مـديْنةالـوحوش18+(أكثر من مدينة )

1¬حفرة مجهولة¬

بعض الملاحظات رجاءً الانتباه لها قبل قراءة الروايه
أولاً : أن كنت تحت سن ال21عام فرجاءً الروايه لا تناسب اعماركم
ثانياً : تحتوي على ساديه والالفاظ غير أخلاقية فمن قلوبهم لا تتحمل الساديه المقرفه لا تقرا كي لا تعلق بكونت مستفز
ثالثاً : تحتوي الروايه على أفكار شيطانية وأمراض الميول الجنسية وبعض الالحاد وأحيانا الكفر بالحياة.
أن كنت تبحث عن رواية أكثر هدوء ولطيفه فليست هنا.
واخيرا لست مخترعة الذره فهذه الأحداث و القصص موجودة ولكن أردت كتابتها بشكل رواية بدلا من الأفلام الوثائقية الممله... البعض من اصدقائي راهن على خسارة هذه الروايه وأنها لن تحقق نجاحاً كبيراً كقريناتها من زوجة الطفلة أو أورانوس أو حتى أغتصاب روح، بنهاية اخترت المضي قدما فيها..
ملاحظة هامة *الدارك ويب و ديب ويب لا يصل لك الا لو انت أردت الدخول لهذا العالم بقدميك

.

       إحدى أكبر محافظات مصر البالغ عدد سكانها المئة مليون.. وهنا نتحدث عن الإسكندرية أهم المحافظات وأكبرها تعد العاصمة التجارية والصناعية في منطقة شمال أفريقيا... وأكثرها أهمية من حيث الموقع الجغرافي....

مستعدة دائماً لأبهاراً من مناطقها العصرية ذات الطراز الروماني مروراً إلى قصورها العثمانية وانتهاءً عن مكانتها في زمن الفراعنة حيث كانت مدينة كليوباترا المفضلة... شهدت هذهِ المدينة أعضم قصة حب خلدها تاريخ البشرية لاوهي كليوباترا ومارك أنطونيو

العاشرة صباحاً ضجت شوارع القاهرة بأصوات الشعب... التاريخ سبعة يناير 2013 حيث لا قانون يعلو فوق قانون المال والسلطة. لم تعد هنا دولة، انها غابة، القويج يفترس الضعيف والقاتل يكرم في المحافل!...

حفلاً ضخماً إقامته إحدى أهم الجمعيات الخيرية الغير رابحه في دولة مصر و أفريقيا. حتفالًا بمرورها سبعون عاماً على عطائها للأيتام و مجهولي النسب. هدئت أصوات الحظور ذو الطبقة راقية من تجار الأعمال و رجال السياسة و حتى رجال الدين و ظباط الجيش

فتاة في منتصف العشرينات تمسك ميكروفون وتقف في وسط المسرح بفستان أصفر فاقع يحكي ردائت ذوقها العامي رغم سعره الباهظ متكلمة بنعومة مبالغة

      _ مساءً كله خير و استقرار و أمان لبلدً الحبيبة مصر "أم الدنيا"، أرحب بكم أعزائي الحظور أين ماكنت تشاهدون هذا الحدث الإنساني الدولي العربي في منازلكم أو على مدرجات الأرصفة أو في مقاهي. يعلم الجميع ولا نبالغ بكلمة "الجميع" ماقدمته مؤسسة "مدينة السلام" من أعمالاً إنسانيه لأبناء شعبنا الحبيب من سنوات طولا كانت إرث الأجداد لـالأحفاد فرجاءً استقبلوا معي مدير المؤسسة السيد عادل المصري و مساعد المدير موسى الخشني.