Ainsley's POV
في اليوم التالي
جالسة أمام ألكسندر في السيارة وهو يقود متجهين نحو المدينة البشرية لا اعرف كيف ولما لكن أزاريا لها طرقها في الاقناع وجعلتنا نذهب مع بعضنا
" أعتذر لجعلك تاتي الى هنا " قلت له
" ليس وكأنك من ارغمني تعرفين انها اختي الصغرى في النهاية يجب ان أوافق على طلباتها " قال لي لأومئ له
" بالاضافة هكذا سأقوم بتضييع القليل من الوقت " قال مضيفا
" نعم فانت تجلس فوق الشجرة كبومة بدون فائدة طوال اليوم على الاقل افعل شيئا جيدا للاخرين " قلت له ليضغط على المكابح بقوة ليجلعني ارتد للامام اثر توقفه
" ماذا قلت قبل قليل ؟؟؟ بومة ؟؟؟؟ " تحدث وهو منزعج
" نعم ، ذلك ما قلته "
" انتِ حقا ... صديقيني لو كنت في منطقتي كنت ساقطع راسك فورا لانه لم يبقى اي شخص على قيد الحياة بعد ان قال لي لعنة ما " قال لي
" منطقتك ؟؟؟ ومادخل ذلك بي ؟؟ هيا اسرع يجب ان استغل الوقت " قلت وانا أشير للطريق ليطلق تنهيدة قبل ان يعود للقيادة مجددا ابتسمت بانتصار لقد لعبت باعصابه
بعد مدة من القيادة توقف ألكسندر لننزل نظرت للعدد الكبير من المنازل هذه سكيون متعبا وسيأخد وقتا طويلا لابأس يمكنني فعلها بدأت المشي لكنني تذكرته لاستدير له
" ماذا عنك ؟"
" انا سأنتظرك هنا " قال لي وهو يتكأ على السيارة
" حسنا " اجبته لانطلق رأيت الشوارع مملوءة بعدد من الناس لكنني سأمر على المنازل اولا
وقفت امام اول منزل وطرقت الباب لتفتح امرأة في منتصف الخمسينات من عمرها
" مرحبا سيدتي هل يمكنني سؤالك عن شئ ما ؟؟"
" بالطبع "
" هل سبق انا رأيت ... " قلت وانا أسحب " هذه القلادة ؟ " قلادتي واريها لها لتبدأ بالنظر لها بعمق
"لا اعتقد ذلك " قالت لي
" اعتذر عن هذا لكن هل ربما يمكنك ان تريها لزوجك ؟" سالتها لتومئ لي وتدخل وترجع بعض دقائق
" زوجي ايضا لا يعرفها ايتها الانسة الصغيرة " قالت لي وهي تعيد قلادتي
STAI LEGGENDO
The Twisted Fate القدر المتشابك
Fantasyالمعجزات لا تقع ... المعجزات ماهي الا فقط وَهمٌ لما نريده في حياتنا ... ماهي الا أمل لكل شئ مستحيل ان يحدث في حياتنا ... المعجزات موجودة فقط لتبقى معجزات لا غير ....