أية: خلاص علاء مذام فرينها هنا راني بزاف فرحانة اسامة هيا باش نروحوا
علاء: كان لازم نفريوها ولا مانقدروش نكملوا حياتنا كي ناس
ياسر: وين متوليش معيا للدار عندك لحق اونفا تفهمنا راني حاس ذنب خرج من حياتي
أية: منوليش زيد أصبر شوية و دوك هيا أسامة راني نسناك في طونوبيل
أسامة: راني جيت ايا بقاو على خير أصبر نتا نهدر معك
علاء: أنا أرواح منا
أسامة: ليك مذابيا لوكان مايقعدش بينتنا لبروبلام نتا تعرف علاش صرا كلش
علاء: نعرف بسبة مريم علابالك عندك زهر بعدت عليك سينو كنت حتخسرنا جاع كيما رانا يماك أية خالك
أسامة: هذي هيا الحاجة لمليحة في كلش ماخسرتهمش مزالهم معيا ايا دوك باي
علاء: باي ياسر أرواح وصلني ملجري مرانيش حاملك
ياسر: علاه غير لخير هذا وين تفهمنا
علاء: يرحم باباك شحال عندك مدوشتش تقول ارموك في كاجو سردين
ياسر: باغدون في لحبس ماعندهمش شامبو ماقدرتش ندوش و ايا راح يطيح الظلام
"عند أية و أسامة مور موصلوا للوتال"
اية" بدلت حوايجي لبست بيجامة شريتها في طريق وراحت تشبكت فوق البونك نتأمل في زين لبلفون حتى حسيت حاجة ديرونجيني في ظهري
جبدتها لقيتو تيليفون مي هذا ماشي تاعي إيه صح تع ياسر جيت نشعلوا لقيتوا ماشي مشرجي خسارة ماعنديش شارجور تفكرت اسامة عندو تيليفون كيما هذا درت خيماري وراحت ندقدق عند أسامة
أسامة: إيه بلعقل كسريها و خلاص واش تسحقي
أية: شارجور تعك نشرجي بيه تيليفون ياسر
أسامة: شدي مزال مرديتيلوا تيليفونوا ديجا أسني نهدر معك ادخلي
دخلت حطيت تيليفون يتشارجا قبل منبعد قعدت فوق لفوتاي كان لتمك و هو قاعد فوق لبونك مقابلني
أسامة: نهار بعتيلي ميساج فوكال قولتي حتخلي مريم تندم كيفاش
أية: ليك هيا راني نخمم في حاجة ياك علابالك بلي حقي في شريكة والا و إذا تعاونت أنا و علاء حتفوت شريكة تاعهم نضربها في أكثر حاجة تحبها خدمتها
أسامة: وياسر علابالوا بهذا زعما يخليك " و درت وجهي على يدي"
أية: ياسر معندو مداخلوا في هذا لوكان صح يدخل روحوا مع اللول ماشي حتى تستغلك واحدة كيفاها
أسامة: جيتي تزيد ليسونس فوق نهار حتى أنا داخلي رهو مدمر راني رماد
أية: علابالي أسامة مراكش وحدك متزعفش لوكان كانت خير لبقات هذوا ناس كي يخرجوا من حياتك أحمد ربي
أنت تقرأ
طفولية غيرتني ❤< باللهجة الجزائرية >مكتملة
Paranormalعيون عسلية .. كشهد في الخلية ، و كملاك تحدى الجاذبية ، كَالنورسِ الهائم في الحدود الساحلية تلك هي التي قطعتَ بإسمها الوعود ، لكنها لم تتوقع أن تجد لها الطريق و تعود ، بعد أن تذهب العاصفة و الطمأنينة ستسود .. تتفاجأ بالغيم الممطر المستمرة له بالصعود...
