#قصة لصمتي حكاية اخرى #قصص عراقيه#قصص عربيه

Start from the beginning
                                    

جون خرج من السجن وامر الحرس بااخراج مايا من السجن وضعوها في جناح خاص نضرت الى المرآة وقالت لماذا انا هكذا هل هذا عقاب كوني قتلت روح صغيره غير مضره لااني اقتل فراشه رقيقه من اجل ترك اثرها الجميل على جسدي ماذا حل بي الان ماتركته تلك الفراشه سم قاتل يبعد الجميع عني قد تكون لعنه حقا وليس بسبب تلك الفراشه انا تركني الجميع امي ثم ابي ولم يتبقى لي احد في هذه الحياة حتى الشخص الذي احببته لايمكن ان يكون لي ..

بعد ايام الامير هارون اراد من والده ان يستعيد مايا يريد لم تغيب مايا عن مملكه هارون في كل مره يرسلها الى مملكه تعود في اقل من اسبوع لكن هذه المره استغرق الامر اشهر ولم تعود والده رفض كونها سلاح افضل من السيف يستخدمه في الحرب لكن هارون صدم والده عندما قال لوالده انه يحب مايا ووقع في حبها عندما ارادو شنقها على المنصه امام الجميع
بعد عده ايام وافق الملك يحضر مايا فقط من اجل ارضاء ابنه
ارسلو طلب الى مملكه جون ولم يوافق وعندما عرض اموالا مقابل اعاده مايا ايضا لم يوافق جون
بعد مرور عده اسابيع هارون استجمع جيشه دون علم والده وشن هجوم على قصر جون في المملكه كان جيش الامير هارون كسرو باب القصر ودخلو قتلو الحرس جيش جون قاتل جيش هارون خارج القتل لكن تسلل معضم الجيش مع الامير هارون قتلو جميع حرس القصر الملك جون خرج امام الامير هارون لوحده وفي يده سيفه
الامير هارون قال احضر لي مايا وسنخرج من هنا دون ان أيذائك
قال الملك جون لم يشن حرب من قبلك ملك من اجل امرأة لكن انا افضل الموت ولااعطي حبيبتي
قال هارون بأمكانك ان تخرج لوحدك الى مملكتي لكي تأخذها وتحتلها فلا يوجد بها حارس ولا رجل احضرت الجميع معي الى هنا
قال الملك جون لااريد ملكك اخرج من هنا
قال هارون لااخرج الا معي مايا فأنا ارسلتها من قبل الى هنا لتقتلك واليوم اخبرك لااريد منك شي سوى مايا ..
جائت مايا وقالت سوف أتي معك لكن اسحب جيشك من القصر
جون لم يوافق وسحب سيفه ولم يستمع الى مايا حين اخبرته يجب ان لايقاتل من اجل احد يجب ان لايقاتل من اجلها وهيه شخص يحمل لعنه
هارون سحب سيفه وامر بخروج رجاله وماحدث هارون وجون دخلو في حرب الامير والملك الشابين كلاهما اقوياء وحملت اجسادهم الكثير من الجروح والكثير من الدماء كانت مايا تصرخ بصوت ولايستمع لها اي احد
هارون قتل جون ضربه في السيف في بطنه خرج السيف من الجانب الاخر توسعت عينا مايا من الصدمه والخوف على جون سقط جون ارضا ومايا جلست قربه دون لمسه اراد ان يلمسها يلمس وجه مايا كانت تبكي ولاتريده ان يموت مسموم لكن بسرعه جون اغمض عيناه دمه ملئ الارض مايا غضبت كثير من هارون وقفت ثم اقتربت من هارون كان يحمل سيفه
ارادت ان تقترب منه قامت بنزع ماترتديه على يدها
قال هارون ماذا تفعلين قالت له انت تحبني اليس كذلك اقترب مني اريد ان اكون في احضان من يحبني
قال هارون لاتقتربي مني اياك سوف تتخلصين من هذه العنه ثم سأفعل ماتطلبين لكن لاتقتربي مني اكثر مايا لم تستمع له هارون رفع سيفه وعصب منها اراد ان يخيفها كان يرفه سيفه اتجاه مايا بقوه لايريد ان تقترب منه لكن مايا جائت مسرعه وحضنت هارون والسيف طعنها بين اضلاعها وخرج من الجانب الاخر ايضا لازالت في وعيها حضنت هارون ولمست رقبته هارون ترك السيف ولم وجهها وقال ماذا فعلتي ثم حضنها بقوه وسقط ارضا ميتا
عندما دخل حرس هارون شاهدو الامير هارون ميتا انسحب جيشه بسرعه بعد ان وصل الجيش من اجل انقاذ القصر لازال الملك جون لم يمت لكن كان وضعه حرج جدا حل الصباح واستعاد وعيه الملك جون كان وضعه الصحي حرج علم بموت هارون بسبب مايا وطلب ارساله الى قصره حزن كثير على مافعلته مايا بنفسها حزن كثير لكونه خسرها خسر حبه الذي لم يكن من نصيبه .. لم يصدق موت مايا الا بعد ان رئاها ميته .. هكذا انتهت لعنه مايا بموتها
شكرا لمتابعين القصه
النهايه .
اعتذر عن الاخطاء الاملاء ❤

# ١ قصص عراقيه # خواطر Where stories live. Discover now