Chapter 4 Live in Maid

7.1K 271 8
                                    

قلبي ينبض بشكل لا يمكن السيطرة عليه لدرجة اني اقسم انه سنفجر, ابتسم ماركوس في وجهي وبداء يقترب شيئًا فشيئًا حتى اصبحت اتنفس انفاسه الغيرة اذا اقترب اكثر فأنا خائفه مما قد يفعله وانا اعلم انني لن اتمكن من ايقاف نفسي... لقد دفعته باقصى ما استطيع واحتاج الى وجود مسافه بيننا 

"هل تمزح معي؟ اذهب الى الجحيم ماركوس!" أخذ خطوة الى الخلف ولحسن الحظ قد خصصت مساحه كافيه حتى اتمكن من التسلل تحت ذراعه, في لحظه ابتسم لي مره اخرى واريد فقط ان اصفع تلك النظره الغبيه التي على وجهه عقد ذراعيه واتكئ على الحائط الذي كنت محاصره به منذ ثواني فقط 

"حسنًا, ماذا تقولين؟ انها طريقة معقوله لرد لي مقابل الاضرار" سخرت وادرت يدي من خلال شعري المتشابك الان, اشعر بالسخط هذا يصبح وسيله سخيفه للغانيه " لديك الكثير من النساء اللاتي قد يتوسلون الى الركوع على ركبهن من اجلك" ضحك وعلى وجهه تعبير مسلي "لا اقصد هذا النوع من العمل الجسدي انت اكثر شقاوه مما كنت اعتقد.." اتسعت عيني واشعر بارتفاع درجه حرارة وجهي انا محرجه للغايه لدرجه انني لا اعرف حتى كيف ارد هذة بالتأكيد ليست افضل لحظاتي نظرت اليه وهو يبتسم يالهي ابتسامته مثاليه 

"اذا كنت لا تقصد ذالك فماذا تقصد باستخدام جسدي؟" يهزرأسه

"امرأه صريحه" غضبت من رده وما زلت اشعر بالحرج "فقط قل لي بالفعل" " انا لم اعني الجنس انا قصدت ان تسكني بمنزلي خادمه لان ليس لي وقت لاهتم به  وكنت ابحث عن بعض من المساعده" 

فمي ينفتح "تعني ان اعيش خادمه في منزلك؟ معك؟ كم كانت ثمن البدله على اي حال؟" دفع نفسه عن الحائط وسار نحوي بأبتسامه شريرة "بالتأكيد تكثر من عام كامل من الايجار لتلك الشقه الصغيرة الخاصه بك" عقدت حاجبي وانا اتوهج في "كيف تعرف اين اسكن؟ هل كنت تراقبني؟" كان هذا بالتأكيد غريبًا جدًا بالنسبه لي, دار عينيه ويهز كتفيه "ليس من الصعب ان تجده عندما تذهبين من المنزل الى العمل لقد تابعتك الى المنزل مباشرة بعد ان سكبت قهوتك علي لقد كان من السهل اللحاق بك" اللعنه! كنت اعلم انه كان علي الاختباء بالزاويه حتى يرحل ربما بعد ذالك لم يكن ليتمكن من متابعتي

استمرت هذة المحادثه لفتره طويله جدًا وبدأت اشعر بالغضب اكثر فأكثر ابعد نظري عنه وطويت ذراعي على صدري "حسنًا هذا لا يغي اي شيئ على الاطلاق" وبطريقه ما اقترب مني دون ان ادرك ذالك  واخذت انامله خصله من شعري لخلف اذني "اوه, لقد اعتقدت انه يفعل ذالك" صفعت يدة بعيدا وانحرفت عن قربه حتى لا يبعد وجهه سوى بوصات, هذة المره لن يصرفني مظهرة الجميل عما هو مهم 

"لا.انهـ.. لا يفعل"  وانا اشد على فكي... لم يتحرك وعيناه مازالت موجه الى شفتي "حسنًا بما انني املك المجمع السكني الذي تعيشين به فاعتقد انه كذالك" يضيق فكي  اكثر بسبب ردة واعلم انه قد ترك لون على وجهي "ماذا تقصد؟" مال الى الموراء ويومض شيئ في عينيه "قلت, انا امتلك المجمع السكني الذي تعيشين به"

being loved by millionaire||مترجمهWhere stories live. Discover now