ممكن التفاعل لأني بالفعل قد تعبت بترجمتها
استيقظت وانا اشعر بالارهاق الذي شعرت به عندما جرفت اخيراً للنوم الليله الماضيه, اليوم هو عطله اشعر بالامتنان الشديد لأنني اعاني من اجل النهوض من السرير هذا الصباح وجدت عيناي طريقهما الى المروحه التي تدور فوقي
بدأت افكاري في الانجراف الى المشهد الفظيع الذي حدث بالامس في المقهى أشعر ان وجههي يسخن ويتدحرج مع تأوه تناولت هاتفي من اعلى الدرج لأتحقق من الوقت لقد كانت التاسعه
اصدر هاتفي رنينًأ عاليا لأوشك على اسقاطه فتحققت من معرف المتصل يبدو انه والدي ابتسمت واجبت على الفور
"يا ابي ما الامر" سألت بينما اطهر حلقي, يمكنني سماعه وهو يبتسم علميًا حيث يرد بصوت مبتهج "مرحبًا حلوتي آسف اذا ايقظتك للتو ولكني اريدك ان تخرجي لنتناول الغذاء معي في المكان المعتاد عند الظهر لدي شخص ما انا اريد ان اخبرك عنه" اجلس بسرعه لان الفضول يسيطر على افكاري هل التقى بشخص ما "نعم اكيد ابي لكن عن من نتحدث بالضبط؟"
سعل ابي ويمكنني ان اقول انه مرتبك "مجرد شخص كنت مهتمًا به, سأخبرك كل شيئ عنه عندما نلتقي _توقف لفترة وجيزه قبل متابعه كلامه_ انا اسف لأنني لم اخبرك عن ذالك من قبل لك اكن اعرف مدى جديتي تجاهها حتى قبل يومين ولم ارغب في ازعاجك حيال ذالك"
ادرت يدي عبر شعري ورفعت زوايا فمي "ابي انا سعيده جداً من اجلك كنت اتمنى ان تقابل شخصًا ما عندما غادرت انا متحمسه لمعرفه من هي هذة السيدة الغامضه" لا بد انه كان يحبس انفاسه لأنه اطلق تنهيده كبيره
"انا سعيد للغايه عزيزتي لا اعرف لماذا كنت متوتر للغايه لأخبارك ليس الامر كما لو انني قمت بالفعل بخطأ او اي شيئ " والدي المسكين دائماً قلق بشأن اي شيئ اخر بأستثناء نفسه أؤكد له انني سأكون في مطعم سوزي في الظهيرة واغلقت المكالمه ثم اعددت هاتفي لأذهب للأستحمام
... ... ... ... ... ... ... ... ...
الساعه 11:30 صباحًا انا الان مستعده للذهاب, تحققت من منظري في المرآه واشعر بالرضا عن شكلي قررت ان يكون بسيطًا عباره عن بلوزتي المفضله ذات اللون الازراق الفاتح مع زهور البيضاء صغيرة محفوره اعلى خط الياقه بنطال الجينز, واسدلت شعري للاسفل ليبدو لائقًا بما يكفي
امسكت حقيبتي لأودع فين وهو ينظر لي من زاويه سريري متمدد وعلى الفور يلتف الى الجهه الاخرى وينام انت قط محظوظ
عندما وصلت الى المطعم وجدت والدي جالسًا بجانب النافذة في مكاننا المعتاد, اعتدنا ان نتاتي الى هذا المطعم كل ليلة سبت بأستمرار لسنوات ونحصل على نفس الطلب برغر وبطاطا مقليه... لسوء الحظ لقد مرت اسابيع منذ ان تناولنا الطعام معًا بسبب جدول اعمالي المزدحم, اشعر ببعض الحزن عندما افكر في كسر تقاليدنا مرات عديدة
KAMU SEDANG MEMBACA
being loved by millionaire||مترجمه
Romansaتلمع عيناه بشكل خبيث وهو يبتسم في وجهي "من الواضح انك لا تعرفين من انا" حقًا هو يتوقع مني ان اعرفه؟ ضحكت بشده لأمسح دموعي "من الواضح انك لست مهمًا بما يكفي لكي اعرفك" اصبح وجهه الان قريبًا مني بشكل خطير من وجهي ولثانيه اقسم بأنه سيقبلني، بدلاً من ذا...
