وآتي." قلتُها وتوجهت للأعلى تاركاً ذئباً غريباً ومزعجاً في منزلي، ارتديتُ ملابس مناسبة أكثر للجلوس معه وغسلتُ وجهي نازلاً مجدداً لأجد رونالد في مكانه، وانتبهتُ لملابسه العصربة والألوان الفاقعة التي يلبسها، هو يندمج للغاية بكونه نجم، بطريقةٍ ربما لا يمكنني مجاراتها أو تقبلها حتى.

"هل قاطعتُ نومك؟"

أردتُ سؤاله مجدداً "هل أنتَ أمي" لكن اكتفيتُ بإخراج الفناجين من الخزانة ووضع بعض السكر في فنجاني قبل أن أسأله دون النظر له "هل تريد سكر؟"

"الكثير من فضلك." أومأتُ له ومازلت أحاول الاستيقاظ جيداً لاستيعاب ما يريد بينما همس بسخرية "آخر شيء توقعتُه أن نجلس في المطبخ."

لم أجبه، انتهيتُ من تحضير القهوة وناولتُه فنجانه وحملتُ خاصتي أرتشف من المشروب الساخن، أردتُ أن أعرض عليه الخروج للحديقة ولكن لم يكن هناك كراسٍ ولا يوجد سوى أرجوحة ولا أظن أني أرغب بالجلوس عليها مع رونالد في هذا الجو البارد.

دوناً عن كل شيء، لم يكن في الجامعة من يكترث بمن يزور من سواءً في سكن الطلاب أو منازل المدرسين، ولكن كنتُ موضع أنظار بعض الشيء فيما بينهم لكوني من أصغر المدرسين، ووجودي مع أكثر شخص ملفت للأنظار في المدرسة 'النجم المشهور' كان مثيراً للتساؤل بعض الشيء، وبحق لم أرد أن يعرف الكثير من الأشخاص من جيراني أنني ورونالد نتحدث.

"مكتبةٌ جميلة." صفر بحماس لحظة دخل الغرفة التي كانت مرتبةً للغاية لأني حتى الآن لم أخرج حاسوبي وأوراقي من حقيبتي، أراد أن ينظر للكتب الموجودة ولكني جلستُ على الأريكة الزرقاء ونظرتُ له قائلاً "يمكنكَ الجلوس." مما دفعه ليترك فضوله الحالي ويجلس مقابلاً لي وكنتُ في أوج تركيزي بسبب استقاظي للتو وشرب قهوتي ليشرب بدوره ثم يضع الفنجان على الطاولة ويسترخي بجسده للخلف قائلا "في الحقيقة أردتُ سؤالكَ حول شيء ما مارتينوس إيثوس."

"اسأل.. وتوقف عن مناداتي باسمي الكامل رونالد آزر."

"على أي حال.. في البداية أعتذر عما فعلته تاليا منذ أسبوعين حين أتت لمنزلك، أتت إليكَ دون أن تستأذنني رغم أني أمرتُها ألا تفعل شيئاً دون موافقتي."

بضع كلماته كانت رنانة، أمرتها وتستأذنني وموافقتي، ذلك يجعل فكرتي حول كونه ألفا أو بيتا تتعزز، خصوصاً كونه من الأسرة الحاكمة، هم يملكون نزعةً متسلطة حتى ضد رفيقاتهم، حتى وإن كانت رفيقة الألفا فيجب أن تواصل الاستماع لأوامره.

"عادت بجرحٍ على وجهها، يبدو أنكَ جرحتها دون قصد رغم أنكَ كنتَ تحاول قتلها بكل قوتك." حركتُ رأسي بجمود وأنا أتذكر أن مخالبي اصطدمت بوجهها حين ابتعدتُ عنها، لم أستطع أن أقرأ نبرة رونالد إن كان يعتذر أم يلومني على إيذاء وجه حبيبته.

كنتُ أنتظر الكلمة الثانية ليعتدل بجلوسه مرةً أخرى، ومجدداً.. لولا ملابسه الفاقعة، يجب أن أعترف، لديه هيبته وهالته الخاصة المخيفة.

"أريد سؤالكَ.. هذه المرة ليس لأجلي، ليس لأجل خوفي من القطيع، وليس بطريقة استجواب مع مخلبٍ موجه لعنقك، فقط أريد سؤالكَ بحق عن سبب قدومكَ إلى هنا."

"هناك تفصيلٌ صغيرٌ لا أشعر أنكَ تفهمه، أنتَ لست صديقي رونالد -وبالمناسبة لا أرغب أن نكون أصدقاء- لذا أنا لم ولن أشعر برغبةٍ بمشاركتكَ أي تفصيل في حياتي، حتى أهم واحد كمجيئي إلى هنا، ولكني أؤكد لكَ أن الأمر لا علاقة له بكَ ولا بقطيعكَ على الإطلاق." قلتُ الجملة الأخيرة بلطافة قليلاً كاسراً الحدة التي كنت أتحدث بها من البداية، طالما أنه يسأل بلطف وفي منزلي فعلي احترام هذا، على الأقل طالما ليس هناك شخصين مزعجين يدوران حولي.

"اعتبرني شخصٌ غريبٌ يريد مساعدتك."

التقطتُ فنجاني الموضوع على الطاولة واجبت بلا مبالاة "لا أريد مساعدة لذا أعتذر لإحباط محاولتك، أنا أسير وحيداً منذ زمنٍ طويل وأريد أن يستمر هذا."

لم يقل رونالد شيئاً بعدها، وكنتُ جاداً في صدي لكل محاولاته، لم أكن خجلاً من قول أني نُبذت، في الحقيقة لم يكن لدي أي مشكلة بقولَ أي شيء لأني تصالحتُ كثيراً مع نفسي، ولكني لم أرغب يوماً بمشاركة حياتي مع أحد، حتى الأشياء العادية، لم أشعر برغبةٍ بإخبار رونالد بأي شيء، ربما لأنني أستمر ببناء الجدران حول نفسي ولا أجد شخصاً قادراً على جعلي أهدمها.

استمر رونالد بشرب قهوته قبل أن ينهض وينظر نحو السماء المليئة بالغيوم ويقول "يبدو أنها ستمطر اليوم."

وكانت تلك آخر جملة يقولها قبل أن يغادر ويتركني احتضن وحدتي التي اعتدتُ عليها.

«الناسُ يشعرونَ بالوحدةِ لأنَّهم يقومونَ بتشييدِ الجدرانِ بدلاً منَ الجسور! - جوزيف فورت نيوتن»

...

To be continued

R.M

...

نلتقي غداً إن شاء الله ❤️

س/ أغنية تصف شخصيتك أو حياتك؟🙃

تصبحون على سعادة جميعاً❤️

繼續閱讀

You'll Also Like

1M 65.5K 33
هيَ وهوَ كانا رفيقين مختلفين عن الآخرين.. شعرت بقبضةٍ حديديةٍ تعصر صدري حتى أصبح صدري يعلو وينخفض بوتيرةٍ غير منتظمةٍ وإرتجفت شفتاي بغير تصديق.. شعر...
104K 10.8K 82
شيئاً بعد الآخر، شقيقتي، صحتي، حبي، رغبتي بالحياة... بعدها صديقتي الواحدة الوحيدة، وظيفتي، قدرتي على القيام بأي فعل آخر، خسرتُ شيئاً بعد الآخر حتى بت...
12K 950 50
بيني و بينكَ ما بين البينِ بينٌ ، شيءٌ من اللاشيء ، كقاف بعد الشين و ما قبل الشينٌ عينٌ هو فقط ذكرى جملية
1.1K 818 7
في مكاناً ما من حيٍ قديم.. هناك متجرٌ صغير جميعُ من يدخلهُ لا يخرجُ منهُ أبداً! - start: 2023. Apr. 13 - End: 2023. Jun. 24