بارت ١٠ 🔞🔥

12.1K 80 8
                                    

اخلاء للمسؤولية هالرواية جنسية وممنوع دخول اي شخص اقل من 18
.
.
جلس عنف يفكر ويعيد ترتيب افكاره ويراجع مراحل خطته ونسبة الانجاز فيها، كان يحس انه ماشي على الطريق الصحيح وانه حان الوقت لاستخدام ايم بهالمرحلة ، رجع بذاكرته لايم وكيف كانت بعد ماسيطر عليها الماستر ونساها كل شي حصل لها، ولكن عنف قدر يسيطر عليها من جديد لأنها كانت جزء أساسي من خطته على الرغم من كرهه لها بعد كل اللي سوته ولكنه كان يعرف علاقاتها وارتباطها بلوسيفر تحديدا قبل تنسى كل شي.، وانها بتكون مفيدة لخطته بعلاقاتها لذلك مافيه ضرر لو استخدمها ولو بشكل مؤقت.
.
.
تذكر عنف كيف استخدم ايم لأول مرة جسديا بعد ما فقدت ذاكرتها، و كيف قدر يستخدم قدراته في قراءة الأفكار عكسيا ويزرع جزء كبير من ذكرياتها جوتها، الذكريات اللي اختارها لها فقط واللي تساعده لتنفيذ خطته، ادخلها الغرفة الحمراء المجهزة بكل ادوات التعنيف والتعذيب، دخلت ايم وهي خاوية تماما من الذكريات وطلعت من الغرفة وهي شخصية ثانية تماما، شخصية خاضعة لعنف بعد كل اللي سواه فيها، زرع فيها كل الحقد اللي جوته اتجاه الماستر بالاضافة لأفكار اختارها بشكل خاص توضح لها ان الماستر هو سبب فقدان ذاكرتها وانه ضروري يتحطم الماستر زي ما حطمها.
.
.

بمجرد ماضرب عنف على جرس الاستدعاء، دخلت ايم مباشرة للغرفة الحمراء اللي ينتظرها فيها وتعرف بالضبط ايش بيسوي فيها، وهي عارفه دامه استدعاها فمعناه انه بمزاج متعكر ويرغب يستخدمها مثلها مثل اي شي قابل للاستخدام ، ماكان يزعلها هالشي على العكس تماما كانت ترغب تقول له بكل عهر: استخدمني سيد عنف ولكنها مع مزاجه كذا تعرف انه من الافضل لها انها تسكت وتنفذ، جلست عالارض امامه على رجليها ويدينها خلف ظهرها بوضعية خضوع وهمست بصيغة استفسار خاضعة: تبغى تستخدمني سيد عنف؟
مرر عنف يده اسفل وجهها ورفع راسها بدون حكي، نظراته الحادة كانت تثيرها لابعد حد حتى لو كان ساكت، قام يمشي ناحية الدولاب وفهمت مباشرة ايش بيسوي وقامت بدورها ناحية طاولة التربيط وميلت نفسها لقدام بعد ماشالت كل ملابسها اللي اساسا ماتعتبر ملابس بالشكل المعروف عند الناس - مجرد برا اسود واندروير مفتوح من الخلف ويطلع منه ذيل طويل محشور بمؤخرتها - نزعت البرا والكلوت وتركت الذيل زي مايحب سيدها، حطت يدينها بالسلاسل وانتظرت دقايق وكأنها ايام، كان عنف يقلب بين اشكال كثيرة من الاسواط بالدولاب لين استقر على السوط الاسود باطراف جلدية، قمة الالم والمتعة في استخدام هالسوط، ومزاجه اليوم انه يألمها لابعد حد وعارف انها مارح تعارض رغباته، اخذ السوط ومشى ناحيتها ومباشرة قوست ظهرها عشان تبرز مؤخرتها اللي بدون شك فاتنه لأي شخص عادي بس سيدها عنف بمزاجه ذا مختلف عن اي شخص اخر، ومثل كل مره يبدا يعنفها قال: تعرفين القوانين كويس، بعد كل ضربه تقولين مستوى الألم والمتعه اللي تحسينها، الاصفر يعني انه مافيه ألم وفيه متعه وتبغيني ازيد، البرتقالي تعني انه الم ممتع مرا، الأحمر يعني انك في قمة متعتك ولكن الألم مايحتمل اكثر. وهزت راسها بخضوع بمعنى: تحت امرك سيدي.
.
.
بدأ عنف يضرب ويزيد قوة الضرب بشكل تدريجي وايم مابين الأصفر والبرتقالي وتتأوه بعهر، أي ضربة بقوة اكثر كانت بتقول أحمر ولكن متعتها تمنعها تقول هالكلمة، وزاد قوة الضرب لين حست انها تبول من قوة المحنة، ووصل عنف هنا لمستوى من الرضا خلاه يباعد رجليها ويحشر قضيبه العملاق فيها وشههقت ايممم، استمر يمارس معها لين فرغ غضبه فيها، وبس خلص منها فكت نفسها ونزلت تحت عالارض تبوس رجلينه، أعطاها الاشارة انها تتوقف وتتبعه وشرح لها انها امام مهمة ممنوع الغلط فيها، مهمة انها تحضر له ياسمين لهنا بهالعالم بعد ما عطاها مقدرة انها تتنقل بين العوالم ونفذت ايم المهمة بثواني.
.
.
حضرت ايم معها ياسمين اللي ما كان واضح انها مستغربة ابد، وكأنها تنتظر هالشي من فترة، اعطى عنف اشارته لايم تتركهم ونظراته على ياسمين اللي حست ان ايم ابتعدت، كان واضح عليها خوف مغلف بثقة خلت عنف يبتسم ويهمس : لا تخافي ياسمين انتي عارفه بالضبط ايش ابغى منك.
ردت بارتباك: ايش تبغى عنف؟
- ابغى اقضي عالماستر وانتي بتساعديني.
- عنف الماستر يحبك ويعتبرك من عائلته.
- كلكم مخدوعين بالماستر، مايحب الا نفسه ومايهمه غير نفسه.
فكرت ياسمين بصمت ومن جوتها افكارها متناقضة، مابين اخلاصها للماستر وبنفس الوقت احساسها بالغيرة من تصرفات الماستر الاخيرة اللي مو معطيها أي اهتمام، ويهتم فقط للأعضاء خصوصا فداء، هالاحساس بالحقد والغيرة خلاها تتجاوب مع عنف وتساله: ايش مطلوب مني عنف؟
بدون مقدمات وضح لها انه عارف طبيعة علاقتها بالماستر وانه يمارس معها والشي الوحيد المطلوب منها بدون ماتعرف أكثر انه يستخدمها جسديا، المفاجاه كانت حاضرة وبنفس الوقت فجأه كانت ايم خلف ياسمين بدون ماتحس تمسكها من الخلف وعنف يدخل يده بمهبل ياسمين لين وصل للشي اللي يبغاه برحمها قبل فوات الاوان، أخذ من رحمها بذرة الماستر وطلع يده وحطها بفمه وغمض عينه لثواني وملامحه تتغير وتتقلب ولون بشرته يتبدل لين صارت بشرته اقرب للون الازرق، فتح عيونه واعطى ايم اشارة ترجع ياسمين مع تهديده لها انه ممنوع حد يعرف باللي صار هاليوم ابد والا بيلاحقها طول عمرها وكانت ياسمين عارفه بالضبط ايش معنى انه عنف يهدد.

لعبة الروليت [تسبقها مذاق العناق]Tahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon