قوه وجبروت امرأه ( الجزء الأول) "مكتمله"

الخاتمه" الفصل الاخير":-

روايه قوه و جبروت امرأه(الجزء الاول)♥♥♥
-بقلم / نورهان القربي♥♥♥
-الفصل الاخير ♥♥
-التفاعل كومنت و ڤوت ★♥

-بأبي أنت وأمي يا رسول الله 🌸💙
-طبت حيا وميتا يا رسول الله 🍀
-الا رسول الله❌❌
اضغطوا متابعهnourhanahme

شكرا لكلامكم الحلو الفرحني جدااااا ♥♥
بس فيه حاجه بس حبه اوضحها..........
في كومنت لفت انتباهي عن القصه الكانت مكتوبه في الفصل الفات.................
ان الشخص دا في الاخر اتحاكم و اتحبس.....
هو فعلا اتحاكم و كانت محاكمته عسكريه.........
اولا في الجيش مفيش حاجه اسمها الغلط بيسمحوه........دي كلمه مستحيله تحصل....ما بالكم ان دا شخص منفذش اوامر القائدبتاعه....... و ساب مكانه و نزل منه......و سرق سلاح...بغض النظر عن كان استخدمه في ايه....هو نفذ مهمه انتحاريه....كان ممكن يكون السبب في بدايه حرب من اول جديد بينا و مبينهم و بقرار من مجلس الامن بسسب عدم التزام مصر ببنود المعاهده و لو كان اتمسك هناك كان مباشره هيضربوا عالينا ....و مكنش هيكون لينا حق في حاجه....هو اندفع و مفكرش ان حاجه زي دي ممكن تودي بلد في حرب مبتنتهيش.......و معلش هو يتسجن في بلده احسن مكانت اسرائيل طلبت بتسليمه و محاكمته دوليا و مكنش لينا الحق نرفض علشان الغلط من عندنا ...حتي لو احنا لينا سياده بس القانون الدولي مبيهظرش.....هو اه اتسجن بس معاملته اكيد بتختلف....في لقاءه قال ان قائد الكتيبه جاله و سلم عليه و قدمله تحيه عسكريه و طلب منه يتصور معاه علشان الصوره يحكيها لاحفاده...في ساعات حاجات بتحصل مينفعش نتكلم عنها علشان متحصلش مصايب....و بعدين دا يعتبر فخر......و خطيته بدرس في الكليه الحربيه....يعني معناها هو بالنسبه ليهم فخر و بطل و يحترم......بس كان لازم يتحاكم علشان ردود المجتمع الدولي.......

༺꧁꧁꧁꧂꧂꧂༻

في السيارات المتجه جهه الصعيد،،،،

كان مازن بجلس امام كرسي القياده و بجانبه رهف و في الخلف لينا و بجانبها هاجر......

لينا بتعب / معلش يا مازن متزعلش اسبوع و نرجع و حاول تتمالك نفسك هناك......

مازن بغضب/ علي الله حد يجيب سيرتك بكلمه.......

نظرت رهف بابتسامة متوتره حرجه لهاجر.....

تفهمت الاخري ذلك......

اما مازن كان سعيد جدا فهو حقق ما يتمناه و ارجع كرامه والدته.......لا ينكر تعجل الامور هو التي جعلته يعجل بالامر... فهو لم يكن يضع في حسبانه ان جده يأمر عمه بان يذهب لياتي بسهر لتسافر معهم الي الصعيد...

تفاجئ بذلك و لم يكن الوقت يسعفه فقد اتصل بها وجد هاتفها مغلق .....يحمد ربه انه اختفي وقت ماجاءت الي المشفي حتي لا تكشف أمرهم...

ارسل لها رساله عندما كانت تقف مع جده و اختها..بأن تقابله في حديقه المشفي....