مُذكرتِي..
كَـ أيِّ شخصٍ فِي سنِ المُراهقة..وقَعت فِي الحُب كثِيراً..
بظنِي أنَ جمِيع ذلِك حُب حقِيقي..و لكنهُ لمْ يكُن سوَى إِعجَاب عَابر أو نَزوَةٍ خَائِنَة..
بتَفكيري الطائِش أرهقتُ جسدِي و فكِري..
أنَا أدينُ لنفسِي بإعتِذار..رغمَ هذَا أعلمُ أنَني سأؤذِي نفسِي مجدداً..
لَكِن كُل شيءٍ بِي يختَلف..ينقَلب..و يُبعثَر لوجُود شَخصِي المفضَل بجانِبي..
لمْ يكُن هذَا الشُعور مَع أحدِ السابقِين..مطلقاً..
هذَا الشُعور غَرِيب و مخِيف و مُقلق..
مذَكرتِي رغمَ وجُود الأشخَاصِ حَولي أنَا خَائِفة و أنَا وَحِيدَة..
YOU ARE READING
『 Wrιtιᥒgs 』
Short Story' مِثلُ مُحَاوَلَة يَائِسَة، مِثلُ مَعرَكَة خَاسِرَة، مِثْلُ مَن يَبحَثُ عَن حَيَاتِه المَفقُودَة بَينَ الجُثَثَ. ' •فُصُولٌ قَصِيرَة. •هُنَا حَيثُ يَكمُنُ كُلُ مَا هُوَ كَئيب وَ بَاهِـتْ. •العَدِيد مِن المَشاعِر السَلبية.لَا تَبحَث عَنْ السَعَادَة...