رواية جنون الحب الجامعي

البارت الثامن و الثلاثين

رواية جنون الحب الجامعي

# أمير احمد

البارت طويل جدا
_______________________________________

وبعد مابيه حيل أبجي
أحاجي الصورة من أشتاگ
(بس آل صورة ماتحچي).💔

_______________________________________

حسن :  اذا ابويه انخدش اني اخليها مو بس بجتفك بكلبك

ابراهيم : اخ

احمد : بابا حتن ليش اتوي بابا

حسن : لا اسوي بيك هم لفو ابوكم ذبكم و راح

احمد : بابا رحت اركض ماما بابا و ابجي

مشكاة : حمودي ابوك راح لبيته اشبيك

احمد : بااااه دم

ابو ابراهيم : مشكاة بنتي الولد يرجف طلعي شوفي وياه

مشكاة : تعال حمودي طلعت عزه العزاه وك ابراهيم يمه لحكيلي اخويه راح

ابو ابراهيم : بويه ابراهيم

ام إبراهيم : يمه وليدي لك يمه احمد اركض على عمك

مشكاة : ابراهيم كوم الخاطر الله من اليه بعدك خويه كوم لا تنام مثل ما نام ابو احمد ولدي منو يداريهم

رؤوف : وئام ساعدني بسرعه اليوم شنو من يوم مشؤوم سحبت السجينه من جتفه و أخذنا للمستشفى دكتور محمد اخويه

دكتور محمد : اطلب منك تهدأ أعصابك و تسترخي دكتور رؤوف

مشكاة : دخلو للعمليات و امي صعد سكرها ساعات اخذت رجعت اليه الايام الفقدت بيها ابو جهالي الايام السوده الما بيها ضوه و حمودي ابني يبجي اول ما فتح عينه على ابراهيم و حتى عموري

رؤوف : ها دكتور محمد

دكتور : صاير عنده تمزق بالاوتار و لو بعد منبت السجينه جان نزلت على الاوردة الرئويه و فقدنا

مهيمن : شكو رؤوف

دكتور : ما اكو شي اطمأنو وضعه استقر و ساعات و يكعد

مهيمن : شنو الماكو و اشلون صار هيج

احمد : حسن ضربه بسجين

مهيمن : يا حسن

احمد : ابن خالو

ابو ابراهيم : جدو حمودي متأكد

احمد : سفته بعيوني ابجي دولي بابا راح يكعد

مهيمن : طفل و هيج اله قدره يكتل

رؤوف : اني بيدي راح أقدم البلاغ

وئام : امشي اني وياك مهيمن دير بالك على امي

مهيمن : لا يابه ابقو فهموني السالفة

رؤوف : يا سالفة صار بيها تحدي طفل عمره ١٢ يضرب عمه وين عايشين احنا ما اتكلولي